أحدث الأخبار مع #ستافريديس


كش 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
البرلمان الإيراني يحجب الثقة عن وزير المالية
أقال البرلمان الإيراني، اليوم الأحد، وزير المالية عبد الناصر همتي، بعد بدء إجراءات حجب الثقة عنه بسبب طريقة معالجته أزمة معدل التضخم العالي وتراجع سعر صرف العملة الوطنية، على ما ذكر التلفزيون العام الفارسي. وأوضح المصدر ذاته أن وزير الشؤون الاقتصادية والمالية عبد الناصر همتي خسر تصويت حجب الثقة، مع تأييد 182 برلمانيا المذكرة من أصل 273 حضروا الجلسة المخصصة لإقالته. اقرأ أيضاً تحذيرات من إمكانية تفكك حلف 'الناتو' قال الأميرال المتقاعد في البحرية الأمريكية جيمس ستافريديس القائد السابق للقوات المشتركة لحلف "الناتو" في أوروبا، إن الحلف قد يتفكك بسبب الخلافات الأمريكية الأوروبية. وأضاف ستافريديس في مقابلة مع قناة "سي إن إن" أن بروكسل تشعر بقلق بالغ إزاء نتائج لقاء زعيم نظام كييف فلاديمير زيلينسكي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي جرى في البيت الأبيض يوم الجمعة. وأشار إلى أن الدول الأوروبية ستضطر الآن إلى "الظهور في المقدمة" وزيادة المساعدة لكييف، حيث أوضحت الولايات المتحدة أن مساعدة أوكرانيا ستكون "خطأ جيوسياسيا بأبعاد ملحمية". وردا على سؤال عما إذا كان ترامب قادرا على استبعاد الولايات المتحدة من حلف "الناتو"، قال ستافريديس: "ربما نشهد الأيام الأخيرة لحلف "الناتو"... وظهور منظمة معاهدة أوروبية". وأوضح ستافريديس أن مسألة ما إذا كان ينبغي دعم "الديمقراطية التي تتعرض للهجوم" أو روسيا قد "تؤدي إلى انقسام" في قلب حلف "الناتو" وتشكك في الثقة بالولايات المتحدة كشريك. وأكد أن الولايات المتحدة ستكون أقل أمانا إذا لم تكن جزءا من الحلف. وفي وقت سابق، انتقد ترامب أوروبا بسبب مساهمتها المنخفضة في تعزيز دفاعات الحلف، وطالب جميع الدول الأعضاء بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وفي الوقت نفسه، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغزيت أن الولايات المتحدة لا تخطط حاليا لتقليل وجودها العسكري في أوروبا. المصدر: روسيا اليوم. دولي أستراليا تخطف كأس آسيا للشباب من السعودية توج منتخب أستراليا بلقب بطولة كأس آسيا لكرة القدم للشباب تحت 20 عاما، على حساب نظيره السعودي بفوزه عليه بركلات الترجيح في النهائي الذي جمعهما اليوم السبت، في الصين. ووضع الأسترالي لويس أجوستي "الكنغر" في المقدمة بهدف سجله بعد مرور 24 دقيقة من انطلاق صفارة البداية. وأدرك السعودي طلال أبوبكر حاجي التعادل للأخضر في الوقت الضائع للشوط الأول. وحسم لاعبو منتخب أستراليا نتيجة النهائي لصالحهم بفوزه بركلات الترجيح (5-4) بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل (1-1) والإضافي من دون أهداف. وأحرز منتخب أستراليا لقب بطل آسيا للشباب لأول مرة في تاريخه، مقابل ثلاثة ألقاب للأخضر السعودي في المركز الثالث، بينما يحمل منتخب كوريا الجنوبية الرقم القياسي بعشرة ألقاب، ويليه العراق بخمس القاب. يذكر أن أربعة منتخبات ضمنت الوصول إلى نهائيات بطولة كأس العالم للشباب التي ستقام في تشيلي في وقت لاحق من هذا العام، وهي إضافة إلى السعودية وأستراليا كل من اليابان وكوريا الجنوبية. دولي الإنجليزية لغة أمريكا رسمياً.. قرار غريب من ترامب ماذا يعني؟ في قرار غريب من نوعه، من المتوقع أن يوقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أمر تنفيذي تاريخي يحدد اللغة الإنجليزية كلغة رسمية للولايات المتحدة. ويلغي الأمر التنفيذي تفويضاً يعود إلى عهد الرئيس الأسبق بيل كلينتون والذي كان يتطلب من الوكالات والمستفيدين من التمويل الفيدرالي تقديم مساعدة لغوية واسعة النطاق لغير الناطقين باللغة الإنجليزية. لغة وطنية للمرة الأولى بموجب الأمر الجديد، ستتمتع الوكالات بالمرونة في تحديد كيفية ومتى تقدم الخدمات بلغات أخرى غير الإنجليزية، وفقًا لبيان حقائق شاركه البيت الأبيض مع شبكة "إي بي سي نيوز". فيما يمثل هذا الأمر المرة الأولى التي تمتلك فيها البلاد لغة وطنية. ويدافع البيت الأبيض عن هذا الإجراء، قائلاً إنه في حين يتم التحدث بمئات اللغات في جميع أنحاء الولايات المتحدة، فإن اللغة الإنجليزية هي الأكثر استخداما. كما يؤكد البيت الأبيض أن إنشاء لغة وطنية يوحد البلاد ومواطنيها. ماذا يعني القرار؟ وكتب البيت الأبيض في ورقة الحقائق أن "إنشاء اللغة الإنجليزية كلغة رسمية يعزز الوحدة، ويؤسس للكفاءة في العمليات الحكومية، ويخلق مساراً للمشاركة المدنية". تأتي هذه الخطوة في خضم حملة ترامب للحد من دعم الحكومة للبرامج التي تعزز التنوع والمساواة والإدماج. ففي أول يوم له في منصبه، وقع الرئيس على أمر يوجه الوكالات الفيدرالية بإنهاء جميع المنح أو العقود "المتعلقة بالمساواة" ووقع لاحقا على أمر متابعة يتطلب من المقاولين الفيدراليين التصديق على أنهم لا يروجون للتنوع والمساواة والإدماج. أكثر من 350 لغة جدير بالذكر أن الناس في الولايات المتحدة يتواصلون بأكثر من 350 لغة، وتعد الإسبانية والصينية والتاغالوغية والفيتنامية والعربية من أكثر اللغات انتشارا بخلاف الإنجليزية، وفقا لبيانات مكتب الإحصاء الأميركي. ووجد تقرير مكتب الإحصاء لعام 2019 أن عدد الأشخاص في الولايات المتحدة الذين يتحدثون لغة غير الإنجليزية في المنزل تضاعف ثلاث مرات تقريبا من عام 1980 إلى عام 2019 أي من 23.1 مليون (حوالي واحد من كل 10) إلى 67.8 مليون (حوالي واحد من كل خمسة). كما وجد التقرير أيضا أن عدد المتحدثين باللغة الإنجليزية زاد أيضا، حيث ارتفع من 187.2 مليون في عام 1980 إلى 241 مليون في عام 2019. دولي


الوكيل
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
قائد قوات "الناتو" السابق في أوروبا يحذر من تفكك الحلف
الوكيل الإخباري- قال الأميرال المتقاعد في البحرية الأمريكية جيمس ستافريديس القائد السابق للقوات المشتركة لحلف "الناتو" في أوروبا، إن الحلف قد يتفكك بسبب الخلافات الأمريكية الأوروبية. وأضاف ستافريديس في مقابلة مع قناة "سي إن إن" أن بروكسل تشعر بقلق بالغ إزاء نتائج لقاء زعيم نظام كييف فلاديمير زيلينسكي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي جرى في البيت الأبيض يوم الجمعة الماضي. وأشار إلى أن الدول الأوروبية ستضطر الآن إلى "الظهور في المقدمة" وزيادة المساعدة لكييف، حيث أوضحت الولايات المتحدة أن مساعدة أوكرانيا ستكون "خطأ جيوسياسيا بأبعاد ملحمية". اضافة اعلان وردا على سؤال عما إذا كان ترامب قادرا على استبعاد الولايات المتحدة من حلف "الناتو"، قال ستافريديس: "ربما نشهد الأيام الأخيرة لحلف "الناتو"... وظهور منظمة معاهدة أوروبية". وأوضح ستافريديس أن مسألة ما إذا كان ينبغي دعم "الديمقراطية التي تتعرض للهجوم" أو روسيا قد "تؤدي إلى انقسام" في قلب حلف "الناتو" وتشكك في الثقة بالولايات المتحدة كشريك. وأكد أن الولايات المتحدة ستكون أقل أمانا إذا لم تكن جزءا من الحلف. وفي وقت سابق، انتقد ترامب أوروبا بسبب مساهمتها المنخفضة في تعزيز دفاعات الحلف، وطالب جميع الدول الأعضاء بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وفي الوقت نفسه، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغزيت أن الولايات المتحدة لا تخطط حاليا لتقليل وجودها العسكري في أوروبا. RT


كش 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
تحذيرات من إمكانية تفكك حلف 'الناتو'
قال الأميرال المتقاعد في البحرية الأمريكية جيمس ستافريديس القائد السابق للقوات المشتركة لحلف "الناتو" في أوروبا، إن الحلف قد يتفكك بسبب الخلافات الأمريكية الأوروبية. وأضاف ستافريديس في مقابلة مع قناة "سي إن إن" أن بروكسل تشعر بقلق بالغ إزاء نتائج لقاء زعيم نظام كييف فلاديمير زيلينسكي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي جرى في البيت الأبيض يوم الجمعة. وأشار إلى أن الدول الأوروبية ستضطر الآن إلى "الظهور في المقدمة" وزيادة المساعدة لكييف، حيث أوضحت الولايات المتحدة أن مساعدة أوكرانيا ستكون "خطأ جيوسياسيا بأبعاد ملحمية". وردا على سؤال عما إذا كان ترامب قادرا على استبعاد الولايات المتحدة من حلف "الناتو"، قال ستافريديس: "ربما نشهد الأيام الأخيرة لحلف "الناتو"... وظهور منظمة معاهدة أوروبية". وأوضح ستافريديس أن مسألة ما إذا كان ينبغي دعم "الديمقراطية التي تتعرض للهجوم" أو روسيا قد "تؤدي إلى انقسام" في قلب حلف "الناتو" وتشكك في الثقة بالولايات المتحدة كشريك. وأكد أن الولايات المتحدة ستكون أقل أمانا إذا لم تكن جزءا من الحلف. وفي وقت سابق، انتقد ترامب أوروبا بسبب مساهمتها المنخفضة في تعزيز دفاعات الحلف، وطالب جميع الدول الأعضاء بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وفي الوقت نفسه، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغزيت أن الولايات المتحدة لا تخطط حاليا لتقليل وجودها العسكري في أوروبا.


أخبار اليوم المصرية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
فودكا في موسكو وصداع في أوروبا.. ترامب يهدد عرش الناتو
في تصريحات مثيرة للقلق، حذر الأدميرال جيمس ستافريديس، القائد الأعلى السابق لقوات حلف الناتو في أوروبا (2009-2013)، من أن التحالف العسكري الغربي قد يكون في أيامه الأخيرة، وبحسب ما نقلت صحيفة التليجراف البريطانية، فإن تراجع الدعم الأمريكي للحلف في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب، الذي تولى السلطة في يناير 2025، قد يفتح الباب أمام تشكيل "منظمة معاهدة أوروبية" جديدة. الأيام الأخيرة لحلف الناتو وصرح ستافريديس لشبكة CNN قائلا: "قد نشهد الأيام الأخيرة لحلف الناتو، هذه قضية جوهرية حول من ستدعم؟ هل ستدعم ديمقراطية تتعرض للهجوم، أم ستدعم في موسكو؟" وأضاف: "هذا سيدق إسفينا عميقا في قلب التحالف، وسيتجاوز تأثيره أوكرانيا - ليطرح سؤالاً حول ما إذا كان يمكن الوثوق بالولايات المتحدة كشريك." أزمة ثقة بعد اجتماع متوتر في البيت الأبيض وتأتي هذه التحذيرات في أعقاب اجتماع متوتر بين الرئيس الأمريكي ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض يوم الجمعة الماضي. ووفقا لصحيفة التليجراف، كان زيلينسكي قد وصل إلى واشنطن لتوقيع صفقة المعادن، لكن المحادثات انفجرت بعد أن تحدى الزعيم الأوكراني نائب الرئيس جي دي فانس بشأن محاولات الإدارة الأمريكية الجديدة للانخراط في الدبلوماسية مع روسيا. وعلق الأدميرال ستافريديس على هذا الحدث قائلا إن موسكو ستكون "تفتح أفضل زجاجات الفودكا" احتفالا بعد هذا الصدام، مضيفا: "لقد أوضح دونالد ترامب أنه لا يريد أي دور في مساعدة أوكرانيا في المستقبل، إنه خطأ جيوسياسي ذو أبعاد هائلة". مطالبات ترامب تزعزع أسس التحالف وتزايدت التكهنات في الأسابيع الأخيرة حول ما إذا كان ترامب يخطط لسحب الولايات المتحدة من الناتو ، الذي تعد عضوا مؤسسا فيه. ونقلت التليجراف أن الرئيس الأمريكي دعا مرارا الأعضاء إلى زيادة الإنفاق الدفاعي إلى اثنين بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، محذراً خلال حملته الانتخابية من أنه سيشجع روسيا على "فعل ما تشاء" مع دول الناتو التي لا تفي بالتزامها بالإنفاق. وفي تطور لافت، صعّد ترامب مطالبه في الشهر الماضي، داعيا أعضاء الناتو إلى زيادة إنفاقهم الدفاعي ليصل إلى خمسة بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، مما زاد من الضغط على الحلفاء الأوروبيين. وفي ظل هذه التوترات، تجتمع قمة لندن بمشاركة الأمين العام لحلف الناتو والرئيس الأوكراني وقادة أوروبيين آخرين. ومن المتوقع أن تهيمن على القمة مناقشات حول ضرورة تعزيز التعاون الدفاعي الأوروبي في ظل المخاوف من عدم إمكانية الاعتماد على الدعم الأمريكي. وأشارت صحيفة التليجراف إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن استعداده "لفتح النقاش" حول إمكانية إنشاء رادع نووي أوروبي في المستقبل، استجابة لطلب من فريدريش ميرتس، القائد الألماني المقبل. وفي الوقت نفسه، شدد ميرتس على ضرورة تحرك القارة الأوروبية بسرعة "لتحقيق الاستقلال" عن الولايات المتحدة في المسائل الدفاعية. وحذر الأدميرال ستافريديس من أن الوضع الراهن سيدفع الأوروبيين نحو بناء قدرات عسكرية مستقلة قائلا: "الآن ستُضاء الأضواء في أوروبا، وسيتعين عليهم التحرك، لو كنت أوروبياً، سأقول: أحتاج إلى إنفاق دفاعي أكبر، أحتاج إلى بناء قوات مسلحة أوروبية، أحتاج إلى هيكل قيادة خارج الناتو". تحول جذري في العلاقات عبر الأطلسي ويُذكر أن حلف الناتو تأسس عام 1949 كتحالف عسكري بين دول أمريكا الشمالية وأوروبا، وظل عنصرا محوريا في الأمن الغربي لأكثر من 7 عقود. لكن التطورات الأخيرة تشير إلى أننا قد نشهد تحولا تاريخيا في العلاقات عبر الأطلسي، مع احتمال انتهاء الناتو وظهور هيكل أمني أوروبي جديد. وتعكس هذه المخاوف حجم التحدي الذي يواجه العلاقات الغربية في عهد الرئيس ترامب، وتطرح أسئلة جوهرية حول مستقبل الأمن الأوروبي والنظام الدولي في السنوات القادمة.

سعورس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
هل اقتربت نهاية «الناتو» ؟.. قائد أمريكي سابق يجيب
ونقلت صحيفة «تلغراف» البريطانية في تقرير لها عن الأدميرال الأمريكي، الذي شغل منصب قائد الناتو في أوروبا من 2009 إلى 2013، قوله: إن الدعم الأمريكي المتذبذب للدفاع قد يفتح الباب لظهور منظمة جديدة يُطلق عليها اسم «منظمة المعاهدة الأوروبية -إيتو»، بدلاً من «منظمة معاهدة شمال الأطلسي -ناتو». وبحسب التقرير، الذي كتبه مراسل الصحيفة في الولايات المتحدة كاميرون هندرسون، فإن إصرار الرئيس دونالد ترمب على زيادة القادة الأوروبيين من ميزانياتهم الدفاعية، إلى جانب المشادة مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي، أثارا قلقاً بين أعضاء الحلف. وقال ستافريديس لشبكة سي إن إن: «قد نشهد الأيام الأخيرة لحلف الناتو، هذه قضية مثيرة للخلاف والجدل». واعتبر أن «هذا الخلاف والجدل يدقان إسفيناً عميقاً في قلب الحلف، الذي سينزف إلى ما وراء أوكرانيا ، ويرتبط بما إذا كان يمكن الوثوق بالولايات المتحدة كشريك». وأفاد التقرير بأن قمة لندن التي خطط لها رئيس الوزراء البريطاني السير كير ستارمر لإطلاع نظرائه على مناقشاته مع ترمب، طغى عليها اجتماع الرئيس الأمريكي المتفجر في البيت الأبيض مع زيلينسكي. أخبار ذات صلة صحف عالمية: تعثر المفاوضات ينذر بعودة الحرب إلى غزة ب 4 مليارات دولار.. مساعدات عسكرية أمريكية لإسرائيل وقال ستافريديس إن موسكو ستبتهج كثيرا بعد الاشتباك الذي وصفه بأنه إنذار أحمر لأعضاء حلف شمال الأطلسي الأوروبيين. وأضاف أن ترمب أوضح أنه لا يريد المساهمة في مساعدة أوكرانيا ، وانتقد ذلك ووصفه بأنه خطأ جيوسياسي كبير، مشيراً إلى أن الأضواء مسلطة حالياً على أوروبا لتسير وحدها قُدماً والاضطلاع بمسؤوليتها في القضية الأوكرانية. وحسب القائد السابق للحلف «إذا كنت أوروبياً، فسأكون في هذه المرحلة بحاجة إلى إنفاق دفاعي أكبر، وشركات دفاعية أوروبية وبناء قوات مسلحة أوروبية وهيكل قيادة خارج الناتو». وتزايدت التكهنات في الأسابيع الأخيرة عمّا إذا كان ترمب يعتزم سحب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي، بعد أن دعا مراراً الدول الأعضاء إلى زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي، محذراً خلال الحملة الانتخابية من أنه سيشجع روسيا على فعل ما تريد لدول الناتو التي لا تفي بالتزامها بالإنفاق. وصعد ترمب مطالبه الشهر الماضي، وشجع أعضاء الناتو على زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ما يصل إلى 5%.