#أحدث الأخبار مع #ستايسي،البلاد البحرينية٠٥-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةعلى نتفلكس.. Buy Now: The Shopping Conspiracyفي الفيلم الوثائقي الذي تقدمه نتفلكس بعنوان Buy Now: The Shopping Conspiracy أو "اشتر الآن: مؤامرة التسوق"، يتم تقديم نقد صارخ لثقافة الاستهلاك من خلال عرض بصري مذهل وديناميكي. من إخراج ستايسي، يستعرض الفيلم التكتيكات الم manipulative التي تعتمدها شركات مثل أمازون وآبل وأديداس لتعزيز النزعة الاستهلاكية المتزايدة. يكشف الفيلم كيف تستخدم هذه الشركات استراتيجيات نفسية لإبقاء المستهلكين عالقين في حلقة الشراء المتكرر، وغالبًا ما يكون ذلك على حساب رفاهيتهم الشخصية وتأثيرات سلبية على البيئة. يتناول الفيلم أيضًا كيفية استخدام العلامات التجارية لرواية القصص لبناء روابط عاطفية مع العملاء. يوضح الخبراء كيف تحول الشركات المنتجات إلى رموز للهوية، مما يدفع المستهلكين إلى شراء ما يفوق احتياجاتهم، مع تقديم وعود زائفة بتحقيق نمط حياة معين أو الانتماء إلى مجتمع معين. يعزز هذا الوعد الوهمي الولاء للعلامة التجارية ويضمن تكرار عمليات الشراء، حيث يشعر المستهلكون بالتوافق مع القيم أو الطموحات التي تروج لها هذه الشركات. تعتبر العواقب البيئية والأخلاقية الناتجة عن ثقافة الاستهلاك محورًا أساسيًا في الفيلم. يتساءل الفيلم عن سبب اعتقاد المستهلكين بأنهم بحاجة إلى استبدال المنتجات بشكل مستمر، بينما ينبغي علينا بدلاً من ذلك التركيز على تعزيز الاستدامة وطول عمر المنتجات. مع تقدم التكنولوجيا والابتكار، يجب أن تُصنع الأجهزة التي نحملها في جيوبنا أو الملابس الموجودة في خزائننا لتدوم لفترة أطول، فلماذا نشعر بأننا مضطرون لاستبدال الإلكترونيات والأقمشة في كل تحديث أو موسم جديد؟ ينتقد الفيلم ظاهرة التسوق عبر الإنترنت، موضحًا كيف تؤدي الخوارزميات والإعلانات المستهدفة والتمرير اللامتناهي إلى عمليات شراء متهورة. كما يكشف عن "خدعة الشحن المجاني"، حيث يقوم المستهلكون بشراء سلع غير ضرورية لتلبية شروط التوصيل المجاني، ويبرز الضغط الناتج عن الفعاليات الموسمية مثل الجمعة السوداء، التي تعزز الإلحاح والاستهلاك المفرط. أحد الموضوعات المثيرة للاهتمام هو "الغسيل الأخضر"، حيث تقوم الشركات بتقديم صورة مسؤولة بيئيًا بينما تُلقي عبء الاستدامة على عاتق المستهلكين.
البلاد البحرينية٠٥-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةعلى نتفلكس.. Buy Now: The Shopping Conspiracyفي الفيلم الوثائقي الذي تقدمه نتفلكس بعنوان Buy Now: The Shopping Conspiracy أو "اشتر الآن: مؤامرة التسوق"، يتم تقديم نقد صارخ لثقافة الاستهلاك من خلال عرض بصري مذهل وديناميكي. من إخراج ستايسي، يستعرض الفيلم التكتيكات الم manipulative التي تعتمدها شركات مثل أمازون وآبل وأديداس لتعزيز النزعة الاستهلاكية المتزايدة. يكشف الفيلم كيف تستخدم هذه الشركات استراتيجيات نفسية لإبقاء المستهلكين عالقين في حلقة الشراء المتكرر، وغالبًا ما يكون ذلك على حساب رفاهيتهم الشخصية وتأثيرات سلبية على البيئة. يتناول الفيلم أيضًا كيفية استخدام العلامات التجارية لرواية القصص لبناء روابط عاطفية مع العملاء. يوضح الخبراء كيف تحول الشركات المنتجات إلى رموز للهوية، مما يدفع المستهلكين إلى شراء ما يفوق احتياجاتهم، مع تقديم وعود زائفة بتحقيق نمط حياة معين أو الانتماء إلى مجتمع معين. يعزز هذا الوعد الوهمي الولاء للعلامة التجارية ويضمن تكرار عمليات الشراء، حيث يشعر المستهلكون بالتوافق مع القيم أو الطموحات التي تروج لها هذه الشركات. تعتبر العواقب البيئية والأخلاقية الناتجة عن ثقافة الاستهلاك محورًا أساسيًا في الفيلم. يتساءل الفيلم عن سبب اعتقاد المستهلكين بأنهم بحاجة إلى استبدال المنتجات بشكل مستمر، بينما ينبغي علينا بدلاً من ذلك التركيز على تعزيز الاستدامة وطول عمر المنتجات. مع تقدم التكنولوجيا والابتكار، يجب أن تُصنع الأجهزة التي نحملها في جيوبنا أو الملابس الموجودة في خزائننا لتدوم لفترة أطول، فلماذا نشعر بأننا مضطرون لاستبدال الإلكترونيات والأقمشة في كل تحديث أو موسم جديد؟ ينتقد الفيلم ظاهرة التسوق عبر الإنترنت، موضحًا كيف تؤدي الخوارزميات والإعلانات المستهدفة والتمرير اللامتناهي إلى عمليات شراء متهورة. كما يكشف عن "خدعة الشحن المجاني"، حيث يقوم المستهلكون بشراء سلع غير ضرورية لتلبية شروط التوصيل المجاني، ويبرز الضغط الناتج عن الفعاليات الموسمية مثل الجمعة السوداء، التي تعزز الإلحاح والاستهلاك المفرط. أحد الموضوعات المثيرة للاهتمام هو "الغسيل الأخضر"، حيث تقوم الشركات بتقديم صورة مسؤولة بيئيًا بينما تُلقي عبء الاستدامة على عاتق المستهلكين.