أحدث الأخبار مع #ستارجيتالإمارات


المشهد العربي
منذ 8 ساعات
- أعمال
- المشهد العربي
ستارجيت الإمارات: مشروع لتعزيز الذكاء الاصطناعي بتعاون دولي
أعلنت مجموعة من الشركات التكنولوجية الرائدة، تضم جي 42 الإماراتية، أوبن إيه آي، أوراكل، نفيديا، مجموعة سوفت بنك، وسيسكو، عن إطلاق مشروع "ستارجيت الإمارات". يهدف المشروع الطموح إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي في هذا المجال الحيوي. يُعد "ستارجيت الإمارات" تجمعًا حاسوبيًا متطورًا للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، بسعة مبدئية تبلغ 1 جيجاوات، وسيُقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي-الأمريكي الجديد في أبوظبي، والذي ستبلغ سعته الإجمالية 5 جيجاوات. تتولى شركة جي 42 بناء هذا المشروع الضخم، بينما ستتولى شركتا أوبن إيه آي وأوراكل إدارة تشغيله. كما تساهم سيسكو بتوفير أنظمة الأمان ذات الثقة الصفرية وبنية الاتصال الداعمة للذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى مشاركة مجموعة سوفت بنك. وستزود نفيديا المشروع بأحدث أنظمتها من طراز "غريس بلاكوويل جي بي 300". يهدف المشروع إلى توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة على مستوى الدولة، مع تقليل زمن معالجة البيانات لضمان تقديم حلول ذكاء اصطناعي تلبي متطلبات عالم يشهد نموًا متزايدًا في هذا المجال. ومن المتوقع بدء تشغيل أول تجمع حاسوبي بقدرة 200 ميغاوات في عام 2026.


الناس نيوز
منذ 17 ساعات
- أعمال
- الناس نيوز
بحضور رئيس الدولة..تحالف شركات تكنولوجيا عالمية يطلق مشروع 'ستارجيت الإمارات'
أبوظبي وكالات – الناس نيوز :: أعلنت مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا ضمت شركة (جي 42) و(أوبن إيه آي) و(أوراكل) و(نفيديا) و(مجموعة سوفت بنك) و(سيسكو) إطلاقها مشروع 'ستارجيت الإمارات' وذلك في خطوة تاريخية نحو تعزيز الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. وحضر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفل إطلاق المشروع الذي يعد تجمعاً حوسبياً متطوراً للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي بسعة قدرها 1 جيجاوات سيُقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي – الأمريكي الجديد في أبوظبي بسعة تصل إلى 5 جيجاوات. وحضر ايضاً مراسم اطلاق المشروع الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي والشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي وعدد من كبار المسؤولين. ويتولى بناء 'ستارجيت الإمارات' شركة جي 42، بينما تتولى شركتا (أوبن إيه آي) و( أوراكل) إدارة تشغيله فيما تشارك شركة (سيسكو) بتوفير أنظمة الأمان ذات الثقة الصفرية وبنية الاتصال الداعمة للذكاء الاصطناعي، إضافة إلى مجموعة (سوفت بنك)، وشركة (نفيديا) التي ستزود المشروع بأحدث أنظمتها من طراز 'غريس بلاكوويل جي بي 300'. ويهدف المشروع إلى توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة على مستوى الدولة، مع تقليل زمن معالجة البيانات لضمان تقديم حلول ذكاء اصطناعي تلبي متطلبات عالم يشهد نمواً متزايداً في هذا المجال ومن المتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بقدرة 200 ميغاوات في عام 2026. ويؤسس مشروع «ستارجيت الإمارات» قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرع من وتيرة الاكتشافات العلمية ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. كان قد أُعلن خلال الأسبوع الماضي في أبوظبي عن إنشاء مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي – الأمريكي الجديد الذي سيحتضن مشروع 'ستارجيت الإمارات'، وذلك بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، وفخامة دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. ويأتي المشروع في إطار شراكة جديدة أطلقتها حكومتا دولة الإمارات والولايات المتحدة تحت اسم 'شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات'، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة لتطوير ذكاء اصطناعي آمن وموثوق ومسؤول يعود بفوائد طويلة الأمد على الإنسانية. وضمن هذا الإطار ستقوم الجهات الإماراتية بتوسيع استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، من خلال مشاريع مثل 'ستارجيت الولايات المتحدة'، تماشياً مع سياسة 'أمريكا أولاً للاستثمار' التي تم الإعلان عنها مؤخراً. ويمتد مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي -الأمريكي الجديد على مساحة 10 أميال مربعة، مما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج الولايات المتحدة، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 جيجاوات، وسيتم تشغيل المنشأة باستخدام الطاقة النووية والطاقة الشمسية والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية، وسيضم المجمع منتزها علميا يهدف إلى تعزيز الابتكار وتطوير المواهب وبناء بنية تحتية مستدامة للحوسبة. وقال بنغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة (جي 42): 'يعدّ إطلاق مشروع ستارجيت الإمارات خطوة مهمة في الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وبصفتنا شريكاً مؤسساً، نفخر بالعمل إلى جانب مؤسسات تشاركنا إيماننا بالابتكار المسؤول والتقدم العالمي البنّاء وتهدف هذه المبادرة إلى بناء جسر يرتكز على الثقة والطموح، يعزز نقل فوائد الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصادات والمجتمعات والأفراد في مختلف أنحاء العالم'. فيما أكد سام ألتمان المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة (أوبن إيه آي) أنه من خلال تأسيس أول مشروع ستارجيت في العالم خارج الولايات المتحدة في دولة الإمارات وقال :'نحن نحول رؤية جريئة إلى واقع ملموس ويعدّ هذا أول إنجاز في مبادرة (أوبن إيه آي) للدول التي تركز على التعاون مع الحلفاء والشركاء لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي حول العالم وتضمن هذه الخطوة ظهور بعض من أهم الابتكارات في هذا العصر – مثل الأدوية الأكثر أماناً والتعليم المخصص والطاقة الحديثة – من مزيد من الدول لتعود بالنفع على البشرية. وأوضح لاري إليسون المدير التنفيذي للتكنولوجيا ورئيس شركة (أوراكل) أن مشروع ستارجيت يجمع بين السحابة المُحسّنة للذكاء الاصطناعي التابعة لشركة (أوراكل) وبين البنية التحتية المملوكة للدولة، وتتيح هذه المنصة الفريدة من نوعها في العالم لكل جهة حكومية ومؤسسة تجارية في الإمارات ربط بياناتها بأحدث وأكفأ نماذج الذكاء الاصطناعي عالمياً ويُعد هذا الإطلاق علامة فارقة تُرسّخ معياراً جديداً للسيادة الرقمية ويبرز كيف يمكن للدول تسخير أهم التقنيات في تاريخ البشرية. وقال جينسن هوانغ مؤسس ورئيس شركة (إنفيديا) إن الذكاء الاصطناعي يعد المحرك الرئيس للتحوّل في عصرنا، ومن خلال مشروع ستارجيت الإمارات، نقوم ببناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي التي تدعم رؤية الدولة الجريئة لتمكين شعبها، وتنمية اقتصادها، وبناء مستقبلها. من ناحيته قال ماسايوشي سون رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة (سوفت بنك): 'عندما أطلقنا مشروع ستارجيت في الولايات المتحدة بالتعاون مع شركتي (أوبن إيه آي) و (أوراكل)، كان هدفنا بناء محرك للثورة المعلوماتية القادمة والآن، تصبح الإمارات أول دولة خارج أمريكا تعتمد هذه المنصة السيادية للذكاء الاصطناعي، مما يؤكد الطابع العالمي لهذه الرؤية وتفخر مجموعة (سوفت بنك) بدعم القفزة النوعية التي تقوم بها دولة الإمارات نحو المستقبل، فالاستثمارات الجريئة والشراكات الموثوقة والطموح الوطني، كلها عوامل قادرة على خلق عالم أكثر ترابطاً وسعادة وتمكيناً. وعبر تشاك روبينز رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة (سيسكو) عن فخر شركة سيسكو بانضمامها إلى مشروع ستارجيت الإمارات لتعزيز الابتكار الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي في الإمارات وحول العالم.. وقال إنه من خلال دمج بنيتنا التحتية الشبكية الآمنة والمحسّنة للذكاء الاصطناعي في هذا التوسع العالمي، نبني شبكات ذكية وآمنة وموفرة للطاقة، تترجم الذكاء الاصطناعي إلى أثر ملموس على المستوى العالمي'.


إيجيبت 14
منذ 21 ساعات
- أعمال
- إيجيبت 14
مركز الذكاء الاصطناعي ستارجيت بالإمارات يبدأ العمل 2026
سيتم تشغيل المرحلة الأولى من مركز بيانات ذكاء اصطناعي جديد ضخم في الإمارات العربية المتحدة في عام 2026، ومن المرجح أن يكون مزودًا بـ 100,000 شريحة من شركة نفيديا، يعد مشروع 'بوابة النجوم في الإمارات العربية المتحدة Stargate UAE' جزءًا من صفقة توسط فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي لبناء أكبر مجموعة من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في العالم خارج الولايات المتحدة. وهو نوع من الصفقات التي واجهت قيودًا في السابق بسبب مخاوف واشنطن من إمكانية وصول الصين إلى هذه التكنولوجيا المتقدمة. لم تُحدد الدولتان أي شرائح ذكاء اصطناعي من نفيديا أو غيرها من الشركات يُمكن دمجها في مراكز البيانات الإماراتية، لكن مصادر أفادت بأن الصفقة ستُتيح لدولة الإمارات وصولاً أوسع إلى شرائح ذكاء اصطناعي مُتطورة. وشوهد الرئيس التنفيذي لشركة نفيديا، جنسن هوانج، في لقطات تلفزيونية وهو يُجري محادثة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في قصر بأبوظبي. وسيستضيف الموقع الذي ستبلغ مساحته 26 كم مربع في أبوظبي عند اكتمال بنائه 5 جيجاوات من مراكز البيانات. وقال المحلل لينارت هايم في حسابه على منصة اكس: 'هذه طاقة كافية لدعم 2.5 مليون من رقائق B200 من نفيديا من الفئة العليا'. قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك قال في بيان له إن 'الشركات الأمريكية ستدير مراكز البيانات وستقدم خدمات سحابية تديرها الولايات المتحدة في جميع أنحاء المنطقة.' ستكون المرحلة الأولى من مشروع 'ستارجيت الإمارات' بقدرة 1 جيجاوات، والذي تبنيه شركة G42 الإماراتية المدعومة من الدولة، بالشراكة مع شركات OpenAI و اوراكل و نفيديا و سيسكو الأمريكية بالإضافة إلى مجموعة سوفت بنك اليابانية. قالت الشركات يوم الخميس 22 مايو إن مشروع ستارجيت الإمارات سيستخدم أنظمة 'جراس بلاكويل جي بي 300 – Grace Blackwell GB300' من شركة نفيديا، وهي أكثر خوادم الذكاء الاصطناعي تطوراً التي تنتجها شركة نفيديا حاليًا. وقالت الشركتان إن أول 200 ميجاوات من السعة ستدخل الخدمة في عام 2026. لم تذكر المجموعة عدد الخوادم، ولكن شركة TrendForce المحللة تقدّر أن خوادم GB300 التي تحتوي كل منها على 72 شريحة تستهلك حوالي 140 كيلووات من الطاقة، وهو ما يعادل حوالي 1400 خادم أو 100,000 شريحة نفيديا. وقال لاري إليسون، كبير مسؤولي التكنولوجيا ورئيس مجلس إدارة أوراكل، في بيان له: 'ستتيح هذه المنصة الأولى من نوعها في العالم لكل وكالة حكومية ومؤسسة تجارية في الإمارات العربية المتحدة ربط بياناتها بنماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً في العالم'. ألغت إدارة ترامب في وقت سابق من هذا الشهر القاعدة التي وضعها الرئيس جو بايدن والتي كانت ستقيد تدفق رقائق الذكاء الاصطناعي إلى دول مثل الإمارات العربية المتحدة. لم تذكر وزارة التجارة الأمريكية، التي تشرف على ضوابط التصدير، ما الذي سيحل محل القاعدة الملغاة، لكنها قالت الأسبوع الماضي إنها ستعقد مجموعة عمل بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة لضمان أن المشروع يلبي 'المعايير الأمنية الأمريكية القوية وغيرها من الجهود المبذولة لنشر البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول، سواء في الإمارات العربية المتحدة أو على مستوى العالم.' وتُعد هذه الصفقة التي طال انتظارها، والتي تم الانتهاء منها خلال زيارة ترامب إلى أبوظبي هذا الشهر، مكسباً كبيراً لدولة الإمارات العربية المتحدة، التي تحاول تحقيق التوازن في علاقاتها مع حليفتها القديمة الولايات المتحدة وأكبر شريك تجاري لها الصين. وهو يعكس ثقة إدارة ترامب في إمكانية إدارة الرقائق بشكل آمن، وذلك جزئياً من خلال اشتراط إدارة مراكز البيانات من قبل شركات أمريكية. تنفق الإمارات العربية المتحدة، مليارات الدولارات في مسعى منها لتصبح لاعباً عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي. لكن علاقاتها مع الصين حدت من تحقيق هذا السعي في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وقال البيت الأبيض إن اتفاقية الذكاء الاصطناعي 'تتضمن التزام الإمارات العربية المتحدة بالاستثمار في مراكز بيانات أمريكية لا تقل حجماً وقوة عن تلك الموجودة في الإمارات العربية المتحدة، أو بناء أو تمويلها'. 'تتضمن الاتفاقية أيضًا التزامات تاريخية من جانب الإمارات العربية المتحدة بمزيد من المواءمة بين لوائح الأمن القومي مع الولايات المتحدة، بما في ذلك توفير حماية قوية لمنع تحويل التكنولوجيا الأمريكية المنشأ.'