#أحدث الأخبار مع #سامسونغجالاكسي،الرأي٢٨-٠٤-٢٠٢٥الرأي12 إعداداً... تعديلها يُطيل عُمْر بطارية هاتفك الأندرويدمن المعروف عن الهواتف الذكية التي تعمل بنظام التشغيل «أندرويد» أنها أجهزة قوية وتؤدي مهام تتجاوز أكثر بكثير من مجرد إجراء المكالمات الصوتية وإرسال الرسائل النصية وغير ذلك من المهام التقليدية. لكن المشكلة الأساسية لتلك الأجهزة تكمن في أن ميزاتها المتطورة الكثيرة يمكن أن تستنزف بطاريتها سريعاً، خاصة مع الشاشات ذات معدل التحديث العالي فضلاً عن نشاط بعض التطبيقات في الخلفية. ومن خلال تجارب خبراء في مجال أجهزة الهواتف التي تعمل بنظام أندرويد، استخلصنا لكم في التالي عدد من الإعدادات التي يمكن من خلال تعديلها وضبطها تحسين وإطالة عمر البطارية بشكل كبير من دون التضحية بميزات الجهاز: • تقليل معدل تحديث الشاشة: توافر معظم هواتف أندرويد الحديثة معدلات تحديث عالية نسبياً (90 أو 120 هرتز) لضمان تمرير أكثر سلاسة، لكن مثل تلك المعدلات تستهلك طاقة أكبر. لذا، يوصى بأن تقوم بتغيير هاتفك الأندرويد إلى معدل التحديث القياسي 60 هرتز. وللقيام بذلك، على أي هاتف سامسونغ جالاكسي، إذهب إلى الإعدادات > الشاشة > سلاسة الحركة واختر (60 هرتز) القياسي. بالنسبة لهواتف «بيكسل» أو أي أجهزة أندرويد أخرى، تحقق أولاً من إعدادات الشاشة لخيارات معدل التحديث. قلل هذا التغيير من استنزاف البطارية مع الحفاظ على تجربة بصرية جيدة لمعظم المهام. • خفض سطوع الشاشة: الشاشة العالية السطوع تستهلك البطارية بشكل كبير. قم بتخفيض سطوع الشاشة إلى حوالي 30-40 في المئة وفعّل السطوع التكيفي (الإعدادات > الشاشة > السطوع التكيفي). يقوم هذا الإعداد بضبط السطوع بناءً على الإضاءة المحيطة بك، وهو الأمر الذي يوفر الطاقة في البيئات الخافتة. وعليك أيضاً بتجنُّب تجنبت السطوع الأقصى إلا عند الضرورة، كما في ضوء الشمس المباشر. • تقصير مدة إيقاف الشاشة: الشاشة التي تظل مضاءة لفترة أطول مما يلزم تستنزف البطارية سريعاً. لذا، قم بتقليل مدة إيقاف الشاشة إلى 30 ثانية من خلال التالي: (الإعدادات > الشاشة > مدة إيقاف الشاشة). فهذا من شأنه أن يضمن إيقاف الشاشة بسرعة عند عدم الاستخدام، وهو الأمر الذي يوفر الطاقة دون إزعاج لك. • التحول إلى الوضع الداكن: الوضع الداكن يُحدث فرقاً كبيراً في شاشات، حيث تستخدم البكسلات السوداء طاقة قليلة أو شبه معدومة. قم بتفعيل الوضع الداكن على مستوى نظام تشغيل الجهاز عن طرق التالي: (الإعدادات > الشاشة > الوضع الداكن) وطبقه على تطبيقات مثل غوغل كروم ويوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي الاجتماعي. كما أن جدولة الوضع الداكن ليقوم بتفعيل نفسه تلقائياً ليلاً يقلل من استهلاك البطارية أيضاً. • إيقاف الشاشة الدائمة: تعرض الشاشة الدائمة (AOD) الوقت والإشعارات عند قفل الشاشة، لكنها تستهلك البطارية حتى عندما تكون في وضع الاستعداد. قم بتعطيل تلك الشاشة كما يلي: (الإعدادات > شاشة القفل > الشاشة الدائمة) واعتمد في كل مرة على النقر على الشاشة أو على زر الطاقة للتحقق من الإشعارات، وهو الأمر الذي سيوفر لك طاقة كبيرة. • تقييد تحديث التطبيقات في الخلفية: يمكن للتطبيقات التي تعمل في خلفية هاتفك الذكي أن تستنزف البطارية خلال عمليات جلب البيانات. لذا، عليك بتقييد نشاط الخلفية للتطبيقات غير الأساسية على النحو التالي: (الإعدادات > التطبيقات > [اسم التطبيق >] بيانات الهاتف والواي-فاي > السماح باستخدام بيانات الخلفية> إيقاف التشغيل). وبالنسبة لتطبيقات مثل البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي، قم بضبط إعداد التحديث يدوياً أو لفترات مزامنة أطول من أجل تقليل استهلاك البطارية. • تحسين التطبيقات بتحسين البطارية: تُحد ميزة تحسين البطارية في هواتف أندرويد من نشاط التطبيقات في أثناء عدم استخدامها. قم بالتأكد من تحسين جميع التطبيقات (الإعدادات > البطارية > تحسين البطارية > جميع التطبيقات> ثم اختيار «تحسين» لكل واحد منها). وبالنسبة لتطبيقات مهمة أخرى مثل المراسلة، اسمح باالاستخدام غير المقيد. • إيقاف خاصيتيّ الاهتزازات والتغذية الراجعة اللمسية: تستهلك الاهتزازات للمكالمات والإشعارات والكتابة طاقة من البطارية أكثر مما تتوقع. ولتقليص ذلك، قم بتعطيل خاصية التغذية الراجعة اللمسية للوحة المفاتيح باتباع الخطوات التالية: (الإعدادات > الصوت والاهتزاز > الاهتزاز واللمس > اهتزاز لوحة المفاتيح) ومن هناك، أوقف خاصية الاهتزازات للإشعارات (الإعدادات > الصوت والاهتزاز > كثافة الاهتزاز). سيوفر هذا فرقاً ملحوظاً، خاصة مع الإشعارات المتكررة. • تعطيل خاصية مسح الأجهزة القريبة: تعمل ميزات مثل المشاركة القريبة أو مسح الواي-فاي على تحسين الاتصال، لكنها تعمل باستمرار في الخلفية وبالتالي تستهلك طاقة من بطارية الهاتف. ولإيقاف خاصية مسح الأجهزة القريبة، اتبع المسار التالي: (الإعدادات > غوغل > اتصالات الأجهزة > المشاركة القريبة > رؤية الجهاز، ثم ضبطها على وضعية «إيقاف») وأوقف أيضاً خاصية مسح الواي-فاي من خلال: (الإعدادات > الموقع > مسح الواي-فاي). سيقلل هذا من الاستنزاف غير الضروري لبطارية هاتفك. • تقييد خدمات تتبُّع الموقع: تستهلك خاصية تتبع الموقع طاقة كبيرة من البطارية. لتفادي ذلك، إضبط ميزة "الوصول إلى الموقع" على وضعية "أثناء استخدام التطبيق" لمعظم التطبيقات عبر اتباع المسار التالي: (الإعدادات > الموقع > أذونات موقع التطبيق) وأوقف تتبع الموقع عند عدم الحاجة. وقم أيضاً بتعطيل دقة موقع غوغل من خلال: (الإعدادات > الموقع > دقة موقع غوغل) لتتجنب استخدام خاصية GPS المستمر. • التحول إلى الواي-فاي وتقييد شبكة 5G: صحيح أن شبكة الجيل الخامس (G5) سريعة، لكنها تستنزف البطارية أسرع من الواي-فاي أو من شبكة 4G، خاصة في المناطق ذات الإشارة الضعيفة. لذا، يوصى بالتحول إلى خاصية الواي-فاي كلما أمكن من خلال: (الإعدادات > الشبكة والإنترنت > الواي-فاي) وتقييد الاستخدام عبر: الإعدادات > الشبكة والإنترنت > بطاقات SIM > وضع الشبكة المفضل، واضبطها على 4G فهذا سيساعد في الحفاظ على عمر البطارية في المناطق ذات التغطية المنخفضة. • فحص «استخدام البطارية» وإزالة التطبيقات المسببة للمشاكل: بعض التطبيقات تشتهر باستهلاك البطارية بشكل مفرط. ولذلك، عليك بفحص بيانات إحصائيات استخدام بطارية هاتفك بالذهاب إلى: (الإعدادات > البطارية > استخدام البطارية) لتحديد التطبيقات الأكثر استهلاكا للبطارية. وعلى سبيل المثال، قد تكتشف أن لعبة غير محسّنة تستنزف وحدها 20 في المئة من بطارية هاتفك. قم بإلغاء تثبيت أو تقييد مثل هذه التطبيقات، أو استعض عنها ببدائل أخف إن أمكن. وبعد تطبيق هذه التعديلات والتغييرات، سيتحسن عمر بطاريك هاتفك الأندرويد بشكل كبير إلى درجة أنك قد تستمر لما يقرب من يومين بشحنة واحدة. ولن تؤثر مثل تلك التعديلات على تجربة استخدامك بشكل كبير، حيث أنها تعطي الأولوية للميزات الأساسية. وبما أن كل نوع وكل طراز من الهواتف مختلف عن الآخر، فعليك أن تجرّب هذه الإعدادات لإيجاد التوازن المناسب لجهازك. وإذا استمرت المشكلات، ففكر في استبدال البطارية إذا كانت قديمة أو تحقق من تحديثات البرامج والتطبيقات لأن ذلك سيسهم في تحسين كفاءة أدائها وبالتالي سيقلل من استهلاك البطارية.
الرأي٢٨-٠٤-٢٠٢٥الرأي12 إعداداً... تعديلها يُطيل عُمْر بطارية هاتفك الأندرويدمن المعروف عن الهواتف الذكية التي تعمل بنظام التشغيل «أندرويد» أنها أجهزة قوية وتؤدي مهام تتجاوز أكثر بكثير من مجرد إجراء المكالمات الصوتية وإرسال الرسائل النصية وغير ذلك من المهام التقليدية. لكن المشكلة الأساسية لتلك الأجهزة تكمن في أن ميزاتها المتطورة الكثيرة يمكن أن تستنزف بطاريتها سريعاً، خاصة مع الشاشات ذات معدل التحديث العالي فضلاً عن نشاط بعض التطبيقات في الخلفية. ومن خلال تجارب خبراء في مجال أجهزة الهواتف التي تعمل بنظام أندرويد، استخلصنا لكم في التالي عدد من الإعدادات التي يمكن من خلال تعديلها وضبطها تحسين وإطالة عمر البطارية بشكل كبير من دون التضحية بميزات الجهاز: • تقليل معدل تحديث الشاشة: توافر معظم هواتف أندرويد الحديثة معدلات تحديث عالية نسبياً (90 أو 120 هرتز) لضمان تمرير أكثر سلاسة، لكن مثل تلك المعدلات تستهلك طاقة أكبر. لذا، يوصى بأن تقوم بتغيير هاتفك الأندرويد إلى معدل التحديث القياسي 60 هرتز. وللقيام بذلك، على أي هاتف سامسونغ جالاكسي، إذهب إلى الإعدادات > الشاشة > سلاسة الحركة واختر (60 هرتز) القياسي. بالنسبة لهواتف «بيكسل» أو أي أجهزة أندرويد أخرى، تحقق أولاً من إعدادات الشاشة لخيارات معدل التحديث. قلل هذا التغيير من استنزاف البطارية مع الحفاظ على تجربة بصرية جيدة لمعظم المهام. • خفض سطوع الشاشة: الشاشة العالية السطوع تستهلك البطارية بشكل كبير. قم بتخفيض سطوع الشاشة إلى حوالي 30-40 في المئة وفعّل السطوع التكيفي (الإعدادات > الشاشة > السطوع التكيفي). يقوم هذا الإعداد بضبط السطوع بناءً على الإضاءة المحيطة بك، وهو الأمر الذي يوفر الطاقة في البيئات الخافتة. وعليك أيضاً بتجنُّب تجنبت السطوع الأقصى إلا عند الضرورة، كما في ضوء الشمس المباشر. • تقصير مدة إيقاف الشاشة: الشاشة التي تظل مضاءة لفترة أطول مما يلزم تستنزف البطارية سريعاً. لذا، قم بتقليل مدة إيقاف الشاشة إلى 30 ثانية من خلال التالي: (الإعدادات > الشاشة > مدة إيقاف الشاشة). فهذا من شأنه أن يضمن إيقاف الشاشة بسرعة عند عدم الاستخدام، وهو الأمر الذي يوفر الطاقة دون إزعاج لك. • التحول إلى الوضع الداكن: الوضع الداكن يُحدث فرقاً كبيراً في شاشات، حيث تستخدم البكسلات السوداء طاقة قليلة أو شبه معدومة. قم بتفعيل الوضع الداكن على مستوى نظام تشغيل الجهاز عن طرق التالي: (الإعدادات > الشاشة > الوضع الداكن) وطبقه على تطبيقات مثل غوغل كروم ويوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي الاجتماعي. كما أن جدولة الوضع الداكن ليقوم بتفعيل نفسه تلقائياً ليلاً يقلل من استهلاك البطارية أيضاً. • إيقاف الشاشة الدائمة: تعرض الشاشة الدائمة (AOD) الوقت والإشعارات عند قفل الشاشة، لكنها تستهلك البطارية حتى عندما تكون في وضع الاستعداد. قم بتعطيل تلك الشاشة كما يلي: (الإعدادات > شاشة القفل > الشاشة الدائمة) واعتمد في كل مرة على النقر على الشاشة أو على زر الطاقة للتحقق من الإشعارات، وهو الأمر الذي سيوفر لك طاقة كبيرة. • تقييد تحديث التطبيقات في الخلفية: يمكن للتطبيقات التي تعمل في خلفية هاتفك الذكي أن تستنزف البطارية خلال عمليات جلب البيانات. لذا، عليك بتقييد نشاط الخلفية للتطبيقات غير الأساسية على النحو التالي: (الإعدادات > التطبيقات > [اسم التطبيق >] بيانات الهاتف والواي-فاي > السماح باستخدام بيانات الخلفية> إيقاف التشغيل). وبالنسبة لتطبيقات مثل البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي، قم بضبط إعداد التحديث يدوياً أو لفترات مزامنة أطول من أجل تقليل استهلاك البطارية. • تحسين التطبيقات بتحسين البطارية: تُحد ميزة تحسين البطارية في هواتف أندرويد من نشاط التطبيقات في أثناء عدم استخدامها. قم بالتأكد من تحسين جميع التطبيقات (الإعدادات > البطارية > تحسين البطارية > جميع التطبيقات> ثم اختيار «تحسين» لكل واحد منها). وبالنسبة لتطبيقات مهمة أخرى مثل المراسلة، اسمح باالاستخدام غير المقيد. • إيقاف خاصيتيّ الاهتزازات والتغذية الراجعة اللمسية: تستهلك الاهتزازات للمكالمات والإشعارات والكتابة طاقة من البطارية أكثر مما تتوقع. ولتقليص ذلك، قم بتعطيل خاصية التغذية الراجعة اللمسية للوحة المفاتيح باتباع الخطوات التالية: (الإعدادات > الصوت والاهتزاز > الاهتزاز واللمس > اهتزاز لوحة المفاتيح) ومن هناك، أوقف خاصية الاهتزازات للإشعارات (الإعدادات > الصوت والاهتزاز > كثافة الاهتزاز). سيوفر هذا فرقاً ملحوظاً، خاصة مع الإشعارات المتكررة. • تعطيل خاصية مسح الأجهزة القريبة: تعمل ميزات مثل المشاركة القريبة أو مسح الواي-فاي على تحسين الاتصال، لكنها تعمل باستمرار في الخلفية وبالتالي تستهلك طاقة من بطارية الهاتف. ولإيقاف خاصية مسح الأجهزة القريبة، اتبع المسار التالي: (الإعدادات > غوغل > اتصالات الأجهزة > المشاركة القريبة > رؤية الجهاز، ثم ضبطها على وضعية «إيقاف») وأوقف أيضاً خاصية مسح الواي-فاي من خلال: (الإعدادات > الموقع > مسح الواي-فاي). سيقلل هذا من الاستنزاف غير الضروري لبطارية هاتفك. • تقييد خدمات تتبُّع الموقع: تستهلك خاصية تتبع الموقع طاقة كبيرة من البطارية. لتفادي ذلك، إضبط ميزة "الوصول إلى الموقع" على وضعية "أثناء استخدام التطبيق" لمعظم التطبيقات عبر اتباع المسار التالي: (الإعدادات > الموقع > أذونات موقع التطبيق) وأوقف تتبع الموقع عند عدم الحاجة. وقم أيضاً بتعطيل دقة موقع غوغل من خلال: (الإعدادات > الموقع > دقة موقع غوغل) لتتجنب استخدام خاصية GPS المستمر. • التحول إلى الواي-فاي وتقييد شبكة 5G: صحيح أن شبكة الجيل الخامس (G5) سريعة، لكنها تستنزف البطارية أسرع من الواي-فاي أو من شبكة 4G، خاصة في المناطق ذات الإشارة الضعيفة. لذا، يوصى بالتحول إلى خاصية الواي-فاي كلما أمكن من خلال: (الإعدادات > الشبكة والإنترنت > الواي-فاي) وتقييد الاستخدام عبر: الإعدادات > الشبكة والإنترنت > بطاقات SIM > وضع الشبكة المفضل، واضبطها على 4G فهذا سيساعد في الحفاظ على عمر البطارية في المناطق ذات التغطية المنخفضة. • فحص «استخدام البطارية» وإزالة التطبيقات المسببة للمشاكل: بعض التطبيقات تشتهر باستهلاك البطارية بشكل مفرط. ولذلك، عليك بفحص بيانات إحصائيات استخدام بطارية هاتفك بالذهاب إلى: (الإعدادات > البطارية > استخدام البطارية) لتحديد التطبيقات الأكثر استهلاكا للبطارية. وعلى سبيل المثال، قد تكتشف أن لعبة غير محسّنة تستنزف وحدها 20 في المئة من بطارية هاتفك. قم بإلغاء تثبيت أو تقييد مثل هذه التطبيقات، أو استعض عنها ببدائل أخف إن أمكن. وبعد تطبيق هذه التعديلات والتغييرات، سيتحسن عمر بطاريك هاتفك الأندرويد بشكل كبير إلى درجة أنك قد تستمر لما يقرب من يومين بشحنة واحدة. ولن تؤثر مثل تلك التعديلات على تجربة استخدامك بشكل كبير، حيث أنها تعطي الأولوية للميزات الأساسية. وبما أن كل نوع وكل طراز من الهواتف مختلف عن الآخر، فعليك أن تجرّب هذه الإعدادات لإيجاد التوازن المناسب لجهازك. وإذا استمرت المشكلات، ففكر في استبدال البطارية إذا كانت قديمة أو تحقق من تحديثات البرامج والتطبيقات لأن ذلك سيسهم في تحسين كفاءة أدائها وبالتالي سيقلل من استهلاك البطارية.