logo
#

أحدث الأخبار مع #سبير

Bede البحرين تتعاون مع سبير لإطلاق خدمات مصرفية مفتوحة وسلسة
Bede البحرين تتعاون مع سبير لإطلاق خدمات مصرفية مفتوحة وسلسة

البلاد البحرينية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

Bede البحرين تتعاون مع سبير لإطلاق خدمات مصرفية مفتوحة وسلسة

هذه الشراكة تسمح ل Bede بالوصول إلى بيانات العملاء المصرفية والاطلاع عليها بأمان وبموافقة واضحة من العملاء من خلال ربط خدمات سبير المصرفية المفتوحة مع Bede. ستتمكن Bede، بخطوات بسيطة، التحقق الفوري من بيانات العملاء المالية باستخدام الخدمات المصرفية المفتوحة من سبير لتحديد أهليتهم للحصول على التمويل الإسلامي. وقعت Bede البحرين، تطبيق الحلول التمويلية المصغرة المبتكرة، اتفاقية استراتيجية مع سبير ، منصة الخدمات المصرفية المفتوحة المرخصة رسمياً من مصرف البحرين المركزي. هذة الشراكة تسمح ل Bede بالوصول إلى بيانات العملاء المصرفية والاطلاع عليها بأمان وبموافقة واضحة من العملاء من خلال ربط خدمات سبير المصرفية المفتوحة مع Bede. من خلال هذه الشراكة، ستقوم Bede بدمج خدمات سبير المصرفية المفتوحة مباشرة بتطبيق Bede، وذلك لتعزيز دقة وكفاءة التحقق من دخلهم وبياناتهم المصرفية. سيتم إعادة توجيه المستخدمين بسلاسة إلى منصة سبير ، حيث ستتمكن Bede، بخطوات بسيطة، التحقق الفوري من بيانات العملاء المالية باستخدام الخدمات المصرفية المفتوحة من سبير اللحظية من سبير لتحديد أهليتهم للحصول على التمويل الإسلامي. تم تصميم هذة الخدمة الجديدة لتبسيط عملية التمويل، مما يسمح للعملاء الحصول على التمويل من Bede في دقائق، مما يساهم في تحقيق تجربة سلسة وآمنة وسهلة الاستخدام تعزز تطوير مجال التمويل الشخصي في البحرين. وعلق عبد الناصر الريس، الرئيس التنفيذي ل Bede البحرين، قائلاً: "تهدف Bede إلى تسهيل الحصول على التمويل الشخصي للجميع بطريقة سهلة وسريعة. و تعكس هذه الشراكة الاستراتيجية التزام Bede بتعزيز الشمول المالي في جميع أنحاء المملكة، وهو ركيزة أساسية من مبادئ رؤية البحرين 2030. تعمل Bede باستمرار على اعتماد تقنيات جديدة، وتحسين عملية التجربة الرقمية للتطبيق ، والاستماع بنشاط إلى ملاحظات العملاء. ويعد هذا التكامل أحد الحلول الرئيسية التي تعزز تجربة المستخدم، مما يجعل التمويل الإسلامي أسهل وأكثر سهولة من أي وقت مضى." وعلقت دلال الريس، الرئيس التنفيذي ل سبير البحرين، قائلاً: "نحن فخرون بالشراكة مع Bede، لتحقيق الامتثال في الخدمات المصرفية المفتوحة في المملكة. ويعكس هذا التعاون التزامنا المشترك بالابتكار والشفافية المالية وتقديم قيمة حقيقية للمستخدمين النهائيين. ونهدف معاً إلى تبسيط الوصول إلى الخدمات المالية، وتحسين عملية صنع القرار، وفتح فرص جديدة للنمو عبر نظام القروض الخضراء." يقدم تطبيقBede عملية تسجيل سهلة وبمتطلبات بسيطة، تضمن للعميل التقديم على طلب تمويل متوافق مع الشريعة الإسلامية خلال دقائق من أي مكان و في أي وقت طوال أيام الاسبوع مما يجعلها تجربة مريحة.

تحذيرات في ألاسكا بعد 73 زلزالاً قرب بركان «سبير»
تحذيرات في ألاسكا بعد 73 زلزالاً قرب بركان «سبير»

عكاظ

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • عكاظ

تحذيرات في ألاسكا بعد 73 زلزالاً قرب بركان «سبير»

تابعوا عكاظ على أثار تسجيل 73 زلزالاً خلال أسبوع واحد في محيط بركان جبل «سبير» بألاسكا مخاوف من ثوران وشيك، وفقاً لما أعلنه مرصد ألاسكا للبراكين. الزلازل، التي راوحت شدتها بين خفيفة ومتوسطة، تُعد مؤشراً على تصاعد النشاط البركاني، مما دفع السلطات إلى رفع مستوى التحذير إلى «أصفر». يقع جبل «سبير» على بُعد نحو 129 كيلومتراً غرب مدينة أنكوريج، التي يقطنها نحو 300 ألف نسمة. ويُذكر، أن البركان شهد ثورانين كبيرين في عامي 1953 و1992، تسببا في انبعاث سحب رماد بركاني غطّت مناطق واسعة وأثرت على حركة الطيران. المرصد أشار إلى أن الزلازل الحالية ناتجة عن حركة الصهارة تحت سطح الأرض، مما يؤدي إلى تشققات في الصخور المحيطة. كما تم رصد تصاعد للبخار وزيادة في انبعاثات الغازات من فوهة البركان. السلطات المحلية دعت السكان إلى البقاء على استعداد، خصوصاً مع احتمال تكرار سيناريوهات سابقة شهدت انبعاثات رماد أثرت على جودة الهواء، وتسببت في تعطيل البنية التحتية. ويواصل العلماء مراقبة الوضع عن كثب لرصد أي تطورات قد تشير إلى اقتراب ثوران البركان. أخبار ذات صلة

مخاوف في ألاسكا من ثوران بركان عملاق
مخاوف في ألاسكا من ثوران بركان عملاق

صدى الالكترونية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى الالكترونية

مخاوف في ألاسكا من ثوران بركان عملاق

سادت حالة من الخوف بين مئات الآلاف من الأميركيين الذين يسكنون ألاسكا حيث يوجد بالقرب منها بركان عملاق بات ثورانه الآن وشيكاً ومتوقعاً في أية لحظة، وذلك بعد أن تبين بأن الأجهزة المختصة رصدت 73 زلزالاً في المنطقة قد تؤدي لثوران وشيك وكبير لهذا البركان. وبحسب جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، فقد أعلن مرصد ألاسكا للبراكين (AVO) الأسبوع الماضي أن جبل سبير لا يزال في مستوى مرتفع من الاضطرابات، ومن المحتمل حدوث ثوران بركاني هائل فيه. وتابع المرصد إنه بالإضافة إلى الهزات الـ73 المسجلة، فإن 'زلازل أصغر بكثير تحدث عدة مرات في الساعة'. وينشأ النشاط الزلزالي عن ارتفاع الصهارة نحو السطح، مما يُحدث ضغطاً وتشققات في الصخور المحيطة. كما رصدت الوكالة تصاعد البخار من البركان وزيادة في انبعاثات الغاز. وحذّرت هيئة مراقبة البراكين في ألاسكا من أن أي ثوران بركاني قريب من المرجح أن يُشابه ثوران عامي 1953 و1992، حيث تضمنت تلك الأحداث عدة انفجارات استمر كل منها عدة ساعات، ونتج عنه سحب رماد سافرت مئات الأميال، مسقطةً كميات كبيرة من الرماد عبر جنوب وسط ألاسكا. ويقع جبل سبير على بُعد حوالي 129 كيلومتراً من مدينة أنكوريج، حيث ما يقرب من 300 ألف نسمة تسكنها، وقد يغطيها الرماد البركاني بشكل كامل. ويستعد سكان المدينة بالفعل لثوران محتمل، والذي قال الخبراء إنه قد يحدث في غضون 'أسابيع إلى أشهر'، حيث يظهر جبل سبير علامات ثوران منذ الخريف الماضي، مما دفع الخبراء إلى إصدار تحذير بشأنه. وأفادت هيئة مراقبة البراكين في تحديثها بأن تشوه الأرض في جبل سبير قد تباطأ خلال الشهر الماضي، لكنها أشارت إلى أنه حدث سابقاً في نوفمبر وديسمبر 2024 قبل أن يستأنف نشاطه. وتستمر الاضطرابات في جبل سبور، وإن كان بمستوى أقل مما لوحظ في أوائل عام 2025، حسبما ذكرت التقارير المحدثة. وفي حين أن احتمالية ثوران البركان قد انخفضت منذ مارس الماضي، إلا أن البركان لا يزال في حالة اضطراب شديد، وستستمر كل حلقة انفجارية مُنتجة للرماد من ثلاث إلى أربع ساعات، وقد تُغطي السحابة الناتجة مدينة أنكوريج والبلدات المجاورة بطبقة سميكة من الغبار. وسيُنتج الثوران أيضاً انهيارات طينية مدمرة وانهيارات جليدية من الحطام البركاني المتسارع على جانب البركان بسرعة تزيد عن 321 كيلومتراً في الساعة، 'ولكن لحسن الحظ، لن تتأثر أي مجتمعات في هذا النطاق'، كما يقول الخبراء. كما قد تشهد أنظمة النقل حالة من الارباك حيث سيُسبب الثوران فوضى دولية، وستجبر سحابة الرماد الضخمة مطارات دولية مثل مطار تيد ستيفنز أنكوريج الدولي (ANC) وربما مطار فيربانكس الدولي (FAI) على الإغلاق. وقد يكون لإيقاف جميع الرحلات القادمة والمغادرة من هذين المطارين تأثير ممتد في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى تأخيرات وإلغاءات واسعة النطاق، بل وحتى تعطيل سلسلة التوريد العالمية.

بعد 73 زلزالاً.. مخاوف من "انفجار وشيك" في ألاسكا
بعد 73 زلزالاً.. مخاوف من "انفجار وشيك" في ألاسكا

صوت بيروت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صوت بيروت

بعد 73 زلزالاً.. مخاوف من "انفجار وشيك" في ألاسكا

الدخان يتصاعد من بركان جبل سبير في ألاسكا في أكتوبر الماضي (نقلاً عن وكالة "أسوشييتد برس") يعيش مئات الآلاف من الأميركيين الذين يسكنون في منطقة قريبة من بركان عملاق، بعد رصد الأجهزة المختصة 73 زلزالاً في المنطقة قد تؤدي لثوران وشيك وكبير لهذا البركان في أية لحظة. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، فقد أعلن مرصد ألاسكا للبراكين (AVO) الأسبوع الماضي أن جبل سبير لا يزال في مستوى مرتفع من الاضطرابات، ومن المحتمل حدوث ثوران بركاني هائل فيه. وقال المرصد إنه بالإضافة إلى الهزات الـ73 المسجلة، فإن 'زلازل أصغر بكثير تحدث عدة مرات في الساعة'. وينشأ النشاط الزلزالي عن ارتفاع الصهارة نحو السطح، مما يُحدث ضغطاً وتشققات في الصخور المحيطة. كما رصدت الوكالة تصاعد البخار من البركان وزيادة في انبعاثات الغاز. وحذّرت هيئة مراقبة البراكين في ألاسكا من أن أي ثوران بركاني قريب من المرجح أن يُشابه ثوران عامي 1953 و1992. وتضمنت تلك الأحداث السابقة انفجاراً واحداً أو أكثر – استمر كل منها عدة ساعات – نتج عنه سحب رماد سافرت مئات الأميال، مسقطةً كميات كبيرة من الرماد عبر جنوب وسط ألاسكا. ويقع جبل سبير على بُعد حوالي 129 كيلومتراً من مدينة أنكوريج، التي يقطنها ما يقرب من 300 ألف نسمة، وقد يغطيها الرماد البركاني بشكل كامل. ويستعد سكان المدينة بالفعل لثوران محتمل، والذي قال الخبراء إنه قد يحدث في غضون 'أسابيع إلى أشهر'. ويظهر جبل سبير علامات ثوران منذ الخريف الماضي، مما دفع الخبراء إلى إصدار تحذير بشأنه. وأفادت هيئة مراقبة البراكين في تحديثها بأن تشوه الأرض في جبل سبير قد تباطأ خلال الشهر الماضي، لكنها أشارت إلى أنه حدث سابقاً في نوفمبر (تشرين الثاني) وديسمبر (كانون الأول) 2024 قبل أن يستأنف نشاطه. وتستمر الاضطرابات في جبل سبور، وإن كان بمستوى أقل مما لوحظ في أوائل عام 2025، حسبما ذكرت التقارير المحدثة. وفي حين أن احتمالية ثوران البركان قد انخفضت منذ مارس (آذار) الماضي، إلا أن البركان لا يزال في حالة اضطراب شديد. وستستمر كل حلقة انفجارية مُنتجة للرماد من ثلاث إلى أربع ساعات، وقد تُغطي السحابة الناتجة مدينة أنكوريج والبلدات المجاورة بطبقة سميكة من الغبار. وسيُنتج الثوران أيضاً انهيارات طينية مدمرة وانهيارات جليدية من الحطام البركاني المتسارع على جانب البركان بسرعة تزيد عن 321 كيلومتراً في الساعة، 'ولكن لحسن الحظ، لن تتأثر أي مجتمعات في هذا النطاق'، كما يقول الخبراء. وقد تشهد أنظمة النقل حالة من الارباك حيث سيُسبب الثوران فوضى دولية. وستجبر سحابة الرماد الضخمة مطارات دولية مثل مطار تيد ستيفنز أنكوريج الدولي (ANC) وربما مطار فيربانكس الدولي (FAI) على الإغلاق. وقد يكون لإيقاف جميع الرحلات القادمة والمغادرة من هذين المطارين تأثير ممتد في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى تأخيرات وإلغاءات واسعة النطاق، بل وحتى تعطيل سلسلة التوريد العالمية.

ثوران وشيك لبركان في ألاسكا قد يعطّل حركة الطيران الدولية
ثوران وشيك لبركان في ألاسكا قد يعطّل حركة الطيران الدولية

حدث كم

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • حدث كم

ثوران وشيك لبركان في ألاسكا قد يعطّل حركة الطيران الدولية

يرجّح الخبراء أن يثور بركان 'سبير'، أحد البراكين النشطة في ألاسكا، في أي لحظة خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة، ما يهدد باضطرابات محلية وعالمية في حركة الطيران وسلاسل الإمداد. يقع جبل 'سبير'، الذي يبلغ ارتفاعه نحو 3350 مترا، على بعد نحو 130 كم غرب مدينة أنكوريج، كبرى مدن ألاسكا، والتي يقطنها قرابة 300 ألف نسمة. وتشير التقديرات إلى أن ثورانا جديدا قد يُطلق سحابة من الرماد البركاني بارتفاع قد يصل إلى 15 كم، ما سيجبر مطارات رئيسية مثل مطار 'تيد ستيفنز' الدولي في أنكوريج ومطار 'فيربانكس' الدولي على الإغلاق المؤقت. وتعد هذه المطارات مراكز حيوية في حركة الطيران الدولية، خاصة في مجال الشحن، إذ يصنف مطار أنكوريج بين أكثر مطارات الشحن ازدحاما في العالم، مع أكثر من 8000 رحلة شحن شهريا. وتعني أي اضطرابات فيه تأخير تسليم البضائع وتعطل سلاسل الإمداد العالمية، إضافة إلى تأخيرات وإلغاءات في رحلات الركاب. وخلال آخر ثوران كبير لبركان 'سبير' في عام 1992، أُجبر مطار أنكوريج على الإغلاق 20 ساعة متواصلة، وتسبب الرماد في حجب أشعة الشمس وسقوط طبقة بلغت سماكتها نحو 3 مليمترات على المدينة. كما أبلغت البلدية آنذاك عن خسائر قُدرت بمليوني دولار. ويشكل استنشاق الرماد البركاني خطرا على الصحة العامة، إذ تؤدي الجزيئات الدقيقة إلى تفاقم أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية. كما قد يتسبب الرماد في أضرار فادحة للطائرات، إذ يؤدي إلى تآكل النوافذ والمحركات وإعاقة أنظمة الملاحة. ويراقب الخبراء في مرصد ألاسكا للبراكين النشاط المتزايد منذ أبريل 2024، موضحين أن الزلازل البركانية الصغيرة وتشوه سطح الأرض وانبعاث الغازات، كلها علامات على اقتراب الثوران. وأشاروا إلى أن العلامة الحاسمة التالية ستكون 'هزة بركانية'، وهي اهتزاز مستمر قد يدوم من دقائق إلى أيام، وتحدث عادة عندما تبدأ الصهارة بالتحرك صعودا نحو سطح الأرض. يذكر أن بركان 'سبير' شهد 3 موجات ثوران عام 1992، في يوليو وأغسطس وسبتمبر، وأسفر ثورانه في أغسطس عن إغلاق شامل للمطار ومحطة الطاقة في أنكوريج، فضلا عن تسجيل حالتي وفاة ناتجتين عن مضاعفات صحية أثناء تنظيف الرماد. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store