#أحدث الأخبار مع #ستار_جيتصحيفة الخليجمنذ 10 ساعاتعلومصحيفة الخليجقاعدة متينة للذكاء الاصطناعيحضور صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إعلان مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا، ضمت «جي 42» و«أوبن إيه آي» و«أوراكل» و«نفيديا» و«مجموعة سوفت بنك» و«سيسكو»، إطلاق مشروع «ستارجيت الإمارات»، الذي يعتبر الأكبر في مجاله على مستوى المنطقة، يعد خطوة تاريخية نحو تعزيز الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. هذا العصر يتسم بالتسارع الكبير، من حيث الابتكارات التقنية بشكل غير مسبوق، والتي بلغتها البشرية، ويبرز الذكاء الاصطناعي من بينها، كأحد أبرز محركات التغيير في العالم، والذي يمتد تأثيره من الرعاية الصحية إلى التعليم، ومن الصناعة إلى الأمن، وبات عنصراً محورياً في صياغة المستقبل المنشود للعالم، وهذه القوة الكبرى التي نشهد بواكير ولادتها الكبرى، تتطلب تعاوناً دولياً حقيقياً، لما تنتجه من تحديات، لذا جاء إطلاق مشروع «ستار جيت الإمارات»، التجمع الحوسبي المتطور للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، بسعة تصل إلى 5 جيجاوات. كبريات الشركات العالمية تتشارك في إنشاء المشروع الدولي، الذي تحتضنه العاصمة أبوظبي، حيث سيسهم هذا التعاون في وضع معايير عالمية في هذا المجال، كذلك مشاركة الموارد والمعرفة، عبر تبادل الأبحاث والخبرات، يمكنه تسريع عملية الابتكار وتقليل الفجوة الرقمية بين الدول، كذلك المساهمة في مواجهة التحديات العالمية كتغيّر المناخ، والأوبئة، والكوارث الطبيعية، لما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقوم به في إيجاد حلول فعالة عند تسخيره، في إطار تعاوني عالمي، هو ما تستهدفه الإمارات بإنشاء هذا المشروع. ملف الذكاء الاصطناعي يقوده سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي، باقتدار كبير، وتابعنا خلال الأشهر الماضية، الحراك الذي قام به سموّه على المستوى العالمي من خلال اللقاءات التي جمعته مع عدد من كبار المتخصصين في المجال، والتي تمخضت عن الكثير من التعاون، وذلك إيماناً من القيادة الرشيدة بأن الطريق إلى المستقبل المستدام والمزدهر الذي يقوم على الذكاء الاصطناعي، لا بد أن يمر عبر بوابة التعاون الدولي، لضمان أن يكون قوة للخير، وليس أداة للتفرقة أو الهيمنة. مشروع «ستار جيت الإمارات»، يؤسس لقاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرع من وتيرة الاكتشافات العلمية، ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة، تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، ما يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. الذكاء الاصطناعي مشروع إنساني مشترك، لذا على جميع الدول العمل معاً من أجل تطوير أدواته، ليُسهم في السلام، والعدالة، والاستدامة.
صحيفة الخليجمنذ 10 ساعاتعلومصحيفة الخليجقاعدة متينة للذكاء الاصطناعيحضور صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إعلان مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا، ضمت «جي 42» و«أوبن إيه آي» و«أوراكل» و«نفيديا» و«مجموعة سوفت بنك» و«سيسكو»، إطلاق مشروع «ستارجيت الإمارات»، الذي يعتبر الأكبر في مجاله على مستوى المنطقة، يعد خطوة تاريخية نحو تعزيز الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. هذا العصر يتسم بالتسارع الكبير، من حيث الابتكارات التقنية بشكل غير مسبوق، والتي بلغتها البشرية، ويبرز الذكاء الاصطناعي من بينها، كأحد أبرز محركات التغيير في العالم، والذي يمتد تأثيره من الرعاية الصحية إلى التعليم، ومن الصناعة إلى الأمن، وبات عنصراً محورياً في صياغة المستقبل المنشود للعالم، وهذه القوة الكبرى التي نشهد بواكير ولادتها الكبرى، تتطلب تعاوناً دولياً حقيقياً، لما تنتجه من تحديات، لذا جاء إطلاق مشروع «ستار جيت الإمارات»، التجمع الحوسبي المتطور للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، بسعة تصل إلى 5 جيجاوات. كبريات الشركات العالمية تتشارك في إنشاء المشروع الدولي، الذي تحتضنه العاصمة أبوظبي، حيث سيسهم هذا التعاون في وضع معايير عالمية في هذا المجال، كذلك مشاركة الموارد والمعرفة، عبر تبادل الأبحاث والخبرات، يمكنه تسريع عملية الابتكار وتقليل الفجوة الرقمية بين الدول، كذلك المساهمة في مواجهة التحديات العالمية كتغيّر المناخ، والأوبئة، والكوارث الطبيعية، لما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقوم به في إيجاد حلول فعالة عند تسخيره، في إطار تعاوني عالمي، هو ما تستهدفه الإمارات بإنشاء هذا المشروع. ملف الذكاء الاصطناعي يقوده سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي، باقتدار كبير، وتابعنا خلال الأشهر الماضية، الحراك الذي قام به سموّه على المستوى العالمي من خلال اللقاءات التي جمعته مع عدد من كبار المتخصصين في المجال، والتي تمخضت عن الكثير من التعاون، وذلك إيماناً من القيادة الرشيدة بأن الطريق إلى المستقبل المستدام والمزدهر الذي يقوم على الذكاء الاصطناعي، لا بد أن يمر عبر بوابة التعاون الدولي، لضمان أن يكون قوة للخير، وليس أداة للتفرقة أو الهيمنة. مشروع «ستار جيت الإمارات»، يؤسس لقاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرع من وتيرة الاكتشافات العلمية، ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة، تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، ما يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. الذكاء الاصطناعي مشروع إنساني مشترك، لذا على جميع الدول العمل معاً من أجل تطوير أدواته، ليُسهم في السلام، والعدالة، والاستدامة.