أحدث الأخبار مع #سانإيسيدرو


أخبار الخليج
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
دالما مارادونا: كان بالإمكان تجنب وفاة والدي
سان إيسيدرو - (أ ف ب): قالت دالما ابنة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا إنه كان من الممكن تجنب وفاة والدها لو قام الفريق الطبي المحيط به بعمله، في محاكمة حول ملابسات الوفاة. وكانت دالما (38 عاما) الشقيقة الكبرى لجانينا (35 عاما) من زوجة مارادونا السابقة كلاوديا فيافاني شاهدة رئيسية في اليوم الحادي عشر من المحاكمة في سان إيسيدرو (شمال بوينس آيرس). وألقت دالما باللوم، على غرار الشاهدين الآخرين منذ بداية المحاكمة، على مقدمي الرعاية خلال الأسابيع الأخيرة من حياة والدها وكيفية وضع إطار تعافيه. وقالت دالما في إشارة إلى ثلاثة من المتهمين من الفريق الطبي هم الطبيب المعالج وجراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، والطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، والطبيب النفسي كارلوس دياس: «لو أنهم قاموا بعملهم، لكان من الممكن تجنب (وفاته)». وتابعت: «لقد خدعونا (العائلة) بأقسى طريقة (...) جعلونا نعتقد أن الخيار الوحيد الممكن» هو التعافي بعد العملية التي خضع لها بسبب ورم دموي في الرأس، في منزل تم استئجاره في تيغري (شمال بوينوس آيرس) خصيصا لمعالجة مارادونا. وزعمت أن مقدمي الرعاية الصحية اعتبروا أن بطل مونديال 1986 سيحصل على الاهتمام ذاته في المنزل مع رعاية طبية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، ومعدات طبية، وسيارة إسعاف مركونة دائما بجانب المنزل. وأكدت دالما خلال إفادتها وقد خانتها نوبات من الدموع في الكثير من الاحيان أن «هذا لم يحدث أبدا» في هذا المنزل «المقزز مع الرائحة الكريهة»، مضيفة أن الطبيب كان «يأتي لرؤيته من وقت إلى آخر فقط». وتوفي نجم نابولي الإيطالي السابق عن عمر 60 عاما في 25 نوفمبر 2020 بسبب أزمة قلبية ورئوية في مسكنه الخاص، حيث كان يتعافى مدة أسبوعين بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس.


أخبار الخليج
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
طبيبان: غرفة مارادونا كانت «قذرة جدا»
سان إيسيدرو – (أ ف ب): شهِد طبيبان أن الغرفة التي توفي فيها أسطورة كرة القدم دييغو أرماندو مارادونا، كانت «قذرة جدا» و«فوضوية» وتفتقر للتجهيزات وغير مناسبة إطلاقا للتعافي من جراحة خضع لها بطل مونديال 1986، وفقا لما صرّحا به خلال محاكمة الفريق الطبي المعالج للأرجنتيني. وقال كولين كامبل، وهو طبيب مقيم بالقرب من منزل مارادونا الذي يقع في تيغري شمال العاصمة بوينوس آيرس، وقد هرع إليه قبل وصول سيارة الإسعاف: «كان المنزل قذرا جدا، فوضويا، خصوصا الغرفة، لم يكن هناك أي نوع من النظام أو النظافة، حتى بالحد الأدنى، لاستقبال شخص خرج لتوه من عملية جراحية». واستدعي كامبل في تمام الساعة 12:26 من قبل العاملين المحيطين بالنجم الذي وُجد فاقدا للوعي. كما أثار الطبيب الشكوك حيال التوقيت الدقيق لوفاة نجم نابولي الإيطالي السابق التي وفقا للتحقيق، حدثت صباح 25 نوفمبر، عندما اكتشفته الممرضة المناوبة فاقدا للوعي. وعندما سُئل عما حصل، قال كامبل إنه وجد الممرضة وهي تحاول إجراء تدليك للقلب. لكن وفقا له، فإن درجة حرارة الجسد وتصلب الفك يشيران إلى «عدم وجود أي علامات على الحياة منذ فترة طويلة». وشدد على أن حالة الوفاة حصلت «قبل أكثر من ساعة أو ساعتين، على الأرجح». وقد أكد ذلك الطبيب خوان كارلوس بينتو، الذي وصل لاحقا مع سيارة الإسعاف بقوله «حصلت حالة الوفاة قبل أكثر من ساعتين». وتابع الطبيب بينتو «نظرت حولي ولم يكن هناك أي شيء يمكن أن يساعد في الإنعاش، لم يكن هناك أكسجين، ولا أنابيب أكسجين، ولا جهاز مزيل للرجفان». توفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز الـ 60 عاما، حين كان يتعافى من جراحة في دماغه إثر جلطة دموية، بعد عقود من صراعه مع الإدمان على الكوكايين والكحول إلى مشكلات في الكلى والكبد والقلب والأعصاب.


أخبار الخليج
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
الشرطة: مارادونا توفي على سرير عادي
سان إيسيدرو - (أ ف ب) : أفاد عناصر الشرطة الذين كانوا أول الواصلين إلى غرفة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية والعالمية دييغو أرماندو مارادونا بعد وفاته عام 2020، بأنهم لم يشاهدوا «أي شيء طبي» في غرفة طبية من المفترض أن تكون مخصصة لتعافي بطل مونديال 1986، وذلك خلال إدلائهم بشهاداتهم في جلسات محاكمة الطاقم الطبي. وفي اليوم الثالث من محاكمة سبعة من العاملين في مجال الرعاية الصحية في محكمة في سان إيسيدرو (شمال بوينس أيرس)، قال نائب مفوض الشرطة لوكاس فارياس إنه «لم أرَ أي مستلزمات طبية في الغرفة. لم أرَ أي أمصال اعتقدت أنها ستكون موجودة أثناء العلاج في المنزل. وبدوره، قال مفوض الشرطة لوكاس بورخي الذي كان أيضا من أول الواصلين إلى غرفة الأسطورة الكروية في تيغري (شمال بوينس أيرس)، إنه «لم يكن سرير مستشفى، بل كان ملة سرير عادية»، مضيفا أنه لم يكن هناك جهاز مزيل الرجفان. توفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن ستين عاما، حين كان يتعافى من جراحة في دماغه إثر جلطة دموية، بعد عقود من صراعه مع الإدمان على الكوكايين والكحول إلى مشكلات في الكلى والكبد والقلب والأعصاب. وجِد ميّتا في سريره بمنزل مستأجر في حي تيغري الراقي شمال العاصمة، اثر خروجه من المستشفى بعد أسبوعين من الجراحة. تبين انه توفي إثر نوبة قلبية. قال الممرض الليلي انه لاحظ «علامات تحذيرية» لكن «تلقيت الأوامر بعدم إيقاظه. ويمثل أمام المحكمة بتهمة «احتمال القتل العمد» جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو.