أحدث الأخبار مع #سايتاما


الرياض
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
نقطة اليابان نافذة إيجابية لمنتخبنا ذهنيا ومعنويا
وجوهٌ جديدة راهن عليها رينارد ونجح المدرب واللاعبون التأهل المباشر معقد والأمل موجود والدفاع كان سيد الموقف مباريات الملحق تمثل كابوساً من الصعب الابتعاد عنه نقاط البحرين وأستراليا وتعثر «الكنغر» أمام اليابان يؤهلان الأخضر نجاح في الصمود مع غياب الاستحواذ أحدث المدرب الفرنسي هيرفي رينارد 10 تغييرات في قائمة الأخضر للنافذة الدولية الأخيرة مقارنة بخياراته في كأس الخليج أو النافذة الدولية السابقة من التصفيات، أسماء مثل جهاد ذكري وزياد الجهني وتركي العمار وحامد الشنقيطي وعبدالله آل سالم وأيمن يحيى وغيرهم ممن عرفوا استدعاءهم الأول مع رينارد من المهم جدًا كسبهم ثقة وبناء عقلية انتصارية للمجموعة الجديدة وهذا ما حدث، كسب كل نقطة متاحة في ملعبك وتفادي الخسارة في ملعب مثل سايتاما أمام خصم بقيمة اليابان، هذا بخلاف الأداءات الفردية الرائعة لبعض هؤلاء اللاعبين كجهاد ذكري الذي قدم أداءً ملفتاً في ظهوره الأول، مكسب مهم جدًا يستطيع رينارد البناء عليه للمستقبل القريب. حسابياً ما زال التأهل المباشر معقد عملياً ومن الناحية الذهنية والمعنوية أربع نقاط من الصين واليابان سيناريو ممتاز، لكن حسابياً هو رصيد غير كافٍ فالأخضر كان بحاجة للست نقاط كاملة ليمتلك فرصته بيده ولا ينتظر نتائج باقي المنتخبات، نظام التصفيات ينص على حسم التأهل في حال تساوي النقاط بفارق الأهداف وأستراليا حالياً تملك + 7 ومنتخبنا - 2 ، فارق 9 أهداف شبه مستحيل تعويضه في مباراتين لذلك حظوظ الأخضر في التأهل المباشر مرهون بنتيجة سلبية لأستراليا ضد اليابان الجولة القادمة، حينها تصبح نقاط البحرين واأستراليا كافية للتأهل المباشر، في حال فوز أستراليا على اليابان تتضاءل فرصنا كثيرًا في المرور المباشر لأن المنتخب السعودي حينها يحتاج للفوز بنتائج قياسية على البحرين وأستراليا وهذه احتمالية ضعيفة جدًا، الأخضر أنجز نافذة دولية رائعة بالحصول على أربع نقاط من الصين واليابان المشكلة ليست هنا، المشكلة أنك حالياً تدفع ثمن تعثرات سهلة كالبحرين وأندونيسيا في ملعبك وإلا لما كنت مطالباً بالفوز على اليابان في ملعبها. جانب فني مشرق وجانب مخيف من ناحية التنظيم الدفاعي يكاد يكون هيرفي رينارد أفضل من درب المنتخب السعودي، مباراة قطر في نصف نهائي الخليج عام 2019 وقطر حينها بطل آسيا، ومباراة الأرجنتين في مونديال 2022، ومباراتين ضد أستراليا في أستراليا تصفيات 2022 والتصفيات الحالية، وأخيرًا ضد اليابان، هي نموذج لخمسة مباريات متفرقة في حقب مختلفة ضد نوعية خصوم مختلفين جميعها قدّم فيها المنتخب السعودي أداء دفاعيا ممتازا وظهر بشكل متماسك وهو يدافع خلف الكرة بالرغم من أن الأخضر لعب هذه المباريات بأساليب دفاعية مختلفة، تارة بدفاع متقدم وتطبيق نموذجي لمصيدة التسلل، وتارة بدفاع منخفض. القاسم المشترك أن جميع هذه المباريات نسبة استحواذك كانت أقل وتركت الكرة باختيارك للخصم لكن نجحت في الصمود والخروج بشكل منظم دفاعيا، الجانب الفني المزعج في الأخضر والذي يصل لمرحلة القلق هو حالة الفريق بالكرة وشكلك الهجومي، لا يوجد منقصة أو عيب في التخلي عن الكرة وتقليل نسبة الاستحواذ ضد خصوم أعلى منك، لكن حينها أنت مطالب بتطبيق التحولات الهجومية بشكل فعال وهذا الأمر يفتقده الأخضر في معظم مبارياته، حتى المباريات التي يستحوذ فيها الأخضر بنسب عالية معدل صناعتك للفرص متدن وضعيف، المنتخب السعودي لديه نواقص عناصريا بالتحديد خطي الوسط والهجوم ولكن هذا جزء من المشكلة فقط، الجزء الآخر يتعلق بتنظيم هيرفي رينارد، لا يوجد حاليا خط هجوم في التصفيات النهائية أضعف من خط هجوم منتخبنا الذي سجل أربعة أهداف فقط في سبع مباريات وهذا خير رقم ليدلل على مشكلتك. التصفيات الأخيرة أكثر خطورة من الحالية أصحاب المراكز الثالث والرابع في كل مجموعة لن يودعوا مباشرة كما جرت العادة في التصفيات السابقة بعد زيادة عدد المقاعد الخاصة بقارة آسيا من أربعة مقاعد ونصف إلى ثمانية مقاعد ونصف، لكن التصفيات الإضافية تحمل معها جوانب خطر ومؤشرات تثير القلق، أولا هي تُلعب بنظام الدوري من دور واحد ثلاثة منتخبات بالتجمع ويتأهل البطل فقط، ثانيا هناك احتمالية للعب هذه المباريات بالتجمع خارج ملعبك وهذا أراه عائقاً ليس من السهل تجاوزه، معظم نتائج المنتخب الجيدة السنوات الأخيرة حققها في ملعبه بينما كان دائما يعاني خارج ملعب، ثالثا وأخيرًا أمر يتعلق بنوعية الخصوم فاحتماليات المركزين الثالث والرابع فيها منتخبات كقطر والامارات وعمان والعراق والاردن وجميع هذه المنتخبات تملك سجل خاسر ضدها السنة الأخيرة هذا بخلاف امتلاكهم للحافز الأكبر بالظهور المونديالي الأول لبعضهم في المطلق والأول من زمن بعيد للبعض الآخر. نوعية خصوم معقدة و180 دقيقة ستحدد مصيرك لذلك كل الأمنيات بنتيجة تخدم مصالح الأخضر بين منتخبي أستراليا واليابان وحينها تصبح حظوظك ممكنة لتفادي كل الحسابات المعقدة وتقليل عمر التصفيات الخاصة بك واستغلال النوافذ الدولية القادمة قبل المونديال في التحضير له لا في معايشة كابوس الوصول له من عدمه.

سعورس
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
نقطة اليابان نافذة إيجابية لمنتخبنا ذهنيا ومعنويا
التأهل المباشر معقد والأمل موجود والدفاع كان سيد الموقف مباريات الملحق تمثل كابوساً من الصعب الابتعاد عنه نقاط البحرين وأستراليا وتعثر «الكنغر» أمام اليابان يؤهلان الأخضر نجاح في الصمود مع غياب الاستحواذ أحدث المدرب الفرنسي هيرفي رينارد 10 تغييرات في قائمة الأخضر للنافذة الدولية الأخيرة مقارنة بخياراته في كأس الخليج أو النافذة الدولية السابقة من التصفيات، أسماء مثل جهاد ذكري وزياد الجهني وتركي العمار وحامد الشنقيطي وعبدالله آل سالم وأيمن يحيى وغيرهم ممن عرفوا استدعاءهم الأول مع رينارد من المهم جدًا كسبهم ثقة وبناء عقلية انتصارية للمجموعة الجديدة وهذا ما حدث، كسب كل نقطة متاحة في ملعبك وتفادي الخسارة في ملعب مثل سايتاما أمام خصم بقيمة اليابان ، هذا بخلاف الأداءات الفردية الرائعة لبعض هؤلاء اللاعبين كجهاد ذكري الذي قدم أداءً ملفتاً في ظهوره الأول، مكسب مهم جدًا يستطيع رينارد البناء عليه للمستقبل القريب. حسابياً ما زال التأهل المباشر معقد عملياً ومن الناحية الذهنية والمعنوية أربع نقاط من الصين واليابان سيناريو ممتاز، لكن حسابياً هو رصيد غير كافٍ فالأخضر كان بحاجة للست نقاط كاملة ليمتلك فرصته بيده ولا ينتظر نتائج باقي المنتخبات، نظام التصفيات ينص على حسم التأهل في حال تساوي النقاط بفارق الأهداف وأستراليا حالياً تملك + 7 ومنتخبنا - 2 ، فارق 9 أهداف شبه مستحيل تعويضه في مباراتين لذلك حظوظ الأخضر في التأهل المباشر مرهون بنتيجة سلبية لأستراليا ضد اليابان الجولة القادمة، حينها تصبح نقاط البحرين واأستراليا كافية للتأهل المباشر، في حال فوز أستراليا على اليابان تتضاءل فرصنا كثيرًا في المرور المباشر لأن المنتخب السعودي حينها يحتاج للفوز بنتائج قياسية على البحرين وأستراليا وهذه احتمالية ضعيفة جدًا، الأخضر أنجز نافذة دولية رائعة بالحصول على أربع نقاط من الصين واليابان المشكلة ليست هنا، المشكلة أنك حالياً تدفع ثمن تعثرات سهلة كالبحرين وأندونيسيا في ملعبك وإلا لما كنت مطالباً بالفوز على اليابان في ملعبها. جانب فني مشرق وجانب مخيف من ناحية التنظيم الدفاعي يكاد يكون هيرفي رينارد أفضل من درب المنتخب السعودي، مباراة قطر في نصف نهائي الخليج عام 2019 وقطر حينها بطل آسيا، ومباراة الأرجنتين في مونديال 2022، ومباراتين ضد أستراليا في أستراليا تصفيات 2022 والتصفيات الحالية، وأخيرًا ضد اليابان ، هي نموذج لخمسة مباريات متفرقة في حقب مختلفة ضد نوعية خصوم مختلفين جميعها قدّم فيها المنتخب السعودي أداء دفاعيا ممتازا وظهر بشكل متماسك وهو يدافع خلف الكرة بالرغم من أن الأخضر لعب هذه المباريات بأساليب دفاعية مختلفة، تارة بدفاع متقدم وتطبيق نموذجي لمصيدة التسلل، وتارة بدفاع منخفض. القاسم المشترك أن جميع هذه المباريات نسبة استحواذك كانت أقل وتركت الكرة باختيارك للخصم لكن نجحت في الصمود والخروج بشكل منظم دفاعيا، الجانب الفني المزعج في الأخضر والذي يصل لمرحلة القلق هو حالة الفريق بالكرة وشكلك الهجومي، لا يوجد منقصة أو عيب في التخلي عن الكرة وتقليل نسبة الاستحواذ ضد خصوم أعلى منك، لكن حينها أنت مطالب بتطبيق التحولات الهجومية بشكل فعال وهذا الأمر يفتقده الأخضر في معظم مبارياته، حتى المباريات التي يستحوذ فيها الأخضر بنسب عالية معدل صناعتك للفرص متدن وضعيف، المنتخب السعودي لديه نواقص عناصريا بالتحديد خطي الوسط والهجوم ولكن هذا جزء من المشكلة فقط، الجزء الآخر يتعلق بتنظيم هيرفي رينارد، لا يوجد حاليا خط هجوم في التصفيات النهائية أضعف من خط هجوم منتخبنا الذي سجل أربعة أهداف فقط في سبع مباريات وهذا خير رقم ليدلل على مشكلتك. التصفيات الأخيرة أكثر خطورة من الحالية أصحاب المراكز الثالث والرابع في كل مجموعة لن يودعوا مباشرة كما جرت العادة في التصفيات السابقة بعد زيادة عدد المقاعد الخاصة بقارة آسيا من أربعة مقاعد ونصف إلى ثمانية مقاعد ونصف، لكن التصفيات الإضافية تحمل معها جوانب خطر ومؤشرات تثير القلق، أولا هي تُلعب بنظام الدوري من دور واحد ثلاثة منتخبات بالتجمع ويتأهل البطل فقط، ثانيا هناك احتمالية للعب هذه المباريات بالتجمع خارج ملعبك وهذا أراه عائقاً ليس من السهل تجاوزه، معظم نتائج المنتخب الجيدة السنوات الأخيرة حققها في ملعبه بينما كان دائما يعاني خارج ملعب، ثالثا وأخيرًا أمر يتعلق بنوعية الخصوم فاحتماليات المركزين الثالث والرابع فيها منتخبات كقطر والامارات وعمان والعراق والاردن وجميع هذه المنتخبات تملك سجل خاسر ضدها السنة الأخيرة هذا بخلاف امتلاكهم للحافز الأكبر بالظهور المونديالي الأول لبعضهم في المطلق والأول من زمن بعيد للبعض الآخر. نوعية خصوم معقدة و180 دقيقة ستحدد مصيرك لذلك كل الأمنيات بنتيجة تخدم مصالح الأخضر بين منتخبي أستراليا واليابان وحينها تصبح حظوظك ممكنة لتفادي كل الحسابات المعقدة وتقليل عمر التصفيات الخاصة بك واستغلال النوافذ الدولية القادمة قبل المونديال في التحضير له لا في معايشة كابوس الوصول له من عدمه. مصعب الجوير تمبكتي أداء دفاعي ممتاز جهاد ذكرى أحدث الوجوه في الأخضر تركي السلطان بين كماشة لاعبي البوشل قدم عرضاً لافتاً


عكاظ
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
تعطل سفر بعثة الأخضر من مطار طوكيو
تسببت الشركة المشغلة لمطار العاصمة اليابانية «طوكيو» في تأخير وصول طائرة المنتخب السعودي الخاصة التي كانت ستقل الجهازين الفني والإداري واللاعبين من المطار بعد انتهاء مباراة «الأخضر» أمام نظيره الياباني في اللقاء الذي جمعهما على استاد سايتاما ضمن لقاءات الجولة الثامنة للمجموعة الثالثة لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، إلى العاصمة الرياض رغم جدولتها المؤكدة، حيث تم ترحيلها إلى يوم الخميس. من جانبه أوضح المتحدث باسم الاتحاد السعودي لكرة القدم سلطان المهوس أن رحلة العودة لبعثة المنتخب السعودي من طوكيو إلى الرياض كانت مجدولة ومؤكدة وفق الإجراءات المتبعة، وتم تحديد موعد إقلاع الطائرة بعد نهاية المباراة مباشرة، إلا أن تغيير بعض الإجراءات من قبل الشركة المشغلة في طوكيو تسبَّبت في تأجيل إقلاع الرحلة إلى يوم الخميس. وقال: «بعد انتهاء مباراة المنتخب السعودي أمام اليابان، تم إنهاء إجراءات سفر لاعبي أندية الاتحاد والشباب والقادسية والرائد عقب اللقاء بمرافقة أحد الإداريين، نظرًا لارتباطهم بلعب الدور قبل النهائي لمسابقة كأس الملك، كما تم إنهاء إجراءات مغادرة بقية اللاعبين الأربعاء بإذن الله». أخبار ذات صلة


Sport360
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Sport360
ترتيب مجموعة السعودية بعد الجولة الثامنة من تصفيات كأس العالم
سبورت 360- لا يزال منتخب السعودية بقيادة الفرنسي هيرفي رينارد المدير الفني، يتواجد في المنافسة على التأهل المباشر إلى بطولة كأس العالم 2026، وذلك بعد التعادل مع اليابان الذي تأهل رسميًا. ترتيب المجموعة الثالثة في تصفيات كأس العالم وتعادل المنتخب السعودي مع نظيره الياباني، سلبيًا بدون أهداف، في المباراة التي أقيمت اليوم الثلاثاء، على 'استاد سايتاما 2002″، ضمن منافسات الجولة الثامنة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026. ورفع المنتخب السعودي رصيده إلى 10 نقاط، بفارق 3 نقاط عن منتخب أستراليا صاحب المركز الثاني، فيما يتواجد منتخب اليابان في صدارة المجموعة بـ 20 نقطة. ويقع المنتخب السعودي في المجموعة الثالثة ضمن الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، وإلى جانب منتخبات اليابان، أستراليا، البحرين، الصين، إندونيسيا، والتي جاءت ترتيبها بعد نهاية الجولة الثامنة على النحو التالي.. المركز الأول.. منتخب اليابان برصيد 20 نقطة. المركز الثاني.. منتخب أستراليا برصيد 13 نقطة. المركز الثالث.. منتخب السعودية برصيد 10 نقاط. المركز الرابع.. منتخب إندونيسيا برصيد 9 نقاط. المركز الخامس.. منتخب البحرين برصيد 6 نقاط. المركز السادس.. منتخب الصين برصيد 6 نقاط.


عكاظ
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
نقطة اليابان تُنعش الآمال
عاد منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بنقطة ثمينة من الأراضي اليابانية بعد التعادل السلبي أمام منتخب اليابان في اللقاء الذي جمع بينهما اليوم (الثلاثاء) على استاد سايتاما ضمن لقاءات الجولة الثامنة للمجموعة الثالثة لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026. دخل منتخبنا الوطني هذا اللقاء بطريقة 5–2–3 بوجود خماسي الدفاع نواف بوشل وعلي لاجامي وحسان تمبكتي وجهاد ذكري في ظهوره الأول بقميص الأخضر ومهند الشنقيطي وأمامهم الثنائي فيصل الغامدي ومصعب الجوير وفي المقدمة الثلاثي سالم الدوسري وفراس البريكان ومروان الصحفي، وكاد منتخب اليابان يفتتح سلسلة الأهداف مبكراً عن طريق ديازين ماييدا ولكن تسديدته ارتطمت بالعارضة، وعاد مجدداً ليستغل غفوة دفاعية ويسددها ضعيفة في يد الحارس نواف العقيدي، ومن كرة عرضية من نواف بوشل لعبها مهند الشنقيطي برأسه مرت بجوار القائم، ورغم التغييرات التي أجراها المدرب هيرفي رينارد بإشراك علي المجرشي وتركي العمار وزياد الجهني إلا أن الضغط الياباني كان مستمراً وتألق العقيدي في إبعاد كرة جونيا ايتو لركلة زاوية، وكاد تركي العمار يستغل هفوة دفاعية ولكن تدخل الحارس زيون سوزوكي وأبعد الكرة قبل أن تصل للعمار، وفي الوقت بدل الضائع أشرك رينارد المهاجم عبدالله الحمدان ولكن لم يتغير شيء، لينتهي اللقاء بالتعادل دون أهداف. وبهذه النتيجة يحقق منتخبنا الوطني تعادله الرابع ويصل للنقطة العاشرة في المركز الثالث بفارق ثلاث نقاط عن الوصيف منتخب أستراليا الذي تفوق على الصين ووصل للنقطة الـ13، وسيقابل منتخبنا الوطني في لقائه القادم نظيره البحريني، فيما يحل منتخب أستراليا ضيفاً على المنتخب الياباني، وتختتم التصفيات بمواجهة منتخبنا الوطني بضيفه المنتخب الأسترالي. - الأخضر يعود بنقطة ثمينة من الأراضي اليابانية. - جهاد ذكري يسجل ظهوره الأول مع المنتخب. - العقيدي يتألق ويتصدى لمحاولات يابانية خطيرة. أخبار ذات صلة - الأخضر ثالثاً في المجموعة برصيد 10 نقاط. - المنتخب يواجه البحرين في اللقاء القادم. - العمار كاد يخطف الفوز لمنتخبنا في الدقائق الأخيرة. - الأخضر يحقق تعادله الرابع في التصفيات.