#أحدث الأخبار مع #سامححمادالجمهورية٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالالجمهوريةالوكالة الألمانية للتعاون الدولي تستضيف منتدي التحول الرقمىشهد المنتدي مشاركة ممثلين بارزين من عدد من المؤسسات المحورية. منها هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA). مركز تحديث الصناعة (IMC). غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (CIT). بنك القاهرة (BDC). والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST). إلي جانب قادة الصناعة مثل شركة INTEGRATION للاستشارات الإدارية الدولية. الجمعية المصرية لخدمات تكنولوجيا التصنيع (Egypt4Industry). والشركة المصرية الدولية للصناعات الدوائية (EIPICO). الذين تفاعلوا مع المصنعين من مناطق صناعية رئيسية تشمل السادس من أكتوبر. والسادات. وبني سويف. وبرج العرب. والفيوم. وجاء هذا التنوع الاستراتيجي في الخبرات بهدف سد الفجوة بين احتياجات الصناعة والفرص التي تتيحها التقنيات المتقدمة. بما يسهم مباشرة في تعزيز تنافسية المصنعين المحليين وتسريع عملية توطين الصناعات. وجمع الحدث أكثر من 70 جهة فاعلة ومؤثرة. ليشكل منصة ديناميكية لتعزيز الوعي. واستعراض التطبيقات العملية لتقنيات الثورة الصناعية الرابعة. وبناء روابط عمل مهمة بين المصنعين والمؤسسات الداعمة ومزودي الخدمات التكنولوجية. من جانبه. أكد السيد سامح حماد. مدير مكون المناطق الصناعية والتكتلات بمشروع شراكات العمل ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة (JP-SME) التابع للوكالة الألمانية للتعاون الدولي. علي أهمية هذه المبادرة قائلاً: "في ظل سعي مصر لرفع مساهمة قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إلي 8% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030. لم يعد التحول الرقمي خيارًا. بل ضرورة. إن التزام مصر القوي بتبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في مختلف القطاعات واضح. ونحن في الوكالة الألمانية للتعاون الدولي فخورون بدعم هذا التوجه. ويجسد هذا المنتدي التزامنا بتمكين المصنعين المحليين بالأدوات والمعرفة اللازمة للتنافس في عصر التصنيع الذكي. ودفع عجلة النمو الصناعي المستدام القائم علي الابتكار". صرّح ماركوس أنطونيوس كاسل. رئيس فريق العمل بشركة INTEGRATION للاستشارات الإدارية الدولية. قائلاً: "تمتلك مصر رؤية طموحة لرفع مساهمة القطاع الصناعي الحالية في الناتج المحلي من 14% إلي ما بين 20% و30% وتتماشي هذه الرؤية بشكل كامل مع خبرات INTEGRATION في الأسواق الناشئة. والتي أثبتت فعاليتها من خلال شراكتنا الممتدة علي مدار عامين مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي في مشروع تطوير التكتلات الصناعية. الذي أثبت قدرته علي دفع الابتكار. ونحن ملتزمون بالبناء علي ما تحقق من إنجازات لتعزيز مرونة الصناعة المصرية بشكل أكبر". من جهته. أكد السيد محمد سعيد. الشريك المؤسس وعضو مجلس إدارة الجمعية المصرية لتكنولوجيا التصنيع (Egypt4Industry). التزام الجمعية. قائلاً: "تولي Egypt4Industry اهتمامًا بالغًا بتطوير القطاع الصناعي في مصر. ونعمل علي تحقيق ذلك من خلال تقديم خدمات استشارية متخصصة تُمكّن المصانع والمناطق الصناعية من الاستفادة الاستراتيجية من الحلول الرقمية. ما يؤدي إلي تحسينات ملموسة في الإنتاجية والاستدامة والقدرة علي التكيف. ونحن نُثمن شراكتنا مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي. حيث كان لدعمهم الكبير وخبراتهم الواسعة دور جوهري في تمكين رواد الأعمال والمؤسسات الصناعية في مختلف أنحاء مصر". ويُعد هذا المنتدي محطة فارقة في رحلة مصر الطموحة نحو مستقبل صناعي رقمي. فمن خلال تعزيز التعاون بين المصنعين والمبتكرين التكنولوجيين والشركاء المؤسسيين الرئيسيين. تسهم الوكالة الألمانية للتعاون الدولي وشركاؤها في بناء قاعدة صلبة لمنظومة صناعية أكثر ذكاءً ومرونة وتنافسية. ويأتي هذا في ظل استثمارات ضخمة تخصصها مصر للبنية التحتية الرقمية. بلغت نحو 1.6 مليار دولار أمريكي.
الجمهورية٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالالجمهوريةالوكالة الألمانية للتعاون الدولي تستضيف منتدي التحول الرقمىشهد المنتدي مشاركة ممثلين بارزين من عدد من المؤسسات المحورية. منها هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA). مركز تحديث الصناعة (IMC). غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (CIT). بنك القاهرة (BDC). والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST). إلي جانب قادة الصناعة مثل شركة INTEGRATION للاستشارات الإدارية الدولية. الجمعية المصرية لخدمات تكنولوجيا التصنيع (Egypt4Industry). والشركة المصرية الدولية للصناعات الدوائية (EIPICO). الذين تفاعلوا مع المصنعين من مناطق صناعية رئيسية تشمل السادس من أكتوبر. والسادات. وبني سويف. وبرج العرب. والفيوم. وجاء هذا التنوع الاستراتيجي في الخبرات بهدف سد الفجوة بين احتياجات الصناعة والفرص التي تتيحها التقنيات المتقدمة. بما يسهم مباشرة في تعزيز تنافسية المصنعين المحليين وتسريع عملية توطين الصناعات. وجمع الحدث أكثر من 70 جهة فاعلة ومؤثرة. ليشكل منصة ديناميكية لتعزيز الوعي. واستعراض التطبيقات العملية لتقنيات الثورة الصناعية الرابعة. وبناء روابط عمل مهمة بين المصنعين والمؤسسات الداعمة ومزودي الخدمات التكنولوجية. من جانبه. أكد السيد سامح حماد. مدير مكون المناطق الصناعية والتكتلات بمشروع شراكات العمل ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة (JP-SME) التابع للوكالة الألمانية للتعاون الدولي. علي أهمية هذه المبادرة قائلاً: "في ظل سعي مصر لرفع مساهمة قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إلي 8% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030. لم يعد التحول الرقمي خيارًا. بل ضرورة. إن التزام مصر القوي بتبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في مختلف القطاعات واضح. ونحن في الوكالة الألمانية للتعاون الدولي فخورون بدعم هذا التوجه. ويجسد هذا المنتدي التزامنا بتمكين المصنعين المحليين بالأدوات والمعرفة اللازمة للتنافس في عصر التصنيع الذكي. ودفع عجلة النمو الصناعي المستدام القائم علي الابتكار". صرّح ماركوس أنطونيوس كاسل. رئيس فريق العمل بشركة INTEGRATION للاستشارات الإدارية الدولية. قائلاً: "تمتلك مصر رؤية طموحة لرفع مساهمة القطاع الصناعي الحالية في الناتج المحلي من 14% إلي ما بين 20% و30% وتتماشي هذه الرؤية بشكل كامل مع خبرات INTEGRATION في الأسواق الناشئة. والتي أثبتت فعاليتها من خلال شراكتنا الممتدة علي مدار عامين مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي في مشروع تطوير التكتلات الصناعية. الذي أثبت قدرته علي دفع الابتكار. ونحن ملتزمون بالبناء علي ما تحقق من إنجازات لتعزيز مرونة الصناعة المصرية بشكل أكبر". من جهته. أكد السيد محمد سعيد. الشريك المؤسس وعضو مجلس إدارة الجمعية المصرية لتكنولوجيا التصنيع (Egypt4Industry). التزام الجمعية. قائلاً: "تولي Egypt4Industry اهتمامًا بالغًا بتطوير القطاع الصناعي في مصر. ونعمل علي تحقيق ذلك من خلال تقديم خدمات استشارية متخصصة تُمكّن المصانع والمناطق الصناعية من الاستفادة الاستراتيجية من الحلول الرقمية. ما يؤدي إلي تحسينات ملموسة في الإنتاجية والاستدامة والقدرة علي التكيف. ونحن نُثمن شراكتنا مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي. حيث كان لدعمهم الكبير وخبراتهم الواسعة دور جوهري في تمكين رواد الأعمال والمؤسسات الصناعية في مختلف أنحاء مصر". ويُعد هذا المنتدي محطة فارقة في رحلة مصر الطموحة نحو مستقبل صناعي رقمي. فمن خلال تعزيز التعاون بين المصنعين والمبتكرين التكنولوجيين والشركاء المؤسسيين الرئيسيين. تسهم الوكالة الألمانية للتعاون الدولي وشركاؤها في بناء قاعدة صلبة لمنظومة صناعية أكثر ذكاءً ومرونة وتنافسية. ويأتي هذا في ظل استثمارات ضخمة تخصصها مصر للبنية التحتية الرقمية. بلغت نحو 1.6 مليار دولار أمريكي.