أحدث الأخبار مع #ستوديوالفن،


بوابة الفجر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
مايا دياب تتصدر التريند بسبب إطلالة على شكل أخطبوط
تصدرت الفنانة اللبنانية مايا دياب محركات البحث على جوجل، وأصبحت حديث مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهورها بإطلالة فريدة من نوعها تشبه شكل الأخطبوط، حيث تميز تصميم الفستان بامتدادات بارزة من عند الرقبة، مما جعلها محط أنظار الجمهور والنقاد في آنٍ واحد. إطلالة جريئة تثير الجدل ما إن نشرت مايا دياب صور إطلالتها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، حتى انهالت التعليقات من متابعيها، إذ انقسمت الآراء بين معجب بأسلوبها الجريء والمبتكر في الموضة، وبين منتقدين رأوا أن الإطلالة غريبة وغير تقليدية بشكل مبالغ فيه. ورغم ذلك، لم يمنع هذا الجدل مايا دياب من تحقيق نجاح آخر في مجال الأزياء، إذ اعتاد جمهورها على تصدّرها العناوين بإطلالات غير مألوفة. رحلة فنية مليئة بالنجاحات مايا دياب ليست مجرد فنانة ذات إطلالات استثنائية، بل تمتلك مشوارًا فنيًا حافلًا بدأ من خلال برنامج "ستوديو الفن"، حيث حصلت على الجائزة الذهبية، ومن ثم انضمت إلى فرقة "فور كاتس" التي ساهمت في شهرتها. لاحقًا، قررت مايا الانفصال عن الفرقة والسير في طريقها الفني المستقل، فبرزت كمغنية ومقدمة برامج ناجحة، حيث حصدت جائزة "أفضل مقدمة تلفزيونية" عام 2012 عن برنامجها الشهير "هيك منغني". نجاح في الفن والموضة والأعمال الخيرية عُرفت مايا دياب بأسلوبها الجريء في الموضة، مما جعلها واحدة من أبرز أيقونات الأزياء في الوطن العربي. إلى جانب ذلك، لم تغفل عن القضايا الإنسانية، إذ شاركت في العديد من المبادرات الخيرية، وكان آخرها دعمها لحماية الأطفال من العنف من خلال حضورها لحفل "ليلة من النور" عام 2024. مايا دياب تثبت يومًا بعد يوم أنها ليست مجرد فنانة، بل حالة فنية استثنائية تُجيد الجمع بين الفن، الأناقة، والأعمال الإنسانية، وهو ما يجعلها دائمًا في دائرة الضوء وعلى رأس قوائم البحث.


بوابة الفجر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
مايا دياب تتصدر التريند بسبب إطلالة على شكل أخطبوط
تصدرت الفنانة اللبنانية مايا دياب محركات البحث على جوجل، وأصبحت حديث مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهورها بإطلالة فريدة من نوعها تشبه شكل الأخطبوط، حيث تميز تصميم الفستان بامتدادات بارزة من عند الرقبة، مما جعلها محط أنظار الجمهور والنقاد في آنٍ واحد. إطلالة جريئة تثير الجدل ما إن نشرت مايا دياب صور إطلالتها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، حتى انهالت التعليقات من متابعيها، إذ انقسمت الآراء بين معجب بأسلوبها الجريء والمبتكر في الموضة، وبين منتقدين رأوا أن الإطلالة غريبة وغير تقليدية بشكل مبالغ فيه. ورغم ذلك، لم يمنع هذا الجدل مايا دياب من تحقيق نجاح آخر في مجال الأزياء، إذ اعتاد جمهورها على تصدّرها العناوين بإطلالات غير مألوفة. رحلة فنية مليئة بالنجاحات مايا دياب ليست مجرد فنانة ذات إطلالات استثنائية، بل تمتلك مشوارًا فنيًا حافلًا بدأ من خلال برنامج "ستوديو الفن"، حيث حصلت على الجائزة الذهبية، ومن ثم انضمت إلى فرقة "فور كاتس" التي ساهمت في شهرتها. لاحقًا، قررت مايا الانفصال عن الفرقة والسير في طريقها الفني المستقل، فبرزت كمغنية ومقدمة برامج ناجحة، حيث حصدت جائزة "أفضل مقدمة تلفزيونية" عام 2012 عن برنامجها الشهير "هيك منغني". نجاح في الفن والموضة والأعمال الخيرية عُرفت مايا دياب بأسلوبها الجريء في الموضة، مما جعلها واحدة من أبرز أيقونات الأزياء في الوطن العربي. إلى جانب ذلك، لم تغفل عن القضايا الإنسانية، إذ شاركت في العديد من المبادرات الخيرية، وكان آخرها دعمها لحماية الأطفال من العنف من خلال حضورها لحفل "ليلة من النور" عام 2024. مايا دياب تثبت يومًا بعد يوم أنها ليست مجرد فنانة، بل حالة فنية استثنائية تُجيد الجمع بين الفن، الأناقة، والأعمال الإنسانية، وهو ما يجعلها دائمًا في دائرة الضوء وعلى رأس قوائم البحث.


ليبانون 24
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
دمعت عيناه وكاد أنّ يبكي... بالفيديو إليكم ما حصل مع مُقدم برامج لبنانيّ
كشف الإعلامي نيشان عن تفاصيل صادمة من بداياته المهنية، متحدثاً عن الصعوبات التي واجهها بعد فوزه في برنامج "ستوديو الفن"، حيث رفض للعمل التلفزيوني بسبب مظهره، مما أدخله في حالة من الاكتئاب أثرت عليه وعلى أسرته، خاصة والدته التي جُرحت بكلماته في لحظة ضعف. وخلال مقابلة تلفزيونية في برنامج "آخر الأسبوع" على قناة أبوظبي، استعاد نيشان ذكريات طفولته وجذوره الأرمنية، موضحاً أنه لم يكن يتقن اللغة العربية بشكل جيد في صغره، لكنه أحبها ودرسها بعمق خلال الجامعة، مما عزز حلمه في أن يصبح مذيعاً. غير أن الواقع كان قاسياً، على حد تعبيره، حيث صُدم بعد فوزه بالميدالية الذهبية في "ستوديو الفن"، إذ كان من المفترض أن يحصل على عقد للعمل التلفزيوني، لكنه تفاجأ بأحد القائمين على البرنامج يخبره بصراحة جارحة: "التلفزيون يحتاج إلى وجوه جميلة وأنت لست وسيماً، يمكنك العمل في الإذاعة فقط". ووصف نيشان شعوره في تلك اللحظة، حيث خرج من اللقاء محطماً ومحبطاً، وغير قادر على استيعاب الصدمة، وعاد إلى منزله محمّلًا بالغضب والحزن والاكتئاب، لدرجة أنه تفوّه بكلمات قاسية تجاه والدته، قائلاً لها: "أنا لست وسيماً، لا أصلح للعمل على الشاشة، ربما لأنكم أنتم أيضاً لستم وسيمين، وهذا ما جعلني أعاني!". وأضاف بأسف شديد أن هذه الكلمات جرحت والدته بشدة، ولا يزال حتى اليوم يشعر بالندم، مؤكداً أنه في كل مرة يتحدث معها يعتذر عن هذه الكلمات التي كانت نابعة من ألمه. وتأثر نيشان بشدة خلال حديثه، حيث اغرورقت عيناه بالدموع، لكنه شدد على أنه لم يسمح لهذه التجربة أن تحطمه، بل جعلها دافعاً ليعمل بجدية حتى أصبح اسماً لامعاً في الإعلام التلفزيوني. وقال في ختام حديثه: "أنا لست وسيماً، لكنني مقتنع وراضٍ بما أعطاني الله، وبالرغم من ذلك استطعت أن أثبت نفسي وأحقق النجاح في التلفزيون، بل وأصبح كل شاب وسيم يحلم بالظهور على الشاشة كما فعلت أنا.. وأقول لكل الشباب: اعلموا أن الشكل والمظهر ليس كل شيء". (الامارات 24)


موقع 24
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
"لست وسيماً".. نيشان يكشف سراً ويتأثر على الهواء
كشف الإعلامي اللبناني نيشان عن تفاصيل صادمة من بداياته المهنية، متحدثاً عن الصعوبات التي واجهها بعد فوزه في برنامج "ستوديو الفن"، حيث تعرض للرفض من العمل التلفزيوني بسبب مظهره، مما أدخله في حالة من الاكتئاب أثرت عليه وعلى أسرته، خاصة والدته التي جُرحت بكلماته في لحظة ضعف. وخلال مقابلة تلفزيونية في برنامج "آخر الأسبوع" على قناة أبوظبي، استعاد نيشان ذكريات طفولته وجذوره الأرمنية، موضحاً أنه لم يكن يتقن اللغة العربية بشكل جيد في صغره، لكنه أحبها ودرسها بعمق خلال الجامعة، مما عزز حلمه في أن يصبح مذيعاً. غير أن الواقع كان قاسياً، على حد تعبيره، حيث صُدم بعد فوزه بالميدالية الذهبية في "ستوديو الفن"، إذ كان من المفترض أن يحصل على عقد للعمل التلفزيوني، لكنه تفاجأ بأحد القائمين على البرنامج يخبره بصراحة جارحة: "التلفزيون يحتاج إلى وجوه جميلة وأنت لست وسيماً، يمكنك العمل في الإذاعة فقط". ووصف نيشان شعوره في تلك اللحظة، حيث خرج من اللقاء محطماً ومحبطاً، وغير قادر على استيعاب الصدمة، وعاد إلى منزله محمّلًا بالغضب والحزن والاكتئاب، لدرجة أنه تفوّه بكلمات قاسية تجاه والدته، قائلاً لها: "أنا لست وسيماً، لا أصلح للعمل على الشاشة، ربما لأنكم أنتم أيضاً لستم وسيمين، وهذا ما جعلني أعاني!". وأضاف بأسف شديد أن هذه الكلمات جرحت والدته بشدة، ولا يزال حتى اليوم يشعر بالندم، مؤكداً أنه في كل مرة يتحدث معها يعتذر عن هذه الكلمات التي كانت نابعة من ألمه. وتأثر نيشان بشدة خلال حديثه، حيث اغرورقت عيناه بالدموع، لكنه شدد على أنه لم يسمح لهذه التجربة أن تحطمه، بل جعلها دافعاً ليعمل بجدية حتى أصبح اسماً لامعاً في الإعلام التلفزيوني. وقال في ختام حديثه: "أنا لست وسيماً، لكنني مقتنع وراضٍ بما أعطاني الله، وبالرغم من ذلك استطعت أن أثبت نفسي وأحقق النجاح في التلفزيون، بل وأصبح كل شاب وسيم يحلم بالظهور على الشاشة كما فعلت أنا.. وأقول لكل الشباب: اعلموا أن الشكل والمظهر ليس كل شيء".