logo
#

أحدث الأخبار مع #سانإيسيدرو

أسرار جديدة حول وفاة مارادونا.. استمرار المحاكمة مع 7 متهمين.. مؤامرة وراء جراحة رأس الفتى الذهبى واتهامات للطبيب لوكى.. رئيس قسم الأعصاب: كان ورما بسيطا يختفى بالأدوية.. وابنة دييجو تتهم الأطباء: خدعونا
أسرار جديدة حول وفاة مارادونا.. استمرار المحاكمة مع 7 متهمين.. مؤامرة وراء جراحة رأس الفتى الذهبى واتهامات للطبيب لوكى.. رئيس قسم الأعصاب: كان ورما بسيطا يختفى بالأدوية.. وابنة دييجو تتهم الأطباء: خدعونا

اليوم السابع

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

أسرار جديدة حول وفاة مارادونا.. استمرار المحاكمة مع 7 متهمين.. مؤامرة وراء جراحة رأس الفتى الذهبى واتهامات للطبيب لوكى.. رئيس قسم الأعصاب: كان ورما بسيطا يختفى بالأدوية.. وابنة دييجو تتهم الأطباء: خدعونا

تكشف محاكمة وفاة دييجو مارادونا ، التي تجري حاليا في محكمة سان إيسيدرو الجنائية رقم 3، جلسة بعد جلسة، أسرارا جديدة عن حياة أعظم لاعب كرة قدم في الأرجنتين والتي كان الكثير يجهلها، حتى الآن. وتتعلق إحدى القصص الأكثر إثارة للقلق بعملية جراحية مثيرة للقلق في الرأس خضع لها دييجو في أوائل نوفمبر 2020، أي قبل 22 يوما فقط من وفاته، وأجريت له عملية جراحية لاستئصال ورم دموي تحت الجافية في عيادة أوليفوس، حيث تم ترتيب عملية خاصة له، بينما كان في الخارج مئات المشجعين يصلون من أجله، إلى جانب حارس صحفي ينتظر لنقل بعض الأخبار الجيدة. وتواجد داخل العيادة أفراد عائلته وطبيب الأعصاب وطبيب الرعاية الأولية، ليوبولدو لوكى، الذي نشر بعد العملية الصورة الشهيرة لمارادونا مع ضمادة على رأسه وأعلن أن كل شيء سار على ما يرام. ووفقا لصحيفة انفوباى الأرجنتينية فقد نسب لوكي الفضل لنفسه في هذا التدخل، وكان من المعتقد على نطاق واسع أنه كان "البطل" في تلك الأزمة الصحية الجديدة التي عانى منها مارادونا ، ولكن كل هذا كان مجرد تمثيلية: جراح الأعصاب - الذي وجهت إليه الاتهامات الآن - لم يشارك مطلقًا في العملية. القصة الكاملة : قبل أقل من أسبوع من إجراء العملية الجراحية، احتفل مارادونا بعيد ميلاده الستين في ملعب جيمناسيا دي لا بلاتا، وبدا متدهورا جسديا، وبعد ساعات، خضع لسلسلة من الفحوصات السريرية الروتينية، حيث تم اكتشاف ورم دموي تحت الجافية في رأسه. وقال الطبيب إنه يحتاج إلى إجراء عملية جراحية بشكل عاجل، لذا كان يوم الجراحة متوتراً ومليئاً بالقلق على صحته. وهنا أول سر تم الكشف عنه بشأن تلك الحلقة: وفقًا لعدة شهود خلال المرافعة الشفوية، فإن الإصابة التي تعرض لها لمارادونا في رأسه لم تكن خطيرة ولم تتطلب عملية جراحية، كما كنا نعتقد جميعًا. وهذا ما قاله الأطباء الذين اكتشفوا إصابة مارادونا في عيادة إيبينسا في لا بلاتا في شهادتهم. وأوضح رئيس قسم الأعصاب في المصحة، جييرمو بوري، أن الحالة يمكن أن تختفي بالأدوية، وأن إجراء عملية جراحية لدييجو يشكل مخاطرة. كان الورم الدموي صغيرًا وخفيفًا. بالنسبة لي، لم تكن هناك حالة طارئة. بصفتي رئيس القسم، قررتُ أن مصحة إيبينسا لن تُجري عملية جراحية لذلك المريض. بالنسبة لنا، لم يكن الوقت مناسبًا، لأن لدينا أولويات أخرى، ولم يُعوّض عنه، هذا ما أكده للقضاة. لوكي يدخل العيادة على العكس منه، عندما علم لوكى بما حدث، قرر أنه بحاجة إلى إجراء عملية جراحية، ونظرا لرفض العيادة السماح له بإجراء العملية هناك، فقد اختار نقله إلى عيادة أوليفوس في منطقة فيسينتي لوبيز. ولم تكن عائلة مارادونا ، وخاصة بناته، تعلم سوى أن دييجو كان بحاجة إلى الخضوع لعملية جراحية، ولم يكن أمامه خيار آخر. واتفقت دلما وجانا في تصريحاتهما، حيث قالتا "إنهما تصدقان لوكى لأنه كان طبيب والدها" ولم تشكا في أنه يريد إيذاءه. ومع ذلك، في الفترة التي سبقت إجراء العملية الجراحية، عارض المقربون من مارادونا قيام طبيب عائلته بإجراء العملية. قالت دلما أنها وجيانينا لا تثقان به. وبحسب ما ورد، فإن كلوديا والأشخاص المقربين من مارادونا تبنوا الموقف نفسه، بحسب ما ذكروه في جلسات الاستماع. ابنة مارادونا : الأطباء خدعونا قالت دالما، أبنة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية ، دييجو مارادونا ، إن وفاة والدها "كان من الممكن تجنبها" لو أن الأطباء المسؤولين عن علاجه قاموا بمسؤولياتهم على النحو الصحيح، مشيرة إلى أن الأطباء خدعوا العائلة حول دخوله الأخير إلى المستشفى. وأشارت دالما، خلال شهادتها فى المحكمة الأرجنتينية إلى أن "الأطباء الذين عالجوه وقت وفاته عرقلوا اتصال مارادونا مع عائلته وخدعونا بأقسى طريقة بشأن دخوله الأخير إلى المستشفى أيضا". وأوضحت صحيفة باخينا 12 الأرجنتينية أنه فى جلسة الاستماع، ذكرت دالما أن الإساءة التي تعرض لها والدها كانت مؤلمة للغاية، وأضاف أمام المحكمة التي تنظر القضية "أبلغونا أنه كان يعاني من عذاب شديد ولم يعرض عليه أحد المساعدة". وأشارت أيضًا إلى الوعود المنقوصة التي قطعها الطبيب ليوبولدو لوكي، الذي قالت إنه أكد للعائلة أن المنزل الذي تم إدخال لاعب كرة القدم إليه بعد عمليته الجراحية الأخيرة سيكون به معدات وطاقم طبي مماثل لما هو موجود في العيادة، لكن تلك الظروف لم تتحقق، وهو ما يعد أحد أسباب وفاته التي حدثت في 25 نوفمبر 2020.

علماء آثار يكتشفون دمى مخيفة في أمريكا الوسطى
علماء آثار يكتشفون دمى مخيفة في أمريكا الوسطى

فيتو

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • فيتو

علماء آثار يكتشفون دمى مخيفة في أمريكا الوسطى

عثر علماء الآثار في أمريكا الوسطى على مجموعة من الدمى الطينية الغريبة التي تعود إلى 2400 عام، والتي تظهر تعبيرات وجه غريبة وكأنها حية. العثور على دمى مخيفة في أمريكا الوسطى ونشرت وسائل إعلامية الاكتشافات، التي عُثر عليها أعلى هرم سان إيسيدرو في السلفادور، في مقال علمي بعنوان "حول الدمى ومحركي الدمى: تماثيل طينية ما قبل الكلاسيكية من سان إيسيدرو، السلفادور". وتعود هذه الدمى إلى الفترة بين 410 و380 قبل الميلاد، في تاريخ أمريكا الوسطى. وتُظهر الصور التي تم التقاطها لهذه الدمى تعبيرات وجه غريبة، حيث تكون أفواهها مفتوحة. وأكبر تمثال في المجموعة يبلغ طوله حوالي قدم واحدة، وهو "عارٍ وخالٍ من الشعر أو المجوهرات"، بينما صُممت التماثيل الأصغر بأشكال شعر على جباهها وحلقات أذن في شحمة الأذن، وفقًا للدراسة. وتوصل الباحثون إلى أن هذه القطع الأثرية هي في الواقع دمى، بسبب الثقوب الموجودة في رؤوسها التي تسمح بمرور الخيوط بسهولة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أفواهها مفتوحة وتكاد تتحرّك.. العثور على دمى "مُخيفة" في هذا البلد (صور)
أفواهها مفتوحة وتكاد تتحرّك.. العثور على دمى "مُخيفة" في هذا البلد (صور)

ليبانون 24

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

أفواهها مفتوحة وتكاد تتحرّك.. العثور على دمى "مُخيفة" في هذا البلد (صور)

عثر علماء الآثار في أميرما الوسطى على مجموعة من الدمى الطينية الغريبة التي تعود إلى 2400 عام، والتي تظهر تعبيرات وجه غريبة وكأنها حية. وقد نُشرت الاكتشافات، التي عُثر عليها أعلى هرم سان إيسيدرو في السلفادور، في مقال علمي بعنوان "حول الدمى ومحركي الدمى: تماثيل طينية ما قبل الكلاسيكية من سان إيسيدرو، السلفادور". وتعود هذه الدمى إلى الفترة بين 410 و380 قبل الميلاد، في تاريخ أميركا الوسطى. تعبيرات غريبة وتُظهر الصور التي تم التقاطها لهذه الدمى تعبيرات وجه غريبة، حيث تكون أفواهها مفتوحة. وأكبر تمثال في المجموعة يبلغ طوله حوالي قدم واحدة، وهو "عارٍ وخالٍ من الشعر أو المجوهرات"، بينما صُممت التماثيل الأصغر بأشكال شعر على جباهها وحلقات أذن في شحمة الأذن، وفقًا للدراسة. وتوصل الباحثون إلى أن هذه القطع الأثرية هي في الواقع دمى، بسبب الثقوب الموجودة في رؤوسها التي تسمح بمرور الخيوط بسهولة. ووصفت الدراسة "أن التماثيل الثلاثة الأكبر حجمًا تتمتع برؤوس مفصلية قابلة للتعديل، ويُسهل ذلك نتوءات مخروطية في الأعناق ومقابس مطابقة في قاعدة كل رأس". وأضافت الدراسة: "كل مقبس يحتوي على ثقبين محفورين في أعلى الرأس، ويحتوي كل نتوء في الرقبة على فتحة أفقية واحدة وقناة رأسية على كل جانب، مما يسمح بتمرير خيط عبر الرقبة وربطه بأعلى الرأس". وتشير الدراسة إلى أن هذه التماثيل ربما كانت تُستخدم لأغراض متنوعة، بما في ذلك أن تكون دمى متحركة أو جزءًا من إعادة تمثيل مشاهد معينة، سواء كانت ثابتة أو ديناميكية. وعلى الرغم من أن الدمى كانت عارية عند اكتشافها، يعتقد الباحثون أنها كانت ترتدي ملابس في وقت ما، حيث تم العثور على أقراط لتماثيل مشابهة في مواقع أميركية وسطى سابقة. المزيد من الأجوبة وفي تصريحات لمجلة "ساينس"، قال أحد الباحثين، يان شيمانسكي: "عندما تمسكهم بيديك، تبدو الدمى أحيانًا مخيفة بسبب تعبيراتها الحية الواضحة". وأضاف شيمانسكي:"تحرك نظرك قليلًا ويبدو الأمر كما لو أن هذا الشيء قد تحرك تقريبًا". وأشار شيمانسكي أيضًا إلى أن مكان اكتشاف الدمى في أعلى الهرم قد يشير إلى أنها كانت تحمل أهمية طقسية، ربما كانت تُستخدم في عروض دينية قبل أن تُوضع في هذا المكان المميز. ورغم أن الباحثين غير متأكدين من الاستخدام الدقيق للتماثيل، إلا أن أعمال التنقيب في الهرم لا تزال مستمرة، ويواصل علماء الآثار بحثهم عن المزيد من الأجوبة.(إرم)

أعجوبة في مضيق ماجلان.. حوت يبتلع رجلا ثم يطلق سراحه (فيديو)
أعجوبة في مضيق ماجلان.. حوت يبتلع رجلا ثم يطلق سراحه (فيديو)

سواليف احمد الزعبي

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

أعجوبة في مضيق ماجلان.. حوت يبتلع رجلا ثم يطلق سراحه (فيديو)

#سواليف أظهر مقطع فيديو 'مرعب' لحظة ابتلاع #حوت_أحدب لفترة وجيزة، أحد هواة التجديف بالكاياك (قوارب صغيرة أحادية الراكب) قبالة سواحل #باتاغونيا في #تشيلي، قبل أن يقذفه مجددا دون أن يصاب بأذى. وسرعان ما انتشر هذا الحادث، الذي تم تصويره بالكاميرا، على نطاق واسع باعتباره أحد أكثر اللقطات إثارة للدهشة والإعجاب في تشيلي في السنوات الأخيرة. A humpback whale swallowed a man on a kayak off the coast of Chile last week, before he was quickly able to get out of the leviathan's mouth unharmed مقالات ذات صلة تعرف على أبناء إيلون ماسك الـ12 وزوجاته February 13, 2025 وفي التفاصيل، كان أدريان سيمانكاس يوم السبت الماضي يمارس رياضة التجديف بالكاياك مع والده ديل في 'باهيا إل أغويلا' بالقرب من منارة 'سان إيسيدرو' في مضيق ماجلان عندما ظهر حوت أحدب على السطح، وابتلع أدريان وقاربه الأصفر لبضع ثوان قبل أن يطلق سراحه. ووثق ديل، الذي كان على بعد أمتار قليلة، اللحظة بالفيديو بينما كان يشجع ابنه على الهدوء. ويمكن سماعه وهو يقول بعد إطلاق سراح ابنه من فم الحوت: 'ابق هادئا، ابق هادئا'. وقال أدريان لوكالة 'أسوشيتد برس': 'اعتقدت أنني ميت. اعتقدت أنه أكلني، أنه ابتلعني'. ووصف 'الرعب' الذي شعر به خلال تلك الثواني القليلة، وأوضح أن خوفه الحقيقي لم يبدأ إلا بعد صعوده إلى السطح، خوفا من أن يؤذي الحيوان الضخم والده أو أن يموت في المياه الجليدية. ورغم التجربة المرعبة، ظل ديل مركزا، فقام بتصوير ابنه وطمأنته بينما كان يتصارع مع قلقه. وصرح أدريان بالقول: 'عندما صعدت وبدأت في الطفو، كنت خائفًا من أن يحدث شيء لأبي أيضا، أو ألا نصل إلى الشاطئ في الوقت المناسب، أو أن أصاب بانخفاض في حرارة الجسم'. وبعد بضع ثوان في الماء، تمكن أدريان من الوصول إلى قارب الكاياك الخاص بوالده وتمت مساعدته بسرعة. وعلى الرغم من الخوف، عاد كلاهما إلى الشاطئ دون أن يصابا بأذى. يقع مضيق ماجلان على بعد حوالي 1600 ميل (3000 كيلومتر) جنوب سانتياغو، عاصمة تشيلي، وهو أحد مناطق الجذب السياحي الرئيسية في باتاغونيا التشيلية، والمعروفة بالأنشطة المغامرة. وتشكل مياهه الباردة تحديا للبحارة والسباحين والمستكشفين الذين يحاولون عبورها بطرق مختلفة. وعلى الرغم من أن الصيف قد حل في نصف الكرة الجنوبي، إلا أن درجات الحرارة في المنطقة تظل باردة، حيث تنخفض درجات الحرارة الدنيا إلى 39 درجة فهرنهايت (4 درجات مئوية) ونادرًا ما تتجاوز درجات الحرارة القصوى 68 درجة فهرنهايت (20 درجة مئوية). في حين أن هجمات الحيتان على البشر نادرة للغاية في المياه التشيلية، فقد زادت وفيات الحيتان بسبب الاصطدام بسفن الشحن في السنوات الأخيرة، وأصبحت حالات جنوح الحيتان مشكلة متكررة في العقد الماضي.

أعجوبة في مضيق ماجلان .. حوت يبتلع رجلا ثم يطلق سراحه
أعجوبة في مضيق ماجلان .. حوت يبتلع رجلا ثم يطلق سراحه

وطنا نيوز

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وطنا نيوز

أعجوبة في مضيق ماجلان .. حوت يبتلع رجلا ثم يطلق سراحه

وطنا اليوم:أظهر مقطع فيديو 'مرعب' لحظة ابتلاع حوت أحدب لفترة وجيزة، أحد هواة التجديف بالكاياك (قوارب صغيرة أحادية الراكب) قبالة سواحل باتاغونيا في تشيلي، قبل أن يقذفه مجددا دون أن يصاب بأذى. وسرعان ما انتشر هذا الحادث، الذي تم تصويره بالكاميرا، على نطاق واسع باعتباره أحد أكثر اللقطات إثارة للدهشة والإعجاب في تشيلي في السنوات الأخيرة. وفي التفاصيل، كان أدريان سيمانكاس يوم السبت الماضي يمارس رياضة التجديف بالكاياك مع والده ديل في 'باهيا إل أغويلا' بالقرب من منارة 'سان إيسيدرو' في مضيق ماجلان عندما ظهر حوت أحدب على السطح، وابتلع أدريان وقاربه الأصفر لبضع ثوان قبل أن يطلق سراحه. ووثق ديل، الذي كان على بعد أمتار قليلة، اللحظة بالفيديو بينما كان يشجع ابنه على الهدوء. ويمكن سماعه وهو يقول بعد إطلاق سراح ابنه من فم الحوت: 'ابق هادئا، ابق هادئا'. وقال أدريان لوكالة 'أسوشيتد برس': 'اعتقدت أنني ميت. اعتقدت أنه أكلني، أنه ابتلعني'. ووصف 'الرعب' الذي شعر به خلال تلك الثواني القليلة، وأوضح أن خوفه الحقيقي لم يبدأ إلا بعد صعوده إلى السطح، خوفا من أن يؤذي الحيوان الضخم والده أو أن يموت في المياه الجليدية. ورغم التجربة المرعبة، ظل ديل مركزا، فقام بتصوير ابنه وطمأنته بينما كان يتصارع مع قلقه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store