أحدث الأخبار مع #سامحسند،
الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
سارة عزيز: أغلب المتحرشين بالأطفال من الأقارب والضحايا ليسوا فقط من الفتيات
أكدت سارة عزيز، مديرة ومؤسسة منظمة "Safe Egypt" وعضو المجلس القومي للطفولة والأمومة، أن معظم حالات التحرش الجنسي بالأطفال تُرتكب من قبل أشخاص مقربين من الطفل أو من داخل دائرة الأسرة، وليس من الغرباء كما يظن البعض، مشيرة إلى أن العلاقة القريبة تمنح المعتدي ثقة أكبر في إسكات الطفل واستمرار الجريمة دون انكشاف. الأطفال الذين يتعرضون للتحرش غالبًا ما يكونون غير قادرين على الإفصاح عما حدث لهم وأوضحت خلال حديثها ببودكاست "أول الخيط" الذي يقدمه سامح سند، أن الأطفال الذين يتعرضون للتحرش غالبًا ما يكونون صغار السن، وضعفاء التعبير، أو غير قادرين على الإفصاح عما حدث لهم، وهو ما يجعلهم أهدافًا سهلة للجناة، الذين يختارون بعناية من يعرفون أنهم لن يتكلموا أو يقاوموا. فكرة أن الفتيات فقط هن الضحايا فكرة خاطئة وشائعة ونوهت إلى أن فكرة أن الفتيات فقط هن الضحايا فكرة خاطئة وشائعة، مؤكدة أن الذكور كذلك يتعرضون للتحرش الجنسي بنسبة كبيرة، لكن قد لا يُعلن عنها بنفس القدر بسبب الوصمة الاجتماعية، مضيفة أن العديد من القضايا التي عملت عليها المنظمة أو تم توثيقها تشمل أولادًا، مشددة على أن الجاني لا يفرق بين طفل وطفلة. بعض المعتدين يعانون من إدمان المواد الإباحية وأشارت إلى أن بعض المعتدين يعانون من إدمان المواد الإباحية، خصوصًا تلك التي تحتوي على مشاهد موجهة للأطفال، وهو ما يؤدي إلى تماديهم في السلوك الإجرامي ومحاولاتهم استغلال الأطفال من حولهم. كما شددت، على أن العلاقة بين المعتدي والطفل غالبًا ما تكون طويلة الأمد، وليست حادثة واحدة عابرة، حيث يسعى المعتدي إلى بناء علاقة ثقة أو صداقة ظاهرية مع الطفل، تُمكنه من تكرار الاعتداء دون انكشاف، لافتة إلى أن أغلب الضحايا لا يُفصحون إلا بعد سنوات. بودكاست "أول الخيط" برعاية البنك الأهلي ويذاع على منصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT وأيضًا على القنوات التليفزيونية الخاصة بالشركة المتحدة.
الدستور
منذ يوم واحد
- صحة
- الدستور
سارة عزيز: لا تجبروا أطفالكم على القُبل أو الجلوس على الأرجل
نبهت سارة عزيز، مديرة مؤسسة Safe Egypt وعضو المجلس القومي للطفولة والأمومة، إلى أهمية ترسيخ مفهوم الحدود الجسدية للأطفال داخل الأسرة، مؤكدة أن التحرش الجنسي ليس فقط أفعالًا صريحة بل قد يبدأ بتصرفات صغيرة يُعتقد أنها بريئة، مثل الجلوس على الأرجل أو الإلحاح على الطفل بتقبيل الأقارب. حماية الأطفال من التحرش تبدأ من تعديل سلوكياتنا اليومية وأكدت خلال حديثها ببودكاست "أول الخيط" الذي يقدمه سامح سند، أن التحرش ليس ظاهرة مقبولة اجتماعيًا، بل جريمة مرفوضة بشدة من قبل المجتمع، إلا أن حماية الأطفال منها تبدأ من تعديل سلوكياتنا اليومية وتعاملنا الطبيعي مع أجسادهم وخصوصياتهم. بعض الحالات التي تم رصدها مؤخرًا تضمنت استغلال أطفال من داخل العائلة عبر أجهزة الموباي ل وأشارت إلى أن بعض الحالات التي تم رصدها مؤخرًا تضمنت استغلال أطفال من داخل العائلة عبر أجهزة الموبايل، حيث يظهر المعتدي بمظهر "الشخص اللطيف" الذي يقدم ألعابًا إلكترونية، لكنه في الواقع يستغل هذه اللحظة لعرض محتوى غير لائق للأطفال، مستغلًا ثقة الأسرة فيه. وأضافت: "مش لازم الطفل يقعد على رجل حد، ولا يشوف موبايل مفتوح مش شايفين هو بيتفرج على إيه، إحنا مش بنشكك في الناس، لكن بنثبت قواعد تحفظ الأمان الجماعي داخل الأسرة الشخص السليم هيفهم ويدعم ده". طورة غياب التوعية الجنسية والعاطفية للأطفال ونوهت إلى خطورة غياب التوعية الجنسية والعاطفية للأطفال، مؤكدة أن الطفل إذا لم يكن لديه أي معرفة أو استعداد، لن يتمكن من فهم ما يراه، أو التعبير عن شعوره بعدم الارتياح، وهو ما يفتح الباب لصمت طويل وتكرار للاعتداء. كما شددت على ضرورة عدم السماح بانفراد أي شخص بالغ بالطفل داخل غرفة مغلقة، أو دخول الحمام معه، أو الضغط عليه للعناق أو التقبيل، قائلة: "التحرش لا يبدأ فجأة، بل يتسلل من غياب الحدود". بودكاست "أول الخيط" برعاية البنك الأهلي ويذاع على منصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT وأيضا على القنوات التليفزيونية الخاصة بالشركة المتحدة.
الدستور
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- الدستور
خبير لـ"أول الخيط": 4 أسئلة يجب على المحقق الإجابة عنها لكشف الجانى
أكد المهندس رضا أحمد، كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، ضرورة الحفاظ على مسرح الجريمة وعدم لمس أي شيء فيه؛ لأن ذلك يساعد في الوصول إلى الجاني بشكل أسرع وأكثر دقة. وأضاف، خلال استضافته ببودكاست "أول الخيط"، الذي يقدمه الإعلامي سامح سند، أنه في حالة حدوث جريمة، مثل السرقة، قد يحاول الجاني إخفاء معالم الجريمة أو توجيه التحقيق في اتجاه خاطئ عن طريق التلاعب بالأدلة، مثل فتح الأبواب أو تحريك الأشياء، وهو ما يزيد من تعقيد القضية ويصعب مهمة المحققين. وأشار إلى مثال قديم كان قد تعرض له، حيث كان أحد المجرمين المحترفين يقوم بسرقة المنازل ويغير معالم مسرح الجريمة ليبدو وكأن الجريمة حدثت بطريقة مختلفة، وقد استغرق القبض عليه وقتًا طويلًا رغم محاولاته لإخفاء الأدلة. وفي هذا السياق، أكد أهمية الأسئلة الأربعة الأساسية التي يجب على المحقق الإجابة عنها أثناء التحقيق في مسرح الجريمة، وهي: كيف دخل الجاني، كيف خرج، ماذا أخذ، وماذا ترك خلفه، فمن خلال الإجابة عن هذه الأسئلة يمكن للخبير الجنائي بناء صورة كاملة عن الجريمة التي حدثت. يُشار إلى أن بودكاست "أول الخيط" برعاية البنك الأهلي، ويذاع على منصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT، وأيضا على القنوات التليفزيونية الخاصة بالشركة المتحدة.
الدستور
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- الدستور
بودكاست "أول الخيط" يسلط الضوء على أهمية علوم الأدلة الجنائية
تطرقت حلقة اليوم من بودكاست "أول الخيط"، الذي يقدمه الإعلامي سامح سند، إلى أهمية علوم الأدلة الجنائية لدى الأفراد العاديين، وكيف يمكن للمواطنين المساهمة في دعم رجال الأمن في استعادة حقوق الضحايا وتحقيق العدالة. واستهل سامح سند، حلقة اليوم بسرد قصتين كانت العلوم الجنائية بطل الحكايات، حيث سرد قضية أثرت بشكل كبير على الرأي العام، وهي وفاة الشابة "نجلاء" داخل عيادة طبية، فبعد الحادثة، تصرف الطبيب مالك العيادة بحذر شديد، حيث طلب من الجميع مغادرة العيادة، وعدم لمس أي شيء. أكد أيضًا أن هذا التصرف الذكي سهل على رجال الأمن جمع الأدلة بسرعة، مما ساعد في القبض على الجناة في وقت قياسي، المفاجأة كانت في أن القاتلة كانت أقرب صديقة للضحية. وتابع: "على النقيض، وقع حادث آخر في الريف، حيث توفي رجل في منزله، لكن بسبب تصرفات العائلة والجيران الذين دخلوا الشقة وبدأوا في تنظيف المكان ومحاولة إنعاشه، تعطلت التحقيقات وتأخر القبض على الجناة، فهذه الحادثة تسلط الضوء على أهمية الوعي لدى الأفراد العاديين بعلوم الأدلة الجنائية، وكيف يمكن لتصرفاتهم أن تؤثر بشكل كبير في سير التحقيقات. ونوه أن الأدلة الجنائية تكون في أغلب الأحيان العامل الحاسم في تحديد الجناة، ولذلك من الضروري أن يكون لدى المواطنين الوعي الكافي بعدم التدخل أو تغيير مسرح الجريمة، حتى لا يتم تدمير الأدلة. يُشار إلى أن بودكاست "أول الخيط" برعاية البنك الأهلي ويذاع على منصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT، وأيضا على القنوات التليفزيونية الخاصة بالشركة المتحدة.
الدستور
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- الدستور
ما هو الفرق بين الطب الشرعي والمعمل الجنائي؟.. خبير يوضح لـ"أول الخيط"
شرح المهندس رضا أحمد، كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، الفرق بين الطب الشرعي والمعمل الجنائي، موضحًا أن الطب الشرعي يتبع وزارة العدل ويختص بتحديد أسباب الوفاة، وتقديم التقييمات الطبية للجثث والإصابات. وأضاف، خلال استضافته ببودكاست "أول الخيط"، الذي يقدمه الإعلامي سامح سند، أن المعمل الجنائي يتبع وزارة الداخلية ويختص بجميع الأمور المتعلقة بالأدلة الجنائية مثل البصمات، والأسلحة، والآلات، وعلوم الحرائق، والتزوير، والفحوص الكيميائية والبيولوجية، بما فيها التحاليل الجنائية الحديثة مثل تحليل الـ DNA. كما نوه إلى أن التصوير الجنائي أصبح من العلوم المتقدمة في مجال الأدلة الجنائية، حيث لم يعد مجرد التقاط صور، بل أصبح علمًا دقيقًا يتطلب خبرة متخصصين؛ لضمان توثيق الأدلة بشكل صحيح، يسهم في سير التحقيقات بشكل فعال. وشدد على أهمية نشر الوعي بهذه المواضيع بين الناس بشكل عام، لأن الحفاظ على الأدلة بشكل سليم يساعد في الوصول إلى الجاني بأسرع وقت ممكن وبأدلة قطعية. يُشار إلى أن بودكاست "أول الخيط" برعاية البنك الأهلي ويذاع على منصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT، وأيضا على القنوات التليفزيونية الخاصة بالشركة المتحدة.
