أحدث الأخبار مع #ساميعياد،


البوابة
منذ 4 أيام
- منوعات
- البوابة
سامي عياد يتفقد سير امتحانات الشهادات الأزهرية بإدارة الشهداء
تفقد اليوم الشيخ سامي عياد، الوكيل الشرعي لمنطقة المنوفية الأزهرية، أعمال امتحانات الشهادات الابتدائية والإعدادية والقراءات في يومها قبل الأخير، وذلك ضمن جولاته المستمرة لمتابعة سير الامتحانات، تنفيذًا لتوجيهات ورعاية فضيلة الدكتور حسن درويش، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة. شملت الجولة معهد الشهداء الابتدائي ومعهد فتيات كفر عشما الإعدادي الثانوي التابعين لإدارة الشهداء التعليمية، حيث أدى طلاب الشهادة الابتدائية امتحاناتهم في مادتي العلوم و المهارات المهنية ، بينما امتحن طلاب الشهادة الإعدادية في القرآن الكريم وتجويده و الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات . امتحانات القراءات في مراحلها الثلاث وفي السياق ذاته، أدى طلاب مراحل القراءات الثلاث امتحاناتهم في عدد من المواد شملت: النحو ، التربية الفنية ، المجتمع الإسلامي ، و رسم القرآن الكريم . يُذكر أن امتحانات الشهادة الابتدائية ستُختتم غدًا، بينما تستمر امتحانات الشهادة الإعدادية لمدة يومين آخرين، على أن تنتهي امتحانات القراءات يوم الخميس الموافق 22 مايو الجاري. وأكد فضيلة الشيخ سامي عياد على ضرورة توفير الأجواء الملائمة للطلاب، وتوفير كافة الإمكانيات التي تضمن سير الامتحانات بانضباط وهدوء، مشددًا على الالتزام التام بالتعليمات المنظمة لأعمال اللجان، وضمان وصول أوراق الأسئلة في مواعيدها المحددة. وقد انطلقت أعمال الامتحانات بمنطقة المنوفية الأزهرية وسط حالة من الالتزام والانضباط، وتحت إشراف دقيق من رؤساء اللجان والمراقبين، لضمان تحقيق أعلى مستويات الشفافية والنزاهة.


بوابة اللاجئين
منذ 6 أيام
- سياسة
- بوابة اللاجئين
وقفات وفعاليات مستمرة في النمسا بذكرى النكبة ورفضًا للحرب على غزة
تواصلت الوقفات الاحتجاجية في العاصمة النمساوية فيينا بمناسبة الذكرى الـ77 لنكبة عام 1948، حيث ردّد المشاركون شعارات تؤكد على حق العودة إلى فلسطين التاريخية، وأخرى تطالب بوقف الحرب على قطاع غزة. وعبّر المتظاهرون عن غضبهم من المواقف الرسمية للحكومة النمساوية وعدد من الحكومات الأوروبية، منتقدين دعمها المستمر للاحتلال "الإسرائيلي" وتجاهلها المتواصل للجرائم والانتهاكات المرتكبة في غزة. وتخللت الوقفة كلمات لعدد من الناشطين الفلسطينيين والأوروبيين، أُلقيت باللغتين العربية والألمانية، استعرضوا خلالها جرائم العصابات الصهيونية من مجازر وتطهير عرقي بحق سكان القرى والمدن الفلسطينية، وإحلال مستوطنين صهاينة في بيوت السكان الأصليين. تغطية صحفية l وقفة في العاصمة النمساوية فيينا إحياءً للذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية، وتنديداً بحرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال على قطاع غزة — بوابة اللاجئين الفلسطينيين (@refugeesps) May 16, 2025 وفي كلمة له خلال الوقفة، أكد الدكتور سامي عياد، الناشط في الجالية الفلسطينية، أن الاحتلال "الإسرائيلي" لا يزال يمنع الفلسطينيين من العودة إلى بيوتهم التي هُجّروا منها في مدنهم وبلداتهم الأصلية. وقال عياد: "الاحتلال نشأ بقرار أممي، بينما كانت فلسطين موجودة منذ آلاف السنين، وستبقى. فإما أن يقتلوا جميع الفلسطينيين، ويمحوا ثقافتهم وتراثهم كي ينتصروا عليهم، أو أن يعترفوا بالحق الفلسطيني". وأضاف: "لا نريد أن نسمع بعد سبعين عامًا أن الفلسطينيين كانوا على حق. ينبغي قول ذلك الآن، وأن عبارة لن يتكرر ذلك مجددًا التي تُستخدم دائمًا بشأن المحرقة اليهودية، يجب أن تقال اليوم أيضًا عن غزة". وشدد عياد على أن "من يصمت عن الجرائم المرتكبة في قطاع غزة مذنب أيضًا"، مطالبًا الحكومة النمساوية بالتحرك الفوري والمطالبة بوقف حرب الإبادة. الفعالية نظمتها الجالية الفلسطينية في النمسا، فيما أقام نادي فلسطين العربي أيضًا اعتصامًا وسط فيينا مساء أمس، إحياءً للنكبة، وتضامنًا مع قطاع غزة، وللمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار. كما تخللت الفعاليات لإحياء المناسبة، قراءة مقتطفات من كتاب "إبقاء غزة حيّة" باللغة الألمانية، لمؤلف أوروبي يوثّق فيه ذكرياته خلال زياراته المتكررة لغزة منذ طفولته، برفقة عائلته الفلسطينية. وفي قراءته من الكتاب، قال المؤلف: "هذه القصص تخص شخصًا ما – واحدًا – لكنها تخص الجميع. نحن في قصصنا واحد، لكلٍّ منا مصيره، لكن هذه القصص لا تخص الفلسطينيين وحدهم، بل كل من يجد نفسه في التجربة الفلسطينية". وفي مقدمة الكتاب، ورد: "هذه القصص لا تخصني وحدي، ولا تخص عائلتي فقط. فلماذا نمنح المؤلف اسمًا؟ كتبت هذه الذكريات كي أظل فلسطينيًا. وهذا ليس أمرًا بديهيًا في ألمانيا اليوم. لذا اخترت اسمًا مستعارًا لحماية عائلتي هنا وهناك. وآمل أن يأتي اليوم الذي تُقيَّم فيه الأسماء على أسس مختلفة، لأن القصص لا تحتاج إلى اسم مؤلف، فهي تمثل نفسها". ويُحيي الفلسطينيون في 15 أيار/مايو من كل عام ذكرى النكبة، التي تمثل لحظة مفصلية من التهجير القسري لنحو 750 ألف فلسطيني عام 1948، على يد العصابات الصهيونية التي أقامت على أنقاض قراهم كيان الاحتلال "الإسرائيلي". ورغم مرور 77 عامًا، لا تزال سياسات الاقتلاع مستمرة، إذ يرى كثيرون في ما تتعرض له غزة والضفة من إبادة وتهجير نكبة متجددة، وسط تحالفات تهدف لتصفية القضية الفلسطينية. وفي مواجهة ذلك، يؤكد الفلسطينيون تمسكهم بحق العودة ورفضهم للتوطين، مجددين في كل عام أن النكبة باقية والعودة حق لا يسقط بالتقادم. بوابة اللاجئين الفلسطينيين


بوابة ماسبيرو
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
مبادرة "أهلا وسهلا بالطلبة".. خصومات للطلاب على فعاليات
أعلن وزير الثقافة عن إطلاق مبادرة "أهلا وسهلا بالطلبة"، وتهدف إلى تشجيع طلاب المدارس والجامعات على زيارة المسارح والمتاحف ومراكز الإبداع. أوضح سامي عياد، مستشار وزارة الثقافة للهوية البصرية، في مداخلة هاتفية لبرنامج (صباح الخير يا مصر)، أن هذه المبادرة ستتيح للطلاب الحصول على خصم 50% على تذاكر الدخول باستخدام بطاقة موحدة. وأضاف عياد أن المشروع يأتي في إطار جهود الوزارة الرامية إلى توسيع قاعدة الجمهور، وتعزيز تفاعل الطلاب مع الفعاليات الثقافية والفنية. وذكر أن الحصول على البطاقة يتم بسهولة عن طريق مسح رمز الاستجابة السريعة (QR-code) الموجود على الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة، ثم يقوم الطالب بملء استمارة إلكترونية للحصول على الكارنيه الخاص به. وأشار مستشار الوزارة إلى أن الاستمارة تتضمن قائمة بجميع المسارح والعروض ومواعيدها، بالإضافة إلى معلومات تفصيلية عن المتاحف وعناوينها. وبيّن عياد أن هناك خيارين لاستلام البطاقة؛ إما عن طريق شحنها إلى عنوان الطالب، أو باستلامها شخصيًا من مقر الوزارة. يذاع برنامج (صباح الخير يا مصر) يوميًا على القناة الأولى المصرية.


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
مشروع "أهلًا وسهلًا بالطلبة".. كارنيه موحد يفتح أبواب الثقافة للشباب
قال سامي عياد، مستشار وزير الثقافة للهوية البصرية، إن مشروع "أهلًا وسهلًا بالطلبة" انطلق رسميًا أمس، بهدف تعزيز العدالة الثقافية بين طلاب المدارس والمعاهد والجامعات في مصر. وأوضح عياد، خلال مداخلة للقناة الأولى، أن المشروع يعتمد على إصدار "كارنيه موحد" يُمكّن الطلاب من دخول المسارح والمتاحف التابعة لوزارة الثقافة، بالإضافة إلى مراكز الإبداع، بخصم يصل إلى 50%، مضيفًا أن الهدف الأساسي من المشروع هو دعم مشاركة الشباب في الحياة الفنية والإبداعية، ورفع وعيهم الثقافي كجزء من استراتيجية الدولة لبناء جيل أكثر وعيًا وانخراطًا في الشأن الثقافي. وأكد أن خطوات الحصول على الكارنيه سهلة ومبسطة، حيث يمكن للطالب مسح رمز الاستجابة السريعة (QR Code) الموجود على الإعلانات أو زيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة، ثم ملء استمارة إلكترونية قصيرة. ويتاح بعد ذلك استلام الكارنيه إما عبر الشحن إلى المنزل أو من خلال مقر الوزارة في دار الأوبرا. ولفت إلى أن الكارنيه يمنح حامله خصومات على جميع المتاحف والمسارح التابعة لوزارة الثقافة، مع وجود خطة مستقبلية لتوسيع المزايا لتشمل عروض السينما والحفلات وورش العمل ومعارض الفنون التشكيلية. وأشار إلى أن الموقع الإلكتروني يتضمن خريطة تفاعلية بجميع أماكن المسارح والمتاحف التابعة للوزارة، تتضمن مواعيد الزيارة ونبذات عن كل جهة، ما يُسهم في مساعدة الطلاب على اختيار الأنشطة التي تناسب اهتماماتهم.