أحدث الأخبار مع #ستاندأبفورإيد


البوابة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
أمريكيا توقف المساعدات الطارئة عن اليمن ودول أخرى
استئنفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد تقديم المساعدات الغذائية الطارئة المُقدمة لعدة دول، لكنها أبقت على منعها لأفغانستان واليمن، وهما من أفقر دول العالم وأكثرها تضررا بالحرب. وجاء هذا القرار بعدما أرسلت الولايات المتحدة الأحد الماضي إشعارات بإنهاء تمويل برامج الطوارئ التابعة لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة في أكثر من 12 دولة. زعزعة الاستقرار حذر مسؤولي الإغاثة من هذه الخطوة لما فيها من تهديد على حياة ملايين اللاجئين وغيرهم من الفئات المستضعفة، مؤكدين بأن هذه المخاطر قد تفاقم من زعزعة الاستقرار في المناطق المُثقلة بالصراعات. وبلغ إجمالي قيمة المساعدات التي تم خفضها أكثر من 1.3 مليار دولار، بحسب أرقام منظمة (ستاند أب فور إيد). ويشمل ذلك: - 562 مليون دولار لأفغانستان. -107 ملايين دولار لليمن. -170 مليون دولار للصومال. -237 مليون دولار لسوريا. -12 مليون دولار لغزة. خطر المجاعة تعد أزمة اليمن واحدة من أعمق الأزمات الإنسانية في العالم بسبب الانهيار الاقتصادي وأسعار الطعام، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة، ودعت المانحين إلى توفير 70 مليون دولار للوصول إلى 3,9 ملايين شخص محتاجين في اليمن. كما أن نقص التمويل المزمع، سيؤدي إلى تعميق الجوع، وتأجيج حالة عدم الاستقرار، وجعل العالم أقل أمانا إلى حد كبير. ما هي الحلول؟! لابد على الدول في العالم وتحديدا الدول العربية التكاتف وتقديم المساعدات لدول الفقيرة والتي تعاني من إنعدام التغذية، وذلك للحد من تفاقم المشكلات وتححديدا الحماية من العنف القائم على النوع الاجتماعي للنساء والفتيات، وحزم الطوارئ المنقذة للحياة للأشخاص النازحين حديثًا بسبب استمرار انعدام الأمن.


Independent عربية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
إنهاء ترمب برامج المساعدات... "حكم بالإعدام" على ملايين الجوعى
قالت مصادر في مجال الإغاثة، إن إدارة الرئيس دونالد ترمب ستنهي معظم، إن لم يكن كل، المساعدات الأميركية المتبقية لأفغانستان واليمن، في خطوة وصفها برنامج الأغذية العالمي بأنها قد تكون بمثابة "حكم بالإعدام" على ملايين الأشخاص. وأنهت وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالفعل عديداً من برامج المساعدات لأكثر من 12 دولة منها الصومال وسوريا مطلع الأسبوع، وفقاً لسارة تشارلز الرئيسة السابقة لمكتب الشؤون الإنسانية في الوكالة وتسعة مصادر من بينها ستة مسؤولين أميركيين حاليين يعملون في المساعدات الإنسانية طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم. وبلغ إجمالي قيمة المساعدات التي تم خفضها أكثر من 1.3 مليار دولار، بحسب أرقام منظمة "ستاند أب فور إيد". ويشمل ذلك 562 مليون دولار لأفغانستان و107 ملايين دولار لليمن و170 مليون دولار للصومال و237 مليون دولار لسوريا و12 مليون دولار لغزة. تحذير أممي حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن إنهاء التمويل الأميركي للمساعدات الغذائية الطارئة "قد يعد حكماً بالإعدام على الملايين الذين يواجهون الجوع الشديد والمجاعة"، وقال إنه على اتصال بإدارة ترمب للحصول على مزيد من المعلومات. وفي منشور على منصة "إكس"، قالت سيندي ماكين المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، إن خفض التمويل "سيؤدي إلى تعميق الجوع، وتأجيج عدم الاستقرار، وجعل العالم أقل أماناً إلى حد كبير". وأحال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "رويترز" إلى البيت الأبيض عند سؤاله عن إنهاء برامج المساعدات. ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب التعليق. وذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن الأمم المتحدة تسعى إلى الحصول على تفاصيل في أن العقود الملغاة. والتخفيضات أحدث خطوة في حملة إدارة ترمب لتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وهي الجهة الأميركية الرئيسة للمساعدات الإنسانية. وألغت إدارته برامج منقذة للحياة بمليارات الدولارات من منذ أن بدأ الرئيس الجمهوري ولايته الثانية في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ثلاثة من المصادر، أمس الإثنين، إن عديداً من البرامج التي ألغيت حصلت على إعفاءات من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لتجنب تخفيضات برامج المساعدات الخارجية التي تنفذها إدارة الكفاءة الحكومية بقيادة الملياردير إيلون ماسك منذ فبراير (شباط) الماضي. والولايات المتحدة أكبر مانح للمساعدات لأفغانستان التي تحكمها "طالبان"، ولليمن الذي تسيطر حركة الحوثي المتحالفة مع إيران على مساحات كبيرة منه. ويعاني كلا البلدين من حرب مدمرة لأعوام. وقال أحد المصادر، "ألغيت جميع منح الوكالة الأميركية للتنمية الدولية المتبقية لأفغانستان". وأوضح المسؤولون أن التمويل الملغى شمل مساعدات لوكالة تابعة للأمم المتحدة معنية بمساعدة النساء والفتيات وبرنامج الأغذية العالمي وست منظمات غير حكومية في الأقل. وقالت خمسة مصادر، إن المساعدات المقدمة من مكتب السكان واللاجئين والهجرة التابع لوزارة الخارجية الأميركية للأفغان انتهت أيضاً. وتتوقع مصادر عدة ومحللون أن يؤدي إنهاء البرامج إلى تفاقم الأزمات الإنسانية في العالم مما يعرض الملايين اليائسين لخطر المجاعة، وقد يتسبب في موجات جديدة من الهجرة غير الشرعية. الأكثر ضعفاً من بين التخفيضات التي اتخذ قرار في شأنها هذا الأسبوع مبلغ 169.8 مليون دولار لبرنامج الأغذية العالمي في الصومال لتغطية المساعدات الغذائية وتغذية الرضع والأطفال الذين يعانون سوء التغذية والدعم الجوي الإنساني. وفي سوريا، جرى قطع 111 مليون دولار من المساعدات الغذائية التي يقدمها برنامج الأغذية العالمي. تقول الأمم المتحدة، إن ما يقارب 23 مليوناً، أكثر من نصفهم من الأطفال، في حاجة إلى المساعدة في أفغانستان. ويقول برنامج الأغذية العالمي، إنه قدم مساعدات غذائية طارئة وأموالاً نقدية لنحو 12 مليون أفغاني عام 2024 مع إعطاء الأولوية لمساعدة النساء والفتيات اللائي يواجهن "جوعاً شديداً". وتؤكد الأمم المتحدة أيضاً أن الولايات المتحدة قدمت حتى الآن 206 ملايين دولار كمساعدات لأفغانستان هذا العام. وفي العام الماضي، كانت أكبر مانح، بمبلغ 736 مليون دولار، للبلد الذي مزقته حرب لعقود انتهت بسيطرة "طالبان" على السلطة مع سحب الولايات المتحدة لآخر جنودها في أغسطس (آب) 2021. وفقاً للبيانات الأممية، يحتاج أكثر من 19 مليوناً من سكان اليمن البالغ عددهم 35 مليون نسمة إلى المساعدة، ويعاني نحو 17 مليوناً منهم من انعدام الأمن الغذائي. وقدمت الولايات المتحدة 15 مليون دولار حتى الآن هذا العام كمساعدات لليمن بعدما وصل المبلغ إلى 768 مليون دولار العام الماضي، وفقاً للأمم المتحدة.


النهار
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
"حكم الاعدام"... إنهاء ترامب لبرامج المساعدات يعرّض الملايين للخطر
قالت مصادر في مجال الإغاثة إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ستنهي معظم، إن لم يكن كل، المساعدات الأميركية المتبقية لأفغانستان واليمن، في خطوة وصفها برنامج الأغذية العالمي بأنها قد تكون بمثابة "حكم بالإعدام" على ملايين الأشخاص. وأنهت وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالفعل العديد من برامج المساعدات لأكثر من 12 دولة منها الصومال وسوريا مطلع الأسبوع، وفقا لسارة تشارلز الرئيسة السابقة لمكتب الشؤون الإنسانية في الوكالة وتسعة مصادر من بينها ستة مسؤولين أميركيين حاليين يعملون في المساعدات الإنسانية طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم. وبلغ إجمالي قيمة المساعدات التي تم خفضها أكثر من 1.3 مليار دولار، بحسب أرقام منظمة (ستاند أب فور إيد). ويشمل ذلك 562 مليون دولار لأفغانستان و107 ملايين دولار لليمن و170 مليون دولار للصومال و237 مليون دولار لسوريا و12 مليون دولار لغزة. وحذّر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن إنهاء التمويل الأميركي للمساعدات الغذائية الطارئة "قد يعد حكما بالإعدام على الملايين الذين يواجهون الجوع الشديد والمجاعة"، وقال إنه على اتصال بإدارة ترامب للحصول على مزيد من المعلومات. وفي منشور على منصة إكس، قالت سيندي ماكين المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي إن خفض التمويل "سيؤدي إلى تعميق الجوع، وتأجيج عدم الاستقرار، وجعل العالم أقل أمانا إلى حد كبير". وأحال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية وكالة "رويترز" إلى البيت الأبيض عند سؤاله عن إنهاء برامج المساعدات. ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب التعليق. وذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن الأمم المتحدة تسعى للحصول على تفاصيل بشأن العقود الملغاة. والتخفيضات أحدث خطوة في حملة إدارة ترامب لتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، الجهة الأميركية الرئيسية للمساعدات الإنسانية. وألغت إدارته برامج منقذة للحياة بمليارات الدولارات من منذ أن بدأ الرئيس الجمهوري ولايته الثانية في 20 كانون الثاني/يناير. وقال ثلاثة من المصادر إن العديد من البرامج التي ألغيت حصلت على إعفاءات من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لتجنّب تخفيضات برامج المساعدات الخارجية التي تنفذها إدارة الكفاءة الحكومية بقيادة الملياردير إيلون ماسك منذ شباط/فبراير. والولايات المتحدة أكبر مانح للمساعدات لأفغانستان التي تحكمها "طالبان"، ولليمن الذي تسيطر حركة "الحوثي" المتحالفة مع إيران على مساحات كبيرة منه. ويعانى كلا البلدين من حرب مدمّرة لسنوات.