#أحدث الأخبار مع #ستينجر،أريفينو.نت١٠-٠٥-٢٠٢٥سياسةأريفينو.نتصواريخ فتاكة تشعل النار في رماد الصراع بين المغرب و اسبانيا؟أريفينو.نت/خاص في تطور عسكري مفاجئ هزّ أركان القيادة الاستراتيجية في مدريد، أعطت واشنطن الضوء الأخضر لصفقة تسليح 'نوعية' للمغرب، تتضمن 600 صاروخ 'ستينجر' أمريكي فتاك، بقيمة تناهز 825 مليون دولار. هذه الصفقة، التي تأتي في وقت يسرّع فيه المغرب خطى تحديث ترسانته العسكرية، تُعد بمثابة 'صفعة' للجارة الشمالية إسبانيا، التي تراقب بخوف وقلق بالغين تداعيات هذا 'التحول الاستراتيجي' على أمنها القومي ومستقبل نفوذها في المنطقة. هل هي رسالة من واشنطن أم تهديد مباشر لمدريد؟ تبريرات واشنطن 'الدبلوماسية' بأن الصفقة تهدف لدعم 'حليف رئيسي خارج الناتو' لم تقنع أحداً في مدريد. فصواريخ 'ستينجر'، بقدراتها التدميرية العالية وقدرتها على إسقاط الأهداف الجوية بدقة متناهية، تثير 'كوابيس' لدى القيادة العسكرية الإسبانية حول 'النوايا الحقيقية' للرباط. والتأكيدات الأمريكية بأن ميزان القوى 'لن يتغير' تبدو كـ'نكتة سمجة' في أذان من يرى ترسانة جاره الجنوبي تتضخم بشكل 'مخيف'. **'تحديث' أم 'تغيير جذري' لمعادلة القوة؟ إسبانيا تقرأ ما بين سطور الصفقة المغربية!** المغرب يقول إنه يسعى 'لتحديث جيشه' وتعزيز 'التوافق العملياتي' مع الولايات المتحدة. لكن مدريد تقرأ ما هو أبعد من ذلك: الرباط تمتلك الآن 'أنياباً' عسكرية أكثر فتكاً وقدرة على إحداث 'تغيير جذري' في معادلات القوة الإقليمية. هذا 'التحدي الوجودي' يتطلب من إسبانيا 'مراجعة فورية' لاستراتيجياتها الدفاعية. وما يزيد الطين بلة هو الدعم الأمريكي 'المطلق' لسيادة المغرب على 'الصحراء المغربية'، والذي أكده وزير الخارجية الأمريكي 'ماركو روبيو'، في خطوة تربط بشكل خطير التعاون العسكري بمواقف جيوسياسية 'متفجرة'. **'الصحراء المغربية' كلمة السر.. وسباق تسلح 'مجنون' يشعل المنطقة! ** صفقة 'ستينجر' ليست سوى قمة جبل الجليد. فهي الثانية من نوعها في غضون أشهر، وتأتي في ظل ميزانية دفاع مغربية 'خيالية' لعام 2025 (11.43 مليار يورو)، وتصعيد خطير في 'الصحراء المغربية' منذ إعلان البوليساريو إنهاء وقف إطلاق النار. هذا 'المشهد السريالي' يضع إسبانيا في مواجهة 'واقع مرير' يتطلب منها الاستعداد 'لكل السيناريوهات'، بما في ذلك مواجهة 'جار جنوبي' يزداد قوة وثقة يوماً بعد يوم.
أريفينو.نت١٠-٠٥-٢٠٢٥سياسةأريفينو.نتصواريخ فتاكة تشعل النار في رماد الصراع بين المغرب و اسبانيا؟أريفينو.نت/خاص في تطور عسكري مفاجئ هزّ أركان القيادة الاستراتيجية في مدريد، أعطت واشنطن الضوء الأخضر لصفقة تسليح 'نوعية' للمغرب، تتضمن 600 صاروخ 'ستينجر' أمريكي فتاك، بقيمة تناهز 825 مليون دولار. هذه الصفقة، التي تأتي في وقت يسرّع فيه المغرب خطى تحديث ترسانته العسكرية، تُعد بمثابة 'صفعة' للجارة الشمالية إسبانيا، التي تراقب بخوف وقلق بالغين تداعيات هذا 'التحول الاستراتيجي' على أمنها القومي ومستقبل نفوذها في المنطقة. هل هي رسالة من واشنطن أم تهديد مباشر لمدريد؟ تبريرات واشنطن 'الدبلوماسية' بأن الصفقة تهدف لدعم 'حليف رئيسي خارج الناتو' لم تقنع أحداً في مدريد. فصواريخ 'ستينجر'، بقدراتها التدميرية العالية وقدرتها على إسقاط الأهداف الجوية بدقة متناهية، تثير 'كوابيس' لدى القيادة العسكرية الإسبانية حول 'النوايا الحقيقية' للرباط. والتأكيدات الأمريكية بأن ميزان القوى 'لن يتغير' تبدو كـ'نكتة سمجة' في أذان من يرى ترسانة جاره الجنوبي تتضخم بشكل 'مخيف'. **'تحديث' أم 'تغيير جذري' لمعادلة القوة؟ إسبانيا تقرأ ما بين سطور الصفقة المغربية!** المغرب يقول إنه يسعى 'لتحديث جيشه' وتعزيز 'التوافق العملياتي' مع الولايات المتحدة. لكن مدريد تقرأ ما هو أبعد من ذلك: الرباط تمتلك الآن 'أنياباً' عسكرية أكثر فتكاً وقدرة على إحداث 'تغيير جذري' في معادلات القوة الإقليمية. هذا 'التحدي الوجودي' يتطلب من إسبانيا 'مراجعة فورية' لاستراتيجياتها الدفاعية. وما يزيد الطين بلة هو الدعم الأمريكي 'المطلق' لسيادة المغرب على 'الصحراء المغربية'، والذي أكده وزير الخارجية الأمريكي 'ماركو روبيو'، في خطوة تربط بشكل خطير التعاون العسكري بمواقف جيوسياسية 'متفجرة'. **'الصحراء المغربية' كلمة السر.. وسباق تسلح 'مجنون' يشعل المنطقة! ** صفقة 'ستينجر' ليست سوى قمة جبل الجليد. فهي الثانية من نوعها في غضون أشهر، وتأتي في ظل ميزانية دفاع مغربية 'خيالية' لعام 2025 (11.43 مليار يورو)، وتصعيد خطير في 'الصحراء المغربية' منذ إعلان البوليساريو إنهاء وقف إطلاق النار. هذا 'المشهد السريالي' يضع إسبانيا في مواجهة 'واقع مرير' يتطلب منها الاستعداد 'لكل السيناريوهات'، بما في ذلك مواجهة 'جار جنوبي' يزداد قوة وثقة يوماً بعد يوم.