أحدث الأخبار مع #ستينابولك


النهار
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- النهار
بالفيديو - اصطدام ناقلة نفط وسفينة شحن في بحر الشمال وسقوط 32 جريحاً
أدى تصادم بين سفينة شحن وناقلة نفط في بحر الشمال قبالة السواحل البريطانية إلى إصابة 32 شخصاً على الأقل، تم نقلهم إلى ميناء غريمسباي في شمال شرق إنكلترا. وأضاف أن المصابين وصلوا إلى الشاطئ "على متن ثلاثة قوارب" وأن سيارات الإسعاف كانت تنتظر على رصيف الميناء، مشيراً إلى أن إحدى السفن كانت راسية وقت الاصطدام. من جانبها، أكدت شركة ستينا بولك السويدية المالكة للناقلة النفطية التي شبت فيها النار إثر الاصطدام أن جميع أفراد طاقمها على قيد الحياة. وقالت لينا ألفلينغ المتحدثة باسم الشركة لوكالة "فرانس برس" عندما سئلت عما إذا كان جميع أفراد الطاقم على قيد الحياة، "نعم، يمكننا تأكيد ذلك". وأظهرت مشاهد تلفزيونية عموداً ضخماً من الدخان الأسود الكثيف والنيران تتصاعد من مكان الحادث على بعد حوالى 16 كيلومتراً قبالة ساحل شمال إنكلترا. وأعلن خفر السواحل البريطانيون أنه تم الإبلاغ عن الاصطدام قبالة سواحل يوركشاير قبيل العاشرة صباحاً بتوقيت غرينتش، وأنه يجري العمل لمعرفة مخاطر التلوث. وأضاف خفر السواحل في بيان "تم إرسال مروحية إنقاذ تابعة لخفر السواحل، بالإضافة إلى قوارب إنقاذ، وطائرة وسفن قريبة قادرة على مكافحة الحرائق". وذكرت شبكة "بي بي سي" البريطانية نقلاً عن مصدرين منفصلين أن النيران اشتعلت في الناقلة التي تعرضت للاصطدام، وأُرسل عناصر إطفاء إلى مكان الحادث. وأكدت شركة "ستينا بولك" السويدية لوكالة "فرانس برس" أنها تملك ناقلة النفط، مضيفة أنها ترفع العلم الأميركي وتديرها شركة كرولي، من دون مزيد من المعلومات. وذكرت تقارير صحافية أن سفينة الشحن المعنية هي "سولونغ" أو "سو لونغ" وتملكها شركة "ريديري كوبينغ" الألمانية.


تحيا مصر
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- تحيا مصر
كارثة في بحر الشمال: اصطدام ناقلة نفط وسفينة شحن يُسفر عن 32 قتيلاً ونيران تلتهمهم
أعلنت السلطات البريطانية اليوم الإثنين عن وقوع حادث مروع في بينما تواصل فرق الإنقاذ جهودها لمكافحة الحريق الذي اندلع في الناقلة فى بحر الشمال، تشهد المنطقة عمليات استجابة طارئة وسط القلق من التلوث البحري. تفاصيل الاصطدام الكارثي فى بحر الشمال حسب ما أعلنته خفر السواحل البريطاني، وقع الاصطدام قبيل الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت جرينتش، مما أسفر عن حادث مأساوي على متن السفن المتصادمة. وتُعد هذه الحادثة واحدة من أسوأ حوادث السفن في بحر الشمال في الفترة الأخيرة، حيث تم تفعيل خطة استجابة طارئة بعد أن أُرسل فريق من المروحيات والقوارب لموقع الحادث. في الوقت نفسه، تم الإبلاغ عن احتمال وقوع تلوث بيئي جراء الحادث، حيث يقوم الخبراء حاليًا بتقييم مخاطر تسرب النفط من الناقلة المتضررة. النيران تشتعل في الناقلة الأمر لم يتوقف عند التصادم فقط، بل اشتعلت النيران في ناقلة النفط التي كانت ترفع العلم الأمريكي. بحسب التقارير، تم إرسال فرق إطفاء على وجه السرعة لمكافحة الحريق الضخم الذي اندلع على متن الناقلة بعد الاصطدام فى بحر الشمال. حتى الآن، لم تُحدد مدى خطورة النيران، ولكن من المتوقع أن تؤثر بشكل كبير على عمليات الإنقاذ في المنطقة. تفاصيل السفن المتورطة في الحادث من جانبها، أكدت شركة "ستينا بولك" السويدية، المالكة لناقلة النفط، في بيان لها أنها ترفع العلم الأمريكي، بينما أكدت أنها تديرها شركة "كرولي". أما بالنسبة لسفينة الشحن المتورطة في الحادث، فقد أفادت التقارير الصحافية أنها تحمل اسم "سولونج" أو "سو لونج" وتملكها شركة "ريديري كوبينج" الألمانية. ورغم أن تفاصيل الحادث لا تزال غامضة، فإن التحقيقات الأولية تشير إلى أن السبب الرئيسي للحادث قد يكون ناتجًا عن خطأ بشري أو خلل في أجهزة القيادة. الاستجابة الطارئة على قدم وساق وفور وقوع الحادث، هرعت فرق الإنقاذ إلى موقع التصادم، حيث تم إرسال مروحيات إنقاذ وطائرات، بالإضافة إلى سفن أخرى للمشاركة في عمليات مكافحة الحريق وإجلاء المصابين. وبحسب خفر السواحل البريطاني، هناك متابعة دقيقة من السلطات بشأن الحريق والتلوث المحتمل، مع تشديد الجهود للحد من الأضرار البيئية. ما الذي ينتظر بحر الشمال بعد هذه الكارثة؟ بينما تواصل السلطات البريطانية جهودها المكثفة، يظل السؤال الأبرز: ما هو التأثير البيئي والاقتصادي لهذا الحادث؟ وهل ستتمكن فرق الإنقاذ من السيطرة على النيران وحماية البيئة البحرية؟


الأسبوع
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- الأسبوع
32 جريحا.. اصطدام ناقلة نفط وسفينة شحن قبالة سواحل المملكة المتحدة
اصطدام ناقلة نفط وسفينة شحن قبالة سواحل بريطانيا مدحت بدران أدى تصادم بين سفينة شحن وناقلة نفط في بحر الشمال قبالة السواحل البريطانية إلى إصابة 32 شخصا على الأقل، تم نقلهم إلى ميناء جريمسباي في شمال شرق إنجلترا، وفق ما قال مدير الميناء مارتن بويرز لوكالة فرانس برس. وأضاف أن المصابين وصلوا إلى الشاطئ على متن ثلاثة قوارب وأن سيارات الإسعاف كانت تنتظر على رصيف الميناء، مشيرا إلى أن إحدى السفن كانت راسية وقت الاصطدام. من جانبها، أكدت شركة ستينا بولك السويدية المالكة للناقلة النفطية التي شبت فيها النار إثر الاصطدام أن جميع أفراد طاقمها على قيد الحياة. وقالت لينا ألفلينج المتحدثة باسم الشركة لوكالة فرانس برس عندما سئلت عما إذا كان جميع أفراد الطاقم على قيد الحياة، نعم، يمكننا تأكيد ذلك. مخاطر التلوث وأظهرت مشاهد تلفزيونية عمودا ضخما من الدخان الأسود الكثيف والنيران تتصاعد من مكان الحادث على بعد حوالى 16 كيلومترا قبالة ساحل شمال إنكلترا. وأعلن خفر السواحل البريطانيون أنه تم الإبلاغ عن الاصطدام قبالة سواحل يوركشاير قبيل العاشرة صباحا بتوقيت جرينتش، وأنه يجري العمل لمعرفة مخاطر التلوث. وأضاف خفر السواحل في بيان تم إرسال مروحية إنقاذ تابعة لخفر السواحل، بالإضافة إلى قوارب إنقاذ، وطائرة وسفن قريبة قادرة على مكافحة الحرائق. وذكرت شبكة بي بي سي البريطانية نقلا عن مصدرين منفصلين أن النيران اشتعلت في الناقلة التي تعرضت للاصطدام، وأُرسل عناصر إطفاء إلى مكان الحادث. وأكدت شركة ستينا بولك السويدية لوكالة فرانس برس أنها تملك ناقلة النفط، مضيفة أنها ترفع العلم الأمريكي وتديرها شركة كرولي، من دون مزيد من المعلومات. وذكرت تقارير صحافية أن سفينة الشحن المعنية هي «سولونج» أو «سو لونج» وتملكها شركة «ريديري كوبينج» الألمانية.


Independent عربية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- Independent عربية
إصابة 32 شخصا في تصادم سفينة وناقلة نفط قبالة إنجلترا
قالت وكالة الملاحة البحرية وخفر السواحل البريطانية اليوم الإثنين إن خفر السواحل يتعامل مع تصادم بين ناقلة نفط وسفينة شحن قبالة الساحل الشمالي الشرقي لإنجلترا بعد تلقي بلاغات عن الحادث. وأوضحت الوكالة أنه تم استدعاء هليكوبتر وطائرة وقوارب إنقاذ إلى جانب السفن القريبة القادرة على مكافحة الحرائق إلى موقع الحادث. وتم إطلاق تحذير بشأن الحادث، الذي لا يزال مستمراً، في الساعة 09:48 بتوقيت غرينتش. وأدى التصادم إلى إصابة 32 شخصاً في الأقل نُقلوا إلى ميناء غريمسباي في شمال شرقي إنجلترا، وفق ما قال مدير الميناء مارتن بويرز. وأضاف أن المصابين وصلوا إلى الشاطئ "على متن ثلاثة قوارب" وأن سيارات الإسعاف كانت تنتظر على رصيف الميناء، مشيراً إلى أن إحدى السفن كانت راسية وقت الاصطدام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكدت شركة "ستينا بولك" السويدية أنها تملك ناقلة النفط، مضيفة أنها ترفع العلم الأميركي وتديرها شركة "كرولي"، من دون مزيد من المعلومات. وذكرت تقارير صحافية أن سفينة الشحن المعنية هي "سولونغ" أو "سو لونغ" وتملكها شركة "ريديري كوبينغ" الألمانية. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن النيران اشتعلت في ناقلة النفط التي تعرضت للتصادم، ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق بعد من صحة هذا التقرير. وقالت منظمة الملاحة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة إنها على علم بالوضع وتجري مزيداً من التحقيق. وأظهر موقع التحليلات البحرية "مارين ترافيك" وجود عدد من السفن بما في ذلك سفن حاويات وناقلات نفط في منطقة بحر الشمال حيث وقع التصادم.