أحدث الأخبار مع #سبوتيفايكامبنو،


بلبريس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلبريس
في مباراة مثيرة..برشلونة يحسم "الكلاسيكو" أمام ريال مدريد
في ليلة ستظل محفورة في ذاكرة عشاق الكرة الإسبانية، قلب برشلونة الطاولة على غريمه التاريخي ريال مدريد وحقق 'ريمونتادا مثيرة' بفوز ملحمي 4-3، مساء الأحد، على أرضية ملعب 'سبوتيفاي كامب نو'، ضمن الجولة الـ35 من الدوري الإسباني، ليُحكم قبضته على صدارة الليغا بثبات وقوة. اللقاء اشتعل منذ دقائقه الأولى بهدف مبكر من النجم الفرنسي كيليان مبابي عبر ركلة جزاء (د5)، قبل أن يضيف الهدف الثاني بعدها بتسع دقائق فقط (د14)، واضعًا ريال مدريد في المقدمة بثنائية صادمة. لكن رجال تشافي هيرنانديز لم يُلقوا المنديل، وردّوا سريعًا بهدفين متتاليين من المدافع إريك غارسيا (د19) والجوهرة لامين يامال (د32)، قبل أن يمنح رافينيا التقدم للكتلان بهدف ثالث بعد خطأ مشترك فادح بين مبابي وداني سيبايوس (د34). الدقائق الأخيرة من الشوط الأول شهدت إلغاء ركلة جزاء لريال مدريد بعد تدخل غرفة الـVAR، ليرد برشلونة بقوة عبر رافينيا مجددًا بهدف رابع في الدقيقة 45، مستغلًا انهيار المنظومة الدفاعية الملكية. في الشوط الثاني، حاول ريال مدريد العودة، ونجح مبابي في تسجيل 'هاتريك' قلّص به الفارق (د70)، لكن الوقت لم يسعف كتيبة أنشيلوتي للعودة، ليُطلق الحكم صافرة النهاية بانتصار برشلوني رابع تواليًا في الكلاسيكو، حافظ به على صدارة الليغا برصيد 82 نقطة، موسعًا الفارق إلى 7 نقاط عن ريال مدريد (75 نقطة)، مع تبقي ثلاث جولات فقط على نهاية الموسم


الصباح العربي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الصباح العربي
لامين يامال يكتب التاريخ مع برشلونة ويقترب من تحطيم رقم ميسي
آمنة مجدي يتابع النجم الصاعد طريقه الاستثنائي مع ، حيث يقترب بسرعة مذهلة من تحطيم رقم تاريخي كان يبدو بعيد المنال، إذ لم يعد يفصله سوى أربع تمريرات حاسمة عن تجاوز الرقم الذي سجله ليونيل في موسم 2019-2020 كأكثر من صنع أهدافًا في موسم واحد بقميص الفريق الكتالوني، ما يعكس حجم التطور الهائل الذي يعيشه هذا اللاعب رغم أنه لم يبلغ عامه الثامن عشر بعد. تأتي هذه الأرقام لتؤكد أن ما يقدمه يامال لم يكن لحظة تألق عابرة، بل مسيرة متصاعدة تثبت مكانته بين كبار اللاعبين في أوروبا، حيث أظهر حضورًا هجوميًا لافتًا خلال هذا الموسم، مشاركًا في 38 هدفًا خلال 48 مباراة، وهو ما انعكس مباشرة على المعدل التهديفي العالي للفريق، الذي سجل أكثر من ثلاثة أهداف في المباراة الواحدة، لتتجه الأنظار إليه بوصفه أحد الأعمدة المستقبلية للمشروع الكتالوني. تفوق يامال لم يتوقف عند حدود الليغا، بل امتد ليشمل القارة الأوروبية، حيث يتصدر قائمة اللاعبين تحت 21 عامًا من حيث المساهمة بالأهداف، متجاوزًا أسماء بارزة مثل فلوريان فيرتز وجود بيلينغهام، بل وتفوق على نجوم عالميين أمثال مبابي وهالاند وفينيسيوس، وهو ما يزيد من حجم المقارنة بينه وبين رموز اللعبة الحاليين. تُوج تألقه مؤخرًا خلال نهائي كأس الملك ضد ريال مدريد، حين قدّم تمريرتين حاسمتين أسهمتا في بقاء الفريق في أجواء اللقاء حتى الوصول إلى الأشواط الإضافية، ليرفع رصيده الإجمالي إلى 24 تمريرة حاسمة هذا الموسم، وهو ما يجعله في الصدارة الأوروبية حتى الآن، ويمنحه أفضلية واضحة لتخطي رقم ميسي، خاصة في ظل تبقي سبع مباريات على الأقل في الموسم. يترافق هذا الأداء المميز مع حدث فريد من نوعه، حيث يقترب يامال من دخول نادي المئة مباراة مع برشلونة، كأصغر لاعب في تاريخ النادي يصل لهذا الرقم، متجاوزًا أرقامًا سجلها لاعبون كبار مثل غافي وميسي، وهو ما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الإنجازات غير المسبوقة في مسيرته، مع تسليط الضوء على الفارق الزمني الكبير بينه وبين أول ظهور لميسي مع الفريق الأول عند نفس العمر. واستنادًا إلى هذا التقدم السريع، تترسخ القناعة بأن يامال لا يعيش مجرد فترة تألق مؤقت، بل يسير في مسار استثنائي قد يؤهله مستقبلًا ليكون أحد رموز "لا ماسيا"، خصوصًا أن انطلاقته بدأت مبكرًا للغاية عندما شارك لأول مرة بعمر 15 عامًا أمام ريال بيتيس، ومنذ تلك اللحظة، حافظ على نسق تصاعدي في الأداء والإنجازات، ليصل الآن إلى رصيد بلغ 21 هدفًا و33 تمريرة حاسمة قبل أن يكمل عامه الثامن عشر. في ظل هذا الزخم الكبير، لا يقتصر نجاح يامال على المستطيل الأخضر فقط، بل يمتد أيضًا إلى تفاصيل حياته اليومية، حيث يظهر نضجًا كبيرًا رغم صغر سنه، بعد أن استقل عن سكن أكاديمية "لا ماسيا" وانتقل إلى سكن خاص، دون أن يبتعد كثيرًا عن بيئة الفريق، كما اجتاز اختباراته الدراسية، وبدأ بممارسة هوايات مثل الطهي، إلى جانب التزامه بصيام رمضان هذا العام للمرة الأولى، في إشارة إلى توازن نفسي وانضباط واضح خارج الملعب. ويتزامن كل ذلك مع تحركات مكثفة من إدارة النادي لتمديد عقده، حيث من المنتظر توقيع عقد طويل الأمد حتى عام 2030 بعد بلوغه سن 18 عامًا، مستفيدًا من المرونة المالية المنتظرة عقب الانتهاء من مشروع "سبوتيفاي كامب نو"، مما يعكس رغبة واضحة في الحفاظ عليه كلاعب مشروع طويل الأجل، خاصة أن قيمته السوقية الحالية تجاوزت 180 مليون يورو، وراتبه السنوي بلغ مليونين. قائمة أصغر اللاعبين وصولوا إلى 100 مباراة


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
برشلونة يُسرّع وتيرة العودة إلى "كامب نو" (صور وفيديو)
وسط موسم مثالي يعيش فيه فريق برشلونة لحظات من التألق على المستويين المحلي والأوروبي، يواصل النادي وضع اللمسات الأخيرة على مشروع تجديد ملعبه التاريخي "سبوتيفاي كامب نو"، الذي أُغلق منذ نهاية موسم 2023 بهدف تطويره ليستوعب 105 آلاف متفرج. وبينما تتزايد التساؤلات حول موعد العودة إلى الملعب، كشفت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية في تقرير مرئي متداول أن نسبة كبيرة من أعمال التجديد قد اكتملت بالفعل، حيث بدأت الشركة المنفذة بتركيب أولى شرائح العشب الطبيعي على أرضية الملعب. 🏟️ The grass installation should be completed this week! — CampNou Updates Live (@Obras_Camp_nou) April 22, 2025 ولم تتوقف أعمال التطوير عند الأرضية فقط، فقد جرى أيضاً الانتهاء من أنظمة التهوية والتدفئة والتكييف والصرف، بينما تسير الأعمال على قدم وساق لتركيب مقاعد كبار الشخصيات في المدرج الأول، والتحضير لمقاعد المدرج الثاني. ومع ذلك، لم يعلن النادي عن موعد رسمي للعودة الجماهيرية إلى ملعبه الشهير. ❗The grass for installation in the Spotify Camp Nou has arrived. — Barça Buzz (@Barca_Buzz) April 22, 2025 وبحسب "موندو ديبورتيفو"، تخطط إدارة برشلونة لاستضافة أول مباراة على الملعب الجديد في شهر أيلول / سبتمبر المقبل، ما يُعد خطوة رئيسية ضمن مخطط طويل الأمد لإعادة التوازن المالي للنادي، إذ يأمل المسؤولون أن يصبح "كامب نو" مصدر دخل ثابت من خلال أنشطة تجارية وسياحية مرافقة. ورغم اللعب بعيداً عن ملعبه التاريخي، فإن "بلاوغرانا" بقيادة المدرب الألماني هانسي فليك يقدم موسماً استثنائياً، إذ يتصدر حالياً جدول ترتيب الدوري الإسباني بـ73 نقطة، وبلغ نصف نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ عام 2019، كما حجز مقعداً في نهائي كأس الملك ضد الغريم التقليدي ريال مدريد. 🌹 — InCampNou (@InCampNou) April 22, 2025


حضرموت نت
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
برشلونة يكشف تفاصيل جديدة عن تجديد 'سبوتيفاي كامب نو' وعائدات الـ VIP
هاي كورة: كشف نادي برشلونة، خلال جلسة إعلامية بحضور نائبة الرئيس إلينا فورت ومدير عمليات مشروع 'إسباي برسا' خوان سينتييس، عن آخر تطورات عملية تجديد ملعب 'سبوتيفاي كامب نو'. شهدت الجلسة، التي تُعد الرابعة من نوعها، استعراض التقدم المحرز في المشروع وتأثيره المستقبلي على النادي. أكد سينتييس أن 60% من إجمالي 9,400 مقعد VIP قد تم بيعها بالفعل، وهو ما سيُدر على النادي إيرادات سنوية تُقدر بحوالي 33.5 مليون يورو، وعلى المدى الطويل، يتوقع أن تصل العائدات إلى 266 مليون يورو خلال السنوات السبع إلى العشر القادمة، مما سيسهم بشكل كبير في تحسين الوضع المالي للنادي. كما أوضح أن العمل يسير وفق الجدول الزمني المخطط، مشيرًا إلى أن القدرة الاستيعابية للمدرجين الأول والثاني ستصل إلى 90% بحلول نهاية أبريل المقبل، كما أكد أن النادي بدأ بالفعل في تجهيز أرضية الملعب، لكن إنشاء السقف سيتم تأجيله حتى صيف 2026. من جهتها، وصفت إلينا فورت المشروع بأنه 'تحدٍّ هائل وحلم يتحقق'، مؤكدةً أن برشلونة يعمل على بناء 'أفضل ملعب في العالم'، وطمأنت الجماهير بأن حاملي التذاكر الموسمية سيحافظون على أماكنهم السابقة، لكنها لم تكشف عن الأسعار المستقبلية لتلك التذاكر. أما لتعويض بعض التأخيرات، طلب برشلونة من بلدية المدينة الإذن بالعمل ستة أيام في الأسبوع على مدار 24 ساعة، بهدف تسريع الإنجاز، ويسعى النادي إلى استضافة بعض المباريات في المراحل الأخيرة من الموسم بسعة 60,000 متفرج، مع تشغيل أنظمة مؤقتة للدخول والإضاءة والخدمات التشغيلية. يبقى الهدف الأكبر للنادي هو إقامة مواجهة الكلاسيكو أمام ريال مدريد في منتصف مايو داخل 'سبوتيفاي كامب نو'، ليكون ذلك بمثابة الافتتاح الحقيقي للملعب بعد التجديد.