أحدث الأخبار مع #سانتمارسيلين


البيان
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
طيران الإمارات تنشر البسمة في أفريقيا
في إطار دعم تعليم الأطفال وإقامة روابط ذات مغزى داخل المجتمعات التي تخدمها، تعاونت طيران الإمارات مع 6 كيانات في أفريقيا لتوفير أكثر من 1300 حقيبة مدرسية مصنوعة يدويًا ولوازم قرطاسية أساسية للطلاب الصغار. كل حقيبة مدرسية هي قطعة من التاريخ - حقيبة ذات إصدار محدود من مجموعة "Aircrafted" التابعة لطيران الإمارات، مصنوعة من الأقمشة والأجزاء الداخلية لطائرات الإمارات الشهيرة. ويمثل التوزيع في أفريقيا انطلاق مبادرة أوسع من طيران الإمارات لإعادة استخدام وتدوير المواد لصالح الأطفال في جميع أنحاء العالم. في زيمبابوي، تعاونت طيران الإمارات مع مؤسسة "قرية سانت مارسيلين للأطفال" و"روز أوف شارون"، وهما كيانان غير ربحيين يهتمان بالأطفال المستضعفين ويوفران مساحة رعاية وملهمة لتعليم الأطفال. وفي زامبيا، أقامت طيران الإمارات شراكة مع "مؤسسة كوتيكتيلا"، لدعم الأطفال الموهوبين أكاديميا والمحرومين ماليا، ومع "تحالف من أجل الأطفال في كل مكان" (ACE) زامبيا، لحماية الأسر والأطفال المستضعفين وتعزيز المجتمعات من خلال التمكين الاقتصادي والتعليم. وفي إثيوبيا، عملت طيران الإمارات مع "قلوب شجاعة إثيوبيا"، وهي منظمة غير حكومية مكرسة لتمكين الأطفال المستضعفين مع التركيز على التعليم الجيد، وكذلك مع "جذور إثيوبيا"، التي تركز على دعم جوانب عديدة من تعليم الأطفال، وخاصة في المناطق الريفية. ومن خلال "مؤسسة طيران الإمارات الخيرية"، تتمتع طيران الإمارات بتاريخ طويل في دعم برامج رعاية الأطفال، وتعتبر مبادرة "Aircrafted Kids" امتدادًا لهذا العمل. لدى طيران الإمارات مكاتب محلية في زيمبابوي وزامبيا وإثيوبيا، لذلك قام المديرون الإقليميون لطيران الإمارات وأعضاء فرقهم بزيارة كل كيان، وساعدوا في تعبئة الحقائب وتوزيعها، وكانوا حريصين على التواصل مع المنظمات التي تقوم بهذا العمل الهام في المجتمع. داخل الحقائب، قدمت طيران الإمارات لوازم مدرسية مثل القرطاسية والآلات الحاسبة والمستلزمات الأساسية، بالإضافة إلى كتب لمؤلفين محليين تمزج بين القصص الغنية ثقافيًا وفرص التعلم التفاعلية. والمحطات التالية في مسار حقائب "Aircrafted Kids" المدرسية هي الهند وباكستان وبنغلاديش، وسيتبعها المزيد. وكجزء من استراتيجية بيئية تشمل الاستهلاك المسؤول، التزمت طيران الإمارات بإعادة استخدام أكثر من 50,000 كيلوغرام من المواد من 205 طائرة تخضع لعملية تجديد وتحديث للمقصورة الداخلية. وقد تبادل فريق الهندسة في طيران الإمارات العديد من الأفكار حول كيفية إعادة استخدام المواد القديمة وتدويرها، واستقروا على مجموعة من حقائب الظهر المتينة. قماش مقاعد الدرجة السياحية عالي الجودة في طائرات الإمارات مصنوع من 95% صوف و5% نايلون، وهو نسيج مسطح مصدره ألمانيا وأيرلندا، وهو مثالي لإعادة التدوير نظرًا لمتانته وطبيعته غير القابلة للاشتعال. في ورشة عمل مخصصة في طيران الإمارات، قام فريق مكون من 14 مساعد صيانة هندسية بتصميم وتفصيل مجموعة كاملة من حقائب الظهر بشكل إبداعي للأطفال من مختلف الأعمار. ثم قام فريق الاتصالات المؤسسية والتسويق والعلامة التجارية في طيران الإمارات بتحديد الكيانات الخيرية والمدارس والمؤسسات التي يمكن توزيع الحقائب فيها لتحقيق أكبر قدر من التأثير، والتواصل مع المنظمات غير الحكومية بشأن تفضيلاتها. أمضت الفرق أسابيع في البحث عن التصاميم، والتأكد من أن الحقائب آمنة ومريحة للاستخدام من قبل الأطفال. في جميع تصميمات الحقائب، تم غسل الأقمشة بشكل احترافي، ثم تنظيفها بعمق يدويًا، وترطيب الجلد المستخدم في الزخارف، وتطهيرها تمامًا قبل خياطتها لتصبح قطعًا فريدة. تمت إضافة بطانة جديدة تمامًا إلى الحقائب، جنبًا إلى جنب مع سحابات عملية وأشرطة قابلة للتعديل، قبل تعبئتها في صناديق تحمل علامة "Aircrafted Kids" التجارية وشحنها إلى وجهاتها النهائية. بدعم كامل من فرق "الإمارات للشحن الجوي" و "دناتا لخدمات المناولة الأرضية" عبر القارات في مجال النقل والخدمات اللوجستية، ربطت مبادرة "Aircrafted Kids" من طيران الإمارات مجتمع الموظفين داخل طيران الإمارات لتحقيق هدف ذي مغزى.


البوابة
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
طيران الإمارات تتبرع للأطفال في أفريقيا بحقائب مصنّعة من مواد معاد تدويرها من الطائرات
دعماً لتعليم الأطفال وتعزيز الروابط داخل المجتمعات التي تخدمها، تواصلت طيران الإمارات مع 6 كيانات في مختلف أنحاء أفريقيا لتوفير أكثر من 1300 حقيبة مدرسية يدوية الصنع ولوازم مكتبية أساسية للطلاب الصغار. وتعتبر الحقائب من الإصدار المحدود من مجموعة "Aircrafted" الخاصة بطيران الإمارات، والمعاد تصنيعها من الأقمشة وأجزاء من طائرات الإمارات الشهيرة، في خطوة ضمن مبادرة طيران الإمارات لإعادة استخدام المواد وإعادة تدويرها لصالح الأطفال في جميع أنحاء العالم. وفي زيمبابوي، تعاونت طيران الإمارات مع مؤسسة "قرية سانت مارسيلين للأطفال" و"روز شارون"، وهما كيانان غير هادفان للربح يهتمان برعاية الأطفال المعرضين للخطر، وتوفير مساحة محفزة ومغذية لتعليم الأطفال. وفي زامبيا، تعاونت طيران الإمارات مع مؤسسة "كوسيتيكيلا"، التي تدعم الأطفال الموهوبين أكاديمياً من الأسر ذات الدخل المحدود، و"تحالف الأطفال في كل مكان" (ACE) زامبيا، الذي يركز على حماية العائلات والأطفال المعرضين للخطر وتقوية المجتمعات من خلال تمكينها اقتصادياً والتعليم. وفي إثيوبيا، تعاونت الناقلة مع "برايفهارتس إثيوبيا"، وهي منظمة غير حكومية مكرسة لتمكين الأطفال المعرضين للخطر مع التركيز على التعليم الجيد، و"روتس إثيوبيا"، التي تدعم عدة جوانب من تعليم الأطفال، لا سيما في المناطق الريفية، وعبر "مؤسسة طيران الإمارات"، تتمتع الناقلة بتاريخ حافل في دعم برامج رفاهية الأطفال، وتعد هذه المبادرة من هو امتداد لهذا العمل. ومن خلال مكاتب طيران الإمارات المحلية في زيمبابوي وزامبيا وإثيوبيا، قام مديرو طيران الإمارات في تلك الدول وأعضاء فرقهم بزيارة كل مؤسسة، حيث ساعدوا في تعبئة الحقائب وتوزيعها، وكانوا حريصين على التواصل مع المنظمات التي تقوم بأعمال هامة في المجتمع. داخل الحقائب، قدمت الإمارات مستلزمات مدرسية مثل الأدوات المكتبية، والآلات الحاسبة، واللوازم الأساسية، بالإضافة إلى كتب من مؤلفين محليين تجمع بين القصص الغنية ثقافياً وفرص التعلم التفاعلي. ومن المقرر أن تنتقل المبادرة إلى عدد من المناطق الأخرى مثل الهند وباكستان وبنغلاديش، يتبعها العديد من المحطات الأخرى لاحقاً. وفي إطار استراتيجيتها البيئية التي تشمل الاستهلاك المسؤول، التزمت طيران الإمارات بإعادة استخدام أكثر من 50 ألف كيلوغرام من المواد المأخوذة من 205 طائرة تخضع لعملية التجديد والتحديث الداخلية للمقصورات، حيث بحث فريق مركز طيران الإمارات الهندسي أفضل الطرق التي يمكن من خلالها إعادة استخدام وتحويل المواد القديمة، حيث استقروا على صنع حقائب ظهر عالية الجودة للأطفال المحتاجين باستخدام نسيج مقاعد الدرجة السياحية المصنوع من 95% من الصوف و5% من النايلون، مصدره ألمانيا وإيرلندا، حيث وجد الفريق أن هذه المواد مثالية لإعادة التدوير نظراً لمتانتها وطبيعتها غير القابلة للاشتعال. وفي ورشة العمل المخصصة في مركز طيران الإمارات الهندسي، قام فريق متخصص مكون من 14 مساعد صيانة هندسية بتصميم وتفصيل من حقائب الظهر المدرسية للأطفال من مختلف الأعمار بشكل إبداعي، وعملوا مع دائرة التسويق والاتصالات المشتركة والعلامة التجارية في المجموعة، لتحديد المؤسسات الخيرية والمدارس ودور الأيتام التي يمكن توزيع الحقائب عليها لتحقيق أكبر تأثير ممكن، مع التنسيق مع المنظمات غير الحكومية لمعرفة تفضيلاتهم. وأمضت الفرق عدة أسابيع في وضع تصاميم الحقائب، والتأكد من أنها آمنة ومريحة وملائمة لاستخدام الأطفال. وتغسل جميع الأقمشة في المرفق وتنظف يدوياً وتُعقم تماماً قبل خياطتها وإنتاج حقائب متينة وعالية الجودة، حيث يضاف إليها بطانات جديدة تماماً وسحابات عملية وأشرطة قابلة للتعديل، قبل تعبئتها في صناديق تحمل علامة "Aircrafted Kids" وشحنها إلى وجهاتها النهائية. بفضل الدعم اللوجستي من فرق الإمارات للشحن الجوي و"دناتا لوجيستكس" حول العالم، نجح برنامج "Aircrafted Kids by Emirates" في جمع جهود موظفي طيران الإمارات لتحقيق تأثير إيجابي في المجتمع. ويمكن لمحبي طيران الإمارات أيضاً المشاركة في هذه المبادرة الهادفة إلى ربط المجتمعات من خلال شراء الحقائب محدودة الإصدار في الأشهر المقبلة، مع استعداد مجموعة Aircrafted by Emirates لإطلاق المرحلة الثانية من تشكيلتها. وكما هو الحال مع المجموعة الأولى التي نفدت خلال أيام، سيتم التبرع بمعظم العائدات لمؤسسة طيران الإمارات لدعم المشاريع الإنسانية حول العالم.


الإمارات اليوم
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«طيران الإمارات» تتبرع بـ 1300 حقيبة معاد تدويرها من الطائرات للأطفال في إفريقيا
دعماً لتعليم الأطفال، وتعزيز الروابط داخل المجتمعات التي تخدمها، تواصلت «طيران الإمارات» مع ستة كيانات في مختلف أنحاء إفريقيا لتوفير أكثر من 1300 حقيبة مدرسية يدوية الصنع، ولوازم مكتبية أساسية للطلاب الصغار، وتعد الحقائب من الإصدار المحدود من مجموعة «Aircrafted» الخاصة بـ«طيران الإمارات»، والمعاد تصنيعها من الأقمشة وأجزاء من طائرات الإمارات الشهيرة، في خطوة ضمن مبادرة «طيران الإمارات» لإعادة استخدام المواد وإعادة تدويرها لمصلحة الأطفال في جميع أنحاء العالم. وفي زيمبابوي، تعاونت «طيران الإمارات» مع مؤسسة «قرية سانت مارسيلين للأطفال» و«روز شارون»، وهما كيانان غير هادفين للربح، يهتمان برعاية الأطفال المعرضين للخطر، وتوفير مساحة محفزة ومغذية لتعليم الأطفال، وفي زامبيا تعاونت «طيران الإمارات» مع مؤسسة «كوسيتيكيلا»، التي تدعم الأطفال الموهوبين أكاديمياً من الأسر ذات الدخل المحدود، و«تحالف الأطفال في كل مكان» (ACE)، الذي يركز على حماية العائلات والأطفال المعرضين للخطر، وتقوية المجتمعات من خلال تمكينها اقتصادياً والتعليم، وفي إثيوبيا، تعاونت الناقلة مع «برايفهارتس إثيوبيا»، وهي منظمة غير حكومية مكرسة لتمكين الأطفال المعرضين للخطر، مع التركيز على التعليم الجيد، و«روتس إثيوبيا»، التي تدعم جوانب عدة من تعليم الأطفال، لاسيما في المناطق الريفية، وعبر «مؤسسة طيران الإمارات»، تتمتع الناقلة بتاريخ حافل في دعم برامج رفاهية الأطفال، وتعد هذه المبادرة امتداداً لهذا العمل. ومن خلال مكاتب «طيران الإمارات» المحلية في زيمبابوي وزامبيا وإثيوبيا، قام مديرو «طيران الإمارات» في تلك الدول وأعضاء فرقهم بزيارة كل مؤسسة، حيث ساعدوا في تعبئة الحقائب وتوزيعها، وكانوا حريصين على التواصل مع المنظمات التي تقوم بأعمال مهمة في المجتمع، وداخل الحقائب قدمت «طيران الإمارات» مستلزمات مدرسية، مثل الأدوات المكتبية، والآلات الحاسبة، واللوازم الأساسية، إضافة إلى كتب من مؤلفين محليين، تجمع بين القصص الغنية ثقافياً وفرص التعلم التفاعلي. ومن المقرر أن تنتقل المبادرة إلى عدد من المناطق الأخرى، مثل الهند وباكستان وبنغلاديش، ويتبعها العديد من المحطات الأخرى لاحقاً.


نون الإخبارية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- نون الإخبارية
طيران الإمارات تتبرع للأطفال في أفريقيا بحقائب مصنّعة من مواد معاد تدويرها من الطائرات
دعماً لتعليم الأطفال وتعزيز الروابط داخل المجتمعات التي تخدمها، تواصلت طيران الإمارات مع 6 كيانات في مختلف أنحاء أفريقيا لتوفير أكثر من 1300 حقيبة مدرسية يدوية الصنع ولوازم مكتبية أساسية للطلاب الصغار. وتعتبر الحقائب من الإصدار المحدود من مجموعة 'Aircrafted' الخاصة بطيران الإمارات، والمعاد تصنيعها من الأقمشة وأجزاء من طائرات الإمارات الشهيرة، في خطوة ضمن مبادرة طيران الإمارات لإعادة استخدام المواد وإعادة تدويرها لصالح الأطفال في جميع أنحاء العالم. أخبار ذات صلة 1:01 مساءً - 10 فبراير, 2025 5:10 مساءً - 14 فبراير, 2025 12:09 صباحًا - 11 فبراير, 2025 1:01 صباحًا - 16 فبراير, 2025 وفي زيمبابوي، تعاونت طيران الإمارات مع مؤسسة 'قرية سانت مارسيلين للأطفال' و'روز شارون'، وهما كيانان غير هادفان للربح يهتمان برعاية الأطفال المعرضين للخطر، وتوفير مساحة محفزة ومغذية لتعليم الأطفال. وفي زامبيا، تعاونت طيران الإمارات مع مؤسسة 'كوسيتيكيلا'، التي تدعم الأطفال الموهوبين أكاديمياً من الأسر ذات الدخل المحدود، و'تحالف الأطفال في كل مكان' (ACE) زامبيا، الذي يركز على حماية العائلات والأطفال المعرضين للخطر وتقوية المجتمعات من خلال تمكينها اقتصادياً والتعليم. وفي إثيوبيا، تعاونت الناقلة مع 'برايفهارتس إثيوبيا'، وهي منظمة غير حكومية مكرسة لتمكين الأطفال المعرضين للخطر مع التركيز على التعليم الجيد، و'روتس إثيوبيا'، التي تدعم عدة جوانب من تعليم الأطفال، لا سيما في المناطق الريفية، وعبر 'مؤسسة طيران الإمارات'، تتمتع الناقلة بتاريخ حافل في دعم برامج رفاهية الأطفال، وتعد هذه المبادرة من هو امتداد لهذا العمل. ومن خلال مكاتب طيران الإمارات المحلية في زيمبابوي وزامبيا وإثيوبيا، قام مديرو طيران الإمارات في تلك الدول وأعضاء فرقهم بزيارة كل مؤسسة، حيث ساعدوا في تعبئة الحقائب وتوزيعها، وكانوا حريصين على التواصل مع المنظمات التي تقوم بأعمال هامة في المجتمع. داخل الحقائب، قدمت الإمارات مستلزمات مدرسية مثل الأدوات المكتبية، والآلات الحاسبة، واللوازم الأساسية، بالإضافة إلى كتب من مؤلفين محليين تجمع بين القصص الغنية ثقافياً وفرص التعلم التفاعلي. ومن المقرر أن تنتقل المبادرة إلى عدد من المناطق الأخرى مثل الهند وباكستان وبنغلاديش، يتبعها العديد من المحطات الأخرى لاحقاً. وفي إطار استراتيجيتها البيئية التي تشمل الاستهلاك المسؤول، التزمت طيران الإمارات بإعادة استخدام أكثر من 50 ألف كيلوغرام من المواد المأخوذة من 205 طائرة تخضع لعملية التجديد والتحديث الداخلية للمقصورات، حيث بحث فريق مركز طيران الإمارات الهندسي أفضل الطرق التي يمكن من خلالها إعادة استخدام وتحويل المواد القديمة، حيث استقروا على صنع حقائب ظهر عالية الجودة للأطفال المحتاجين باستخدام نسيج مقاعد الدرجة السياحية المصنوع من 95% من الصوف و5% من النايلون، مصدره ألمانيا وإيرلندا، حيث وجد الفريق أن هذه المواد مثالية لإعادة التدوير نظراً لمتانتها وطبيعتها غير القابلة للاشتعال. وفي ورشة العمل المخصصة في مركز طيران الإمارات الهندسي، قام فريق متخصص مكون من 14 مساعد صيانة هندسية بتصميم وتفصيل من حقائب الظهر المدرسية للأطفال من مختلف الأعمار بشكل إبداعي، وعملوا مع دائرة التسويق والاتصالات المشتركة والعلامة التجارية في المجموعة، لتحديد المؤسسات الخيرية والمدارس ودور الأيتام التي يمكن توزيع الحقائب عليها لتحقيق أكبر تأثير ممكن، مع التنسيق مع المنظمات غير الحكومية لمعرفة تفضيلاتهم. وأمضت الفرق عدة أسابيع في وضع تصاميم الحقائب، والتأكد من أنها آمنة ومريحة وملائمة لاستخدام الأطفال. وتغسل جميع الأقمشة في المرفق وتنظف يدوياً وتُعقم تماماً قبل خياطتها وإنتاج حقائب متينة وعالية الجودة، حيث يضاف إليها بطانات جديدة تماماً وسحابات عملية وأشرطة قابلة للتعديل، قبل تعبئتها في صناديق تحمل علامة 'Aircrafted Kids' وشحنها إلى وجهاتها النهائية. بفضل الدعم اللوجستي من فرق الإمارات للشحن الجوي و'دناتا لوجيستكس' حول العالم، نجح برنامج 'Aircrafted Kids by Emirates' في جمع جهود موظفي طيران الإمارات لتحقيق تأثير إيجابي في المجتمع. ويمكن لمحبي طيران الإمارات أيضاً المشاركة في هذه المبادرة الهادفة إلى ربط المجتمعات من خلال شراء الحقائب محدودة الإصدار في الأشهر المقبلة، مع استعداد مجموعة Aircrafted by Emirates لإطلاق المرحلة الثانية من تشكيلتها. وكما هو الحال مع المجموعة الأولى التي نفدت خلال أيام، سيتم التبرع بمعظم العائدات لمؤسسة طيران الإمارات لدعم المشاريع الإنسانية حول العالم. المصدر