logo
#

أحدث الأخبار مع #ساميةحسن

"بنصبح عليك" يعرض أهم مقتنيات متحف الفن الإسلامي المرتبطة بشهر رمضان
"بنصبح عليك" يعرض أهم مقتنيات متحف الفن الإسلامي المرتبطة بشهر رمضان

بوابة ماسبيرو

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

"بنصبح عليك" يعرض أهم مقتنيات متحف الفن الإسلامي المرتبطة بشهر رمضان

قالت د. سامية حسن مديرة إدارة التدريب والنشر العلمى بمتحف الفن الإسلامي إن المُتحف يحتوى على العديد من المقتنيات المرتبطة بالطقوس الدينية والشعائرالإسلامية؛ مثل المصحف وسجاجيد الصلاة والفوانيس باختلاف استخدماتها، والأباريق والقوالب والأدوات المستخدمة لتزيين كعك العيد والمصنوعة من الفخار والخشب، مشيرًة إلى احتواء المتحف على أكثر من 100 ألف قطعة من جميع أنحاء العالم وأشكال مختلفة لفناجين القهوة؛ حيث كان يعد مشروب القهوة من المشروبات المرتبطة بالشعائر الدينية واعتبره الصوفيون من المشروبات التى تساعدهم على التركيز فى العبادة وقيام الليل. وتحدثت حسن فى برنامج (بنصبح عليك) عن قيام المتحف بعمل مشروع يسمى "صنع فى مصر" من خلال عيون الرحالة ومنهم الرحالة أوليا جلبي الذى تحدث عن انبهاره بالقاهرة والصناعات الفريدة الموجود بها، ومنها ترياق الفاروقي، ومعجون العقرب وهى ترياقات لا تصنع من سموم الحيات والعقارب فقط بل من أجسادها أيضا، ويستخرج منها العديد من المستخلصات؛ مثل دهن الحية المستخدم فى مستحضرات التجميل والعقاقير والتى كانت تصدر إلى أوروبا، كما يوضح المشروع طرق اصطياد الحيات والعقارب والأماكن الموجودة بها والدقة التى كانوا يفصلوا بها الجلد عن اللحم عن السموم، مشيرة إلى استخدام معجون العقرب لعلاج العديد من الأمراض الجلدية، ومنها الجذام والبهاق. وأشارت إلى وجود ورش للتدريب بالمتحف طوال العام، ويتم نشر فيديوهات قصيرة على مواقع التواصل الاجتماعى باسم "حكاية ومكان" لعرض مقتنيات المتحف وربطها بالمكان الخاص بها وشرح تاريخها، منوهًة بأن المتحف مفتوح للزيارات من الساعة 9 صباحا حتى 5 مساءً طوال العام، ومن الساعة 9 صباحا إلى 3 عصرا فى شهر رمضان. يُعرض برنامج (بنصبح عليك) الثامنة صباحا على شاشة القناة الثانية، تقديم د. تغريد عرفه، إخراج هشام فتحي.

السعودية تعزز نفوذها في شرق أفريقيا بالاستحواذ على ميناء باجامويو في تنزانيا
السعودية تعزز نفوذها في شرق أفريقيا بالاستحواذ على ميناء باجامويو في تنزانيا

تليكسبريس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تليكسبريس

السعودية تعزز نفوذها في شرق أفريقيا بالاستحواذ على ميناء باجامويو في تنزانيا

استحوذت شركة 'السعودية الأفريقية للاستثمار والتنمية' (SADC) على ميناء باجامويو في تنزانيا، ضمن مشروعها التوسعي 'بوابة الشرق'، الذي يهدف إلى تعزيز النفوذ الاقتصادي السعودي في منطقة شرق أفريقيا. ويأتي ذلك بالتزامن مع جهود المملكة لتوسيع استثماراتها الخارجية وتعزيز مكانتها كمركز لوجستي عالمي. وكشف حسن الحويزي، رئيس اتحاد الغرف السعودية، أن السلطات التنزانية المختصة منحت شركة 'السعودية الأفريقية للاستثمار والتنمية' حقوق الامتياز والإدارة لميناء باجامويو، ما يعزز الجهود السعودية في تنويع الاستثمارات الخارجية، خصوصا في القارة الأفريقية، ويدعم البنية التحتية اللوجستية لتسهيل تصدير المنتجات السعودية إلى الأسواق العالمية، وفقا لما نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس). وجاء الإعلان خلال ملتقى الأعمال السعودي التنزاني، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية، ضمن مساعيه لفتح آفاق جديدة أمام الشركات السعودية في القارة الأفريقية. ويعد هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية تدعم العلاقات الاقتصادية بين المملكة وتنزانيا، وتوفر فرصا استثمارية جديدة في قطاعات متعددة، تشمل الطاقة، والتعدين، والتجارة، والخدمات اللوجستية، والصناعات التحويلية. ويعتبر ميناء باجامويو نقطة محورية في التجارة الإقليمية، إذ سيخدم تنزانيا والدول المجاورة، ويمثل بوابة رئيسية لتصدير الثروات الطبيعية الأفريقية واستيراد السلع من مختلف الأسواق العالمية. ووفق المصدر ذاته، يعو ل على هذا الاستحواذ أن يعزز جهود المملكة لتنويع اقتصادها، عبر توفير منافذ استثمارية وتسويقية جديدة، إضافة إلى تعزيز صادرات المنتجات السعودية للأسواق الأفريقية وتنشيط حركة الموانئ في المملكة. وبدأ مشروع ميناء باجامويو الذي يقع شمالي دار السلام بنحو 74 كيلومترا عام 2013 بشراكة بين الحكومة التنزانية وشركات صينية، وبدعم مالي، بهدف تخفيف الضغط عن ميناء دار السلام وتعزيز القدرات اللوجستية للبلاد. وق درت تكلفة المشروع آنذلك بحوالي 10 مليارات دولار أمريكي؛ حيث كان من المخطط بناء ثلاثة أرصفة قادرة على استيعاب سفن الحاويات متوسطة الحجم، والتعامل مع 20 مليون حاوية حجم عشرين قدما بحلول عام 2045. بالإضافة إلى ذلك، إنشاء منطقة اقتصادية خاصة بمساحة 1700 هكتار بجوار الميناء، تهدف إلى جعل باجامويو مركزا استثماريا استراتيجيا في شرق أفريقيا. وواجه المشروع عدة تحديات، أبرزها التمويل والاتفاقيات المتعلقة بشروط التنفيذ. وفي عام 2021، ومع تولي الرئيسة سامية حسن السلطة في تنزانيا، أ عيد إحياء المشروع مع التركيز على جذب مستثمرين جدد وتعديل الشروط لتكون أكثر ملاءمة لمصلحة تنزانيا. واستمرت المفاوضات مع عدة جهات دولية، بما في ذلك مستثمرين من الصين ودول أخرى، بهدف استكمال المشروع وتحقيق الأهداف المرجوة منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store