أحدث الأخبار مع #ساوباولو


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 أيام
- رياضة
- وكالة الأنباء اليمنية
كأس البرازيل: تأهل ساو باولو وغريميو وأتلتيكو باراناينسي وفاسكو دا غاما إلى دور الـ16
برازيليا - سبأ: أسفرت مباريات الدور الثالث من بطولة كأس البرازيل لكرة القدم التي جرت اليوم الأربعاء عن تأهل عدد من الأندية إلى دور الـ16 وسط أجواء تنافسية حماسية. وفي أبرز اللقاءات، نجح ساو باولو في حجز بطاقة العبور إلى الدور ثمن النهائي بعد فوزه على ناوتيكو بنتيجة 2 – 1 على ملعب "إستاديو دوس أفليتوس"، حيث سجل لوسيانو دا روشا نيفيش الهدف الأول في الدقيقة الرابعة، وأضاف رودريغينيو الهدف الثاني في الدقيقة 75، فيما قلص هيليو بورجيس الفارق لأصحاب الأرض في الدقيقة 83. وبذلك يتفوق ساو باولو في مجموع المباراتين بنتيجة 4 - 2. أما غريميو، فتمكن من التأهل إلى الدور المقبل رغم تعادله سلبيا مع سي إس إيه ألاغوانو، مستفيدا من فوزه ذهابا بهدف دون رد. وفي لقاء آخر شهد تنافسا شديدا، تأهل أتلتيكو باراناينسي على حساب بروسكي بعد فوزه في الإياب بهدف دون رد أحرزه كاوا مورايش سيلفا في الدقيقة الثانية، ليعادل مجموع المباراتين (2 – 2)، ويتفوق بركلات الترجيح. كما تأهل فاسكو دا غاما بصعوبة على حساب أوبيراريو فيروفياريو، بعد التعادل 1 – 1 في مجموع المباراتين، واحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي انتهت لصالح فاسكو بنتيجة 7 – 6. وتستكمل بقية مباريات الدور الثالث خلال الأيام المقبلة، وسط ترقب جماهيري كبير لمعارك التأهل إلى المراحل النهائية من البطولة.


اليوم السابع
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
منافس الأهلي.. قطار بالميراس يدهس بوليفار في كأس ليبرتادوريس "فيديو"
واصل فريق بالميراس البرازيلي منافس الأهلي في بطولة كأس العالم للأندية 2025 عروضه القوية في بطولة كأس ليبرتادوريس ، وذلك بعدما تغلب على بوليفار البوليفي بهدفين دون مقابل في المباراة التي جمعتهما فجر اليوم بملعب "أليانز باركي" بمدينة "ساوباولو" البرازيلية، ضمن منافسات الجولة الخامسة لدور المجموعات. وجاءت ثنائية بالميراس عن طريق موريلو سيركويرا وفاكوندو توريس في الدقيقتين 6 و12 من عمر المباراة ليرفع بالميراس رصيده إلى 15 نقطة في صدارة جدول ترتيب المجموعة السابعة بعدما حقق الفوز الخامس على التوالي. وأوقعت قرعة بطولة كأس العالم للأندية 2025 النادي الأهلي في المجموعة الأولى مع إنتر ميامي الأمريكي وبالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي. ويشارك في البطولة 32 ناديًا تم تقسيم الفرق إلى 8 مجموعات كل مجموعة مكونة من أربعة فرق، على أن يتأهل الأول والثاني عن كل مجموعة، وبداية من دور الـ 16 تُقام مباراة واحدة والفائز يتأهل للدور القادم، كما لن يكون هناك مباراة لتحديد المركزين الثالث والرابع. النظام الجديد لكأس العالم للأندية يشهد مشاركة 32 ناديًا بصورة إجمالية، تم تقسيمها على النحو التالي، 12 ناديًا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، بالإضافة إلى أربعة أندية من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ومثلها لكل من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم واتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم، بالإضافة إلى ستة أندية من اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، وفريق من اتحاد أوقيانوسيا لكرة القدم، وفريق من الدولة المستضيفة للبطولة. من ناحية أخرى، رفعت ليلى بيريرا، رئيس نادي بالميراس البرازيلي، راية التحدي قبل انطلاق منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025 التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية منتصف يونيو المقبل. وقالت رئيس بالميراس على هامش زيارة مجسم كأس العالم للأندية لمقر النادي البرازيلي، "شرف لنا أن نشارك فى مونديال الأندية، ولن نذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية للتنزه تحت أي ظرف من الظروف، بالميراس سيخوض منافسات بطولة كأس العالم للأندية بجدية شديدة كما يفعل فى جميع البطولات". وعن مواجهة إنتر ميامي الأمريكي ضمن منافسات دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025، أوضحت، "لا توجد مشكلة فى اللعب ضد ميسي، هم يلعبون ضد بالميراس، ونحن مستعدون، لدينا فريق قوى يمتلك القدرة على تحقيق الفوز أمام إنتر ميامي".


جريدة الوطن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة الوطن
أقدم أحفورة نملة
كشف باحثون من متحف علم الحيوان في جامعة ساو باولو بالبرازيل عن أقدم أحفورة نملة معروفة حتى الآن، تعود إلى 113 مليون سنة، لتسلط الضوء على فصل جديد ومبكر من تاريخ تطور هذه الحشرات الاجتماعية. وفقا للدراسة، التي نشرت يوم 24 أبريل في مجلة «كارنت بيولوجي»، تعود النملة المُكتشفة إلى فصيلة منقرضة تعرف باسم «نمل الجحيم» (هايدوميرميسيني)، تميزت بفكيها الطويلين والمقوسين بشكل يشبه المنجل، وهو ما يشير إلى أن لديها أساليب افتراس متخصصة تختلف عن النمل المعاصر. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة «أندرسون ليبيكو»- باحث الدكتوراه في علم الحشرات في متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو- إن «هذا الاكتشاف لا يمثل فقط أقدم سجل جيولوجي لا جدال فيه للنمل، بل يكشف عن نوع جديد ينتمي إلى فصيلة نمل الجحيم المنقرضة».


أخبار مصر
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار مصر
اكتشاف أقدم أحفورة نملة في العالم تعود إلى 113 مليون سنة، وتسلط الضوء على أساليب افتراس نمل الجحيم المنقرض.
اكتشاف أقدم أحفورة نملة في العالم تعود إلى 113 مليون سنة، وتسلط الضوء على أساليب افتراس نمل الجحيم المنقرض. كشف باحثون من متحف علم الحيوان في جامعة ساو باولو بالبرازيل عن أقدم أحفورة نملة معروفة حتى الآن، تعود إلى 113 مليون سنة، لتسلط الضوء على فصل جديد ومبكر من تاريخ تطور هذه الحشرات الاجتماعية. ووفقًا للدراسة، التي نشرت يوم 24 أبريل الجاري في مجلة 'كارنت بيولوجي'، تعود النملة المكتشفة إلى فصيلة منقرضة تعرف باسم 'نمل الجحيم/ هايدوميرميسيني'، تميزت بفكيها الطويلين والمقوسين بشكل يشبه المنجل، وهو ما يشير إلى أن لديها أساليب افتراس متخصصة تختلف عن النمل المعاصر.وقال الباحث الرئيسي في الدراسة 'أندرسون ليبيكو' -باحث الدكتوراه في علم الحشرات في متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو- في تصريحات للجزيرة نت إن 'هذا الاكتشاف لا يمثل فقط أقدم سجل جيولوجي لا جدال فيه للنمل، بل يكشف عن نوع جديد ينتمي إلى فصيلة نمل الجحيم المنقرضة، المعروفة بتكيفاتها الافتراسية الغريبة'. وأضاف: 'رغم أن هذا النوع يمثل سلالة قديمة، فإنه يظهر ميزات تشريحية متطورة جدا تشير إلى سلوكيات صيد فريدة'.موقع العثور على الأحفورة الاستثنائية ووجد الباحثون الأحفورة الاستثنائية محفوظة في صخور من الحجر الجيري ضمن تشكيل 'كراتو' الشهير شمال شرقي البرازيل، وهو موقع جيولوجي يعرف عالميًا بقدرته على حفظ الأحافير الدقيقة بتفاصيل مذهلة. ووفقًا للمؤلف الرئيسي، تكمن فرادة هذه الأحفورة في كونها الأولى من نوعها التي تكتشف في صخور الحجر الجيري بدلًا من الكهرمان، الذي كان حتى وقت قريب المصدر الأساسي لمعظم أحافير نمل الجحيم المعروفة، خصوصا في ميانمار وفرنسا. وبهذا تفتح الأحفورة البرازيلية الباب لفهم أوسع لانتشار وتنوع النمل في العصور السحيقة.وأبان ليبيكو: 'حتى الآن، كانت جميع نملات الجحيم التي نعرفها محفوظة في الكهرمان، لكن هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها واحدة متحجرة داخل الصخور. وهذا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مجلة سيدتي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- مجلة سيدتي
اكتشاف أحفورة لأقدم نملة معروفة عمرها 113 مليون سنة
كشف باحثون من متحف علم الحيوان في جامعة ساو باولو بالبرازيل عن أقدم أحفورة نملة معروفة حتى الآن، تعود إلى 113 مليون سنة، لتسلط الضوء على فصل جديد ومبكر من تاريخ تطور هذه الحشرات الاجتماعية. ووفقًا للدراسة، التي نشرت يوم 24 أبريل الجاري في مجلة "كارنت بيولوجي"، تعود النملة المكتشفة إلى فصيلة منقرضة تعرف باسم "نمل الجحيم/ هايدوميرميسيني"، تميزت بفكيها الطويلين والمقوسين بشكل يشبه المنجل، وهو ما يشير إلى أن لديها أساليب افتراس متخصصة تختلف عن النمل المعاصر. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة "أندرسون ليبيكو" -باحث الدكتوراه في علم الحشرات في متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو- في تصريحات للجزيرة نت إن "هذا الاكتشاف لا يمثل فقط أقدم سجل جيولوجي لا جدال فيه للنمل، بل يكشف عن نوع جديد ينتمي إلى فصيلة نمل الجحيم المنقرضة، المعروفة بتكيفاتها الافتراسية الغريبة". وأضاف: "رغم أن هذا النوع يمثل سلالة قديمة، فإنه يظهر ميزات تشريحية متطورة جدا تشير إلى سلوكيات صيد فريدة". موقع العثور على الأحفورة الاستثنائية ووجد الباحثون الأحفورة الاستثنائية محفوظة في صخور من الحجر الجيري ضمن تشكيل "كراتو" الشهير شمال شرقي البرازيل ، وهو موقع جيولوجي يعرف عالميًا بقدرته على حفظ الأحافير الدقيقة بتفاصيل مذهلة. ووفقًا للمؤلف الرئيسي، تكمن فرادة هذه الأحفورة في كونها الأولى من نوعها التي تكتشف في صخور الحجر الجيري بدلًا من الكهرمان، الذي كان حتى وقت قريب المصدر الأساسي لمعظم أحافير نمل الجحيم المعروفة، خصوصا في ميانمار وفرنسا. وبهذا تفتح الأحفورة البرازيلية الباب لفهم أوسع لانتشار وتنوع النمل في العصور السحيقة. وأبان ليبيكو: "حتى الآن، كانت جميع نملات الجحيم التي نعرفها محفوظة في الكهرمان، لكن هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها واحدة متحجرة داخل الصخور. وهذا بحد ذاته إنجاز علمي مهم". ولفت ليبيكو إلى أن الاكتشاف تم خلال فحص منهجي لإحدى أكبر مجموعات الحشرات الأحفورية في العالم، والمحفوظة حاليا في متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو. تابعوا المزيد: نظام افتراس غير مسبوق استخدم الباحثون تقنية التصوير المقطعي المحوسب ثلاثي الأبعاد، التي تعتمد على الأشعة السينية لرؤية البنية الداخلية للأحافير دون الإضرار بها. وأظهرت النتائج أن النملة الجديدة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بنملات الجحيم التي تم العثور عليها سابقًا في الكهرمان البورمي، ما يدل على أن هذه الحشرات كانت منتشرة على نطاق واسع، وعبرت قارات عديدة خلال فترة العصر الطباشيري. لكن ما أثار دهشة العلماء حقًا، هو التعقيد الشديد في أجزاء فم هذه النملة. وعلى عكس معظم أنواع النمل الحديثة التي تمتلك فكوكًا تتحرك جانبيًا، فإن هذه النملة كانت تمتلك فكوكًا تتجه إلى الأمام وتقع أمام العينين، ما يشير إلى نظام افتراس غير مسبوق. "كنا نتوقع أن نرى صفات مميزة لنمل الجحيم، لكن الدهشة كانت في مدى التخصص والتطور في جهازها الفكي. إنها تمتلك بنية معقدة بشكل يثير تساؤلات حول مدى سرعة تطور النمل وقدرته على التكيف مع بيئات افتراسية مختلفة منذ بدايات ظهوره"، يضيف ليبيكو. وتطرح هذه النتائج تساؤلات أوسع حول الضغوط البيئية والتطورية التي أدت إلى نشوء هذه السمات غير المألوفة لدى نمل الجحيم، حسب الباحث. كما تبرز أهمية استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل التصوير المقطعي ثلاثي الأبعاد لفهم أعمق للتاريخ الطبيعي لكوكب الأرض. ويشير المؤلف الرئيسي للدراسة إلى أن هذا الاكتشاف لا يعيد رسم خريطة تطور النمل فحسب، بل يسلط الضوء على الإمكانات الهائلة للبحث الأحفوري في أميركا الجنوبية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على