أحدث الأخبار مع #سرطانالبروستات،


مصراوي
منذ 10 ساعات
- صحة
- مصراوي
أول صورة للرئيس الأمريكي السابق بعد إصابته بالسرطان
نشر الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، الإثنين، أول صورة له بعد إصابته بمرض سرطان البروستاتا. وكتب بايدن في منشور له عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، "السرطان يُؤثّر فينا جميعًا، ومثل الكثير منكم، تعلّمنا أنا وجيل أننا أقوى في الأماكن المنكسرة، شكرًا لكم على دعمكم ومحبتكم لنا"، وأرفق ذلك بصورة مع زوجته جيل بايدن. وكان فريق جو بايدن قد أعلن مساء أمس الأحد، عن إصابته بنوع عدواني من سرطان البروستات، وذلك التشخيص بعد زيارة طبية إثر معاناته من أعراض متزايدة في المسالك البولية.


أريفينو.نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
المغرب يسبق العرب و الأفارقة لانقاذ مواطنيه من هذا المرض اللعين؟
أريفينو.نت/خاص حذرت مصادر طبية متخصصة في المغرب من العواقب الخطيرة الناجمة عن تشخيص سرطان البروستات في مراحل متأخرة، مشيرة إلى أن صعوبة العلاج تتزايد بشكل كبير في هذه الحالات. وفي المقابل، أكدت ذات المصادر أن فرص النجاة والبقاء على قيد الحياة يمكن أن تصل إلى نسبة مئة بالمئة في حال تم اكتشاف المرض مبكراً. جاء ذلك في سياق ندوة علمية استضافتها مدينة مراكش مؤخراً، بتنظيم من الجمعية المغربية لصحة البروستات . وشدد المشاركون في الندوة على الحاجة الملحة لتكثيف الحملات التحسيسية الموجهة لمختلف فئات المجتمع، والتوعية الشاملة بأهمية التشخيص المبكر ودوره الحاسم في كبح انتشار سرطان البروستات. وفي تطور طبي هام، شهدت مدينة مراكش بدء استخدام تقنية 'الهايفو' (HIFU) لعلاج سرطان البروستات، وهي تقنية تعتمد على الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة. بهذا الإنجاز، أصبحت مراكش المدينة الأولى في القارة الأفريقية والعالم العربي التي توفر هذا النوع من العلاج المتقدم. واعتبر الأخصائيون المشاركون في الندوة العلمية هذا التقدم بمثابة تأكيد على ريادة المغرب في القطاع الصحي، وقدرته على مواكبة أحدث التطورات العالمية، خاصة في مجال الوقاية ومكافحة الأمراض المزمنة، وفي مقدمتها سرطان البروستات. وفي هذا السياق، أوضح البروفيسور أحمد المنصوري، رئيس الجمعية المغربية لصحة البروستات، أن تقنية 'الهايفو' تقدم علاجاً فعالاً وآمناً، وبأدنى حد من المضاعفات لسرطان البروستات. وأكد أن فعالية هذه التقنية تكون مثالية شريطة الكشف المبكر عن المرض ومعالجته وهو لا يزال في مرحلة السرطان الموضعي، أي قبل انتشاره إلى الأعضاء المحيطة بالبروستات. وشدد البروفيسور المنصوري على أن المغرب يزخر بكافة الإمكانيات والمؤهلات العلمية والتقنية والطبية، سواء في القطاع العام أو الخاص، التي تمكنه من الحد من مضاعفات سرطان البروستات وتقديم العلاج اللازم في مراحل مبكرة من الإصابة. وأشار إلى النجاحات التي حققتها المملكة في مكافحة أمراض أخرى مثل سرطان الثدي وسرطان الرحم، والتي كان للحملات التحسيسية والتوعوية دور كبير فيها عبر رفع نسب الكشف المبكر، وهو ما ينبغي تطبيقه أيضاً فيما يتعلق بسرطان البروستات. وأجمعت الآراء في الندوة على أن التوعية والتحسيس هما حجر الزاوية في مواجهة سرطان البروستات، خاصة وأن المغرب يتوفر على جميع الإمكانات الطبية والعلمية اللازمة، بفضل كفاءة أطبائه وأساتذته المتمرسين وباحثيه المجتهدين، بالإضافة إلى انتشار الكوادر التمريضية والتقنية ذات التأهيل العالي في مختلف أنحاء المملكة، والعاملة في كلا القطاعين الخاص والعام. يُذكر أن هذه الندوة، التي تعد الأولى من نوعها حول صحة البروستات في مراكش، شهدت مشاركة واسعة لنخبة من الأطباء والباحثين من داخل المغرب وخارجه. وشكل هذا الحدث العلمي منصة بارزة للإعلان عن بدء استخدام هذه التقنية الثورية غير الجراحية، التي تعتمد على الموجات فوق الصوتية المركزة لعلاج السرطان. من جانبها، أفادت البروفيسورة لطيفة بوسكري، الأستاذة بكلية الطب والصيدلة في مراكش، بأن سرطان البروستات يحتل المرتبة الثانية ضمن أنواع السرطانات التي تصيب الذكور في المغرب، بنسبة تصل إلى 16.1%، مع تسجيل ما يقارب 4935 حالة جديدة خلال عام 2022 وحده. ووصفت هذه الأرقام بـ'المقلقة'، داعية إلى ضرورة تعزيز جهود التوعية، وتكثيف حملات التشخيص المبكر، بالإضافة إلى تطوير البنى التحتية العلاجية المتطورة. وأضافت البروفيسورة بوسكري أن تقنية 'الهايفو' (HIFU) تمثل 'نقلة نوعية في علاج الأورام الموضعية للبروستات'. وعزت ذلك إلى قدرة هذه التقنية على 'استهداف الورم بدقة متناهية دون الحاجة إلى تدخل جراحي كبير'، الأمر الذي يساهم في الحفاظ على الوظائف الحيوية للمريض ويحسن من جودة حياته. كما أشارت إلى أهمية بعض الإجراءات المساندة مثل 'القسطرة' في تدبير بعض الحالات السريرية المصاحبة، خاصة في مواجهة مضاعفات مثل احتباس البول، مما يجعلها أداة داعمة ضمن منظومة العلاج الشامل. (والقسطرة هي إجراء طبي يُستخدم فيه أنبوب رفيع يُدخل إلى داخل الجسم لأغراض متعددة). وخلصت الندوة العلمية إلى أن تشخيص سرطان البروستات في مراحله المبكرة، عندما يكون الورم لا يزال محصوراً داخل غدة البروستات، يتيح فرصة لعلاج بسيط وفعال، مع نسبة بقاء على قيد الحياة تقارب المئة بالمئة. أما في حالة التشخيص المتأخر، بعد تجاوز الورم لحدود غدة البروستات وانتشاره إلى الأعضاء المجاورة، فإن مسار العلاج يصبح أكثر تعقيداً وتصاحبه مضاعفات خطيرة، من أبرزها ضعف الانتصاب والسلس البولي، كما تنخفض فرص البقاء على قيد الحياة بشكل ملحوظ. وأكدت الندوة مجدداً أن تقنية 'الهايفو' تُعتبر حلاً فعالاً لعلاج سرطان البروستات، ولكنها تبقى مشروطة بالتشخيص المبكر. وشددت على أن السبيل الأمثل لمحاربة هذا المرض يكمن في الكشف المبكر، وذلك من خلال إجراء تحليل بسيط يُعرف بـ PSA لجميع الرجال ابتداءً من سن الخمسين عاماً، مرة كل عامين على الأقل، وهو تحليل تشمله التغطية الصحية الإجبارية عن المرض (AMO).


الجريدة 24
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة 24
سرطان البروستات في المغرب.. ثاني أكثر السرطانات شيوعا بين الرجال بنسبة 16,1%
ناقشت ندوة علمية نظمت أمس السبت بمراكش، آخر المستجدات العلمية في تشخيص وعلاج أمراض البروستات، بما في ذلك سرطان البروستات، وتضخم البروستات الحميد. وسلطت هذه الندوة، التي نظمتها الجمعية المغربية لصحة البروستات حول موضوع "نحو مقاربة شمولية لتشخيص وعلاج أمراض البروستات"، الضوء على تطورات البحث العلمي والتقنيات الطبية ودورها في تحسين جودة حياة المرضى وتسهيل العلاج وضمان نجاعته. وأكد المشاركون في الندوة من أطباء متخصصين وباحثين وخبراء في طب وجراحة المسالك البولية والكلي، وفي علم الأمراض، والتحاليل الطبية والبيولوجية، أن المغرب يتوفر على جميع الإمكانات الطبية والعلمية والكفاءات البشرية لمواجهة سرطان البروستات، مبرزين أهمية التشخيص المبكر لكبح انتشار سرطان البروستات وتقليل نسبة الوفيات به. وأبرز رئيس الجمعية المغربية لصحة البروستات، أحمد المنصوري، أنه بفضل الرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أصبح المغرب مؤهلا ليكون في مصاف الدول الرائدة، لاسيما في مجال الوقاية من الأمراض المزمنة ومحاربتها، وعلى رأسها سرطان البروستات. وأشار في هذا السياق، إلى اعتماد تقنية الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة "الهايفو" في علاج سرطان البروستات في المغرب، موضحا أن هذه التقنية تضمن علاجا فعالا وناجعا بدون مضاعفات لهذا النوع من السرطانات، شريطة الكشف المبكر عنه وعلاجه في مرحلة السرطان الموضعي قبل انتشاره إلى الأعضاء المجاورة للبروستات. من جهتها، أبرزت الأستاذة بكلية الطب والصيدلة بمراكش والكاتبة العامة للجمعية، لطيفة بوسكري، أن المعطيات الحديثة أظهرت أن سرطان البروستات يعد ثاني أكثر السرطانات شيوعا بين الرجال في المغرب، بنسبة 16,1 في المائة من مجموع سرطانات الذكور. وأكدت أن تقنية الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة، تمثل نقلة نوعية في علاج الأورام الموضعية للبروستات، بفضل قدرتها على استهداف الورم بدقة متناهية، دون الحاجة إلى تدخل جراحي كبير، مما يحافظ على الوظائف الحيوية وجودة حياة المريض. كما أشارت إلى الدور الأساسي الذي تلعبه القسطرة في تدبير بعض الحالات السريرية المصاحبة لسرطان البروستات، خاصة في مواجهة بعض المضاعفات مما يجعلها أداة داعمة ضمن منظومة العلاج الشامل. وتميزت أشغال هذا اللقاء العلمي، بتقديم مجموعة من العروض تناولت "أهمية اختبار، مستضد البروستاتا النوعي، في الكشف المبكر عن سرطان البروستات وتتبع العلاج"، و"دور علم الأمراض في تشخيص سرطان البروستات وتتبع العلاج"، و"الفرق بين تضخم البروستات وسرطان البروستات في الأعراض والتشخيص والعلاج" . تجدر الإشارة الى أنه في إطار هذه الندوة، تنظم الجمعية المغربية لصحة البروستات بشراكة مع جمعية مراكش الرياضة للجميع، الأحد بالمدينة الحمراء السباق الأول على الطريق لصحة البروستات تحت شعار "لنجر جميعا ضد سرطان البروستات".


اليوم 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم 24
ندوة: سرطان البروستات يعد ثاني أكثر السرطانات شيوعا بين الرجال في المغرب (فيديو)
كشفت ندوة علمية نظمتها الجمعية المغربية لصحة البروستات حول موضوع « نحو مقاربة شمولية لتشخيص وعلاج أمراض البروستات »، أن سرطان البروستات يعد ثاني أكثر السرطانات شيوعا بين الرجال في المغرب. وناقشت ندوة علمية نظمت أمس السبت بمراكش، آخر المستجدات العلمية في تشخيص وعلاج أمراض البروستات، بما في ذلك سرطان البروستات، وتضخم البروستات الحميد. وسلطت هذه الندوة، التي نظمتها الجمعية المغربية لصحة البروستات حول موضوع « نحو مقاربة شمولية لتشخيص وعلاج أمراض البروستات »، الضوء على تطورات البحث العلمي والتقنيات الطبية ودورها في تحسين جودة حياة المرضى وتسهيل العلاج وضمان نجاعته. وأكد المشاركون في الندوة من أطباء متخصصين وباحثين وخبراء في طب وجراحة المسالك البولية والكلي، وفي علم الأمراض، والتحاليل الطبية والبيولوجية، أن المغرب يتوفر على جميع الإمكانات الطبية والعلمية والكفاءات البشرية لمواجهة سرطان البروستات، مبرزين أهمية التشخيص المبكر لكبح انتشار سرطان البروستات وتقليل نسبة الوفيات به. تصوير: عبد الله أيت الشريف- مراكش وتحدث رئيس الجمعية المغربية لصحة البروستات، أحمد المنصوري، عن اعتماد تقنية الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة « الهايفو » في علاج سرطان البروستات في المغرب، موضحا أن هذه التقنية تضمن علاجا فعالا وناجعا بدون مضاعفات لهذا النوع من السرطانات، شريطة الكشف المبكر عنه وعلاجه في مرحلة السرطان الموضعي قبل انتشاره إلى الأعضاء المجاورة للبروستات. من جهتها، أبرزت الأستاذة بكلية الطب والصيدلة بمراكش والكاتبة العامة للجمعية، لطيفة بوسكري، أن المعطيات الحديثة أظهرت أن سرطان البروستات يعد ثاني أكثر السرطانات شيوعا بين الرجال في المغرب، بنسبة 16,1 في المائة من مجموع سرطانات الذكور. وأكدت أن تقنية الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة، تمثل نقلة نوعية في علاج الأورام الموضعية للبروستات، بفضل قدرتها على استهداف الورم بدقة متناهية، دون الحاجة إلى تدخل جراحي كبير، مما يحافظ على الوظائف الحيوية وجودة حياة المريض. كما أشارت إلى الدور الأساسي الذي تلعبه القسطرة في تدبير بعض الحالات السريرية المصاحبة لسرطان البروستات، خاصة في مواجهة بعض المضاعفات مما يجعلها أداة داعمة ضمن منظومة العلاج الشامل. وتميزت أشغال هذا اللقاء العلمي، بتقديم مجموعة من العروض تناولت « أهمية اختبار، مستضد البروستاتا النوعي، في الكشف المبكر عن سرطان البروستات وتتبع العلاج »، و »دور علم الأمراض في تشخيص سرطان البروستات وتتبع العلاج »، و »الفرق بين تضخم البروستات وسرطان البروستات في الأعراض والتشخيص والعلاج » . تجدر الإشارة إلى أنه في إطار هذه الندوة، تنظم الجمعية المغربية لصحة البروستات بشراكة مع جمعية مراكش الرياضة للجميع، الأحد بالمدينة الحمراء السباق الأول على الطريق لصحة البروستات تحت شعار « لنجر جميعا ضد سرطان البروستات ».


كش 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- كش 24
بحضور شخصيات بارزة.. ندوة علمية تسلط الضوء على سرطان البروستات بمراكش + صور
احتضنت مدينة مراكش عصر يومه السبت 3 ماي الجاري ندوة علمية حول سرطان البروستات، نظمتها الجمعية المغربية لصحة البروستات، بمشاركة نخبة من الأطباء والخبراء، وحضور وازن لعدد من الشخصيات البارزة في المجالين الصحي والفني، على رأسهم وزير الصحة الأسبق البروفيسور الحسين الوردي. هذا الحدث العلمي، الذي يُعد الأول من نوعه بالمغرب، في إشارة رمزية إلى الحاجة الملحّة للتشخيص المبكر والمواجهة الطبية لهذا السرطان الذي يُعد من بين أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى الرجال، خاصة بعد سن الخمسين. في مداخلته الافتتاحية، أكد البروفيسور أحمد المنصوري رئيس الجمعية المغربية لصحة البروستات،أن المغرب يشهد سنوياً آلاف الحالات الجديدة من الإصابة بسرطان البروستات، مشيراً إلى أن المرض غالباً ما يُكتشف في مراحل متقدمة، ما يعقّد سبل العلاج ويرفع من نسب الوفيات. وشدّد المنصوري على أهمية التحسيس المجتمعي ودور الإعلام في إذكاء الوعي بضرورة الفحص الدوري، خصوصاً لدى الفئات العمرية الأكثر عرضة، داعياً إلى إدماج فحوصات البروستات ضمن الفحوصات الوقائية الروتينية للرجال فوق سن الخمسين. وشهدت الندوة حضور وجوه طبية مرموقة من داخل وخارج المغرب، حيث قُدمت عروض علمية تناولت آخر المستجدات في علاج سرطان البروستات، من الجراحة التقليدية إلى العلاجات الحديثة غير الجراحية، على غرار الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة (HIFU). الجانب الإنساني والثقافي لم يغب عن الحدث، حيث شارك عدد من الفنانين المعروفين في هذا اللقاء، تأكيداً على أن محاربة المرض مسؤولية جماعية تتجاوز حدود المستشفى والعيادة، وتمتد إلى المجتمع بكافة مكوناته. تجدر الإشارة إلى أن هذه الندوة العلمية تشكل محطة أولى في سلسلة من الأنشطة التي تعتزم الجمعية المغربية لصحة البروستات تنظيمها في الأشهر المقبلة، ضمن خطة وطنية شاملة تروم التصدي لسرطان البروستات وتعزيز صحة الرجال. وفي هذا السياق من المرتقب أن تنظم الجمعية المغربية لصحة البروستات، بشراكة مع جمعية مراكش الرياضة للجميع، السباق الأول على الطريق لصحة البروستات، وذلك يوم غد الأحد 4 ماي 2025 بمراكش، تحت شعار: 'لنجرِ جميعاً ضد سرطان البروستات'.