أحدث الأخبار مع #ستونيبروك


العين الإخبارية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
بفضل عينات نادرة صينية.. القمر يوحد علماء الأرض
في خطوة علمية بارزة، بدأت الصين بمشاركة عينات نادرة من سطح القمر، جلبتها مهمة "تشانغ آه-5" عام 2020، مع علماء من دول مختلفة. وكان من بين أوائل الحاصلين على هذه العينات الدكتور ماهيش أناند، عالم الكواكب في الجامعة المفتوحة بمدينة ميلتون كينز البريطانية، حيث سافر إلى الصين لاستلام 60 ملليغراما فقط من أصل 1,731 غراما جمعتها البعثة الصينية. ويمثل هذا التحرك بداية تعاون علمي يشمل دولا مثل روسيا وإثيوبيا ودولا أوروبية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة، ولكن بشروط. ورغم رغبة العلماء الأميركيين في دراسة هذه المواد القمرية، تمنعهم "تعديلية وولف"، وهو قانون أُقر عام 2011، ويمنع أي تعاون مباشر بين وكالة ناسا ونظيرتها الصينية. وقد اضطر الباحث الأميركي تيموثي غلوتش، من جامعة ستوني بروك في نيويورك، إلى استخدام تمويل خاص من جامعته لإجراء أبحاثه، بدلا من الحصول على دعم من ناسا. وتعد هذه العينة الصينية ذات أهمية علمية كبيرة، إذ أُخذت من منطقة "مونز رومكر"، وهي منطقة بركانية قديمة في سهل "أوشينوس بروسلاروم". وتشير الدراسات الأولية إلى أن هذه الصخور أصغر سنًا بمليارات السنين من عينات برنامج أبولو، ما يدل على أن النشاط البركاني على القمر استمر لفترة أطول بكثير مما كان يُعتقد سابقًا، ربما حتى قبل 120 مليون عام فقط. ويخطط غلوتش وفريقه، بالتعاون مع جامعات أميركية وهونغ كونغ، لاختبار الخصائص الحرارية للعينة الصينية ومقارنتها ببيانات الأقمار الاصطناعية، مما قد يساعد على فهم أعمق لتركيبة مناطق القمر المختلفة. أما في بريطانيا، فيعتزم فريق أناند تسخين العينة إلى نحو 1,400 درجة مئوية لاستخراج الغازات النبيلة مثل الأرجون والكريبتون، بالإضافة إلى الكربون والنيتروجين والأوكسجين، ما يوفر أدلة جديدة حول تطور هذه العناصر في النظام الشمسي. ورغم العوائق السياسية، يثبت هذا التعاون العلمي أن الفضاء ما يزال ميدانا يمكن أن يجمع شعوب الأرض خلف هدف مشترك، وهو فهم أعمق للأجرام السماوية وتاريخها. aXA6IDEwNC4yNTIuMTA1LjkxIA== جزيرة ام اند امز IT


الجمهورية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
رصد توهج 76ألف خلية ..أثناء مشاهدة فأرلفيلم "حرب النجوم..!!
رسم خريطة أكبر شبكة عصبية من الدماغ حتى الآن..!! مخ الثدييات عبارة عن شبكة معقدة من مليارات الخلايا المتصلة عبر تريليونات العقد التي لم يتمكن علماء الأعصاب من فك رموزها. والآن، رسم الباحثون خريطة ً للعديد من الخلايا والوصلات في جزء لا يتجاوز حجمه مليمترًا مكعبًا واحدًا من دماغ فأر. قال جاكوب رايمر، عالم الأعصاب بكلية بايلور للطب ، لموقع livescience: "يبدو الملليمتر صغيرًا، لكن توجد داخله كيلومترات من الأسلاك". رايمر هو المؤلف الرئيسي لإحدى الدراسات العشر الجديدة التي تشرح كيفية عمل هذه الخريطة الدماغ ية. رايمر عضو بفريقMICrONS، الذي يضم أكثر من 150 عالمًاأمريكيًا. في أوراق بحثية بمجلة نيتشر، كشفوا عن الخريطة العصبية ثلاثية الأبعاد "الشبكة العصبية"، ووصفوا فائدة هذه البيانات لاستكشاف آليات عمل الدماغ. ليليان موخيكا-بارودي، عالمة الأعصاب بجامعة ستوني بروك -لم تشارك في العمل -قالت لموقع livescience: "هذا يُسهّل رصد وظائف الخلايا العصبية وفهم كيفية ارتباطها معًا." البشرية تقترب .. منالعيش تحت الماء..!! السبت 03 مايو 2025 5:55:58 م المزيد شفاة ممتلئة فى 3 خطوات السبت 03 مايو 2025 5:53:06 م المزيد رسم خريطة أكبر شبكة عصبية من الدماغ حتى الآن..!! السبت 03 مايو 2025 5:49:30 م المزيد العناية بالشعر المصبوغ السبت 03 مايو 2025 5:27:17 م المزيد أمل عمار:"تحويشة" يعكس الالتزام المستمر بتمكين المرأة اقتصاديًا السبت 03 مايو 2025 5:12:51 م المزيد


الصحراء
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
في أي عمر يبدأ تفكيرك بالتدهور؟
حدَّدت دراسة جديدة السنَّ المحددة التي تُظهر فيها خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار. وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد استندت الدراسة إلى عمليات مسح للدماغ، واختبارات شملت أكثر من 19 ألف فرد، ووجدت أن أولى علامات التنكس والانحدار في التفكير تبدأ في عمر 44 عاماً في المتوسط. كما أظهرت النتائج أن هذا الانحدار يصل إلى أسرع معدل له في سن 67 عاماً. وبحلول الوقت الذي نصل فيه إلى سن 90 عاماً، تستقر سرعة شيخوخة الدماغ. وتمكَّن الفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، المنتمي لجامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، أيضاً من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور: وهو مقاومة الإنسولين للخلايا العصبية. وتشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للإنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، وهذا يعني أن كمية أقل من الغلوكوز يتم امتصاصها كطاقة، الأمر الذي يؤثر بالسلب في إشارات الدماغ. وأكد الفريق في الدراسة، التي نُشرت في مجلة الأكاديمية الوطنية للعلوم، أن هذه النتائج قد تكون مفيدةً في معرفة طرق تعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل خلال المراحل اللاحقة من الحياة. نقلا عن الشرق الأوسط


الإمارات اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
ما هو العمر الذي يبدأ معه الدماغ بالتراجع؟
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار. وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67. وبحلول الوقت الذي نصل فيه إلى سن التسعين، تستقر سرعة شيخوخة الدماغ. وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة. وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: "إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل". وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ. ونقلت مجلة "ساينس أليرت" عن بارودي: "خلال منتصف العمر، تتعرض الخلايا العصبية لضغوط أيضية بسبب نقص الوقود؛ فهي تكافح، لكنها لا تزال قابلة للحياة". وأضافت: "لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية". واختبر الباحثون الفرضية مع مجموعة من 101 فرد، تم إعطاؤهم مكملات الكيتون، والتي يبدو أنها تعزز حساسية الأنسولين في خلايا المخ وتمنع الضرر الأيضي. واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة). ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.


الشرق الأوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
في أي عمر يبدأ تفكيرك بالتدهور؟
حدَّدت دراسة جديدة السنَّ المحددة التي تُظهر فيها خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار. وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد استندت الدراسة إلى عمليات مسح للدماغ، واختبارات شملت أكثر من 19 ألف فرد، ووجدت أن أولى علامات التنكس والانحدار في التفكير تبدأ في عمر 44 عاماً في المتوسط. كما أظهرت النتائج أن هذا الانحدار يصل إلى أسرع معدل له في سن 67 عاماً. وبحلول الوقت الذي نصل فيه إلى سن 90 عاماً، تستقر سرعة شيخوخة الدماغ. وتمكَّن الفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، المنتمي لجامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، أيضاً من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور: وهو مقاومة الإنسولين للخلايا العصبية. وتشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للإنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، وهذا يعني أن كمية أقل من الغلوكوز يتم امتصاصها كطاقة، الأمر الذي يؤثر بالسلب في إشارات الدماغ. وأكد الفريق في الدراسة، التي نُشرت في مجلة الأكاديمية الوطنية للعلوم، أن هذه النتائج قد تكون مفيدةً في معرفة طرق تعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل خلال المراحل اللاحقة من الحياة.