أحدث الأخبار مع #ساندرشوس،


صوت لبنان
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صوت لبنان
اكتشاف أكسجين في الأكثر بعداً بين المجرّات المعروفة
العربية تبيّن أن الأكثر بعداً بين المجرّات المعروفة تحتوي على آثار من الأكسجين، وهو اكتشاف يعزز الاعتقاد بأن مجموعات النجوم التي تملأ الكون اليوم تشكلت بسرعة كبيرة في العصور المبكرة من عمر الكون. فمجرّة JADES-GS-z14-0 التي اكتُشفت العام الماضي بواسطة تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، بعيدة جداً لدرجة أن وصول ضوئها إلى الأرض استغرق 13.4 مليار سنة، وهي مسافة قياسية تتيح رؤيتها كما كانت عندما كان عمر الكون أقل من 300 مليون سنة، بينما يبلغ اليوم 13.8 مليار سنة. كذلك هي شديدة السطوع، وهو ما يعد علامة على النشاط النجمي المكثف في زمن كانت فيه النظرية وعمليات المراقبة تتوقع أنه سيكون أكثر خفوتاً. ومنذ دخول تلسكوب "جيمس ويب" الخدمة في عام 2022، كشف عن أن مجرّات نشأت في وقت أبكر مما كان يُعتقد، وتتسم بأنها أكثر إشراقاً مما كان متوقعاً. وأكد فريقان دوليان، أحدهما هولندي والآخر إيطالي، هذا السيناريو، من خلال عمليات مراقبة أجريت بواسطة تلسكوب "ألما" الراديوي التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي. وكان تأكيدهما وجود آثار أكسجين في JADES-GS-z14-0، وهو ما كان مجرّد اشتباه مع "جيمس ويب"، بمثابة اكتشاف مفاجئ، إذ إن المجرات الأولى التي ظهرت في حقبة ما يسمى "الفجر الكوني" معروفة بأنها فقيرة بالعناصر الثقيلة مثل الأكسجين. الطاقة المظلمة.. قوة غامضة تحرك النجوم والمجرات لكنها "تضعف" علم الفضاءالطاقة المظلمة.. قوة غامضة تحرك النجوم والمجرات لكنها "تضعف" ونقل المرصد الأوروبي الجنوبي عن طالب الدكتوراه في "مرصد لايدن" الهولندي ساندر شوس، وهو المؤلف الأول لدراسة ستنشر في مجلة "ذي أستروفيزيكل جورنال"، قوله إن "الأمر أشبه بالعثور على مراهق حيث تتوقع رؤية الأطفال فقط". ويراد من هذه الاستعارة القول إن النجوم الأولى في مجرة شابة تعمل بعنصرين خفيفين، هما الهيدروجين والهيليوم، وأن مجرتها لا تصبح غنية بالعناصر الثقيلة إلا بعد تطور بطيء. وأظهرت النتائج أن مجرّة JADES-GS-z14-0 "تشكلت بسرعة كبيرة وتتطور بالسرعة نفسها، مما يعزز مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن تشكل المجرات يحدث بشكل أسرع بكثير مما كان يعتقد سابقاً"، بحسب شوس. وأشارت الدراستان إلى أن هذه المجرة تحتوي على عناصر ثقيلة أكثر بنحو عشرة أضعاف مما كان متوقعاً، وفقاً لبيان المرصد الأوروبي الجنوبي. وقال ستيفانو كارنياني من معهد "سكوولا نورماليه سوبريوريه" في بيزا ومعدّ الدراسة الثانية التي ستُنشر في مجلة "أسترونومي أند أستروفيزيكس" إن "الدليل على أن المجرة ناضجة أصلاً في الكون الناشئ يثير تساؤلات عن توقيت وكيفية" تشكّلها.


الوسط
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
اكتشاف أكسجين في الأكثر بعدا بين المجرّات المعروفة
تبين أن الأكثر بعدًا بين المجرّات المعروفة تحتوي على آثار من الأكسجين، وهو اكتشاف يعزز الاعتقاد بأن مجموعات النجوم التي تملأ الكون اليوم تشكلت بسرعة كبيرة في العصور المبكرة من عمر الكون. فمجرّة JADES-GS-z14-0 التي اكتُشفت العام الماضي بواسطة تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، بعيدة جدًا لدرجة أن وصول ضوئها إلى الأرض استغرق 13.4 مليار سنة، وهي مسافة قياسية تتيح رؤيتها كما كانت عندما كان عمر الكون أقل من 300 مليون سنة، بينما يبلغ اليوم 13.8 مليار سنة، وفقا لوكالة «فرانس برس». كذلك هي شديدة السطوع، وهو ما يعد علامة على النشاط النجمي المكثف في زمن كانت فيه النظرية وعمليات المراقبة تتوقع أنه سيكون أكثر خفوتًا. ومنذ دخول تلسكوب «جيمس ويب» الخدمة في العام 2022، كشف عن أن مجرّات نشأت في وقت أبكر مما كان يُعتقد، وتتسم بأنها أكثر إشراقًا مما كان مُتوقَّعًا. - - - وأكد فريقان دوليان، أحدهما هولندي والآخر إيطالي، هذا السيناريو، من خلال عمليات مراقبة أجريت بواسطة تلسكوب «ألما» الراديوي التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي. اكتشاف مفاجئ وكان تأكيدهما وجود آثار أكسجين في JADES-GS-z14-0، وهو ما كان مجرّد اشتباه مع «جيمس ويب»، بمثابة اكتشاف مفاجئ، إذ إن المجرّات الأولى التي ظهرت في حقبة ما يسمى بالفجر الكوني معروفة بأنها فقيرة بالعناصر الثقيلة مثل الأكسجين. ونقل المرصد الأوروبي الجنوبي عن طالب الدكتوراه في مرصد لايدن الهولندي ساندر شوس، وهو المؤلف الأول لدراسة ستنشر في مجلة «ذي أستروفيزيكل جورنال»، قوله إن «الأمر أشبه بالعثور على مراهق حيث تتوقع رؤية الأطفال فقط». ويراد من هذه الاستعارة القول إن النجوم الأولى في مجرة شابة تعمل بعنصرين خفيفين، هما الهيدروجين والهيليوم، وأن مجرتها لا تصبح غنية بالعناصر الثقيلة إلا بعد تطور بطيء. وأظهرت النتائج أن مجرّة JADES-GS-z14-0 «تشكلت بسرعة كبيرة وتتطور بالسرعة نفسها، مما يعزز مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن تشكل المجرات يحدث بشكل أسرع بكثير مما كان يعتقد سابقًا»، بحسب شوس. وأشارت الدراستان إلى أن هذه المجرة تحتوي على عناصر ثقيلة أكثر بنحو عشرة أضعاف مما كان متوقعًا، وفقًا لبيان المرصد الأوروبي الجنوبي. وقال ستيفانو كارنياني من معهد «سكوولا نورماليه سوبريوريه» في بيزا ومعدّ الدراسة الثانية التي ستُنشر في مجلة «أسترونومي أند أستروفيزيكس» إن «الدليل على أن المجرة ناضجة أصلاً في الكون الناشئ يثير تساؤلات عن توقيت وكيفية تشكّلها».

سعورس
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
اكتشاف أكسجين في الأكثر بعدا بين المجرّات المعروفة
فمجرّة JADES-GS-z14-0 التي اكتُشفت العام الفائت بواسطة تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، بعيدة جدا لدرجة أن وصول ضوئها إلى الأرض استغرق 13,4 مليار سنة، وهي مسافة قياسية تتيح رؤيتها كما كانت عندما كان عمر الكون أقل من 300 مليون سنة، بينما يبلغ اليوم 13,8 مليار سنة. كذلك هي شديدة السطوع، وهو ما يعد علامة على النشاط النجمي المكثف في زمن كانت فيه النظرية وعمليات المراقبة تتوقع أنه سيكون أكثر خفوتا. ومنذ دخول تلسكوب "جيمس ويب" الخدمة في عام 2022، كشف عن أن مجرّات نشأت في وقت أبكر مما كان يُعتقد، وتتسم بأنها أكثر إشراقا مما كان مُتوقَعا. وأكد فريقان دوليان، أحدهما هولندي والآخر إيطالي، هذا السيناريو، من خلال عمليات مراقبة أجريت بواسطة تلسكوب "ألما" الراديوي التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي. وكان تأكيدهما وجود آثار أكسجين في JADES-GS-z14-0، وهو ما كان مجرّد اشتباه مع "جيمس ويب"، بمثابة اكتشاف مفاجئ، إذ أن المجرّات الأولى التي ظهرت في حقبة ما يسمى بالفجر الكوني معروفة بأنها فقيرة بالعناصر الثقيلة مثل الأكسجين. ونقل المرصد الأوروبي الجنوبي عن طالب الدكتوراه في مرصد لايدن الهولندي ساندر شوس، وهو المؤلف الأول لدراسة ستنشر في مجلة "ذي أستروفيزيكل جورنال"، قوله إن "الأمر أشبه بالعثور على مراهق حيث تتوقع رؤية الأطفال فقط". ويراد من هذه الاستعارة القول إن النجوم الأولى في مجرة شابة تعمل بعنصرين خفيفين، هما الهيدروجين والهيليوم، وأن مجرتها لا تصبح غنية بالعناصر الثقيلة إلا بعد تطور بطيء. وأظهرت النتائج أن مجرّة JADES-GS-z14-0 "تشكلت بسرعة كبيرة وتتطور بالسرعة نفسها، مما يعزز مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن تشكل المجرات يحدث بشكل أسرع بكثير مما كان يعتقد سابقا"، بحسب شوس. وأشارت الدراستان إلى أن هذه المجرة تحتوي على عناصر ثقيلة أكثر بنحو عشرة أضعاف مما كان متوقعا، وفقا لبيان المرصد الأوروبي الجنوبي. وقال ستيفانو كارنياني من معهد "سكوولا نورماليه سوبريوريه" في بيزا ومعدّ الدراسة الثانية التي ستُنشر في مجلة "أسترونومي أند أستروفيزيكس" إن "الدليل على أن المجرة ناضجة أصلا في الكون الناشئ يثير تساؤلات عن توقيت وكيفية" تشكّلها.


الشرق الأوسط
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
اكتشاف أكسجين في المجرّات المعروفة الأكثر بعداً
تبيَّن أن الأكثر بعداً بين المجرّات المعروفة تحتوي على آثار من الأكسجين، وهو اكتشاف يعزز اعتقاد أن مجموعات النجوم التي تملأ الكون، اليوم، تشكلت بسرعة كبيرة في العصور المبكرة من عمر الكون. فمجرّة «JADES-GS-z14-0» التي اكتُشفت، العام الفائت، بواسطة تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، بعيدة جداً لدرجة أن وصول ضوئها إلى الأرض استغرق 13.4 مليار سنة، وهي مسافة قياسية تتيح رؤيتها كما كانت، عندما كان عمر الكون أقل من 300 مليون سنة، بينما يبلغ اليوم 13.8 مليار سنة. كذلك هذه المجرة شديدة السطوع، وهو ما يُعدّ علامة على النشاط النجمي المكثف في زمنٍ كانت فيه النظرية وعمليات المراقبة تتوقع أن النشاط النجمي سيكون أكثر خفوتاً، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». ومنذ دخول تلسكوب «جيمس ويب» الخدمة في عام 2022، كشف أن مجرّات نشأت في وقت أبكر مما كان يُعتقد، وتتسم بأنها أكثر إشراقاً مما كان مُتوقَّعاً. وأكد فريقان دوليان، أحدهما هولندي والآخر إيطالي، هذا السيناريو، من خلال عمليات مراقبة أُجريت بواسطة تلسكوب «ألما» الراديوي التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي. وكان تأكيدهما وجود آثار أكسجين في «JADES-GS-z14-0»، وهو ما كان مجرّد اشتباه مع «جيمس ويب»، بمثابة اكتشاف مفاجئ، إذ إن المجرّات الأولى التي ظهرت في حقبة ما يسمى الفجر الكوني معروفة بأنها فقيرة بالعناصر الثقيلة مثل الأكسجين. ونقل المرصد الأوروبي الجنوبي عن طالب الدكتوراه في مرصد لايدن الهولندي ساندر شوس، وهو المؤلف الأول لدراسةٍ ستُنشر في مجلة «ذي أستروفيزيكل جورنال»، قوله إن «الأمر أشبه بالعثور على مراهق حيث تتوقع رؤية الأطفال فقط». ويُراد من هذه الاستعارة القول إن النجوم الأولى في مجرة شابة تعمل بعنصرين خفيفين هما الهيدروجين والهيليوم، وأن مجرتها لا تصبح غنية بالعناصر الثقيلة إلا بعد تطور بطيء. وأظهرت النتائج أن مجرّة «JADES-GS-z14-0» «تشكلت بسرعة كبيرة وتتطور بالسرعة نفسها، مما يعزز مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن تشكُّل المجرات يحدث بشكل أسرع بكثير مما كان يُعتقد سابقاً»، وفقاً لشوس. وأشارت الدراستان إلى أن هذه المجرة تحتوي على عناصر ثقيلة أكثر بنحو عشرة أضعاف مما كان متوقعاً، وفقاً لبيان المرصد الأوروبي الجنوبي. وقال ستيفانو كارنياني، من معهد «سكوولا نورماليه سوبريوريه» في بيزا ومُعِدّ الدراسة الثانية التي ستُنشر في مجلة «أسترونومي أند أستروفيزيكس»، إن «الدليل على أن المجرة ناضجة أصلاً في الكون الناشئ يثير تساؤلات عن توقيت وكيفية تشكّلها».

العربية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
اكتشاف أكسجين في الأكثر بعداً بين المجرّات المعروفة
تبيّن أن الأكثر بعداً بين المجرّات المعروفة تحتوي على آثار من الأكسجين، وهو اكتشاف يعزز الاعتقاد بأن مجموعات النجوم التي تملأ الكون اليوم تشكلت بسرعة كبيرة في العصور المبكرة من عمر الكون. فمجرّة JADES-GS-z14-0 التي اكتُشفت العام الماضي بواسطة تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، بعيدة جداً لدرجة أن وصول ضوئها إلى الأرض استغرق 13.4 مليار سنة، وهي مسافة قياسية تتيح رؤيتها كما كانت عندما كان عمر الكون أقل من 300 مليون سنة، بينما يبلغ اليوم 13.8 مليار سنة. كذلك هي شديدة السطوع، وهو ما يعد علامة على النشاط النجمي المكثف في زمن كانت فيه النظرية وعمليات المراقبة تتوقع أنه سيكون أكثر خفوتاً. ومنذ دخول تلسكوب "جيمس ويب" الخدمة في عام 2022، كشف عن أن مجرّات نشأت في وقت أبكر مما كان يُعتقد، وتتسم بأنها أكثر إشراقاً مما كان متوقعاً. وأكد فريقان دوليان، أحدهما هولندي والآخر إيطالي، هذا السيناريو، من خلال عمليات مراقبة أجريت بواسطة تلسكوب "ألما" الراديوي التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي. وكان تأكيدهما وجود آثار أكسجين في JADES-GS-z14-0، وهو ما كان مجرّد اشتباه مع "جيمس ويب"، بمثابة اكتشاف مفاجئ، إذ إن المجرات الأولى التي ظهرت في حقبة ما يسمى "الفجر الكوني" معروفة بأنها فقيرة بالعناصر الثقيلة مثل الأكسجين. ونقل المرصد الأوروبي الجنوبي عن طالب الدكتوراه في "مرصد لايدن" الهولندي ساندر شوس، وهو المؤلف الأول لدراسة ستنشر في مجلة "ذي أستروفيزيكل جورنال"، قوله إن "الأمر أشبه بالعثور على مراهق حيث تتوقع رؤية الأطفال فقط". ويراد من هذه الاستعارة القول إن النجوم الأولى في مجرة شابة تعمل بعنصرين خفيفين، هما الهيدروجين والهيليوم، وأن مجرتها لا تصبح غنية بالعناصر الثقيلة إلا بعد تطور بطيء. وأظهرت النتائج أن مجرّة JADES-GS-z14-0 "تشكلت بسرعة كبيرة وتتطور بالسرعة نفسها، مما يعزز مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن تشكل المجرات يحدث بشكل أسرع بكثير مما كان يعتقد سابقاً"، بحسب شوس. وأشارت الدراستان إلى أن هذه المجرة تحتوي على عناصر ثقيلة أكثر بنحو عشرة أضعاف مما كان متوقعاً، وفقاً لبيان المرصد الأوروبي الجنوبي. وقال ستيفانو كارنياني من معهد "سكوولا نورماليه سوبريوريه" في بيزا ومعدّ الدراسة الثانية التي ستُنشر في مجلة "أسترونومي أند أستروفيزيكس" إن "الدليل على أن المجرة ناضجة أصلاً في الكون الناشئ يثير تساؤلات عن توقيت وكيفية" تشكّلها.