logo
#

أحدث الأخبار مع #ستوريات

صانع المحتوى باسم مصطفى يكشف تحديات 2025 للثقافة والهوية العربية للحفاظ على التراث
صانع المحتوى باسم مصطفى يكشف تحديات 2025 للثقافة والهوية العربية للحفاظ على التراث

رؤيا

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رؤيا

صانع المحتوى باسم مصطفى يكشف تحديات 2025 للثقافة والهوية العربية للحفاظ على التراث

قال صانع المحتوى مصطفى باسم ، إن تحدي الثقافة والهوية العربية في عام 2025 يتطلب التركيز على عدة جوانب هامة تؤثر على الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيز التعاون الثقافي بين الدول العربية منها التعليم والبحث الثقافي، حيث يلعب التعليم الثقافي دورًا حاسمًا في تعزيز الوعي الثقافي والتراثي لدى الأفراد، ولذا يجب أن تكون هناك جهود مكثفة لتطوير مناهج التعليم وتضمين المحتوى الثقافي العربي والتراثي في المناهج الدراسية. تابع مصطفى باسم صانع المحتوى ان مشروع ستوريات اقتباسات خلفيات، مشروع ثقافي رقمي يركّز على نشر مواد بصرية وأدبية موجهة للجمهور العربي، لا سيما الفئات الشابة. واكد "باسم" ان المحتوى المقدم يشمل اقتباسات أدبية، خلفيات مصممة بصريًا، وستوريات قصيرة تتناول مواضيع اجتماعية وإنسانية. واضاف مصطفى باسم صانع محتوي انه بدأ المشروع في بيئة رقمية سريعة النمو، واستطاع خلال فترة وجيزة جذب قاعدة جماهيرية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بفضل أسلوبه البسيط والمباشر، ولغته التي تجمع بين الفصحى واللمسة المحلية. هذا التنوع اللغوي سهل وصول المحتوى إلى مختلف شرائح المستخدمين في العالم العربي. إشارة مصطفي باسم صانع محتوي كما ينبغي تعزيز البحث الثقافي والعلمي في المجالات المرتبطة بالثقافة العربية وتوفير التمويل اللازم للدراسات والأبحاث الثقافية، أيضًا الحفاظ على التراث المادي واللامادي، فمن المهم والضروري أن تركز الجهود على حماية وصيانة المواقع والمباني التاريخية والأثرية في الدول العربية. وتابع مصطفي باسم صانع محتوي ينبغي تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على التراث المادي وتوفير التمويل اللازم للمشاريع الحفاظية والترميمية، بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتم الاهتمام أيضًا بالحفاظ على التراث الثقافي اللامادي مثل التقاليد والممارسات الشعبية والفنون التقليدية، أيضًا ضرورة التبادل الثقافي والتعاون الدولي، ويعتبر التبادل الثقافي بين الدول العربية وتعزيز التعاون الدولي في المجال الثقافي أمرًا حيويًا، فيجب تنظيم المهرجانات الثقافية والفنية المشتركة والمعارض والعروض الفنية وورش العمل التي تجمع الفنانين والمبدعين من مختلف الدول العربية، ويمكن أيضًا تعزيز التعاون في مجال النشر والترجمة الثقافية لتعزيز التفاهم والتواصل بين الثقافات العربية. ختم صانع محتوي مصطفى باسم تواجه الثقافة والهوية العربية تحديات كبيرة في عام 2024، حيث يتعين على الدول العربية العمل بجد للحفاظ على التراث الثقافي العربي وتعزيز التعاون الثقافي بينها.

مصطفى باسم: "ستوريات اقتباسات خلفيات" مشروع ثقافي رقمي يركّز على نشر مواد بصرية وأدبية موجهة للجمهور العربي
مصطفى باسم: "ستوريات اقتباسات خلفيات" مشروع ثقافي رقمي يركّز على نشر مواد بصرية وأدبية موجهة للجمهور العربي

الجمهورية

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

مصطفى باسم: "ستوريات اقتباسات خلفيات" مشروع ثقافي رقمي يركّز على نشر مواد بصرية وأدبية موجهة للجمهور العربي

واضاف مصطفى باسم انه بدأ المشروع في بيئة رقمية سريعة النمو، واستطاع خلال فترة وجيزة جذب قاعدة جماهيرية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بفضل أسلوبه البسيط والمباشر، ولغته التي تجمع بين الفصحى واللمسة المحلية. هذا التنوع اللغوي سهل وصول المحتوى إلى مختلف شرائح المستخدمين في العالم العربي. يُعرف مشروع 'ستوريات اقتباسات خلفيات' بتركيزه على الجوانب الجمالية والتعبيرية، حيث أصبح مصدرًا شائعًا للصور والاقتباسات التي يتداولها المستخدمون في تطبيقات الرسائل ومواقع التواصل. يتميز المشروع بالاستمرارية في النشر والتفاعل، مما عزز مكانته كعلامة رقمية مستقلة تهتم بالذوق العام والهوية البصرية العربية. ويقوم مصطفى باسم حاليًا بإدارة مشروع 'ستوريات اقتباسات خلفيات'، مشرفًا بشكل مباشر على تطوير المحتوى واستراتيجيته التحريرية. Previous Next

وفاة نعيمة سميح: بين الحزن الرقمي وغياب الحضور الإنساني.. لماذا تحولت التعازي إلى 'ستوريات'؟
وفاة نعيمة سميح: بين الحزن الرقمي وغياب الحضور الإنساني.. لماذا تحولت التعازي إلى 'ستوريات'؟

المغرب الآن

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المغرب الآن

وفاة نعيمة سميح: بين الحزن الرقمي وغياب الحضور الإنساني.. لماذا تحولت التعازي إلى 'ستوريات'؟

رحلت المطربة المغربية الشهيرة نعيمة سميح عن عمر ناهز 71 عامًا، تاركةً وراءها إرثًا فنياً غنياً بأغاني خالدة مثل 'ياك آجرحي' و'جاري يا جاري'، والتي شكلت جزءاً من ذاكرة أجيال عربية ومغربية. لكن ما أثار الاستغراب والجدل في وفاتها لم يكن فقط حجم الخسارة الفنية، بل الطريقة التي نعاها بها زملاؤها الفنانون والمثقفون، حيث اقتصرت معظم التعازي على 'ستوريات' إنستغرام، دون حضور حقيقي أو مشاركة إنسانية مباشرة. فهل تحولت التعازي إلى مجرد 'منشورات' رقمية؟ وهل يعكس هذا التحول تغيراً في طبيعة العلاقات الإنسانية في زمن السوشيال ميديا؟ رحيل نعيمة سميح: خسارة فنية وإنسانية نعيمة سميح، التي ولدت في الدار البيضاء عام 1954، كانت واحدة من أبرز الأصوات التي شكلت الوجدان المغربي والعربي. بدأت مسيرتها الفنية في السبعينيات من خلال برنامج 'مواهب'، وسرعان ما ارتقت إلى مصاف النجومية بفضل تعاونها مع كبار الملحنين والشعراء مثل عبد القادر الراشدي وعلي الحداني. وصفها النقاد بأنها 'سيدة الأغنية العصرية في المغرب'، وكانت أول مطربة مغربية تغني على مسرح الأولمبيا في باريس، لتسجل اسمها كواحدة من أهم الفنانات العربيات. رحيلها يمثل خسارة فنية كبيرة، لكنه أيضاً يطرح تساؤلات حول كيفية تعامل المجتمع الفني مع فقدان أحد رموزه. ففي الوقت الذي كان من المتوقع أن يشهد جنازتها حضوراً كبيراً من الفنانين والمثقفين، اقتصرت معظم التعازي على منشورات رقمية، مما أثار استغراباً واسعاً. 'ستوريات' التعازي: بين الحزن الرقمي وغياب الحضور الإنساني ما لفت الانتباه في وفاة نعيمة سميح هو الطريقة التي نعاها بها زملاؤها الفنانون. فبدلاً من الحضور الشخصي أو المشاركة الفعلية في مراسم الجنازة، اختار معظمهم نشر تعازيهم عبر 'ستوريات' إنستغرام. هذه الظاهرة تطرح تساؤلات حول طبيعة العلاقات الإنسانية في عصر السوشيال ميديا. هل تحولت التعازي إلى مجرد 'منشورات' رقمية؟ وهل يعكس هذا التحول تراجعاً في قيمة الحضور الإنساني المباشر؟ أم أن الأمر مرتبط بظروف خاصة أو ضغوطات مهنية؟ هذه الأسئلة تبقى دون إجابة واضحة، لكنها تفتح الباب أمام نقاش أعمق حول تأثير التكنولوجيا على طبيعة العلاقات الاجتماعية. الفنانون بين الواجب الإنساني والضغوط الرقمية في عصر أصبحت فيه السوشيال ميديا وسيلة أساسية للتواصل، يبدو أن الفنانون والمشاهير أصبحوا أكثر انشغالاً بصورتهم الرقمية من علاقاتهم الإنسانية الحقيقية. ففي حين أن نشر التعازي عبر 'ستوريات' قد يكون أسرع وأسهل، إلا أنه يفتقر إلى العمق الإنساني الذي تتطلبه لحظات الحزن والفقدان. فهل يعكس هذا التحول تراجعاً في قيمة العلاقات الإنسانية؟ أم أنه مجرد انعكاس لضغوط العصر الرقمي الذي يجبر الجميع على التواجد الدائم على المنصات الرقمية؟ هذه الأسئلة تدفعنا إلى التفكير في كيفية تأثير التكنولوجيا على طبيعة العلاقات الاجتماعية، خاصة في لحظات الحزن والفقدان. نعيمة سميح: إرث فني خالد رغم الجدل الذي أثارته طريقة نعايتها، يبقى إرث نعيمة سميح الفني هو الأهم. فقد تركت وراءها مجموعة من الأغاني التي ستظل خالدة في ذاكرة المستمعين. من 'ياك آجرحي' إلى 'جاري يا جاري'، كانت نعيمة سميح صوتاً مؤثراً في الوجدان المغربي والعربي. رحيلها يذكرنا بأهمية الحفاظ على الإرث الفني للأجيال القادمة، وأيضاً بأهمية الحضور الإنساني في لحظات الفقدان. ففي حين أن 'ستوريات' التعازي قد تكون وسيلة سريعة للتعبير عن الحزن، إلا أنها لا يمكن أن تحل محل الحضور الإنساني المباشر. الخاتمة: بين الحزن الرقمي والواجب الإنساني وفاة نعيمة سميح ليست فقط خسارة فنية، بل هي أيضاً فرصة للتفكير في كيفية تعاملنا مع لحظات الحزن والفقدان في عصر السوشيال ميديا. ففي حين أن المنصات الرقمية قد تكون وسيلة سريعة للتعبير عن التعازي، إلا أنها لا يمكن أن تحل محل الحضور الإنساني المباشر. فهل سنستمر في تحويل التعازي إلى 'ستوريات'؟ أم أن هناك حاجة لإعادة النظر في طبيعة علاقاتنا الإنسانية في عصر التكنولوجيا؟ هذا ما ستكشف عنه الأيام القادمة، لكن الأكيد أن إرث نعيمة سميح الفني سيظل خالداً في ذاكرة الأجيال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store