أحدث الأخبار مع #ستونز


24 القاهرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- 24 القاهرة
مستقبل جون ستونز لاعب مانشستر سيتي مليء بالخيارات بين الأندية الأوروبية والسعودية
يبدو أن الصيف المقبل سيشهد تحولات كبيرة في سوق الانتقالات الأوروبية والعالمية، حيث تتجه الأنظار إلى اللاعب الإنجليزي جون ستونز ، الذي أصبح حديث الساعة في وسائل الإعلام بعد إعلان مانشستر سيتي، فتح الباب أمامه للمغادرة هذا الصيف. وبعد سنوات من النجاح مع الفريق، جاء الوقت الذي يواجه فيه ستونز خيارات جديدة حول مستقبله، ويستعد لاتخاذ قرار مصيري قد يغير مسار مسيرته الرياضية. تحديد موعد نهائي كأس الاتحاد بين مانشستر سيتي وكريستال بالاس.. مرموش ينتظر أول ألقابه بمشاركة مرموش.. مانشستر سيتي يحقق فوزًا مهمًا على وولفرهامبتون في الدوري الإنجليزي الممتاز مستقبل جون ستونز لاعب مانشستر سيتي مليء بالخيارات بين الأندية الأوروبية والسعودية في الآونة الأخيرة، بدأ يظهر اهتمام قوي من الأندية السعودية بجون ستونز، فقد أصبحت الدوري السعودي للمحترفين وجهة مغرية للعديد من النجوم العالميين بفضل الصفقات الضخمة التي شهدها في السنوات الأخيرة. ووفقًا لتقارير إنجليزية، فإن الأندية السعودية تعمل على تعزيز فرقها من خلال التعاقد مع لاعبين كبار، ولا يبدو أن ستونز سيكون استثناءً من هذه الموجة، ويبدو أن جون ستونز قد يكون جزءًا من هذه الثورة الكروية. على الرغم من أن التفاصيل حول الأندية السعودية المهتمة به لم تكشف بعد، إلا أن بعض التقارير تشير إلى أن بعض الأندية الكبرى هناك مستعدة لتقديم عروض ضخمة لجذب اللاعب. وبالإضافة إلى الاهتمام السعودي، هناك العديد من الأندية الأوروبية الكبرى التي تسعى أيضًا للحصول على خدمات جون ستونز، وهم برايتون، ويوفنتوس، ووست هام يونايتد، وإيفرتون.


WinWin
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
مانشستر سيتي يفتح باب الرحيل أمام مدافعه جون ستونز
كشفت تقارير صحفية إسبانية أن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي قد فتح باب الرحيل أمام مدافعه جون ستونز خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وينتهي عقد ستونز مع النادي السماوي في 30 يونيو/ حزيران من عام 2026، ولكن إدارة النادي الإنجليزي لا تمانع رحيل اللاعب عن الفريق في الصيف المقبل. ويعيش المدافع الإنجليزي موسمًا سيئًا رفقة ناديه مانشستر سيتي، حيث لعب 20 مباراة فقط هذا الموسم في كافة المسابقات، ونجح في تسجيل ثلاثة أهداف وتقديم تمريرتين حاسمتين لزملائه. وكان يعد ستونز الذي وصل إلى مانشستر سيتي في عام 2016 بعد تألقه مع إيفرتون، جزءًا قيمًا من النظام الدفاعي للمدرب بيب غوارديولا لسنوات، لكن الإصابات هذا الموسم جعلت الإدارة تفكر برحيله. مانشستر سيتي يستعد للتخلي عن ستونز من المحتمل أن تنتهي مسيرة جون ستونز مع مانشستر سيتي في فترة الانتقالات المقبلة، حيث يستعد المدرب الإسباني بيب غوارديولا للتخلي عن المدافع الإنجليزي، الذي لم يشارك بشكل بارز هذا الموسم بسبب المشاكل البدنية. ووفقًا لشبكة "fichajes " الإسبانية، فإن كلًّا من إيفرتون ووست هام يونايتد أبديا بالفعل رغبتهما في ضم قلب الدفاع البالغ من العمر (30 عامًا)، والذي يبتعد بشكل متزايد عن ملعب "الاتحاد". ويرحب نادي إيفرتون، فريقه السابق، في عودة ستونز وقد يستغل النادي الرابطة العاطفية التي تربطه باللاعب، بينما يسعى وست هام إلى تعزيز دفاعه الذي يعاني من نقص كبير. غوارديولا يتلقى رسالة غريبة من مشجعي مانشستر سيتي اقرأ المزيد ونظرًا لهذا الوضع، ترى إدارة نادي مانشستر سيتي أن الوقت قد حان لبدء حقبة جديدة، حيث عزز وصول هوغو فيانا إلى منصب المدير الرياضي فكرة تجديد عدة مراكز في الملعب، ويعد ستونز من بين اللاعبين الذين يمكنهم إفساح المجال لإضافات جديدة في الصيف المقبل. ورغم وجود اهتمام كبير من خارج القارة بالمدافع الإنجليزي ستونز، إلا أن كل شيء يشير إلى أن جون سيعطي الأولوية الأولى لمواصلة المنافسة في أوروبا. وختمت الشبكة تقريرها موضحة أن رحيل المدافع الإنجليزي جون ستونز عن الفريق السماوي سيعتمد بشكل كبير على المطالب المالية لناديه مانشستر سيتي، ومدى استعداد الأندية المهتمة لقبول راتبه المرتفع.


صدى الالكترونية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
مانشستر سيتي يستعيد نجميه قبل مواجهة إيفرتون
تحدث المدير الفني لمانشستر سيتي، بيب غوارديولا، عن آخر تطورات إصابات لاعبي الفريق، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الجمعة، في إطار التحضيرات لمواجهة إيفرتون ضمن منافسات الجولة المقبلة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وأكد غوارديولا عودة فيل فودين ومانويل أكانجي إلى التدريبات، ما يعزز الخيارات المتاحة قبل المواجهة، في حين يستمر غياب الحارس إيدرسون دون تحديد موعد لعودته. ويغيب أيضًا كل من رودري، إرلينغ هالاند، جون ستونز، وناثان آكي بداعي الإصابة، إذ أوضح المدرب الإسباني أن هالاند لا يتدرب حاليًا ولن يكون جاهزًا في المباريات المقبلة، بينما يتحسن ستونز وآكي تدريجيًا، لكن عودتهما لا تزال بعيدة. وبحسب تقارير صحفية، خضع آكي لجراحة في القدم ستبعده نحو 11 أسبوعًا، بينما يُتوقع غياب ستونز بين 8 إلى 10 أسابيع بسبب إصابة في الفخذ. ورغم هذه الغيابات، يأمل السيتي في استعادة عدد من لاعبيه قبل نهاية الموسم، في ظل منافسته على مركز مؤهل لدوري أبطال أوروبا.


اليوم السابع
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
مانشستر سيتي يحسم مستقبل جون ستونز
كشفت تقارير صحفية إنجليزية، اليوم الجمعة، عن رغبة نادى مانشستر سيتى فى الاستغناء عن خدمات المدافع جون ستونز فى سوق الانتقالات الصيفية المقبلة. وذكرت شبكة "Football Insider" البريطانية، أنه من المرجح بشكل متزايد أن يبيع مانشستر سيتي جون ستونز خلال فترة الانتقالات الصيفية. وأضافت أن الوقت المناسب لجميع الأطراف للمضي قدمًا في نهاية هذا الموسم، موضحة أن اللاعب البالغ من العمر 30 عامًا سيدخل العام الأخير فى عقده بعد عام من هذا الصيف، ما يمنح سيتي خيار الاستفادة منه أو المخاطرة برحيل ستونز مجانًا في صيف عام 2026 إذا لم يتم الاتفاق على صفقة جديدة. وأشارت إلى أن لا يزال ستونز يُنظر إليه باعتباره أحد الأسماء ذات الأولوية في قائمة فريق المدرب الإسباني بيب جوارديولا عندما يكون لائقًا. وشارك المدافع الإنجليزي في 11 مباراة فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، و20 مباراة فقط في جميع المسابقات بالموسم الحالى. من ناحية أخرى، يرغب نادى مانشستر سيتى الإنجليزى فى التعاقد مع لاعب الوسط الفرنسى إدوارد كامافينجا ، نجم ريال مدريد، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وذكر موقع "fichajes" العالمى، أن مانشستر سيتي وجه أنظاره نحو إدواردو كامافينجا كهدف رئيسي لتعزيز خط الوسط فى فترة الانتقالات المقبلة. وأضافت أنه بعد تجديد عقد جوشوا كيميتش مع بايرن ميونخ حتى عام 2029، يبحث الفريق الإنجليزي عن بدائل ذات جودة، ويعتقد أن الفرنسي من ريال مدريد يتناسب تمامًا مع خطط بيب جوارديولا.


النهار
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
سامحنا يا رودري أنت الأفضل في العالم!
تلقّى مانشستر سيتي هزيمة متوقعة في موسم مليء بالانتكاسات والأداء المخيب للفريق الذي لم يعد يعرف كيفية تقديم مباراة فيها عدد مقبول من الأخطاء، بل إن لاعبي فريق بيب كانوا يستعرضون في الخلف أمام ريال مدريد ويظهرون إمكانياتهم في كيفية التعبير عن الفشل الدفاعي التام، الذي لا يرتبط فقط بالخط الخلفي، بل بمجمل خطوط الفريق التي تشعر بأنها كانت تفتقد لأساسيات اللعبة. ورغم أن ريال مدريد استثمر عدداً قليلاً من فرصه، فإن هذا العدد كان كفيلاً بتسجيل 3 أهداف والعودة بفوز مستحق من ملعب الاتحاد. سيتي بدأ اللقاء مع 5 قلوب دفاع في الملعب. حين يدافع الفريق يتواجد 4 منهم في الخلف، وأمامهم ستونز في الوسط، فكرة جيّدة لكنها كانت بحاجة إلى لاعب قادر على إخراج الكرة في جانب ستونز، وهو ما لم يتحقق، لأن الفريق في حالة الهجوم كان يتحوّل للعب بقلبَي دفاع، أكي ودياز، وأمامهم خطّ مكوّن من 3 لاعبين يتواجدون في العمق، الظهيرين غفارديول وأكانجي وبينهم ستونز؛ وبهذا الشكل أراد بيب ضمان تدوير الكرة لوقت أطول، أي تقليل استحواذ ريال عليها لتقليل خطورة الخصم الذي لا يمكن للفريق إيقافه حين يستحوذ. لكن هذا جعل التدرج في الكرة ثقيلاً جداً، وبات مصير الفريق هو انتظار ارتكاب ريال خطأ. ومن هذه الجزئية جرّ الفريق خصمه لخطأ ولّد مساحات عديدة مع تحرك طوليّ ممتاز من غفارديول، الذي سلّم الكرة في الخلف، وعاد ليستلمها في الأمام ويتمكن من صناعة هدف هالاند، مانحاً فريقه فرصة تطبيق الاستحواذ السلبي الإيجابي، لكون الهدف منه ليس خلق الفرص بقدر ما هو حرمان الخصم من الكرة. لكنه كان من المستحيل أن تستمر في مواجهة ريال مدريد بهذه الطريقة، لأن الميرينغي كان سيستثمر بالتأكيد إحدى الكرات، وإن جانبه الحظ في محاولات عديدة؛ فإنّ الحظ وقف في صفّ مبابي عند تسجيل هدف التعادل أمام حارس لم يفكّر حتى للحظة في أن يحاول إيقاف الكرة الخفيفة وهي تدخل مرماه، لتلتقط الكاميرات صورة لفيني ومبابي وبيلينغهام وهم يضحكون على "خفّة" إيديرسون، الذي بقي خفيفاً في ردات فعله وبطء خروجه في الكرات التي تلت الهدف، ليساهم مع زملائه الذين أصرّوا على تلقّي الهزيمة؛ فحتى حين بدا أن الوقت قد شارف على النهاية، ارتكب لاعب الوسط البديل كوفاسيتش خطأ مجانياً تبعه لويس بسوء تقدير كارثيّ ليمنحا فيني وبيلينغهام المساحة لإنهاء المباراة. كل هذه الأشياء تجعلنا نتساءل مرة جديدة هذا الموسم: ماذا كان يفعل رودري للتغطية على هذه المنظومة الفاشلة دفاعياً؟ كيف كان قادراً على سدّ ثغرات الوسط ومعالجة الفريق؟ بالتأكيد، ما تسبب بزيادة المشكلة هو عدم وجود بديل جيد، ولو كانت أندية كثيرة ترى في كوفاسيتش نجماً تتمنى ضمه، لكن الواقع هو أن الحياة من دون رودري كوميدية تماماً مثل كوميدية خروج ستونز الكارثي بالكرة يوم أمس. لذا وإن كان الجميع قد شكك بأحقية رودري فنياً في الفوز بالكرة الذهبية، فإن مباراة مثل الأمس تخبرنا عن الأشياء التي كان الإسباني يحتاج إلى التعامل معها، ولو أن أسباب الإخفاق بالتأكيد لا تقتصر على رودري. إن أراد سيتي العودة للقمة فإنه يحتاج إلى تغييرات واسعة، تبدأ من عدم تكرار بيب لما فعله في الصيف الماضي، حين طلب إلى إيديرسون ودي بروين وبرناردو البقاء، ثم إعادة تقييم وجود بعض اللاعبين، لا سيما تقييم الأسلوب أيضاً؛ فمن غير المنطقي أن يصل الفريق لهذا الحد من الانهيار، ويمنح ريال فرصاً قد لا يراها حتى ضد إشبيلية أو رايو في الدوري!