أحدث الأخبار مع #سبيكةبنتإبراهيمآلخليفة،
البلاد البحرينية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
العوضي تهنئ قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة إطلاق الجائزة العالمية لتمكين المرأة
رفعت الأستاذة لولوة بنت صالح العوضي، الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، بمناسبة إطلاق النسخة الثالثة من الجائزة العالمية لتمكين المرأة، وذلك في اطار الرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله. وأكدت الاستاذة العوضي ان هذه الجائزة تمثل مبادرة رائدة ومستمرة وتجسد التزام صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله بدعم المرأة في البحرين والمنطقة والعالم، وتعزيز مكانتها في مختلف المجالات، إلى جانب تكريم جهود النساء الرائدات عالميًا، وإلهام الأجيال القادمة لمواصلة مسيرة التميز والإبداع. وأشارت الى ان وفد المجلس الأعلى للمرأة لمس الاهتمام الدولي الكبير الذي حظيت به هذه الجائزة خلال إطلاقها في أروقة الأمم المتحدة بنيويورك، مما يؤكد أنها تمثل إنجازًا بارزًا لمملكة البحرين في مسيرة تمكين المرأة على المستويين المحلي والدولي. كما أنها تعزز مكانة مملكة البحرين كنموذج رائد في دعم حقوق المرأة وتحقيق المساواة بين الجنسين. وأعربت الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة عن الاعتزاز الدائم بقيادة صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المعظم الحكيمة ورؤية سموها السديدة باعتبارها المحرك الأساس وراء هذا الإنجاز المشرّف، والذي يعكس القيم السامية لمملكة البحرين في دعم وتمكين المرأة.
البلاد البحرينية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
العوضي تهنئ قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة "الأعلى للمرأة" بمناسبة إطلاق الجائزة العالمية لتمكين المرأة
رفعت سعادة الأستاذة لولوة بنت صالح العوضي، الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، بمناسبة إطلاق النسخة الثالثة من الجائزة العالمية لتمكين المرأة، وذلك في اطار الرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله. وأكدت الاستاذة العوضي ان هذه الجائزة تمثل مبادرة رائدة ومستمرة وتجسد التزام صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله بدعم المرأة في البحرين والمنطقة والعالم، وتعزيز مكانتها في مختلف المجالات، إلى جانب تكريم جهود النساء الرائدات عالميًا، وإلهام الأجيال القادمة لمواصلة مسيرة التميز والإبداع. وأشارت الى ان وفد المجلس الأعلى للمرأة لمس الاهتمام الدولي الكبير الذي حظيت به هذه الجائزة خلال إطلاقها في أروقة الأمم المتحدة بنيويورك، مما يؤكد أنها تمثل إنجازًا بارزًا لمملكة البحرين في مسيرة تمكين المرأة على المستويين المحلي والدولي. كما أنها تعزز مكانة مملكة البحرين كنموذج رائد في دعم حقوق المرأة وتحقيق المساواة بين الجنسين. وأعربت الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة عن الاعتزاز الدائم بقيادة صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المعظم الحكيمة ورؤية سموها السديدة باعتبارها المحرك الأساس وراء هذا الإنجاز المشرّف، والذي يعكس القيم السامية لمملكة البحرين في دعم وتمكين المرأة.
البلاد البحرينية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد البحرينية
حصة بنت خالد: القيادة الحكيمة عززت مكانة المرأة البحرينية بكافة المجالات
أعربت سعادة الشيخة الدكتورة حصة بنت خالد آل خليفة عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية رئيسة لجنة تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين في المجال الرياضي عن فخرها واعتزازها بما حققته المرأة البحرينية من نجاحات وإنجازات، مؤكدةً أهمية العمل بروح العزيمة والإصرار للحفاظ على هذه المكتسبات، والمضي قدمًا نحو تحقيق المزيد من التقدم والريادة في جميع المجالات وبالأخص في المجال الرياضي. وأكدت بأن اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف 8 مارس من كل عام يشكل مناسبة للتأكيد على المكانة المتميزة للمرأة البحرينية في ظل ما تحظى به من رعاية فائقة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، واهتمام صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة جلالة الملك رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، مشيدةً بالدور الريادي الذي توليه القيادة الرشيدة للمرأة البحرينية وتمكينها في مختلف المجالات. وأكدت سعادة الشيخة الدكتورة حصة بنت خالد آل خليفة بأن مملكة البحرين قطعت أشواطًا متقدمة في مجال دعم المرأة وتعزيز حضورها في كافة القطاعات، بفضل الرؤية الثاقبة لجلالة الملك المعظم، والتوجيهات السديدة لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، التي كرّست جهودها لترسيخ مبادئ تكافؤ الفرص وتحقيق التوازن بين الجنسين، مما انعكس إيجابًا على المكانة المتميزة التي وصلت إليها المرأة البحرينية على المستويين الإقليمي والدولي. وأشادت سعادة الشيخة الدكتورة حصة بنت خالد آل خليفة بدور المجلس الأعلى للمرأة في تنفيذ المبادرات والاستراتيجيات الداعمة للمرأة البحرينية، مثمنةً الجهود التي تبذلها اللجنة الأولمبية البحرينية في تعزيز مشاركة المرأة في المجال الرياضي، والتي تكللت بتحقيق العديد من الإنجازات المشرفة للرياضة البحرينية متمنية للمرأة البحرينية دوام التوفيق والنجاح.
البلاد البحرينية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
د. فوزية الجيب إنجازات نحتفي بها في ظل الدعم الملكي الخميس 06 مارس 2025
نحتفل والعالم في 8 مارس من كل عام، بيوم المرأة العالمي، ويأتي هذا العام تحت شعار(الحقوق والمساواة والتمكين لكافة النساء والفتيات). وننتهز الفرصة لنشيد ونُسلط الضوء على الإنجازات البارزة للمرأة والدعم المستمر الذي تحظى به المرأة البحرينية، وكيف أصبحت نموذجًا يُحتذى به في مختلف المجالات . نعم، المرأة البحرينية عبر التاريخ قرأت، تعلمت، شاركت، ووضعت بصمات الإنجاز في كافة محطات نهضتنا الوطنية، فمنذ تولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظة الله ورعاه، مقاليد الحكم، شهدت مملكة البحرين تطورًا شاملًا في شتى المجالات، وكان للمرأة نصيب وافر من هذا التقدم. فجلالة الملك المعظم يعد الداعم الأول للمرأة البحرينية، وفي انطلاقة عهده الزاهر، أُنشئ المجلس الأعلى للمرأة في عام 2001 برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، ليكون بيت الخبرة، والمرجع الرسمي لكل ما يتعلق بشؤون المرأة البحرينية، وتنامى دوره المحوري في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في النهضة الوطنية، وصياغة السياسات والإستراتيجيات التي تهدف إلى تمكين المرأة وتعزيز إسهاماتها في مختلف المجالات، وإدماج احتياجاتها في التنمية، وتوفير بيئة داعمة تُمكّنها من تحقيق طموحاتها والمساهمة بفعالية في بناء الوطن. وبفضل هذا الدعم المتواصل، والدور البارز والملحوظ، لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في دعم وتمكين المرأة البحرينية ضمن رؤية المملكة للتنمية المستدامة، وتبني سياسات ترسّخ المساواة بين الجنسين، وتكافؤ الفرص، من خلال القوانين والتشريعات التي تعزز حقوق المرأة وتحميها من التمييز، وتعزز تبوئها المناصب القيادية في القطاعين العام والخاص، والدخول في مجالات إبداعية جديدة، تسهم في إبراز الكفاءة والحرفية والمهارات العالية التي تمتلكها المرأة البحرينية. نعم، اكتسبت المرأة البحرينية حقوقها كافة، وحققت إنجازات مشهودة في مختلف المجالات. ففي المجال السياسي، شهدنا زيادة ملحوظة في تمثيل المرأة في المناصب القيادية، حيث تضم الحكومة الحالية خمس وزيرات يتولين حقائب وزارية حيوية مثل الصحة، والإسكان والتخطيط العمراني، والتنمية المستدامة، والسياحة، وشؤون الشباب، فهذا التمثيل يعكس الثقة الكبيرة التي توليها القيادة الحكيمة للكوادر النسائية وقدرتهن على قيادة دفة التطوير في الوطن الغالي. وأثبتت المرأة البحرينية جدارتها في المجال الاقتصادي، من خلال مشاركتها الفاعلة في سوق العمل وريادة الأعمال، حيث تُشير التقارير إلى تزايد نسبة النساء في المناصب التنفيذية والشركات الناشئة، مما يُسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة. كما أن الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أولت اهتمامًا كبيرًا بتمكين المرأة، وتجلى ذلك في توفير الموازنات المستجيبة لاحتياجات المرأة، حيث بلغت نسبة هذه الموازنات 54%، مما يعكس التزام الحكومة بتحقيق تكافؤ الفرص وتعزيز دور المرأة في مختلف القطاعات. وفي هذه المناسبة الدولية، التي تضيء جوانب تقدم المرأة في دول العالم كافة، نقول إن المرأة البحرينية أصبحت عالمية، وقيادية، وتمتلك الإرادة والعزيمة على أن تواصل خطواتها بثبات ورسوخ، وتواصل حصد الإنجازات، وتسجيل قصص النجاح في مسيرة التنمية البحرينية. ويملؤنا الفخر والاعتزاز بأن نجد اسم النساء البحرينية في سجلات التتويج والاحتفاء والتقدير في شتى المحافل الإقليمية والدولية، وهذا ما يُعد حافزًا لمزيد من الإبداع والريادة، وفرصة للتعبير عن الثناء الكبير والتقدير للقيادة الحكيمة التي وضعت نهج التمكين والتوازن والتقدم، ومنحت المرأة البحرينية الثقة العالية لتكون ركيزة أساسية من ركائز كل النجاحات، فهي تشيّد الوطن بجهودها وعطاءاتها، وتَبنِي المجتمع ليكون متماسكًا ومتقدمًا. وفي إطار الفخر والإعتزاز لما تحقق للمرأة البحرينية من إنجازات، نتطلع إلى مزيد من النجاحات والإنجازات والعمل، لضمان استمرارية التَميز لمكانة مملكة البحرين على الصعيدين الإقليمي والدولي. وكل عام والبحرين ملكاً وحكومةً وشعباً بألف خير ..
البلاد البحرينية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- البلاد البحرينية
اختتام معرض البحرين الدولي للحدائق بحضور فاق 20 ألف زائر
اختُتمت أمس فعاليات معرض البحرين الدولي للحدائق بنجاح كبير، بعد أربعة أيام حافلة بالأنشطة والعروض المميزة التي استقطبت آلاف الزوار من داخل البحرين وخارجها. وأُقيم المعرض تحت الرعاية السامية من لدُن جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، وبدعم كريم من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة الملك المعظم رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي، وذلك في مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات بالصخير. ورفعت اللجنة المنظمة للمعرض بالغ التحية والتقدير إلى المقام السامي لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه لرعايته الكريمة لهذا الحدث مما جعل من المعرض حدثا سنويا هاماً ودافعا للنهوض بالقطاع الزراعي في مملكة البحرين، كما وجهت اللجنة جزيل الشكر والتقدير إلى صاحبة السمو الملكي قرينة الملك المعظم حفظها الله لدعمها وتوجيهاتها المستمرة التي اسمهت في النهوض بهذا الحدث وإكسابه المكانة الرفيعة التي تليق بمملكة البحرين. واشارت اللجنة المنظمة للمعرض إلى حرصها على الاخذ بكافة الاقتراحات والملاحظات من أجل إدخال مزيد من التطوير في التنوع في العرض والفعاليات المصاحبة في الأعوام المقبلة. ويُعد المعرض حدثًا سنويًا بارزًا في مجال الزراعة وتنسيق الحدائق، حيث يجمع نخبة من الخبراء والمتخصصين، إلى جانب شركات ومؤسسات رائدة في تصميم الحدائق، وتوريد المنتجات الزراعية، وتقديم الحلول المستدامة. كما يمثل منصة حيوية لاستعراض أحدث التقنيات الزراعية، وتعزيز الوعي البيئي، وطرح أفكار مبتكرة في مجالي الزراعة الحضرية والاستدامة البيئية. إقبال واسع ومشاركة قياسية شهدت نسخة هذا العام إقبالًا استثنائيًا، حيث بلغ عدد العارضين 128 مشاركًا من مختلف القطاعات، فيما تجاوز عدد الزوار 20,000 زائر، من بينهم متخصصون، ومستثمرون، وطلاب، وهواة الحدائق، ما يعكس المكانة المتميزة التي يحظى بها المعرض على المستوى المحلي والإقليمي. وتعزيزاً للشراكة مع الجهات المختلفة، تم التعاون مع صادرات البحرين لتسهيل مشاركة 6 جهات من الشركات البحرينية الناشئة، إذ شكل المعرض منصة مهمة لهم للترويج وابراز عملهم. تكريم الأجنحة الفائزة في مختلف الفئات في إطار دعم التميز والابتكار، تم تكريم الأجنحة الفائزة في مختلف الفئات، حيث حصلت شركة ناس للمساحات الخضراء على المركز الأول كأفضل جناح لشركات تصميم الحدائق، وحازت لالابيلا للزهور على المركز الأول كأفضل جناح لمحلات الزهور والمشاتل ، وحازت فينيل أجرو للأعمال الزراعية على المركز الأول كأفضل جناح لشركات المستلزمات والأدوات الزراعية اما عن شركات القطاع الخاص، نالت شركة الاتصالات السعودية (STC البحرين) المركز الأول، فيما جاءت شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) في المركز الثاني، و"بابكو إنرجيز" في المركز الثالث. أما في فئة المؤسسات التعليمية، فقد حصدت جامعة البحرين المركز الأول. وعلى مستوى مؤسسات القطاع الحكومي، نالت وزارة شؤون البلديات والزراعة المركز الأول بينما نال المجلس الأعلى للبيئة المركز الثاني وحصدت وزارة التربية والتعليم المركز الثالث، كما فازت جمعية بن جازان بجائزة أفضل جناح لمؤسسات المجتمع المدني. وفي فئة شركات المنتجات الغذائية، حصلت مناحل عسل طلحاء من سلطنة عمان الشقيقة على المركز الأول، أما في فئة أفضل جناح شركات تجارية او خدمات زراعية مساندة، فكان الفوز من نصيب بحرين فود مونيتر. منصة داعمة للابتكار والاستدامة واصل معرض البحرين الدولي للحدائق ترسيخ مكانته كوجهة رئيسية لدعم الابتكار الزراعي والاستدامة البيئية، حيث أسهمت العروض التفاعلية وورش العمل المصاحبة في تعزيز المعرفة الزراعية لدى الزوار، وفتح آفاق جديدة لتطوير القطاع الزراعي. كما عزز المعرض دور البحرين كمركز إقليمي لمناقشة أحدث الحلول الزراعية، وتشجيع التكنولوجيا الخضراء والممارسات المستدامة التي تسهم في تحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة.
