أحدث الأخبار مع #ستيتستريت


٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
توقعات أكبر بحدوث ركود اقتصادي عالمي خلال 2025
قالت غالبية من الاقتصاديين في استطلاع لوكالة 'رويترز' إن احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي خلال العام الحالي مرتفعة، وأوضح عشرات من هؤلاء الاقتصاديين أن الرسوم الجمركية الأميركية لها تداعيات على ثقة الأعمال. وقبل ثلاثة أشهر فقط توقعت المجموعة نفسها من الاقتصاديين، التي تغطي ما يقارب 50 دولة، أن ينمو الاقتصاد العالمي بوتيرة قوية وثابتة، لكن مساعي الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإعادة تشكيل التجارة العالمية من خلال فرض رسوم على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة تسببت في صدمات عبر الأسواق المالية، وأدت إلى خسائر بتريليونات الدولارات بسعر أسواق الأسهم وزعزعت ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية بما في ذلك الدولار. وأجل ترمب فرض الرسوم الجمركية المرتفعة على جميع الشركاء التجاريين تقريباً لشهور قليلة، لكن رسوماً شاملة تبلغ 10 في المئة ظلت سارية، فضلاً عن رسوم تبلغ 145 في المئة على الصين أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. 'من يعلم كيف سيكون الوضع؟' وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي العالمي في 'تي دي سيكيوريتيز'، جيمس روسيتر، 'من الصعب على الشركات حالياً التفكير في يوليو (تموز) وهم لا يعلمون ما ستكون عليه الرسوم الجمركية المضادة ، لا يمكن التخطيط لعام مقبل، من يعلم كيف سيكون الوضع، فما بالك بخمسة أعوام مقبلة؟'. وفي مواجهة الضبابية المتزايدة والرسوم الجمركية المرتفعة على السلع، اضطر كثير من الشركات العالمية إلى سحب توقعات الإيرادات أو خفضها، وفي إجماع غير مألوف قال أكثر من 300 متخصص اقتصادي في استطلاع لـ'رويترز' أجري بين الأول من أبريل (نيسان) الجاري والـ28 منه إن الرسوم الجمركية ليس لها أي تأثير إيجابي في ثقة الشركات، إذ وصفها 92 في المئة بأنها 'سلبية'، بينما وصفها ثمانية في المئة فقط بأنها 'محايدة' معظمهم من الهند واقتصادات ناشئة أخرى. وخفض ثلاثة أرباع الاقتصاديين توقعاتهم للنمو العالمي في 2025، ليصل المتوسط إلى 2.7 في المئة من ثلاثة في المئة في استطلاع أجري في يناير (كانون الثاني) الماضي، وكانت تقديرات صندوق النقد الدولي أعلى قليلاً عند 2.8 في المئة. احتمالات الركود العالمي ورداً على سؤال يتعلق باحتمالات الركود العالمي هذا العام قال 101 متخصص اقتصادي، أو 60 في المئة من إجمال 167 استُطلعت آراؤهم بهذا الشأن، إنها مرتفعة أو مرتفعة جداً. وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في 'ستيت ستريت' تيموثي جراف 'الأجواء صعبة لدرجة لا يمكن معها التفاؤل إزاء النمو'، وأضاف 'قطع العلاقات مع أكبر شريك تجاري… ستكون له آثار سلبية كبيرة وغير سارة في الأسعار، وسيكون لذلك تداعيات سلبية عدة على الدخل الحقيقي، وعلى الطلب في نهاية المطاف'.


المنار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
توقعات أكبر بحدوث ركود اقتصادي عالمي خلال 2025
قالت غالبية من الاقتصاديين في استطلاع لوكالة 'رويترز' إن احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي خلال العام الحالي مرتفعة، وأوضح عشرات من هؤلاء الاقتصاديين أن الرسوم الجمركية الأميركية لها تداعيات على ثقة الأعمال. وقبل ثلاثة أشهر فقط توقعت المجموعة نفسها من الاقتصاديين، التي تغطي ما يقارب 50 دولة، أن ينمو الاقتصاد العالمي بوتيرة قوية وثابتة، لكن مساعي الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإعادة تشكيل التجارة العالمية من خلال فرض رسوم على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة تسببت في صدمات عبر الأسواق المالية، وأدت إلى خسائر بتريليونات الدولارات بسعر أسواق الأسهم وزعزعت ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية بما في ذلك الدولار. وأجل ترمب فرض الرسوم الجمركية المرتفعة على جميع الشركاء التجاريين تقريباً لشهور قليلة، لكن رسوماً شاملة تبلغ 10 في المئة ظلت سارية، فضلاً عن رسوم تبلغ 145 في المئة على الصين أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. 'من يعلم كيف سيكون الوضع؟' وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي العالمي في 'تي دي سيكيوريتيز'، جيمس روسيتر، 'من الصعب على الشركات حالياً التفكير في يوليو (تموز) وهم لا يعلمون ما ستكون عليه الرسوم الجمركية المضادة ، لا يمكن التخطيط لعام مقبل، من يعلم كيف سيكون الوضع، فما بالك بخمسة أعوام مقبلة؟'. وفي مواجهة الضبابية المتزايدة والرسوم الجمركية المرتفعة على السلع، اضطر كثير من الشركات العالمية إلى سحب توقعات الإيرادات أو خفضها، وفي إجماع غير مألوف قال أكثر من 300 متخصص اقتصادي في استطلاع لـ'رويترز' أجري بين الأول من أبريل (نيسان) الجاري والـ28 منه إن الرسوم الجمركية ليس لها أي تأثير إيجابي في ثقة الشركات، إذ وصفها 92 في المئة بأنها 'سلبية'، بينما وصفها ثمانية في المئة فقط بأنها 'محايدة' معظمهم من الهند واقتصادات ناشئة أخرى. وخفض ثلاثة أرباع الاقتصاديين توقعاتهم للنمو العالمي في 2025، ليصل المتوسط إلى 2.7 في المئة من ثلاثة في المئة في استطلاع أجري في يناير (كانون الثاني) الماضي، وكانت تقديرات صندوق النقد الدولي أعلى قليلاً عند 2.8 في المئة. احتمالات الركود العالمي ورداً على سؤال يتعلق باحتمالات الركود العالمي هذا العام قال 101 متخصص اقتصادي، أو 60 في المئة من إجمال 167 استُطلعت آراؤهم بهذا الشأن، إنها مرتفعة أو مرتفعة جداً. وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في 'ستيت ستريت' تيموثي جراف 'الأجواء صعبة لدرجة لا يمكن معها التفاؤل إزاء النمو'، وأضاف 'قطع العلاقات مع أكبر شريك تجاري… ستكون له آثار سلبية كبيرة وغير سارة في الأسعار، وسيكون لذلك تداعيات سلبية عدة على الدخل الحقيقي، وعلى الطلب في نهاية المطاف'. المصدر: الاندبندنت


المنار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
توقعات أكبر بحدوث ركود اقتصادي عالمي خلال 2025
قالت غالبية من الاقتصاديين في استطلاع لوكالة 'رويترز' إن احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي خلال العام الحالي مرتفعة، وأوضح عشرات من هؤلاء الاقتصاديين أن الرسوم الجمركية الأميركية لها تداعيات على ثقة الأعمال. وقبل ثلاثة أشهر فقط توقعت المجموعة نفسها من الاقتصاديين، التي تغطي ما يقارب 50 دولة، أن ينمو الاقتصاد العالمي بوتيرة قوية وثابتة، لكن مساعي الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإعادة تشكيل التجارة العالمية من خلال فرض رسوم على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة تسببت في صدمات عبر الأسواق المالية، وأدت إلى خسائر بتريليونات الدولارات بسعر أسواق الأسهم وزعزعت ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية بما في ذلك الدولار. وأجل ترمب فرض الرسوم الجمركية المرتفعة على جميع الشركاء التجاريين تقريباً لشهور قليلة، لكن رسوماً شاملة تبلغ 10 في المئة ظلت سارية، فضلاً عن رسوم تبلغ 145 في المئة على الصين أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. 'من يعلم كيف سيكون الوضع؟' وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي العالمي في 'تي دي سيكيوريتيز'، جيمس روسيتر، 'من الصعب على الشركات حالياً التفكير في يوليو (تموز) وهم لا يعلمون ما ستكون عليه الرسوم الجمركية المضادة، لا يمكن التخطيط لعام مقبل، من يعلم كيف سيكون الوضع، فما بالك بخمسة أعوام مقبلة؟'. وفي مواجهة الضبابية المتزايدة والرسوم الجمركية المرتفعة على السلع، اضطر كثير من الشركات العالمية إلى سحب توقعات الإيرادات أو خفضها، وفي إجماع غير مألوف قال أكثر من 300 متخصص اقتصادي في استطلاع لـ'رويترز' أجري بين الأول من أبريل (نيسان) الجاري والـ28 منه إن الرسوم الجمركية ليس لها أي تأثير إيجابي في ثقة الشركات، إذ وصفها 92 في المئة بأنها 'سلبية'، بينما وصفها ثمانية في المئة فقط بأنها 'محايدة' معظمهم من الهند واقتصادات ناشئة أخرى. وخفض ثلاثة أرباع الاقتصاديين توقعاتهم للنمو العالمي في 2025، ليصل المتوسط إلى 2.7 في المئة من ثلاثة في المئة في استطلاع أجري في يناير (كانون الثاني) الماضي، وكانت تقديرات صندوق النقد الدولي أعلى قليلاً عند 2.8 في المئة. احتمالات الركود العالمي ورداً على سؤال يتعلق باحتمالات الركود العالمي هذا العام قال 101 متخصص اقتصادي، أو 60 في المئة من إجمال 167 استُطلعت آراؤهم بهذا الشأن، إنها مرتفعة أو مرتفعة جداً. وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في 'ستيت ستريت' تيموثي جراف 'الأجواء صعبة لدرجة لا يمكن معها التفاؤل إزاء النمو'، وأضاف 'قطع العلاقات مع أكبر شريك تجاري… ستكون له آثار سلبية كبيرة وغير سارة في الأسعار، وسيكون لذلك تداعيات سلبية عدة على الدخل الحقيقي، وعلى الطلب في نهاية المطاف'.


صوت بيروت
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
الين يتراجع بعد قرار بنك اليابان بتثبيت الفائدة بسبب الرسوم
استفاد الدولار من تراجع الين اليوم الخميس، بعد أن خفض بنك اليابان توقعاته للنمو بسبب الضبابية المحيطة بالرسوم الجمركية الأمريكية، وأبقى على أسعار الفائدة دون تغيير، بينما تترقب الأسواق مؤشرات على تهدئة الحرب التجارية وبيانات الوظائف الأمريكية. وانخفض الين نحو 0.8 بالمئة إلى 144.23 للدولار ليبلغ أقل مستوى له منذ منتصف أبريل نيسان. وقرار تثبيت أسعار الفائدة كان بالإجماع ومتوقعا، لكن المتعاملين اعتبروا أن خفض التوقعات يقلل من احتمالية رفع الفائدة في المستقبل. وقال بارت واكاباياشي مدير أحد فروع شركة ستيت ستريت للخدمات المالية في طوكيو 'الأمر بالنسبة لي يبدو أنه مسار تثبيت'. وأضاف 'حالة الضبابية بشأن السياسات الأمريكية تدفع الجميع إلى التوقف مؤقتا'. وتوقع بنك اليابان نموا حقيقيا في الناتج المحلي الإجمالي 0.5 بالمئة للعام المالي 2026/2025 بانخفاض من 1.1 بالمئة. وحتى الآن كان الدولار أكبر ضحايا الحرب التجارية إذ أثرت إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتقلبة على توقعات النمو وزعزعت الثقة. وسجل الدولار أكبر انخفاض شهري له منذ عامين ونصف العام في أبريل نيسان. لكنه تعافى بعد أن علق ترامب معظم هذه الرسوم وألمح إلى إمكانية التوصل لاتفاقات مع دول منها الصين التي منيت بأعلى رسوم جمركية وصلت إلى 145 بالمئة. وواصل الدولار مكاسبه اليوم الخميس مما دفع اليورو إلى الانخفاض بنحو 0.4 بالمئة ليصل إلى أدنى مستوى له في أسبوعين عند 1.1288 دولار، وتراجع الجنيه الإسترليني بالنسبة ذاتها إلى 1.3280 دولار. وقال ريتشارد فرانولوفيتش رئيس استراتيجية العملة في ويستباك بسيدني 'هناك تطورات، فنحن نمضي على مسار خفض التصعيد وهناك بعض التداولات التي تتأثر بذلك'. وذكر ترامب أمس الأربعاء أن لديه اتفاقيات تجارية 'محتملة' مع الهند وكوريا الجنوبية واليابان وإن هناك فرصة جيدة للغاية لإبرام صفقة مع الصين. وقال الممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير أمس أيضا إنه لا توجد محادثات رسمية مع الصين. فيما ذكر حساب يويوان تانتيان التابع لتلفزيون الصين المركزي اليوم الخميس على منصو ويبو للتواصل الاجتماعي أن إدارة ترامب تواصلت مع الصين. وأظهرت بيانات أمريكية أمس أن ارتفاع الواردات قبل دخول الرسوم الجمركية حيز التنفيذ دفع نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى المنطقة السالبة في الربع الأول. ومن المقرر صدور بيانات طلبات إعانة البطالة في وقت لاحق من اليوم الخميس ونشر بيانات الوظائف لشهر أبريل نيسان غدا الجمعة، مع توقعات بتراجع التوظيف إلى 130 ألفا. وحوم الدولار الأسترالي عند 0.6391 دولار أمريكي بعد أن قللت بيانات التضخم التي جاءت أعلى قليلا من المتوقع من تكهنات تميل إلى التيسير النقدي. واستقر الدولار النيوزيلندي عند 0.5928 دولار أمريكي.


Independent عربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
توقعات أكبر بحدوث ركود اقتصادي عالمي خلال 2025
قالت غالبية من الاقتصاديين في استطلاع لوكالة "رويترز" إن احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي خلال العام الحالي مرتفعة، وأوضح عشرات من هؤلاء الاقتصاديين أن الرسوم الجمركية الأميركية لها تداعيات على ثقة الأعمال. وقبل ثلاثة أشهر فقط توقعت المجموعة نفسها من الاقتصاديين، التي تغطي ما يقارب 50 دولة، أن ينمو الاقتصاد العالمي بوتيرة قوية وثابتة، لكن مساعي الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإعادة تشكيل التجارة العالمية من خلال فرض رسوم على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة تسببت في صدمات عبر الأسواق المالية، وأدت إلى خسائر بتريليونات الدولارات بسعر أسواق الأسهم وزعزعت ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية بما في ذلك الدولار. وأجل ترمب فرض الرسوم الجمركية المرتفعة على جميع الشركاء التجاريين تقريباً لشهور قليلة، لكن رسوماً شاملة تبلغ 10 في المئة ظلت سارية، فضلاً عن رسوم تبلغ 145 في المئة على الصين أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. "من يعلم كيف سيكون الوضع؟" وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي العالمي في "تي دي سيكيوريتيز"، جيمس روسيتر، "من الصعب على الشركات حالياً التفكير في يوليو (تموز) وهم لا يعلمون ما ستكون عليه الرسوم الجمركية المضادة، لا يمكن التخطيط لعام مقبل، من يعلم كيف سيكون الوضع، فما بالك بخمسة أعوام مقبلة؟". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي مواجهة الضبابية المتزايدة والرسوم الجمركية المرتفعة على السلع، اضطر كثير من الشركات العالمية إلى سحب توقعات الإيرادات أو خفضها، وفي إجماع غير مألوف قال أكثر من 300 متخصص اقتصادي في استطلاع لـ"رويترز" أجري بين الأول من أبريل (نيسان) الجاري والـ28 منه إن الرسوم الجمركية ليس لها أي تأثير إيجابي في ثقة الشركات، إذ وصفها 92 في المئة بأنها "سلبية"، بينما وصفها ثمانية في المئة فقط بأنها "محايدة" معظمهم من الهند واقتصادات ناشئة أخرى. وخفض ثلاثة أرباع الاقتصاديين توقعاتهم للنمو العالمي في 2025، ليصل المتوسط إلى 2.7 في المئة من ثلاثة في المئة في استطلاع أجري في يناير (كانون الثاني) الماضي، وكانت تقديرات صندوق النقد الدولي أعلى قليلاً عند 2.8 في المئة. احتمالات الركود العالمي ورداً على سؤال يتعلق باحتمالات الركود العالمي هذا العام قال 101 متخصص اقتصادي، أو 60 في المئة من إجمال 167 استُطلعت آراؤهم بهذا الشأن، إنها مرتفعة أو مرتفعة جداً. وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في "ستيت ستريت" تيموثي جراف "الأجواء صعبة لدرجة لا يمكن معها التفاؤل إزاء النمو"، وأضاف "قطع العلاقات مع أكبر شريك تجاري... ستكون له آثار سلبية كبيرة وغير سارة في الأسعار، وسيكون لذلك تداعيات سلبية عدة على الدخل الحقيقي، وعلى الطلب في نهاية المطاف".