أحدث الأخبار مع #ستانستد


سائح
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سائح
دليل المطارات: كيف تتجنب التأخير في لندن؟
تُعد لندن واحدة من أكثر المدن ازدحامًا في العالم من حيث حركة السفر، حيث تضم عدة مطارات دولية مثل هيثرو، غاتويك، ستانستد، لوتون، وساوثند، وكلها تستقبل ملايين المسافرين سنويًا من مختلف القارات. وبينما توفر العاصمة البريطانية شبكة مطارات متطورة ومترابطة، إلا أن احتمالات التأخير – سواء في المغادرة أو الوصول – تبقى قائمة بسبب كثافة الرحلات، والتغيرات الجوية، والإجراءات الأمنية المشددة. لذا فإن فهم كيفية التنقل بكفاءة بين هذه المطارات، والاستعداد المسبق، يمكن أن يساعد المسافرين على تجنب التأخير وتقليل التوتر خلال رحلتهم. أحد أهم العوامل التي تؤثر على احتمالية التأخير هو اختيار المطار نفسه. مطار هيثرو، على سبيل المثال، يُعد الأضخم والأكثر ازدحامًا في المملكة المتحدة، وبالتالي فهو عرضة أكثر للتأخير، خاصة خلال ساعات الذروة بين السادسة صباحًا والتاسعة صباحًا، وفي المساء بين الرابعة والسابعة. بالمقابل، يُعرف مطار ستانستد وكذا غاتويك بانسيابية أكثر في التعامل مع الرحلات منخفضة التكلفة والرحلات الأوروبية القصيرة، ما يعني احتمالًا أقل في التأخير. لذا فإن تحديد المطار الأقرب إلى وجهتك النهائية في لندن، وتفادي فترات الازدحام، يساهمان بشكل كبير في تحسين تجربة السفر. إضافة إلى ذلك، من المهم مراجعة توقيتات الذروة داخل المطار نفسه، حيث يمكن أن تؤدي طوابير تسجيل الوصول والفحص الأمني الطويلة إلى تأخير اللحاق بالرحلة، حتى لو كانت المغادرة في موعدها. لذا يُنصح دائمًا بالوصول إلى المطار قبل الرحلة بثلاث ساعات على الأقل للرحلات الدولية، وساعتين للرحلات الداخلية أو الأوروبية، وتجنب الحضور في اللحظات الأخيرة. الاستفادة من التكنولوجيا والتحديثات المباشرة في لندن، تتوفر العديد من الوسائل التقنية التي يمكن أن تساعد في مراقبة حالة الرحلات وتسهيل التنقل داخل المطار. تطبيقات الهواتف الذكية الرسمية للمطارات مثل Heathrow App أو Gatwick App تقدم معلومات لحظية حول أوقات الإقلاع والهبوط، وأماكن البوابات، وحتى مستوى الازدحام في نقاط الأمن والجمارك. كما يمكن التسجيل لتلقي إشعارات عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية فور حدوث أي تغيير في حالة الرحلة، مما يمنح المسافر فرصة للتصرف بسرعة. كذلك، استخدام البطاقة الإلكترونية للصعود إلى الطائرة (Mobile Boarding Pass) يوفّر وقتًا كبيرًا ويوفر عناء الطباعة أو الانتظار في الطوابير، بينما تتيح خدمات تسجيل الوصول المسبق عبر الإنترنت أو عبر أكشاك الخدمة الذاتية تقليل التزاحم في صالات الانتظار. ولا تنسَ استخدام تطبيقات الملاحة داخل المطار لتحديد أسرع الطرق للوصول إلى البوابة، خاصة في مطارات مثل هيثرو التي تُعد معقدة وضخمة من حيث المساحة وعدد المحطات. النصائح الذهبية لتقليل الضغط وتفادي الأخطاء من أجل تجنب التأخير، لا بد من اعتماد عادات سفر ذكية تبدأ من المنزل. احرص على التأكد من أن جميع مستندات السفر جاهزة، وأن الحقيبة تفي بمتطلبات شركة الطيران لتفادي المفاجآت عند بوابة الصعود. كما يُفضل حجز وسيلة النقل إلى المطار مسبقًا، سواء باستخدام القطار السريع مثل Heathrow Express، أو سيارات الأجرة، مع وضع هامش زمني إضافي تحسبًا للازدحام المروري في شوارع لندن. ولا تنسَ أن تحضير وجبة خفيفة ومياه قد يكون مفيدًا في حال الانتظار الطويل داخل المطار. وفي حال تم الإعلان عن تأخير الرحلة، تأكد من معرفة حقوقك كمسافر، خاصة في أوروبا، حيث يكفل قانون تعويض المسافرين الحق في استرداد جزء من التذكرة أو توفير إقامة مجانية في حال كان التأخير طويلًا. فإن التنقل في مطارات لندن لا يجب أن يكون تجربة مرهقة، بل يمكن أن تكون سلسلة ومنظمة إذا تم التخطيط لها بشكل ذكي ومدروس. اختيار المطار بعناية، الاستفادة من الأدوات التكنولوجية، والانتباه إلى التفاصيل الصغيرة كلها عوامل تساعدك على الوصول إلى وجهتك في الوقت المحدد، بأقل قدر من القلق وأكثر قدر من الراحة.


24 القاهرة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
بعد عدة حوادث.. مراقبو الحركة الجوية يحددون سبب تكرار الأعطال بالمطارات الأمريكية
كشف مراقبو الحركة الجوية بالمطارات الأمريكية، سبب تكرار حوادث المطارات في الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة في الشهرين الماضيين، وتحديدا بعد عطل الأخير الذي ضرب شاشات مطار نيوارك الأمريكي بولاية نيوجيرسي الأمريكية. عطل المطارات الأمريكية ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، كانت الطائرات التي تقترب من أحد المطارات لأمريكية، تحلق في الفضاء بشكل خاطئ لمدة 90 ثانية يوم الجمعة الماضية، وذلك بعد أن فقد مراقبو الحركة الجوية في منشأة التحكم في الرادار في مطار فيلادلفيا، والذين يتحملون مسؤولية توجيه الطائرات في السماء، الاتصال مؤقتًا بالطائرات المتجهة من وإلى مطار نيوارك ليبرتي الدولي خارج مدينة نيويورك. في تسجيل صوتي، لمراقب جوي يخبر طائرة فيديكس أن شاشة الرادار الخاصة بها أصبحت مظلمة، ويتوسل إلى الطيار للضغط على شركة الطيران الخاصة بهم لإصلاح المشكلات التكنولوجية المستمرة، وفي يوم الأحد الماضي تم فرض توقف أرضي لمدة 45 دقيقة في نيوارك، مما أدى إلى مزيد من تأخير الرحلات الجوية، بعد مشكلة في الصوت. سبب تكرار عطل المطارات بالولايات المتحدة وحدد مراقبو الحركة الجوية، سبب تكرار الأعطال بالمطارات الجوية، والتي تعود لأعطال الراديو والرادرات، نتيجة الضغط المتزايد بسبب عدد الرحلات الجوية، بالإضافة إلى أن أمريكا تعاني من نقص مراقبي الحركة الجوية، وذلك الأمر منذ عقود من الزمن ووفقًا للرابطة الوطنية لمراقبي الحركة الجوية، وهي نقابة تمثل ما يقرب من 11000 مراقب جوي معتمد في الولايات المتحدة، فإن 41% من أعضائها يعملون 10 ساعات يوميا، و6 أيام في الأسبوع، وإنهم بحاجة إلى توظيف ما يقدر بنحو 4600 مراقب إضافي، وإن نقص الموظفين في مجال الطيران، ينتج عنه العديد من الأعطال في سير الرحلات الجوية. فشل المطارات الأمريكية عرض مستمر.. عطل يضرب شاشات مطار نيوارك الأمريكي| ما القصة؟ فوضى في مطار ستانستد بسبب عطل تقني.. آلاف المسافرين يفقدون رحلاتهم


البلاد البحرينية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
دليل المطارات: كيف تتجنب التأخير في لندن؟
تُعد لندن واحدة من أكثر المدن ازدحامًا في العالم من حيث حركة السفر، حيث تضم عدة مطارات دولية مثل هيثرو، غاتويك، ستانستد، لوتون، وساوثند، وكلها تستقبل ملايين المسافرين سنويًا من مختلف القارات. وبينما توفر العاصمة البريطانية شبكة مطارات متطورة ومترابطة، إلا أن احتمالات التأخير – سواء في المغادرة أو الوصول – تبقى قائمة بسبب كثافة الرحلات، والتغيرات الجوية، والإجراءات الأمنية المشددة. لذا فإن فهم كيفية التنقل بكفاءة بين هذه المطارات، والاستعداد المسبق، يمكن أن يساعد المسافرين على تجنب التأخير وتقليل التوتر خلال رحلتهم. أحد أهم العوامل التي تؤثر على احتمالية التأخير هو اختيار المطار نفسه. مطار هيثرو، على سبيل المثال، يُعد الأضخم والأكثر ازدحامًا في المملكة المتحدة، وبالتالي فهو عرضة أكثر للتأخير، خاصة خلال ساعات الذروة بين السادسة صباحًا والتاسعة صباحًا، وفي المساء بين الرابعة والسابعة. بالمقابل، يُعرف مطار ستانستد وكذا غاتويك بانسيابية أكثر في التعامل مع الرحلات منخفضة التكلفة والرحلات الأوروبية القصيرة، ما يعني احتمالًا أقل في التأخير. لذا فإن تحديد المطار الأقرب إلى وجهتك النهائية في لندن، وتفادي فترات الازدحام، يساهمان بشكل كبير في تحسين تجربة السفر. إضافة إلى ذلك، من المهم مراجعة توقيتات الذروة داخل المطار نفسه، حيث يمكن أن تؤدي طوابير تسجيل الوصول والفحص الأمني الطويلة إلى تأخير اللحاق بالرحلة، حتى لو كانت المغادرة في موعدها. لذا يُنصح دائمًا بالوصول إلى المطار قبل الرحلة بثلاث ساعات على الأقل للرحلات الدولية، وساعتين للرحلات الداخلية أو الأوروبية، وتجنب الحضور في اللحظات الأخيرة. الاستفادة من التكنولوجيا والتحديثات المباشرة في لندن، تتوفر العديد من الوسائل التقنية التي يمكن أن تساعد في مراقبة حالة الرحلات وتسهيل التنقل داخل المطار. تطبيقات الهواتف الذكية الرسمية للمطارات مثل Heathrow App أو Gatwick App تقدم معلومات لحظية حول أوقات الإقلاع والهبوط، وأماكن البوابات، وحتى مستوى الازدحام في نقاط الأمن والجمارك. كما يمكن التسجيل لتلقي إشعارات عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية فور حدوث أي تغيير في حالة الرحلة، مما يمنح المسافر فرصة للتصرف بسرعة. كذلك، استخدام البطاقة الإلكترونية للصعود إلى الطائرة (Mobile Boarding Pass) يوفّر وقتًا كبيرًا ويوفر عناء الطباعة أو الانتظار في الطوابير، بينما تتيح خدمات تسجيل الوصول المسبق عبر الإنترنت أو عبر أكشاك الخدمة الذاتية تقليل التزاحم في صالات الانتظار. ولا تنسَ استخدام تطبيقات الملاحة داخل المطار لتحديد أسرع الطرق للوصول إلى البوابة، خاصة في مطارات مثل هيثرو التي تُعد معقدة وضخمة من حيث المساحة وعدد المحطات. النصائح الذهبية لتقليل الضغط وتفادي الأخطاء من أجل تجنب التأخير، لا بد من اعتماد عادات سفر ذكية تبدأ من المنزل. احرص على التأكد من أن جميع مستندات السفر جاهزة، وأن الحقيبة تفي بمتطلبات شركة الطيران لتفادي المفاجآت عند بوابة الصعود. كما يُفضل حجز وسيلة النقل إلى المطار مسبقًا، سواء باستخدام القطار السريع مثل Heathrow Express، أو سيارات الأجرة، مع وضع هامش زمني إضافي تحسبًا للازدحام المروري في شوارع لندن. ولا تنسَ أن تحضير وجبة خفيفة ومياه قد يكون مفيدًا في حال الانتظار الطويل داخل المطار. وفي حال تم الإعلان عن تأخير الرحلة، تأكد من معرفة حقوقك كمسافر، خاصة في أوروبا، حيث يكفل قانون تعويض المسافرين الحق في استرداد جزء من التذكرة أو توفير إقامة مجانية في حال كان التأخير طويلًا. فإن التنقل في مطارات لندن لا يجب أن يكون تجربة مرهقة، بل يمكن أن تكون سلسلة ومنظمة إذا تم التخطيط لها بشكل ذكي ومدروس. اختيار المطار بعناية، الاستفادة من الأدوات التكنولوجية، والانتباه إلى التفاصيل الصغيرة كلها عوامل تساعدك على الوصول إلى وجهتك في الوقت المحدد، بأقل قدر من القلق وأكثر قدر من الراحة.


النهار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- النهار
مشكلات تقنية في مطار ستانستد في لندن تكدس مئات الركاب في الطوابير
تعرض مطار ستانستد في لندن لمشكلات تقنية اليوم الأحد مما أدّى إلى تكدّس مئات الركاب في طوابير طويلة، خارج مبنى المطار وفي داخله، وتسبّب في تأخير الرحلات الجوية. وقالت إدارة المطار في بيان إن المشكلات الفنية التي أثرت على عمليات تسجيل الوصول والأمتعة والأمن وجدت طريقها إلى الحلّ لاحقاً، في الوقت الذي استمرّ تأخّر الرحلات الجويّة عن جدولها الزمني. أظهرت صور تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي مسافرين مصطفين في طوابير خارج المطار. وكتبت آن ألكسندر، مراسلة قناة آي.تي.في التلفزيونية، على منصة "إكس"، أنها لم تستطع اللحاق برحلتها الجوية إضافة إلى مسافرين آخرين. يذكر أن مطار ستانستد هو ثالث أكبر مطار في العاصمة البريطانية من حيث عدد الركاب.


سويفت نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سويفت نيوز
أزمة تقنية تؤثر على مطار لندن وتؤخر الرحلات الجوية
لندن – سويفت نيوز: تعرض مطار 'ستانستد' في لندن لمشكلات تقنية اليوم الأحد ما أدى إلى تكدس مئات الركاب في طوابير طويلة خارج مبنى المطار وداخله وتسبب في تأخير الرحلات الجوية. وقالت إدارة المطار، في بيان، إن المشكلات الفنية التي أثرت على عمليات تسجيل الوصول والأمتعة والأمن وجدت طريقها إلى الحل لاحقًا لكن استمر تأخر الرحلات الجوية عن جدولها الزمني. وأظهرت صور تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي مسافرين مصطفين في طوابير خارج المطار، وفق وكالة 'رويترز'. وقالت آن ألكسندر، مراسلة قناة 'آي تي في' التلفزيونية على منصة إكس، إنها لم تستطع اللحاق برحلتها الجوية إضافة إلى مسافرين آخرين. ومطار 'ستانستد' هو ثالث أكبر مطار في العاصمة البريطانية من حيث عدد الركاب. مقالات ذات صلة