أحدث الأخبار مع #ساينسدايلي،


جو 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
البوتاسيوم.. مفتاح طبيعي لخفض ضغط الدم
جو 24 : أشارت أبحاث جديدة إلى أن زيادة نسبة البوتاسيوم الغذائي إلى الصوديوم قد تكون أكثر فعالية في خفض ضغط الدم، من مجرد تقليل تناول الصوديوم. ويُصيب ارتفاع ضغط الدم أكثر من 30% من البالغين حول العالم، وهو السبب الرئيسي لأمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية، وقد يؤدي أيضاً إلى أمراض أخرى مثل: أمراض الكلى المزمنة، والخرف. ووفق البحث الجديد الذي أجراه باحثون في جامعة واترلو الكندية، فإن "إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى نظامك الغذائي، مثل: الموز أو البروكلي، قد يكون له تأثير إيجابي أكبر على ضغط الدم من مجرد تقليل تناول الصوديوم". وبحسب "ساينس دايلي"، طوّر الباحثون نموذجاً رياضياً في هذه الدراسة يحدد بنجاح كيفية تأثير نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم على الجسم. اختلافات الجنسين كما حدد النموذج كيفية تأثير الاختلافات بين الجنسين على العلاقة بين البوتاسيوم وضغط الدم. حيث وجدت الدراسة أن الرجال يُصابون بارتفاع ضغط الدم بسهولة أكبر من النساء قبل انقطاع الطمث، ولكن الرجال أكثر استجابةً لزيادة نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم. تأثير الصوديوم على المرأة ووفق "ستادي فايندز"، أظهرت عمليات المحاكاة وفق نموذج الدراسة أن تناول كميات كبيرة من الصوديوم يرفع ضغط الدم لدى كلا الجنسين، لكن التأثير كان أقل لدى الإناث. وعند مضاعفة تناول البوتاسيوم، انخفض ضغط الدم بشكل ملحوظ - بما يصل إلى 14 ملم زئبق لدى الرجال و10 ملم زئبق لدى النساء المصابات بأنواع معينة من ارتفاع ضغط الدم. ويبدو أن اختلاف نمط ناقل الكلى لدى النساء مسؤول إلى حد كبير عن حمايتهن من ارتفاع ضغط الدم، حيث يُعيد جسم المرأة امتصاص كميات أقل من الصوديوم في المراحل المبكرة من نظام الترشيح الكلوي. الفواكه والخضراوات وقالت ميليسا ستادت، الباحثة الرئيسية: "كان البشر الأوائل يتناولون الكثير من الفواكه والخضراوات، ونتيجة لذلك، ربما تطورت أنظمتنا التنظيمية في الجسم لتعمل بشكل أفضل مع نظام غذائي غني بالبوتاسيوم ومنخفض الصوديوم". وأضافت: "اليوم، تميل الأنظمة الغذائية الغربية إلى احتواء كميات أكبر بكثير من الصوديوم وأقل بكثير من البوتاسيوم. وهذا قد يفسر سبب انتشار ارتفاع ضغط الدم بشكل رئيسي في المجتمعات الصناعية، وليس في المجتمعات المعزولة". وإلى جانب الموز والبروكلي، يوجد البوتاسيوم في: الطماطم، والبطاطس، والمشمش، والبطاطا الحلوة، والأفوكادو، والعدس، والزبيب. تابعو الأردن 24 على


ليبانون 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
لخفض ضغط الدم.. اعتمدوا على البوتاسيوم
أشارت أبحاث جديدة إلى أن زيادة نسبة البوتاسيوم الغذائي إلى الصوديوم قد تكون أكثر فعالية في خفض ضغط الدم ، من مجرد تقليل تناول الصوديوم. ويُصيب ارتفاع ضغط الدم أكثر من 30% من البالغين حول العالم، وهو السبب الرئيسي لأمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية، وقد يؤدي أيضاً إلى أمراض أخرى مثل: أمراض الكلى المزمنة، والخرف. ووفق البحث الجديد الذي أجراه باحثون في جامعة واترلو الكندية، فإن "إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى نظامك الغذائي، مثل: الموز أو البروكلي، قد يكون له تأثير إيجابي أكبر على ضغط الدم من مجرد تقليل تناول الصوديوم". وبحسب "ساينس دايلي"، طوّر الباحثون نموذجاً رياضياً في هذه الدراسة يحدد بنجاح كيفية تأثير نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم على الجسم. اختلافات الجنسين كما حدد النموذج كيفية تأثير الاختلافات بين الجنسين على العلاقة بين البوتاسيوم وضغط الدم. حيث وجدت الدراسة أن الرجال يُصابون بارتفاع ضغط الدم بسهولة أكبر من النساء قبل انقطاع الطمث، ولكن الرجال أكثر استجابةً لزيادة نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم. تأثير الصوديوم على المرأة ووفق "ستادي فايندز"، أظهرت عمليات المحاكاة وفق نموذج الدراسة أن تناول كميات كبيرة من الصوديوم يرفع ضغط الدم لدى كلا الجنسين، لكن التأثير كان أقل لدى الإناث. وعند مضاعفة تناول البوتاسيوم، انخفض ضغط الدم بشكل ملحوظ - بما يصل إلى 14 ملم زئبق لدى الرجال و10 ملم زئبق لدى النساء المصابات بأنواع معينة من ارتفاع ضغط الدم. ويبدو أن اختلاف نمط ناقل الكلى لدى النساء مسؤول إلى حد كبير عن حمايتهن من ارتفاع ضغط الدم، حيث يُعيد جسم المرأة امتصاص كميات أقل من الصوديوم في المراحل المبكرة من نظام الترشيح الكلوي. الفواكه والخضراوات وقالت ميليسا ستادت، الباحثة الرئيسية: "كان البشر الأوائل يتناولون الكثير من الفواكه والخضراوات، ونتيجة لذلك، ربما تطورت أنظمتنا التنظيمية في الجسم لتعمل بشكل أفضل مع نظام غذائي غني بالبوتاسيوم ومنخفض الصوديوم". وأضافت: "اليوم، تميل الأنظمة الغذائية الغربية إلى احتواء كميات أكبر بكثير من الصوديوم وأقل بكثير من البوتاسيوم. وهذا قد يفسر سبب انتشار ارتفاع ضغط الدم بشكل رئيسي في المجتمعات الصناعية ، وليس في المجتمعات المعزولة". الحلوة ، والأفوكادو، والعدس، والزبيب.

سرايا الإخبارية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
الساعات الذكية قد تنهي الوباء المقبل
سرايا - الساعات الذكية اليومية دقيقة للغاية في الكشف عن العدوى الفيروسية قبل ظهور الأعراض بوقت طويل؛ والآن، أظهرت أبحاث جديدة كيف يمكنها المساعدة في إيقاف الوباء قبل أن يبدأ. وقد أصدر باحثون في جامعة ألتو بفنلندا وجامعة ستانفورد وجامعة تكساس بالولايات المتحدة دراسة تحاكي كيف يمكن للساعات الذكية أن توفر طريقة بسيطة وفعالة لتقليل الانتشار غير المقصود للمرض بشكل كبير لدى أشخاص لم تظهر عليهم الأعراض، أو الذين لا تظهر عليهم الأعراض. أشد حالات العدوى ووفق "ساينس دايلي"، يعد الكشف المبكر عن المرض بالغ الأهمية لمنع انتشاره، سواء كان كوفيد-19 أو الأنفلونزا أو نزلات البرد الشائعة. ومع ذلك، فإن العديد من الأمراض تكون في أشد حالاتها عدوى قبل أن يعرف الناس حتى أنهم مرضى. وتُظهر الأبحاث أن 44% من حالات عدوى كوفيد-19 انتشرت قبل عدة أيام من ظهور الأعراض على المصاب. لكن، بحسب الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو: "على عكس ما حدث أثناء الوباء، لدينا الآن بيانات ملموسة حول كيفية تطور الأوبئة، ومدى فعالية التدابير المختلفة في الحد من انتشارها". "أضف إلى ذلك أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت الآن فعالة للغاية عندما يتعلق الأمر باكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة جداً للعدوى، ونحن مستعدون بشكل أفضل بكثير"، كما قال فيسينورم. حصانة الرنين ويشرح الباحثون "على سبيل المثال، يمكن للساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% - من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد". وقال فيسينورم: "إن دقتها ترتفع إلى 90% تجاه الأنفلونزا. وفي المتوسط، يقلل الأشخاص من الاتصال الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% من اللحظة التي يدركون فيها أنهم مرضى، حتى عندما لا يكونون في وضع جائحة". ويتابع: "حتى في الطرف الأدنى من الامتثال، إذا تلقى الأشخاص تحذيراً مبكراً وتصرفوا بناءً عليه من خلال عزل أنفسهم، فحتى مجرد انخفاض بنسبة 66-75% في الاتصالات الاجتماعية بعد وقت قصير من اكتشاف الساعات الذكية، يؤدي إلى انخفاض بنسبة 40-65% في انتقال المرض". ويظهر البحث أن الامتثال الأعلى، مثل ذلك الذي نراه في حالة الجائحة، يمكن أن يوقف المرض بشكل فعال في مساره.


خبرني
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
الساعات الذكية قد تنهي الوباء المقبل
خبرني - الساعات الذكية اليومية دقيقة للغاية في الكشف عن العدوى الفيروسية قبل ظهور الأعراض بوقت طويل؛ والآن، أظهرت أبحاث جديدة كيف يمكنها المساعدة في إيقاف الوباء قبل أن يبدأ. وقد أصدر باحثون في جامعة ألتو بفنلندا وجامعة ستانفورد وجامعة تكساس بالولايات المتحدة دراسة تحاكي كيف يمكن للساعات الذكية أن توفر طريقة بسيطة وفعالة لتقليل الانتشار غير المقصود للمرض بشكل كبير لدى أشخاص لم تظهر عليهم الأعراض، أو الذين لا تظهر عليهم الأعراض. أشد حالات العدوى ووفق "ساينس دايلي"، يعد الكشف المبكر عن المرض بالغ الأهمية لمنع انتشاره، سواء كان كوفيد-19 أو الأنفلونزا أو نزلات البرد الشائعة. ومع ذلك، فإن العديد من الأمراض تكون في أشد حالاتها عدوى قبل أن يعرف الناس حتى أنهم مرضى. وتُظهر الأبحاث أن 44% من حالات عدوى كوفيد-19 انتشرت قبل عدة أيام من ظهور الأعراض على المصاب. لكن، بحسب الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو: "على عكس ما حدث أثناء الوباء، لدينا الآن بيانات ملموسة حول كيفية تطور الأوبئة، ومدى فعالية التدابير المختلفة في الحد من انتشارها". "أضف إلى ذلك أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت الآن فعالة للغاية عندما يتعلق الأمر باكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة جداً للعدوى، ونحن مستعدون بشكل أفضل بكثير"، كما قال فيسينورم. حصانة الرنين ويشرح الباحثون "على سبيل المثال، يمكن للساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% - من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد". وقال فيسينورم: "إن دقتها ترتفع إلى 90% تجاه الأنفلونزا. وفي المتوسط، يقلل الأشخاص من الاتصال الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% من اللحظة التي يدركون فيها أنهم مرضى، حتى عندما لا يكونون في وضع جائحة". ويتابع: "حتى في الطرف الأدنى من الامتثال، إذا تلقى الأشخاص تحذيراً مبكراً وتصرفوا بناءً عليه من خلال عزل أنفسهم، فحتى مجرد انخفاض بنسبة 66-75% في الاتصالات الاجتماعية بعد وقت قصير من اكتشاف الساعات الذكية، يؤدي إلى انخفاض بنسبة 40-65% في انتقال المرض". ويظهر البحث أن الامتثال الأعلى، مثل ذلك الذي نراه في حالة الجائحة، يمكن أن يوقف المرض بشكل فعال في مساره.


صدى الالكترونية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
الساعات الذكية تساعد في الحد من انتشار الأوبئة
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعات ألتو الفنلندية وستانفورد وتكساس الأمريكية، أن الساعات الذكية تمتلك قدرة عالية على اكتشاف العدوى الفيروسية بدقة كبيرة قبل ظهور الأعراض بفترة طويلة، مما يجعلها أداة فعالة في الحد من تفشي الأمراض قبل انتشارها على نطاق واسع. ووفقًا لما نشره موقع 'ساينس دايلي'، فإن الكشف المبكر عن العدوى يعد عاملًا حاسمًا في السيطرة على انتشار الأمراض، سواء كانت كوفيد-19، الأنفلونزا، أو نزلات البرد الشائعة. وتشير الأبحاث إلى أن 44% من حالات الإصابة بفيروس كورونا انتقلت قبل ظهور أي أعراض على المصاب، ما يؤكد أهمية أدوات المراقبة الصحية المتطورة مثل الأجهزة القابلة للارتداء. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت أكثر تطورًا ودقة في اكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة للعدوى، مما يساعد في تحسين الاستجابة للحد من انتشار الأمراض. وبيّنت الدراسة أن الساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% – من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد، كما أنها يمكنها تحديد الأنفلونزا بنسبة 90%. كما أظهرت النتائج أن الأشخاص يقللون من تواصلهم الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% عند إدراكهم لإصابتهم بالمرض، حتى في الأوضاع الطبيعية، مما يقلل بشكل كبير من انتقال العدوى. وأشار الباحثون إلى أنه حتى في أدنى مستويات الامتثال، فإن تلقي تحذير مبكر عبر الساعات الذكية والتصرف بناءً عليه، مثل العزل الذاتي، يمكن أن يقلل من انتقال المرض بنسبة تتراوح بين 40 و65%. أما في حالات الامتثال العالي، كما يحدث خلال الأوبئة، فقد تساهم هذه التقنية في وقف انتشار المرض تمامًا، مما يعزز دور التكنولوجيا في حماية الصحة العامة.