logo
#

أحدث الأخبار مع #سانجوبان

غول فرنسي يستعد لابتلاع أسواق المغرب؟
غول فرنسي يستعد لابتلاع أسواق المغرب؟

أريفينو.نت

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

غول فرنسي يستعد لابتلاع أسواق المغرب؟

أريفينو.نت/خاص عززت مجموعة 'سان جوبان المغرب' استثماراتها في المملكة بتدشين مصنع 'ويبر' (Weber) الجديد في مدينة أغادير هذا المرفق الصناعي الحديث، المخصص لإنتاج حلول الملاط الصناعي، يقع في المنطقة الصناعية الدراركة-أغادير، وقد حظي بدعم من الحكومة المغربية. تدشين رسمي بحضور وازن جرى حفل التدشين بحضور السلطات المحلية، وعدد من الشركاء، وأعضاء من إدارة مجموعة 'سان جوبان'. ويمثل هذا المصنع خطوة هامة في استراتيجية المجموعة لتوسيع أنشطتها وتلبية احتياجات السوق المغربية المتنامية في قطاع البناء والتشييد. إقرأ ايضاً أكثر من مجرد إنتاج: أكاديميات لتأهيل الكفاءات لم تقتصر مبادرات 'سان جوبان' على الجانب الإنتاجي، بل شملت إطلاق برامج تكوينية متخصصة في موقع المصنع من خلال 'أكاديمية سان جوبان' و'أكاديمية ويبر'. وتهدف هذه الأكاديميات إلى تزويد الحرفيين والتقنيين والمقاولين ومطبقي مواد البناء بأفضل الممارسات لاستخدام مجموعة منتجات 'سان جوبان' المتوفرة في المغرب، مما يساهم في رفع مستوى الكفاءة والجودة في القطاع. رؤية شاملة بأهداف متعددة وفي هذا السياق، أكد نور الدين العزوزي، المدير العام لشركة 'سان جوبان ويبر المغرب'، أن هذا الموقع الصناعي الجديد ومركز التدريب يمثلان مشروعاً شاملاً بأهداف اقتصادية واجتماعية وإنسانية. وشدد العزوزي على أهمية الاستثمار المحلي، والابتكار في المنتجات، والدعم الميداني للمهنيين، وهو ما يعكس التزام المجموعة بالمساهمة الفعالة في التنمية المستدامة بالمغرب.

مشروع صناعي وتكويني جديد لـ'سان جوبان المغرب' يعزز التنمية المحلية بالجنوب
مشروع صناعي وتكويني جديد لـ'سان جوبان المغرب' يعزز التنمية المحلية بالجنوب

الأيام

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

مشروع صناعي وتكويني جديد لـ'سان جوبان المغرب' يعزز التنمية المحلية بالجنوب

افتتحت شركة سان جوبان المغرب بشكل رسمي مصنعها الجديد 'ويبر WEBER' المتخصص في تصنيع وتوزيع حلول الملاط الصناعي، وذلك بالمنطقة الصناعية بجماعة الدراركة نواحي أكادير. ويأتي هذا المشروع في إطار التوسع الاستراتيجي للمجموعة الفرنسية بالمغرب، ويعكس التزامها بالمساهمة في التنمية الصناعية والاقتصادية للبلاد. وقد شهد حفل الافتتاح حضور ممثلين عن السلطات المحلية وشركاء المجموعة وأعضاء من إدارتها. ويتميز المصنع الجديد بتوفره على مركز تكوين وتدريب مخصص للمهنيين في قطاع البناء، من حرفيين وفنيين ومقاولين. وتم تطوير هذا المركز من طرف أكاديمية سان جوبان وأكاديمية ويبر، من أجل تمكين المستفيدين من الإلمام بأفضل الممارسات في استخدام مواد البناء الحديثة. وتغطي البرامج التكوينية مختلف حلول البناء التي تقدمها الشركة في السوق المغربي. وتأتي هذه المبادرة في إطار رؤية شاملة تهدف إلى نقل المهارات وتحسين جودة تنفيذ الأشغال، والمساهمة في الرفع من كفاءة الفاعلين المحليين وإضفاء الطابع المهني على قطاع البناء. وصرّح نور الدين العزوزي، المدير العام لشركة سان جوبان ويبر المغرب، بأن 'هذا المشروع يجمع بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، ويؤكد قناعتنا بأن التنمية الحقيقية تتطلب استثمارًا محليًا وابتكارًا مستمرًا ودعمًا فعليًا للمهنيين'. وتُعد شركة ويبر، التابعة لمجموعة سان جوبان، من الرواد العالميين في مجال الملاط الصناعي، حيث تقدم منذ سنة 1902 حلولًا مبتكرة لتغليف وتزيين وحماية المباني، حيث تشمل منتجاتها مواد لاصقة للبلاط، والجص، والطلاء، وحلول العزل والتشطيب. وتلتزم سان جوبان ويبر المغرب بوضع الجودة والابتكار والقرب من المهنيين في صلب استراتيجيتها لتطوير قطاع البناء المستدام بالمملكة.

لجنة المرأة الريفية بالقومي للمرأة تنظم تدريبا للسيدات حول كيفية صناعة السماد العضوي
لجنة المرأة الريفية بالقومي للمرأة تنظم تدريبا للسيدات حول كيفية صناعة السماد العضوي

البوابة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البوابة

لجنة المرأة الريفية بالقومي للمرأة تنظم تدريبا للسيدات حول كيفية صناعة السماد العضوي

نظمت لجنة المرأة الريفية بالمجلس القومي للمرأة تدريبا تقنيا حول كيفية صناعة السماد العضوى " الكمبوست "، من خلال تدوير المخلفات الزراعية ، استهدف عدد من السيدات المستهدفات من مشروع انتاج السمادالعضوى بقريتي طحا نوب وكفر الصهبي، مركز شبين القناطر، بمحافظة القليوبية، واستمر على مدار يومين، وذلك في إطار بروتوكول التعاون بين المجلس القومي للمرأة وشركة سان جوبان. تمكين المرأة اقتصاديا هذا وتضمن التدريب التعريف بأهمية السماد العضوى فى معالجة التربة الزراعية، وأنواع المخلفات الزراعية المستخدمة فى السماد العضوى ، وطرق التعامل الآمن مع المخلفات الزراعية وتأثير العوامل الجوية على انتاج المكمورات، والتأثيرات الضارة للطقس والبيئة الخارجية على المكمورة وطرق مكافحتها، والدور الهام الذى يقوم به المجلس القومى للمرأة بفروعه فى تمكين السيدات من إقامة مشروعات رائدة بداية من التدريب الفنى والمتابعة للتأكد من جودة التنفيذ وصولا الى المنتج النهائى. المحاضرون بالتدريب حاضر خلال التدريب كل من الدكتور صلاح يوسف عضو اللجنة وخبير المشروع ماهية السماد العضوى، الدكتورة مني حمدي منسقة اللجنة والمشرفة علي تنفيذ المشروع.

اقتصادية قناة السويس: دعم المستثمرين بمجموعة حوافز مالية وغير مالية
اقتصادية قناة السويس: دعم المستثمرين بمجموعة حوافز مالية وغير مالية

جريدة المال

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

اقتصادية قناة السويس: دعم المستثمرين بمجموعة حوافز مالية وغير مالية

استقبل الربان أحمد جمال، نائب رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس لشئون المنطقة الجنوبية، جيرارد ميستراليت، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي ماكرون للممر الاقتصادي الهند الشرق الأوسط أوروبا (IMEC)، والوفد المرافق له، بمقر اقتصادية قناة السويس بالسخنة؛ وذلك لاستعراض إمكانات المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وبحث سبل إمكانية التعاون ضمن مشروع الممر الاقتصادي 'IMEC'، والذي يستهدف خفض التكلفة اللوجستية وتعزيز فرص التنمية بالأماكن التي يشملها الممر، وقد تم عقد اللقاء بحضور عدد من القيادات التنفيذية بالهيئة، ومجموعة من ممثلي وزارة الخارجية المصرية. وخلال اللقاء استعرض الدكتور محمد عبد الجواد، نائب رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس لشئون الاستثمار والترويج، أهم ملامح المنطقة الاقتصادية لقناة السويس من 4 مناطق صناعية و6 موانئ بحرية على البحر المتوسط والبحر الأحمر، كما تم استعراض رؤية الدولة المصرية في تعظيم الاستفادة من إمكانيات المنطقة من خلال تجهيزها ببنية تحتية بمواصفات عالمية، بالإضافة إلى استراتيجية التكامل بين الموانئ والمناطق الصناعية واللوجستية، والتي قدمت نموذجاً لدعم سلاسل الإمداد وحركة التجارة والصناعة، مشيرًا إلى القطاعات الصناعية والخدمية المستهدفة لدى المنطقة الاقتصادية، وأشار إلى قدرة المناطق الصناعية على استيعاب مختلف أنواع الصناعات. وخلال الاجتماع تم التأكيد على دعم المنطقة الاقتصادية لقناة السويس لمستثمريها من خلال مجموعة من الحوافز المالية وغير المالية، فضلًا عن قدرة موقعها الاستراتيجي على تقليل تكلفة النقل، بالإضافة إلى توافر مختلف مصادر الطاقة، والكوادر البشرية المدربة، بأسعار تنافسية، حيث أن هذه العوامل جعلت اقتصادية قناة السويس الوجهة المُثلى للتعاون الاقتصادي الدولي، والدليل على ذلك نجاح التعاون مع الاستثمارات الفرنسية في القطاعات الصناعية المختلفة والتي تخطت 200 مليون دولار، بالإضافة إلى التعاقد على تشغيل إحدى المحطات بميناء السخنة لصالح تحالف عالمي يضم واحدة من كبريات الشركات الفرنسية. من جانبه أوضح جيرارد ميستراليت أن اقتصادية قناة السويس تمتلك إمكانيات متنوعة إلى جانب الموقع المتميز بين آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أهمية فكرة التكامل بين المناطق الصناعية والمواني، بالإضافة إلى خدمة الشباك الواحد، وتوجه المنطقة الاقتصادية نحو صناعات الوقود الأخضر، مؤكدًا أن هذا الموقع الاستراتيجي المزود بهذه الإمكانيات يضمن التواصل مع كافة أماكن العالم ويؤكد على الدور الذي تلعبه مصر ضمن المسارات التجارية العالمية المختلفة، مشيرًا إلى أن الممر الاقتصادي الهندي للشرق الأوسط أوروبا'IMEC' لن يكون منافسا لقناة السويس، نظرًا لاختلاف الطاقة الاستيعابية واعتماده جزئيًا على النقل البحري والسكك الحديدية، مما يؤكد ضرورة تعزيز التعاون مع مصر في هذا المجال. وعقب الاجتماع توجه جيرارد ميستراليت والوفد المرافق له إلى زيارة ميدانية لمنطقة السخنة الصناعية المتكاملة، لزيارة 'مصنع سان جوبان' لتصنيع الزجاج والذي يعد أحد أهم الاستثمارات الفرنسية داخل اقتصادية قناة السويس، حيث استمع الوفد إلى شرح مفصل عن المصنع من فيليب بيلون المدير العام، لمصنع سان جوبان مصر، والذي عبر عن أن الموقع المتميز ساعد الشركة على تحقيق أهدافها في الوصول إلى 76 دولة خلال 16عامًا. وأكد فيليب بيلون على توافر العمالة المصرية المؤهلة متمثلة في الكفاءات المصرية التي تعمل داخل المصنع بأحدث التقنيات التكنولوجية في هذا المجال. كما تفقد الوفد مصنع 'إيرليكيد' الإسكندرية للغازات الطبية والصناعية، داخل نطاق المطور الصناعي 'شركة تنمية خليج السويس'، وتم زيارة 'مصنع مصر للهيدروجين الأخضر' داخل نطاق المطور الصناعي 'أوراسكوم'، بالإضافة إلي تفقد ميناء السخنة التابع للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والذي يخضع لمجموعة من أعمال التطوير ليشمل 6 أحواض بدلًا من حوضين. الجدير بالذكر أن عام 2024 شهد حركة تداول متنامية بميناء السخنة بلغت استقبال 732 سفينة متنوعة بمقارنة بـ 561 سفينة عام 2023 بمعدل نمو 30.48%، وبإجمالي تداول 20.3 مليون طن طاقة محققة مقارنة بـ 20 مليون طن عام 2023 بمعدل زيادة 0.21%، 917 ألف حاوية مكافئة مقارنة بـ 904 ألف حاوية خلال 2023 بمعدل نمو بلغ 1.37%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store