أحدث الأخبار مع #ستيفنويليامز


ليبانون 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
هذه العادة اليومية قد تكون أخطر من التدخين على حياتك... فتجنبها!
حذّر ستيفن ويليامز ، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة ، من أن قلة الحركة تشكّل تهديداً صحياً يعادل خطورة التدخين، مشدداً على أن الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يُعتبر ممارسة كافية للنشاط البدني. وفي حديثه لصحيفة "نيويورك بوست"، أضاف ويليامز أن الحفاظ على صحة الجسم يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم ومنتج. ولفت إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم ، وتعزيز صحة القلب والعظام، إضافةً إلى تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. لكن الواقع يُظهر أن كثيرين لا يحققون هذا المستوى المطلوب من النشاط. وتشير بيانات المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن أقل من ثلث البالغين يلتزمون بمعدل النشاط الأسبوعي الموصى به، والمقدّر بـ150 دقيقة من التمارين المتوسطة. والأسوأ من ذلك، أن ربع البالغين يجلسون لأكثر من ثماني ساعات يومياً، ما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري، والاكتئاب، وحتى بعض أنواع السرطان. وأوضح ويليامز أن "نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد"، لافتاً إلى أن الوقوف فترات طويلة ليس الحل الأمثل. ونصح ويليامز بضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة على الأقل يومياً، موضحاً أن قياس كثافة التمرين يمكن أن يتم من خلال مراقبة معدل ضربات القلب للتأكد من بقائه بين 50-70% من الحد الأقصى الموصى به، والذي يُحسب بطرح العمر من الرقم 220. وشدد على أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنب آثار الجلوس الطويل ، داعياً إلى تبني عادات نشطة تضمن الحفاظ على الصحة العامة.


اليوم السابع
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
احذر.. هذه العادة الشائعة لا تقل خطورة عن التدخين
في حين أن الآثار الضارة للتدخين معروفة، فإن الجلوس طوال اليوم بأسلوب حياة خامل لا يقل خطورة، بل قد يكون أسوأ، والوقوف بجانب المكتب ليس حلاً للمشكلة. ووفقًا لطبيب القلب الدكتور ستيفن ويليامز من مركز لانجون الطبي بجامعة نيويورك، فإن قلة الحركة قد تُهدد الحياة. وقال ويليامز لصحيفة نيويورك بوست: "عندما يأتي الناس إلى المكتب ويقولون إنهم يعيشون حياة نشطة لأنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم، قد لا تتحرك بوتيرة تُناسب تعريف "النشاط البدني". وأوضح الدكتور ويليامز إن الطريقة الوحيدة لتنشيط جسمك هي الحركة، وفقًا للخبراء، تُقدم التمارين الرياضية العديد من الفوائد، بما في ذلك التحكم في الوزن، وخفض ضغط الدم، وتحسين مستوى الكوليسترول ، وتقوية العظام والعضلات، وتقليل الالتهابات.كما أنها تُساعد دماغك على العمل بشكل صحيح، وتُساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. وتُشير بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن أقل من ثلث البالغين يمارسون 150 دقيقة من النشاط المعتدل الموصى به أسبوعيًا، بينما يجلس واحد من كل أربعة أشخاص لأكثر من ثماني ساعات يوميًا. ماذا يحدث لجسمك إذا جلست لفترات طويلة؟ بالنسبة لأولئك الذين يعملون في المكاتب ويجلسون لساعات أطول، يُمكن أن يكون لذلك آثار قصيرة وطويلة المدى على صحتك وجسمك، مما يجعل هذا النشاط الذي يبدو حميدًا مُميتًا. إلى جانب ضعف الساقين، وزيادة الوزن، وآلام الظهر، والقلق، والاكتئاب، قد تعاني من تصلب الكتفين بسبب الجلوس لفترات طويلة.كما تشير الدراسات الحديثة إلى أن الجلوس لفترات طويلة قد يزيد من خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، بما في ذلك سرطان الرئة، وسرطان الرحم، وسرطان القولون. ومع ذلك، فإن أسباب ذلك غير واضحة تمامًا. كيف تتغلب على مخاطر الجلوس؟ وللتغلب على مخاطر الجلوس طوال اليوم ، من المهم تحريك جسمك. ووفقًا للدكتور ويليامز، من الضروري ممارسة النشاط اليومي، وبشكل منتظم. مع أنك لست بحاجة لقضاء ساعات في صالة الألعاب الرياضية أو الركض لمسافات طويلة لتحسين صحتك، تأكد من رفع معدل ضربات قلبك لمدة 10-15 دقيقة في كل مرة، لمدة 30 دقيقة يوميًا. إليك بعض الطرق التي يمكنك من خلالها زيادة الحركة يوميًا: اصعد الدرج بدلًا من المصعد مع أن صعود الدرج قد يكون مملًا، إلا أنه يزيد من معدل ضربات القلب، ويساعد على التوازن، ويحسن قوة الأطراف السفلية. واصل اجتماعاتك أثناء المشي إذا كنت تعمل من المنزل أو انتقلت إلى مكالمات المؤتمرات الافتراضية، فحدد موعدًا للمشي خلال مكالمة واحدة يوميًا. كما يمكنك وضع سماعات الرأس، ووضع هاتفك في جيبك، وعقد اجتماعاتك أثناء المشي، فهي طريقة رائعة لتنويع روتينك اليومي. حتى لو كنت في المكتب، اصطحب اجتماعاتك الفردية معك. مارس تمارين الاندفاع يمكنك ممارسة تمارين الاندفاع في أي وقت وفي أي مكان، حاول القيام من 10 إلى 20 تمرين اندفاع مرتين يوميًا. اركن سيارتك بعيدًا مع ضرورة الحفاظ على سلامتك ووعيك بمحيطك، تأكد من ركن سيارتك بعيدًا عن مدخل أي مكان تذهب إليه، بعد مراعاة سلامتك. استغل وقتك أمام التلفزيون أثناء مشاهدة التلفزيون، استغل هذا الوقت بشكل مفيد. يمكنك المشي على جهاز المشي ، أو استخدام دراجة ثابتة، أو التمدد على الأرض، أو استخدام الأوزان لتقوية الجزء العلوي والكامل من الجسم.


أريفينو.نت
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر
'الخمول يضر بالصحة تماماً مثل التدخين'.. مفاجأة من العيار الثقيل فجرها طبيب أمراض القلب في مركز 'نيويورك لانغون'، ستيفن ويليامز. في التفاصيل، أوضح ويليامز لصحيفة 'نيويورك بوست' أنه 'عندما يأتي الناس إلى المكتب ويقولون إنهم يعيشون حياة نشطة لأنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم، فأنا لست معجباً بذلك. قد لا تتحرك بالسرعة التي تناسب تعريف النشاط البدني'. الحركة هي المفتاح بدلاً من ذلك، أكد أن الحركة هي المفتاح. فالنشاط البدني يوفر مجموعة من الفوائد، بما في ذلك التحكم في الوزن، وخفض ضغط الدم، وتحسين الكوليسترول، وتقوية العظام والعضلات، وتقليل الالتهابات. كما أنه يعزز وظائف المخ، ويمكن أن يساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. ولفترات طويلة ارتبط الجلوس بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب وحتى بعض أنواع السرطان. وفي الواقع، وجدت دراسة أجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود صلة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. كما مضى ويليامز قائلاً: 'يُنظر إلى نمط الحياة المستقرة الآن على أنه نمط يشبه التدخين… إنه أمر سيئ للغاية'. الوقوف ليس الحل السحري غير أن الخبراء يقولون إن الوقوف بدلاً من الجلوس وراء المكتب، الذي يتم تسويقه بصفته حلاً للحياة المستقرة، ليس الحل السحري – حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. إقرأ ايضاً من جهته، أفاد بن غرينفيلد، وهو خبير في مجال اللياقة البدنية، بأن 'العواقب الصحية السلبية المترتبة على الجلوس دون حركة لأكثر من 60 – 90 دقيقة تنطبق على أي وضع… بما في ذلك الوقوف'. لذا بدلاً من التركيز فقط على الوقوف، شدد ويليامز على أنه من الضروري تحريك الجسم. رفع معدل ضربات القلب كما لفت إلى أنه ليس من الضروري أن يقضي الشخص ساعات في صالة الألعاب الرياضية أو يركض مسافات طويلة لتحسين صحته. وبيّن أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10 إلى 15 دقيقة في المرة الواحدة، لمدة 30 دقيقة في المجموع كل يوم، سيكون مفيداً. كذلك ختم مؤكداً أن القاعدة الذهبية التي وضعها هي: 'تذكَّر أن الجلوس (السلوك المستقر) هو التدخين الجديد… إنه أمر سيئ للغاية'. يشار إلى أن الخبراء يوصون بالوقوف من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة أو نحو ذلك للحفاظ على الصحة الجيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.


تليكسبريس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر
'الخمول يضر بالصحة تماماً مثل التدخين'.. مفاجأة من العيار الثقيل فجرها طبيب أمراض القلب في مركز 'نيويورك لانغون'، ستيفن ويليامز. في التفاصيل، أوضح ويليامز لصحيفة 'نيويورك بوست' أنه 'عندما يأتي الناس إلى المكتب ويقولون إنهم يعيشون حياة نشطة لأنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم، فأنا لست معجباً بذلك. قد لا تتحرك بالسرعة التي تناسب تعريف النشاط البدني'. الحركة هي المفتاح بدلاً من ذلك، أكد أن الحركة هي المفتاح. فالنشاط البدني يوفر مجموعة من الفوائد، بما في ذلك التحكم في الوزن، وخفض ضغط الدم، وتحسين الكوليسترول، وتقوية العظام والعضلات، وتقليل الالتهابات. كما أنه يعزز وظائف المخ، ويمكن أن يساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. ولفترات طويلة ارتبط الجلوس بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب وحتى بعض أنواع السرطان. وفي الواقع، وجدت دراسة أجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود صلة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. كما مضى ويليامز قائلاً: 'يُنظر إلى نمط الحياة المستقرة الآن على أنه نمط يشبه التدخين… إنه أمر سيئ للغاية'. الوقوف ليس الحل السحري غير أن الخبراء يقولون إن الوقوف بدلاً من الجلوس وراء المكتب، الذي يتم تسويقه بصفته حلاً للحياة المستقرة، ليس الحل السحري – حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. من جهته، أفاد بن غرينفيلد، وهو خبير في مجال اللياقة البدنية، بأن 'العواقب الصحية السلبية المترتبة على الجلوس دون حركة لأكثر من 60 – 90 دقيقة تنطبق على أي وضع… بما في ذلك الوقوف'. لذا بدلاً من التركيز فقط على الوقوف، شدد ويليامز على أنه من الضروري تحريك الجسم. رفع معدل ضربات القلب كما لفت إلى أنه ليس من الضروري أن يقضي الشخص ساعات في صالة الألعاب الرياضية أو يركض مسافات طويلة لتحسين صحته. وبيّن أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10 إلى 15 دقيقة في المرة الواحدة، لمدة 30 دقيقة في المجموع كل يوم، سيكون مفيداً. كذلك ختم مؤكداً أن القاعدة الذهبية التي وضعها هي: 'تذكَّر أن الجلوس (السلوك المستقر) هو التدخين الجديد… إنه أمر سيئ للغاية'. يشار إلى أن الخبراء يوصون بالوقوف من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة أو نحو ذلك للحفاظ على الصحة الجيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.


العين الإخبارية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
التدخين الجديد.. عادة يومية تهدد صحتك خلال شهر رمضان
مع تزايد ساعات الجلوس خلال الصيام، يحذر الأطباء من مخاطر قلة الحركة، التي قد تؤثر سلبًا على الصحة تمامًا كما يفعل التدخين، فكيف تؤثر على الصحة؟ وفقًا لما أكده طبيب أمراض القلب ستيفن ويليامز من مركز "نيويورك لانغون"، فإن الخمول الطويل دون حركة يمكن أن يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، حتى لو اعتقد البعض أنهم نشيطون بسبب الوقوف لفترات طويلة. مخاطر الجلوس لفترات طويلة في رمضان في حديثه لصحيفة "نيويورك بوست"، أوضح ويليامز أن النشاط البدني لا يُقاس بمجرد الوقوف، بل بالحركة المستمرة التي تحفز الدورة الدموية وتحسن وظائف الجسم. وأشار إلى أن قلة الحركة أو كما أظهرت دراسة أُجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود علاقة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. هل الوقوف لساعات طويلة مضر؟ وأضاف ويليامز أن ولتجنب هذه المشكلات، شدد ويليامز على أهمية رفع معدل ضربات القلب من خلال النشاط البدني المنتظم، مشيرًا إلى أن 10 إلى 15 دقيقة من الحركة النشطة، بمعدل 30 دقيقة يوميًا، تكفي لتحسين الصحة العامة. ومع قدوم شهر رمضان، حيث يزداد وقت الجلوس خلال ساعات الصيام أو بعد الإفطار، يُنصح الصائمون بمراعاة فترات الحركة القصيرة كل نصف ساعة للحفاظ على صحتهم، والتقليل من الآثار السلبية للجلوس المطول. aXA6IDM4LjIyNS4xOC4xMzYg جزيرة ام اند امز SE