أحدث الأخبار مع #سرطانالبنكرياس،


سواليف احمد الزعبي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
14 نوعاً من السرطان تتزايد بين الفئة الأصغر سناً
#سواليف أشارت دراسة أمريكية جديدة إلى تزايد الإصابة بالعديد من #أنواع_السرطان لدى أشخاص ممن تقل أعمارهم عن 50 عاماً، ولا تزال الأسباب غير واضحة. ومن بين 33 نوعاً من الأورام فحصتها الدراسة، وُجدت أكبر الزيادات في #حالات_الإصابة المبكرة بسرطان الثدي، وسرطان القولون والمستقيم، و#سرطان_الكلى، وسرطان الرحم لدى النساء. ووفق 'هيلث داي'، لوحظ أيضاً ارتفاع كبير في أنواع أخرى لدى المرضى الأصغر سناً، بما في ذلك سرطان البنكرياس، وسرطان المعدة، وسرطان الجلد الميلانيني، وسرطان الخصية، و3 أنواع من الأورام اللمفاوية، وسرطان المفاصل والعظام، وسرطان البروستاتا. وقال فريق البحث من معهد السرطان الوطني، إنه تم تشخيص أكثر من مليوني حالة إصابة بسرطان مبكر في الولايات المتحدة بين عامي 2010 و2019. وتأتي هذه النتائج من تحليل بيانات السرطان الحكومية الأمريكية التي أُجريت حسب الفئة العمرية. وشملت مجموعات الإصابة المبكرة مرضى تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عاماً، و30 و39 عاماً، و40 و49 عاماً. وبشكل عام، وجد الباحثون معدلات متزايدة بشكل ملحوظ لـ 14 نوعاً من السرطان في فئة عمرية واحدة على الأقل من فئات الإصابة المبكرة. كما زادت 9 من هذه السرطانات في فئة عمرية واحدة على الأقل من فئات كبار السن. تقنيات الفحص وعلى الرغم من أن أسباب هذه الزيادة لم تحدد بعد، لكن هناك 'احتمال وجود عوامل خطر تؤثر على تطور السرطان عبر الأعمار، إلى جانب تطورات في تقنيات الفحص أو التصوير التي تسمح باكتشاف السرطان بوتيرة أعلى من ذي قبل'. وفي حين ارتفعت معدلات بعض أنواع السرطان المبكرة في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، إلا أن إجمالي وفيات السرطان لم يرتفع.


أخبارنا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: ارتفاع ملحوظ في إصابات السرطان المبكر لدى من تقل أعمارهم عن 50 عاماً
أظهرت دراسة أمريكية حديثة تزايد معدلات الإصابة بعدة أنواع من السرطان لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً، بينما لا تزال الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة غير واضحة. وأوضح فريق البحث من معهد السرطان الوطني أن أكثر من مليوني حالة إصابة بسرطان مبكر سُجلت في الولايات المتحدة خلال الفترة بين عامي 2010 و2019. وبحسب الدراسة التي نشرتها هيلث داي، لوحظت أكبر الزيادات في حالات الإصابة بسرطان الثدي، والقولون والمستقيم، والكلى، والرحم لدى النساء. كما شهدت أنواع أخرى من السرطان تزايداً بين الفئات العمرية الأصغر، بما في ذلك سرطان البنكرياس، وسرطان المعدة، وسرطان الجلد الميلانيني، وسرطان الخصية، بالإضافة إلى 3 أنواع من الأورام اللمفاوية، وسرطان المفاصل والعظام، وسرطان البروستاتا. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات السرطان الحكومية الأمريكية، وقسّم الباحثون الفئات العمرية إلى ثلاث مجموعات: 15-29 عاماً، 30-39 عاماً، و40-49 عاماً. وكشفت النتائج عن ارتفاع ملحوظ في معدلات 14 نوعاً من السرطان ضمن فئة عمرية واحدة على الأقل، في حين سجلت 9 أنواع أخرى زيادة في فئة واحدة على الأقل من الفئات الأكبر سناً. ورغم هذه الزيادة الملحوظة، أشار الباحثون إلى أن إجمالي وفيات السرطان لم يرتفع، مما قد يعكس تحسناً في تشخيص السرطان المبكر بفضل تطور تقنيات الفحص. ويرى الخبراء أن هناك احتمالية لوجود عوامل خطر جديدة تؤثر على تطور السرطان عبر مختلف الأعمار، إلى جانب تحسن في تقنيات التصوير والفحص الطبي، مما سمح بالكشف عن الأورام بشكل أسرع وأكثر دقة. ويثير هذا الارتفاع في معدلات الإصابة المبكرة تساؤلات حول الأسباب المحتملة، حيث يواصل العلماء دراسة الأنماط الحياتية والتغيرات البيئية التي قد تكون وراء هذه الظاهرة، بهدف تطوير استراتيجيات وقائية أكثر فعالية.


العالم24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العالم24
علامة خفية في دمك قد تغيّر كل شيء
تثير فصيلة الدم الكثير من الأسئلة المرتبطة بصحة الإنسان، لكن الأبحاث الحديثة كشفت عن جانب أقل شهرة وأكثر إثارة للقلق. فقد تبين أن بعض الفصائل قد ترتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض خطيرة، لاسيما السرطان. وبينما يُعرف أن العوامل الوراثية ونمط الحياة يؤثران في الإصابة بالسرطان، سلطت دراسة موسعة الضوء على دور فصيلة الدم في هذا السياق. أظهرت نتائج البحث أن الأشخاص الذين يحملون فصائل الدم A أو B أو AB قد يكونون أكثر عرضة للإصابة ببعض أنواع السرطان مقارنةً بمن يحملون فصيلة الدم O. الدراسة، التي شملت أكثر من خمسين ألف مشارك، بينت أن فصائل A وB وAB ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان المعدة بنسبة وصلت إلى 55 بالمئة. إضافة إلى ذلك، كشفت الدراسة عن ارتباط بين فصيلة الدم A وزيادة احتمال الإصابة بسرطان الأمعاء. من جهة أخرى، أظهرت فصيلة الدم O مقاومة لافتة لبعض الأورام، لا سيما سرطان البنكرياس، حيث ارتبطت باحتمال أقل للإصابة به. وفي دراسة أجريت عام 2016 على نحو 18 ألف بالغ، وُجد أن حاملي فصيلة الدم AB أكثر عرضة للإصابة بسرطان الكبد بنسبة 45 بالمئة، بينما كان خطر إصابة حاملي فصيلتي O وAB بسرطان البنكرياس أقل مقارنة بباقي الفصائل. تفسير هذه العلاقة قد يكمن في الطريقة التي يتفاعل بها الجهاز المناعي لدى كل فصيلة مع الميكروبات والخلايا التالفة. تختلف الاستجابة المناعية حسب الفصيلة، وقد يؤدي ذلك إلى تحولات خلوية تزيد من خطر الإصابة بالأورام. رغم ذلك، يرى خبراء أن الربط بين فصائل الدم والسرطان ما زال بحاجة إلى الحذر، خصوصاً أن كثيراً من الدراسات لم تأخذ في الاعتبار عوامل أخرى مهمة مثل التدخين أو النظام الغذائي أو الكحول. تجدر الإشارة إلى أن فصيلة الدم تُورث جينياً ولا يمكن تغييرها، ما يعزز أهمية التوعية والمراقبة الصحية المبكرة خاصة لدى أصحاب الفصائل الأكثر عرضة للمخاطر. ورغم غموض الرابط، إلا أن هذه المعطيات تفتح باباً جديداً لفهم أعمق لعوامل الخطر الكامنة وراء بعض أنواع السرطان.


صدى الالكترونية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
استشاري : نسبة النجاة من سرطان البنكرياس 30% بسبب شراسته .. فيديو
أكد استشاري الأورام، الدكتور رضا بخش، أن سرطان البنكرياس يُعد من أخطر أنواع السرطانات. وقال بخش، خلال مداخلة في برنامج '120' المُذاع على قناة 'الإخبارية': إن نسبة النجاة من سرطان البنكرياس تبلغ نحو 30%، وذلك بسبب شراسته وعدم ظهور أعراضه في معظم الحالات. وأوضح أنه لا توجد حتى الآن علامات مبكرة تدل على وجود سرطان البنكرياس، مشيرًا إلى أن الإصابة به ترتبط غالبًا بالسمنة من الدرجة الأولى.


المنار
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المنار
ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال: أسبابها وأعراضها
لا يعد ارتفاع درجة الحرارة مرضًا بحد ذاته، بل هو علامة على أن الجسم يقاوم المرض، حيث تحفز الحمى الجهاز المناعي، وتقوم بإرسال خلايا الدم البيضاء لمحاربة سبب العدوى، ولكن ماذا عن ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال؟ من الشكاوى الشائعة بين الأطفال ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 38.3 درجة مئوية لمدة تتراوح بين 10 – 21 يوم أو بشكل متكرر مع عدم وجود سبب واضح بعد الفحص الأولي للطفل، وهذا ما يعرف بحالة ارتفاع الحرارة بدون سبب. ويمكن أن يحدث ارتفاع الحرارة عند الأطفال بدون سبب، وهو أمر يسبب الكثير من القلق للأم، مما يدفعها لزيارة الطبيب من أجل تحديد ما هو السبب المحتمل لذلك، ومعرفة كيفية علاج وحل المشكلة. حتى عندما لا يتمكن الطبيب من تحديد ما هو سبب ارتفاع الحرارة في البداية ،ولكن لا بد من تحديده في نهاية الأمر فهو يعد الخطوة نحو علاجها بشكل نهائي. وفي الحقيقة، تعد هذه المشكلة من أكثر الحالات التي تشكل تحديًا في التشخيص. أعراض ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال بالإضافة لارتفاع درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية، تشمل الأعراض الأخرى لارتفاع الحرارة بدون سبب ظهور الآتي على الطفل: -الطفل غير نشيط كالمعتاد أو غير ثرثار. -لا يشعر الطفل بالجوع، أو يشعر بالعطش بشكل متزايد. -تعرق الطفل أو إصابته بالقشعريرة. -شعور الطفل بالانزعاج وتصرفه بطريقة غير معتادة. -الشعور بدفء أو سخونة الطفل. يمكن أن يتم تصنيف أسباب ارتفاع الحرارة على أنها أحد الآتي: -الإصابة بأحد الأمراض المعدية: مثل السل، أو مرض لايم، أو الحمى الناتجة عن خدوش القط. -الإصابة بأحد الأورام الخبيثة: مثل سرطان الدم، أو سرطان البنكرياس، أو سرطان الغدد الليمفاوية، أو أنواع السرطان الأخرى. -الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية: مثل الذئبة، أو مرض التهاب الأمعاء. -أسباب أخرى: وتشمل اضطرابات الدماغ، أو تناول بعض الأدوية، أو التعرض لضربة شمس، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو التهاب الشغاف، أو التهاب الكبد. تشخيص ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال في حال استمرار الحمى لأكثر من ثلاثة أسابيع وهي الفترة الكافية لتصنيفها على أنها مجهولة المصدر، قد يقوم الطبيب بإجراء الاختبارات الآتية لتحديد سبب الحمى: -الفحص البدني والسؤال عن التاريخ المرضي والعائلي للطفل. -فحص الدم والفحص الجسدي للتحقق من حالات معينة، مثل: أمراض المناعة الذاتية. -زراعة الدم أو البول أو البلغم للتحقق من وجود عدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية. -اختبارات التصوير للقلب أو الرئتين. علاج ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال يجب علاج الطفل في حال وصلت درجة حرارته 39 درجة مئوية، وهذه أبرز الطرق المقترحة لتخفيض درجة الحرارة: -إعطاء الطفل أدوية لخفض درجة الحرارة، مثل: الأيبوبروفين (Ibuprofen)، أو الأسيتامينوفين (Acetaminophen)، ومن الضروري التنويه لتجنب إعطاء الطفل الأسبرين؛ لأنه يرتبط بمتلازمة نادرة عند الأطفال تعرف بمتلازمة راي. -الحرص على ارتداء الطفل لملابس خفيفة، إذ تحبس الملابس الزائدة الحرارة في الجسم. -تشجيع الطفل على شرب الكثير من السوائل لتجنب الإصابة بالجفاف. -تجنب استخدام الكحوليات لتخفيض درجة حرارة الطفل. -منح الطفل حمامًا فاترًا، وتجنب استخدام الماء البارد. متى يجب تلقي الطفل للعناية الطبية الفورية؟ يجب أن يتلقى الطفل العناية الطبية الفورية في حال ارتفاع درجة الحرارة عن 40.6 أو ظهور الأعراض الآتية: -بكاء الطفل أو انزعاجه -تصلب العنق -ضيق التنفس -ظهور طفح جلدي -عدم القدرة على الاستيقاظ -عدم القدرة على البلع أما في حال كان الطفل بعمر 3 أشهر أو أقل، وارتفعت درجة حرارته لـ 38 درجة مئوية، فيجب أن يتلقى العناية الطبية الفورية.