logo
#

أحدث الأخبار مع #سانتياغوخيمينيس

نابولي يزيد الضغوطات على إنتر بالفوز على ميلان
نابولي يزيد الضغوطات على إنتر بالفوز على ميلان

النهار

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

نابولي يزيد الضغوطات على إنتر بالفوز على ميلان

بقي إنتر حامل اللقب والمتصدر تحت ضغط ملاحقه نابولي، وذلك بفوز الأول على ضيفه أودينيزي 2-1 والثاني على ضيفه ميلان 2-1، فيما واصل مويس كين تألقه بقيادة فيورنتينا لإسقاط ضيفه أتالانتا الثالث 1-0 الأحد في المرحلة الثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم. في ميلانو وبغياب مهاجمه الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس للإصابة، حقق إنتر انتصاره الخامس تواليا محليا وقاريا، رافعا رصيده إلى 67 نقطة في الصدارة بفارق ثلاث عن نابولي الذي انتفض على حساب ميلان. وإلى جانب كونه الممثل الوحيد المتبقي لإيطاليا في دوري الأبطال حيث يتواجه مع بايرن ميونيخ الألماني في 8 و16 نيسان/أبريل، يبدو إنتر في وضع قوي للاحتفاظ بلقب الدوري بعد فوزه العشرين للموسم والذي يشكل أفضل تحضير لخوض ذهاب نصف نهائي الكأس ضد ميلان الأربعاء. وأظهر فريق المدرب سيموني إنزاغي أنه أكثر من قادر على الاحتفاظ باللقب بعد فوزه في المرحلة الماضية على أتالانتا الثالث 2-0 خارج الديار، قبل أن يحقق الأحد وإن كان بصعوبة انتصاره الثالث للموسم على أودينيزي الذي خسر ذهابا أمام "نيراتسوري" 2-3 ثم في ثمن نهائي الكأس 0-2. واعتقد إنتر أنه في طريقه لفوز كبير حين تقدم بهدفين قبل مرور نصف ساعة على البداية عبر النمسوي ماركو أرناوتوفيتش الذي وصلته الكرة من فيديريكو ديماركو بعد سلسلة من التمريرات، فأطلقها مباشرة في الشباك (12)، ودافيدي فراتيزي بعد تمريرة اخرى من ديماركو (29). لكن وبعد بقاء النتيجة على حالها حتى صافرة نهاية الشوط الأول، قلص أودينيزي الفارق في الشوط الثاني بتسديدة بعيدة من الفرنسي عمر سوليه (71)، لتكون الدقائق المتبقية عصيبة على "نيراتسوري" الذي خسر إنزاغي في الثواني الأخيرة لتلقيه إنذارا ثانيا وطرده من الملعب. لكن في النهاية، سار إنتر بالمباراة إلى بر الأمان وخرج منتصرا من تسديدتيه الوحيدتين بين الخشبات الثلاث من أصل 13 على المرمى. وعلى ملعب "دييغو أرماندو مارادونا"، انتفض نابولي وحقق انتصاره الثاني فقط في آخر ثماني مراحل ضمن سلسلة شهدت تعادله خمس مرات مقابل هزيمة وحيدة، وذلك بفوز مثير 2-1 على ميلان الذي عاد وانتكس بعد انتصارين تواليا وسقط للمرة الأولى في ملعب منافسه الجنوبي منذ 25 آب/أغسطس 2018 (1-2)، ليتجمد رصيده عند 47 نقطة في المركز التاسع. وضرب نابولي باكرا حيث افتتح التسجيل بعد أقل من دقيقتين على البداية عبر ماتيو بوليتانو الذي وصلته الكرة بتمريرة طويلة متقنة من جوفاني دي لورنتسو، فسيطر عليها عند مشارف منطقة الجزاء قبل أن يطلقها جميلة في الشباك (2). وواصل المضيف الجنوبي اندفاعه وهدد مرمى الحارس الفرنسي مايك مانيان في أكثر من مناسبة حتى نجح في إضافة الهدف الثاني بطريقة رائعة عبر البلجيكي روميلو لوكاكو بعد تمريرة من الاسكتلندي بيلي غيلمور (19)، رافعا رصيده إلى 11 هدفا في الدوري بألوان فريقه الجديد و400 في مجمل مسيرته على صعيدي الأندية والمنتخب الوطني. وبعدما كان نابولي الطرف الأفضل بفارق كبير، استفاق ميلان وقام ببعض المحاولات بعدما زج في بداية الشوط الثاني بالبرتغالي رافايل لياو ومن بعده بالمكسيكي سانتياغو خيمينيس والنيجيري صامويل شوكويزي. لكن الوضع بقي على حاله حتى الدقيقة 68 حين استحصل الضيف اللومباردي على ركلة جزاء انتزعها الفرنسي تيو هرنانديز من البديل الدنماركي فيليب بيلينغ، لكن الحارس أليكس ميريت تألق في وجه سانتياغو خيمينيس وصدها. لكن ذلك لم يؤثر على اندفاع ميلان الذي واصل مثابرته حتى قلص الفارق في الدقيقة 84 عبر البديل الصربي لوكا يوفيتش بتمريرة من تيو هرنانديز، إلا أن الفورة الكبيرة في النهاية المشوقة للقاء لم تثمر عن هدف التعادل.

بولونيا يهزم ميلان بعد 9 سنوات
بولونيا يهزم ميلان بعد 9 سنوات

صحيفة الخليج

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

بولونيا يهزم ميلان بعد 9 سنوات

قلب بولونيا الطاولة على ضيفه ميلان وحوّل تخلفه إلى فوز أول على الفريق اللومباردي في الدوري الإيطالي لكرة القدم منذ 9 سنوات وتحديداً منذ 2016، وذلك بنتيجة 2-1 في مباراة مؤجلة من المرحلة التاسعة. واعتقد ميلان أنه في طريقه لتعويض خيبة التعثر 1-1 على أرضه أمام فينورد الهولندي في إياب الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا التي ودعها لخسارته ذهاباً 0-1، وخسارته في المرحلة الماضية على أرض تورينو 0-1، بتقدمه على مضيفه بهدف جميل للبرتغالي رافايل لياو، بعدما وصلته الكرة من المكسيكي سانتياغو خيمينيس (43). لكن بولونيا، القادم بدوره من خسارة أمام بارما، عاد في مستهل الشوط الثاني وأدرك التعادل عبر الأرجنتيني سانتياغو كاسترو بعدما وصلته الكرة من جيوفاني فابيان إثر ركلة حرة (48)، ثم خطف الفوز في الرمق الأخير بفضل السويسري دان ندوي الذي انقض على الكرة وحولها في الشباك بعد عرضية من نيكولو كامبياغي (82). وبانتصاره الأول على ميلان بين جماهيره منذ 10 مارس 2002 (2-0) والأول على الإطلاق منذ تغلبه على «روسونيري» في «سان سيرو» 1-0 في 7 مايو 2016، رفع بولونيا رصيده إلى 44 نقطة وبات سادساً أمام فيورنتينا (42) وخلف لاتسيو الخامس (47)، فيما تجمّد رصيد ميلان عند 41 نقطة في المركز الثامن بعد تعرضه للهزيمة السابعة للموسم. وتأتي هزيمة فريق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو قبل مواجهة صعبة الأحد في ميلانو ضد لاتسيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store