logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفانيتشوي،

سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يرحّبان بانضمام خمسة قادة شباب جُدد إلى مبادرة ‘Generation17'
سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يرحّبان بانضمام خمسة قادة شباب جُدد إلى مبادرة ‘Generation17'

سياحة

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سياحة

سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يرحّبان بانضمام خمسة قادة شباب جُدد إلى مبادرة ‘Generation17'

أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم عن انضمام خمسة قادة شباب جُدد إلى مبادرة 'Generation17'، وهي مبادرة مشتركة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تهدف إلى دعم الشباب من صنّاع التغيير الذين يقودون جهوداً مبتكرة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، المعروفة أيضاً باسم 'الأهداف العالمية'. ومنذ إطلاق مبادرة 'Generation17' في عام 2020، دعمت سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي قادة شباب من مختلف المناطق حول العالم، بما في ذلك آسيا، وأفريقيا، وأوروبا، وأمريكا اللاتينية، والشرق الأوسط، وأمريكا الشمالية، حيث يعمل هؤلاء القادة على معالجة قضايا محورية تغطّي جميع أهداف التنمية المستدامة الـ17. وقد وفّرت هذه الشراكة للقادة الشباب أحدث تقنيات سامسونج 'Galaxy'، إلى جانب فرص التواصل والتوجيه المهني، ما ساعدهم على إيصال قصصهم على نطاق أوسع وتعزيز أثر مبادراتهم. وتُركّز المجموعة الأحدث من القادة الشباب على تطوير حلول في مجالات حماية البيئة البحرية، والاستدامة البيئية، والمساواة بين الجنسين، والتعليم الجيّد، ما يعكس التزام سامسونج المستمر ببناء مستقبل أكثر عدلاً وإنصافاً للجميع. وقالت ستيفاني تشوي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيسة قسم التسويق في وحدة أعمال التجربة المحمولة في سامسونج للإلكترونيات: 'بينما نسرّع وتيرة الجهود الرامية إلى تحقيق الأهداف العالمية، نشعر بالفخر بانضمام مجموعة جديدة من القادة الشباب إلى مبادرة 'Generation17'. إن شغفهم وإبداعهم والتزامهم بمواجهة التحديات العالمية يجسّد روح الابتكار التي تقود التغيير الحقيقي. كما نتطلّع لرؤية كيف سيستفيد القادة الخمسة من التكنولوجيا في خدمة الخير، وتحفيز العمل الجماعي، وإشراك المجتمعات، وتحقيق أثر مستدام نحو عالم أكثر إنصافاً واستدامة.' خمسة صنّاع تغيير عالميين تم اختيار القادة الشباب الجدد في مبادرة 'Generation17' من بين مئات المتقدمين، حيث يقدّم كل منهم خبرات جديدة تضيف قيمة للمبادرة وتُوسّع نطاق تأثيرها. وبصفتهم أعضاء في مجتمع 'Generation17'، سيستخدم هؤلاء القادة التكنولوجيا والمنصات العالمية للدفاع عن القضايا التي يؤمنون بها وتسليط الضوء عليها. بريغيتا غوناوان (إندونيسيا) – ناشطة في مجال المناخ والمحيطات، تواصلت من خلال مبادرتيها '30×30 Indonesia' و'Diverseas' مع أكثر من 15,000 شخص في أكثر من 100 موقع، عبر أنشطة توعوية وفرص لحماية البيئة البحرية. وقالت بريغيتا: 'في سن السابعة عشرة، أدركت أننا لا نمثل سوى نقطة صغيرة في عالم شاسع لم يُستكشف بعد، وأنه إذا واصلنا الاكتفاء بالمشاهدة، فقد نشهد انهيار هذا النظام البيئي الهش خلال حياتنا. ومن هنا بدأت رحلتي في بناء مستقبل يزدهر فيه الإنسان والكوكب معاً.' خوسيه فرانسيسكو أوتشوا (الإكوادور) – عالم أحياء ومؤسِّس مشارك لمنصة Academia del Océano، وهي منصة تعليمية رقمية تُروّج لحماية المحيطات، واستخدام الموارد الرقمية، ومفاهيم الاستدامة في المجتمعات الناطقة بالإسبانية، حيث ساعدت آلاف الأشخاص على اكتساب المعارف والأدوات اللازمة لحماية النظم البيئية البحرية. وقال خوسيه: 'المحيط هو مصدر الحياة، ومع ذلك لا يدرك الكثيرون مدى ارتباطنا العميق به. وعلينا أن نُقبل على الابتكار والتعليم والعمل الجماعي لحماية كوكبنا الأزرق قبل فوات الأوان.' رينا تا كوش ألفارينغا (البرازيل) – مؤسِّسة ومديرة تنفيذية لمنظمة EmpoderaClima، وهي منظمة شبابية تُدافع عن العدالة المناخية من خلال تسليط الضوء على التأثير غير المتكافئ لتغيّر المناخ على النساء، وتعزيز مشاركة الفتيات في العمل المناخي. وقالت رينا تا: 'الكوارث المناخية تُفاقم من مشكلة عدم المساواة بين الجنسين، ولكن من خلال الأهداف العالمية، يمكننا رفع مستوى الوعي بأهمية دور النساء القائدات في صُنع القرارات المتعلقة بالمناخ، وضمان شمول الجميع في جهود مواجهة التغير المناخي.' رهف أبو ميالة (الأردن) – ناشطة في مجال المناخ، ومدافعة عن التكنولوجيا المستدامة، ومؤسِّسة منصة IBTKRGO، التي تطوّر مجموعات تعليمية صديقة للبيئة باستخدام مواد قابلة لإعادة التدوير، بما في ذلك النفايات الإلكترونية، لتمكين الشباب من اكتساب المهارات الرقمية. وقالت رهف: 'التكنولوجيا الخضراء هي مفتاح لمستقبل مستدام، والمبتكرون الشباب يملكون القدرة على قيادة هذا التحوّل. ومن خلال IBTKRGO، أعمل على سد الفجوة بين التكنولوجيا والاستدامة، وتقديم حلول تخدم الإنسان والكوكب معاً'. سوميا دابريوال (الهند) – المؤسِّسة المشاركة لمشروع Project Baala، وهو مشروع اجتماعي يُعنى بتوفير حلول مبتكرة لقضايا النظافة الصحية أثناء الدورة الشهرية والصحة الإنجابية، من خلال توزيع منتجات صحية قابلة لإعادة الاستخدام بطريقة مستدامة، وتنفيذ مبادرات تعليمية تهدف إلى كسر الوصمة المرتبطة بصحة المرأة، إلى جانب توفير فرص عمل للنساء. وقالت سوميا: 'إن الوصول إلى الحقوق الصحية والجنسية والإنجابية هو حق إنساني أساسي. ومن خلال العمل الجماعي والابتكار، يمكننا كسر الحواجز، وتحدي الوصمة، وبناء عالم يتمتّع فيه الجميع بالحرية والقدرة على الوصول إلى الموارد التي تمكنهم من اتخاذ قرارات مدروسة وواعية بشأن أجسادهم ومستقبلهم.' تمكين الشباب من إيصال أصواتهم من أجل التغيير العالمي منذ إطلاق مبادرة 'Generation17' في عام 2020، تتعاون سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي على تمكين القادة الشباب، من خلال مساعدتهم على إيصال قصصهم وتسريع جهودهم لإحداث تغيير ملموس داخل مجتمعاتهم في جميع العالم. كما توفّر المبادرة فرصاً لهؤلاء القادة لعرض تأثيرهم على مستوى عالمي. وخلال الأشهر المقبلة، سيشارك القادة الشباب في عدد من الفعاليات العالمية الكبرى، حيث سيتفاعلون مع صنّاع السياسات والمبتكرين وصانعي التغيير من مختلف أنحاء العالم. ومن خلال هذه المنصات، سيساهمون في الحوار الدولي حول التنمية المستدامة، ويدفعون باتجاه تحقيق تقدم فعلي نحو تحقيق الأهداف العالمية، مع ضمان أن يكون لأصوات الشباب دور محوري في رسم ملامح مستقبل أكثر استدامة وإنصافاً. وفي هذا العام، اعتلت تمارا غوندو، إحدى المشاركات السابقات في مبادرة 'Generation17'، المنصة خلال منتدى 'Galaxy Tech' الذي تنظمه سامسونج، حيث سلطت الضوء على التزام الشركة بالاستدامة، وأهمية التعاون مع شركاء يتشاركون نفس الرؤية لمواجهة التحديات العالمية. كما تحدّثت عن تأثير المبادرة في توسيع نطاق عمل منظمتها منذ انضمامها في عام 2022. وقال أكيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: 'يمثّل الشباب حجر الأساس لمستقبل التنمية العالمية، ومع اقتراب موعد تحقيق الأهداف العالمية، لم يعد هناك وقت للتأجيل، فالتحرّك الآن أصبح ضرورة. ومن خلال شراكتنا الممتدة مع سامسونج، نحرص على تمكين الشباب من ابتكار حلول فعّالة للتحديات المناخية وقضايا حقوق الإنسان، مع إلهام جيل جديد من القادة ليساهم في بناء مستقبل أكثر عدلًا واستدامة'. وتُجسّد مبادرة 'Generation17' الالتزام المشترك بين سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتسخير التكنولوجيا لتحقيق تأثير إيجابي. وقد بدأت هذه الشراكة في عام 2019 مع إطلاق تطبيق 'Samsung Global Goals'، وهو منصة محمولة تهدف إلى توعية المستخدمين بأهداف التنمية المستدامة، وتمكينهم من المساهمة فيها من خلال الاستخدام اليومي لأجهزة 'Galaxy' الخاصة بهم. وبحسب تقرير سامسونج حول الأهداف العالمية، فقد تم حتى سبتمبر 2024 تثبيت التطبيق على ما يقرب من 300 مليون جهاز 'Samsung Galaxy' حول العالم، بما يشمل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والساعات الذكية، وأسهم في جمع أكثر من 20 مليون دولار أمريكي لدعم المبادرات البيئية والاجتماعية العالمية التي يقودها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

شراكة بين سامسونج وSeatrees لتعزيز جهود الاستدامة في المحيطات
شراكة بين سامسونج وSeatrees لتعزيز جهود الاستدامة في المحيطات

عالم المال

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • عالم المال

شراكة بين سامسونج وSeatrees لتعزيز جهود الاستدامة في المحيطات

أعلنت شركة سامسونج إلكترونيكس عن مبادرة رائدة تعزز التزامها بحماية محيطات العالم، من خلال شراكة مع منظمة 'Seatrees' غير الربحية، استكمالاً لجهودها السابقة التي تضمنت تحويل شباك الصيد المهملة إلى مواد معاد تدويرها تُستخدم في تصنيع أجهزة'Galaxy' ، حيث تهدف المبادرة إلى استعادة النظم البيئية البحرية المتضررة. وكجزء من هذا المشروع، ستوفر سامسونج تقنيات الأجهزة المحمولة لدعم المجتمعات المحلية والخبراء العاملين في إحياء الشعاب المرجانية، وتسليط الضوء على التحديات التي تواجه هذا النظام الحيوي. ومنذ إطلاق سلسلة 'Galaxy S22' في عام 2022 بدأت سامسونج بإعادة تدوير'الشباك الشبحية' لاستخدامها في منتجاتها، وهو ما ساهم في تقليل النفايات البلاستيكية وتأثيرها الضار على البيئة البحرية، لتصبح سامسونج نموذجًا في استدامة تصنيع الأجهزة المحمولة. تعليقًا على ذلك، قالت ستيفاني تشوي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيسة قسم التسويق في قطاع تجارب الأجهزة المحمولة لدى سامسونج إلكترونيكس: 'بدأنا مسيرتنا لحماية محيطات العالم عندما قمنا بتحويل شباك الصيد المهملة إلى مكونات رئيسية في سلسلة 'Galaxy S22'، حيث تم حتى الآن دمج أكثر من 150 طناً من شباك الصيد المهملة في مكونات أجهزة .'Galaxy' وفي هذا العام، نواصل تعزيز التزامنا تجاه المحيطات من خلال تطوير تقنيات مبتكرة تسهم في حماية النظم البيئية البحرية المتضررة حول العالم واستعادتها'. وتأتي الشراكة الجديدة مع منظمة 'Seatrees' لاستكشاف حلول مبتكرة جديدة تساهم في استعادة الشعاب المرجانية المتضررة بفعل التغير المناخي والتلوث. فيما تساهم تقنية كاميرا 'Galaxy' في دعم النشطاء والباحثين العاملين في المجتمعات الساحلية، ما يتيح لهم تحسين مراقبة نجاح الجهود المبذولة لإعادة تأهيل الشعاب. وتتعاون سامسونج مع 'Seatrees' لإعادة تعريف دور تقنية 'Galaxy' في تعزيز الاستدامة البحرية. وتوفر الشركة الدعم للمنظمات غير الربحية وأفراد المجتمعات المحلية في فيجي وإندونيسيا والولايات المتحدة، مستخدمةً تقنيات 'Galaxy' للمساعدة في إحياء النظم البيئية الساحلية. ومن خلال تسخير تقنيات الهواتف الذكية، تسعى هذه المنظمات إلى تحسين كفاءة عمليات تأهيل الشعاب المرجانية المتضررة بفعل التغير المناخي والصيد الجائر وتلوث المحيطات، مثل شباك الصيد المهملة. أسلوب مبتكر لمراقبة واستعادة الشعاب المرجانية وتهدف هذه المبادرة إلى تسريع مشاريع الحفاظ على الشعاب المرجانية عالمياً من خلال توفير تقنيات مراقبة متطورة تعتمد على الأجهزة الذكية كمنصة تقنية متاحة وسهلة الاستخدام. وعلى الرغم من أنها تغطي أقل من 1% من قاع المحيط، إلا أن الشعاب المرجانية تدعم نحو 25% من الحياة البحرية، ما يجعلها واحدة من أكثر النظم البيئية تنوعاً على وجه الأرض. كما يعتمد ملايين البشر حول العالم على الشعاب المرجانية للحصول على الغذاء والدخل وحماية السواحل. ومع تسارع وتيرة تدهورها، قد تختفي هذه الشعاب بحلول عام 2050. وتستمر جهود الباحثين في إيجاد طرق جديدة لتحسين عملية إحياء الشعاب المرجانية. ويستخدم العلماء من معهد سكريبس لعلوم المحيطات التابع لجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، بالتعاون مع المجتمعات المحلية، تقنية التصوير الفوتوغرافي (Photogrammetry) لجمع مجموعة متنوعة من البيانات – بما في ذلك صور الشعاب المرجانية – لتحليل صحتها ونموها. ومن خلال ذلك، يمكنهم تطوير نماذج ثلاثية الأبعاد للشعاب، مما يساعد الباحثين على تحديد التدخلات المناسبة للتخفيف من آثار التغير المناخي على الشعاب المرجانية. فيما تعد البيانات الدقيقة ضرورية للباحثين للحصول على فهم أكثر شمولاً لتأثير جهود تأهيل الشعاب المرجانية عليها، مما يساعد في حماية عدد أكبر من الشعاب المرجانية حول العالم. ومع ذلك، فإن التقاط صور واضحة ودقيقة للشعاب المرجانية ليس بالمهمة السهلة. حيث يمكن أن تعاني الصور من تشوش الحركة أثناء سباحة الغواصين فوق الشعاب لالتقاط آلاف الصور، مما يؤدي إلى بيانات أقل دقة. وبالمثل، يمتص الماء الألوان الدافئة مثل الأحمر والبرتقالي، والمعروفة أيضاً بالأطوال الموجية الطويلة، ما يقلل دقة الصور الملتقطة ويؤدي إلى صور أغمق وأكثر زرقة مما تبدو عليه بالعين المجردة. ومع إدراك أهمية وجود كاميرا تحت الماء دقيقة لتحسين جهود إحياء الشعاب المرجانية على مستوى العالم، تعاونت سامسونج لمواجهة هذه التحديات من خلال تطوير تقنية 'Galaxy' كأداة مخصصة لتأهيل الشعاب المرجانية. وقامت سامسونج بتطوير وضع تصوير مخصص يحمل اسم 'Ocean Mode' ، تم تصميمه حصرياً لهذه الشراكة. ويعمل وضع 'Ocean Mode' على تحسين أداء كاميرا 'Galaxy' الأصلية لضمان التقاط صور عالية الجودة للشعاب المرجانية تحت الماء بكفاءة. ويقلل هذا الوضع من تشوش الحركة، كما يضبط توازن اللون الأبيض لتحسين جودة الصور الملتقطة تحت الماء، ما يضمن إرسال صور دقيقة للباحثين. وبدوره، يسهم ذلك في تحسين جهود إحياء الشعاب المرجانية من خلال تحليل أكثر دقة لنجاح عمليات الاستعادة. في هذا السياق، قال الدكتور ستيوارت ساندين، عالم البيئة البحرية في معهد سكريبس لعلوم المحيطات ومدير مركز التنوع البيولوجي البحري والحفاظ عليه: 'يجب أن يعتمد تصميم وتنفيذ مشاريع تأهيل الشعاب المرجانية على معلومات موثوقة حول ما يحقق النتائج المرجوة وما لا يحققها'. وأضاف: توفر تقنيات الأجهزة المحمولة فرصة مبتكرة لتوسيع نطاق الوصول إلى هذه المعلومات'. من جانبه، أوضح الدكتور إيليا أرونوف سبنسر، المتخصص في التكنولوجيا الموجهة لخدمة الإنسان ومدير مركز تصميم الصحة بجامعة كاليفورنيا سان دييغو: 'من خلال الاعتماد على تقنيات مبتكرة وسهلة الاستخدام، يمكن لهذه الشراكة أن تسهم في تجاوز العقبات وتبسيط عمليات البحث واستعادة الشعاب، ما يتيح إدارة فعّالة مبنية على أسس علمية على نطاق أوسع'. وقال مايكل ستيوارت، الشريك المؤسس ومدير منظمة Seatrees : 'تجسد هذه الشراكة جهداً جماعياً يهدف إلى إحياء الأمل من خلال إحياء النظم البيئية للمحيطات. وبالتعاون مع سامسونج وجامعة كاليفورنيا سان دييغو، يمكننا تمكين المجتمعات المحلية من استخدام أدوات مبتكرة لتأهيل الشعاب بكفاءة وعلى نطاق واسع'. وعلى مدار عام 2024، دعمت سامسونج مشاريع تأهيل الشعاب المرجانية في مناطق شهدت تدهوراً في شعابها المرجانية، بما في ذلك بالي في إندونيسيا، وجزيرة فيتي ليفو في فيجي، وفلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تمت زراعة أكثر من 11,000 قطعة من الشعاب المرجانية في مواقع هذه المشاريع. وإيماناً منها بدور التكنولوجيا في تحقيق الخير، تتضافر جهود سامسونج وشركائها حول هدف مشترك لإحياء النظم البيئية البحرية والحفاظ على محيطات العالم للأجيال القادمة. وبالاستفادة من نطاق سامسونج الواسع ونهجها في التعاون المفتوح، ستواصل المنظمات توسيع هذه المبادرة لتشمل المزيد من المناطق في الأشهر المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store