logo
#

أحدث الأخبار مع #ستالون

صدام مرتقب بين ترامب ونجوم الصناعة: رسوم جمركية تهدد مستقبل هوليوود
صدام مرتقب بين ترامب ونجوم الصناعة: رسوم جمركية تهدد مستقبل هوليوود

العربي الجديد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

صدام مرتقب بين ترامب ونجوم الصناعة: رسوم جمركية تهدد مستقبل هوليوود

من المقرر أن يعقد كبار المسؤولين التنفيذيين في أبرز استوديوهات هوليوود اجتماعاً عبر الهاتف، يوم الجمعة، مع رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لرابطة الصور المتحركة (Motion Picture Association) تشارلز ريفكين، وذلك لمناقشة الاقتراح المفاجئ الذي طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على الأفلام المصوّرة خارج الولايات المتحدة، بحسب مجلة هوليوود ريبورتر. أصيبت صناعة السينما بالذهول خلال نهاية الأسبوع الماضي، بعدما أعلن ترامب أن الوقت قد حان لـ"جعل هوليوود عظيمة من جديد"، معتبراً أن تصوير الأفلام في دول أخرى يُعد تهديداً للأمن القومي. لكن في صباح اليوم التالي، بدا أن البيت الأبيض قلّل من أهمية تصريح ترامب، إذ أصدر بياناً يوضح أن "أي قرارات نهائية لم تُتخذ بعد" بخصوص مثل هذه الرسوم الجمركية. حتى الآن، لم تُصدر رابطة الصور المتحركة، وهي المنظمة التجارية الرئيسة التي تمثّل استوديوهات السينما وشركاتها الأم، أي رد رسمي على تصريحات ترامب المتعلقة بالرسوم. ومن المتوقع أن يشارك في الاتصال الهاتفي المقرر يوم الجمعة مع ريفكين كل من: آلان بيرغمان الرئيس المشارك لقسم الترفيه في شركة ديزني، ومايك هوبكنز الرئيس التنفيذي لشركة أمازون إم جي إم استوديوز، ودونا لانغلي رئيسة استوديوهات يونيفرسال بيكتشرز والرئيسة التنفيذية لقسم الترفيه والاستوديوهات في "إن بي سي يونيفرسال"، وبراين روبينز الرئيس المشارك لشركة باراماونت غلوبال، وتوم روثمان رئيس مجموعة سوني بيكتشرز السينمائية، وتيد ساراندوس الرئيس التنفيذي المشارك لشركة نتفليكس ، وديفيد زاسلاف الرئيس التنفيذي لشركة وورنر براذرز ديسكفري. وتحذر مصادر متعددة من أن فرض مثل هذه الرسوم الجمركية، اعتماداً على طريقة احتسابها، قد يسبب أضراراً جسيمة لصناعة السينما والتلفزيون، خاصة في ظل اعتماد عدد كبير من المشاريع على التصوير في الخارج للاستفادة من الحوافز الإنتاجية والتسهيلات الضريبية. وقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع كبير في تكاليف الإنتاج قد يصل إلى 25% أو أكثر، في وقت لم تتعافَ فيه الصناعة بعد من تداعيات جائحة فيروس كورونا والإضرابات العمالية الأخيرة. مثل هذه الزيادة قد تُفضي إلى تقليص عدد الأفلام المنتَجة، مما يفرض مزيداً من الضغط الاقتصادي على صالات السينما في الولايات المتحدة وخارجها. سينما ودراما التحديثات الحية رسوم ترامب الجديدة على الأفلام الأجنبية تهزّ عالم السينما يُعد تشارلز ريفكين من أبرز المدافعين عن تعزيز الحوافز الإنتاجية داخل الولايات المتحدة لصالح استوديوهات السينما التي تمثلها الرابطة، ويتفق معه في هذا الموقف عدد من قيادات النقابات العمالية. لكن لا تزال هناك العديد من الأسئلة المعلّقة بشأن آلية فرض رسوم جمركية على خدمة تُقدَّم من شركة أميركية، خصوصاً أن الأفلام اليوم تُنقل رقمياً وليس عبر بكرات أفلام كما في السابق. وتجدر الإشارة إلى أن الأفلام الأميركية حققت حتى عام 2023 فائضاً تجارياً تجاوز 15 مليار دولار. بمعنى آخر، تهيمن الأفلام الهوليوودية على شباك التذاكر في عدد كبير من الأسواق الأجنبية، باستثناء أسواق كبرى مثل الصين واليابان وكوريا الجنوبية. يبدو أن إعلان ترامب جاء نتيجة خطة وضعها الممثل جون فويت الذي تم عُيّن، إلى جانب ميل غيبسون و سيلفستر ستالون ، سفراء لهوليوود في إدارة ترامب بعد إعادة انتخابه رئيساً. وحتى الآن، لم يدلِ غيبسون أو ستالون بأي تصريحات علنية بشأن الرسوم الجمركية، في حين أفاد مصدر لـ"هوليوود ريبورتر" بأن ستالون فوجئ بالاقتراح، خاصة أن لديه هو وغيبسون أفلاماً جديدة من المقرر تصويرها في الخارج.

خلاف سيلفستر ستالون وريتشارد غير... عداوة بدأت بشطيرة دجاج واستمرّت 50 عاماً!
خلاف سيلفستر ستالون وريتشارد غير... عداوة بدأت بشطيرة دجاج واستمرّت 50 عاماً!

النهار

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

خلاف سيلفستر ستالون وريتشارد غير... عداوة بدأت بشطيرة دجاج واستمرّت 50 عاماً!

لا تزال العداوة بين النجمين سيلفستر ستالون وريتشارد غير قائمة منذ لقائهما الفنّي الوحيد في فيلم "The Lords of Flatbush" عام 1974. ورغم أن توتر العلاقة بينهما بدأ خلال تصوير الفيلم، فإنّ السبب الحقيقي وراء القطيعة لم يكن مشهداً تمثيلياً أو خلافاً مهنياً، بل واقعة طريفة ولكنها حادّة تتعلّق بشطيرة دجاج بالخردل! شطيرة غيّرت مسار العلاقة بحسب تصريحات ستالون، فإن الخلاف بدأ أثناء استراحة الطعام خلال التصوير، حين كان كلّ من النجمين يتناول شطائر داخل سيارة. لاحظ ستالون أن شطيرة ريتشارد غير المليئة بالخردل تبدو كأنها على وشك أن تتسبّب بفوضى، فحذّره بلطف وطلب منه توخي الحذر. لكن غير لم يكترث للتحذير، وبالفعل، سقط بعض من الخردل على ستالون، ما أثار غضبه. يروي ستالون تفاصيل اللحظة الحاسمة قائلاً: "وجّهت له ضربة بالكوع على رأسه وأخرجته من السيارة". ومع تصاعد التوتر بينهما، أصبح من المستحيل استمرار العمل معاً، ما دفع المخرج إلى اتخاذ قرار حاسم باستبعاد أحدهما. وفي النهاية، كان ريتشارد غير هو من غادر المشروع، واستُبدل بالممثل بيري كينغ. رغم مرور السنوات، لم تهدأ الأجواء بين النجمين. وفي عام 1999، التقيا مجدّداً في حفلة أقامها المغني الشهير إلتون جون. هذه المرة، لم تكن شطيرة دجاج هي سبب النزاع، بل كان التنافس على لفت انتباه شخصية ملكية بارزة: الأميرة ديانا. وفقاً لما جرى تداوله، فإن الأميرة ديانا، التي كانت حاضرة في الحدث، لفتت أنظار كل من ستالون وغير، ما أدى إلى احتدام الأجواء بينهما، حتى كاد الأمر يتحول إلى اشتباك جسدي. ووفقاً للمصادر، تدخّل شريك إلتون جون لتهدئة الوضع ومنع تصاعد الخلاف. ورغم مرور أكثر من 50 عاماً على الخلاف الأول بينهما، يؤكد ستالون أن التوتر لا يزال قائماً بينه وبين غير، إذ قال في مقابلة سابقة: "حتى يومنا هذا، لا يزال يكرهني".

شطيرة دجاج بالخردل.. سر الخلاف بين "ريتشارد جير" و"سيلفستر ستالون"!
شطيرة دجاج بالخردل.. سر الخلاف بين "ريتشارد جير" و"سيلفستر ستالون"!

الرجل

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

شطيرة دجاج بالخردل.. سر الخلاف بين "ريتشارد جير" و"سيلفستر ستالون"!

تسببت شطيرة دجاج بالخردل في عداوة استمرت لأكثر من خمسين عامًا كاملة بين عملاقي هوليوود "ريتشارد جير" و"سيلفستر ستالون"، ولا تزال الأزمة قائمة حتى يومنا الحالي! يرجع تاريخ الواقعة إلى عام 1974، خلال كواليس تصوير فيلم The Lords of Flatbush، العمل الوحيد الذي جمع النجمين، والذي شهد علاقة توتر شديد بين "جير" و"ستالون"، خالية تمامًا من التفاهم، لدرجة أن أبسط الأمور كانت تفجر أزمة يصعب السيطرة عليها! وخلال تصوير أحد مشاهد الأكشن بين "ستالون" و"جير"، اندفع الأخير نحو بطل رامبو بانفعال شديد، مندمجًا في تفاصيل الشخصية. "ستالون" في تصريحاته لصحيفة "إينت إت كول نيوز" حول هذه الواقعة قال: "لقد تجاوز الحدود، أمسك بي وطلبت منه بهدوء أن يهدأ، على أي حال، كان منخرطًا تمامًا في الشخصية، وكان من المستحيل التعامل معه"، كما انتقد الممثل سلوك "جير" قائلًا: "كان يتبختر في سترته النارية وكأنه الأكثر صلابة"! ورغم التصريحات المتبادلة من الطرفين، التي اتفقت على صعوبة التواصل والتفاهم، إلا أن الأمر في الواقع لا يتعلق بمشهد الأكشن الذي فجر الأزمة، بل حادث صغير وقع أثناء تناول "جير" لشطيرة دجاج بالخردل في سيارة "ستالون"، والتي حذره الأخير من أن يسقط الخردل منها، قبل ثوانٍ من تناثر محتويات الشطيرة على ملابسه ووجهه، لينفجر غضبًا ويضرب "جير" بمرفقه، ويطرده من السيارة، وقد لحِق بهذا الحدث مشهد الأكشن الذي اعتقد الكثيرون أنه المحفز الأساسي للأزمة. انتهت سلسلة الأزمات بين الثنائي باستبدال "جير" بـ"بيري كينج"، أو هذا ما اعتقده الجميع، ولكن على أرض الواقع وبعيدًا عن الشاشات، كان الصراع بين الثنائي مستمرًا بتفاصيل جديدة على مدار عقود طويلة، ووصل لذروته عام 1995 بعد أن التقيا في حفل لعازف البيانو والمغني الشهير "إلتون جون". وكان من بين الحضور "الأميرة ديانا"، والتي لفتت انتباه "جير" و"ستالون"، مما تسبب في صراع عنيف بينهما للفت انتباه الأميرة، وانتهى بتدخل أصدقاء "إلتون" لإنقاذ الموقف المحرج. وعلى مدار السنوات الماضية، عندما يثار الحديث حول "جير"، لا يفوت "ستالون" الفرصة للتعليق قائلاً: "حتى يومنا هذا، يكرهني"!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store