logo
#

أحدث الأخبار مع #سرطانالثدي

نابل: أكثر من 500 شخص ينتفعون بقافلة صحية متعددة الاختصاصات
نابل: أكثر من 500 شخص ينتفعون بقافلة صحية متعددة الاختصاصات

ديوان

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ديوان

نابل: أكثر من 500 شخص ينتفعون بقافلة صحية متعددة الاختصاصات

وشملت القافلة تقصي مرض السكري و ضغط الدم و سرطان القولون و سرطان الثدي و سرطان عنق الرحم الى جانب عيادات الطب العام، طب النساء و التوليد، امراض الانف و الاذن و الحنجرة و الجراحة العامة يشار الى أن هذه القافلة شهدت اقبالا فاق 500 شخ من مختلف الشرائح العمرية و على مختلف الاختصاصات وفق ما افادت به وسيلة حمودة كاتب عامة بجمعية تونس التي نريد في تصريح للديوان اف ام

الصحة العالمية: زيادة معدل الإصابة بالسرطان 77% بحلول 2050
الصحة العالمية: زيادة معدل الإصابة بالسرطان 77% بحلول 2050

فيتو

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • فيتو

الصحة العالمية: زيادة معدل الإصابة بالسرطان 77% بحلول 2050

حذرت منظمة الصحة العالمية أنه بحلول عام 2050، سيزداد معدل الإصابة بالسرطان بنحو 77%، ما يزيد من إجهاد النظم الصحية والمجتمعات المحلية. عوامل تزيد من خطر الإصابة بالسرطان وكشفت منظمة الصحة العالمية عن أهم العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، منها: ١-استخدام التبغ ٢-السمنة والوزن الزائد ٣-الخمول البدني ٤-نظام غذائي غير صحي ٥-تلوث الهواء واكدت منظمة الصحة العالمية أنه يمكن أن يتطور السرطان بسبب بعض الإصابات أيضًا، بما في ذلك التهاب الكبد الوبائي ب وج طرق الوقاية من السرطان واشارت أنه يمكن الوقاية من عدوى الكبد والفيروس الحليمي بسهولة من خلال اللقاحات وأكدت منظمة الصحة العالمية أنه غالبًا ما يمكن شفاء السرطان بالكامل إذا تم اكتشافه وعلاجه في مرحلة مبكرة. وأشارت إلى أنه يمنع الفحص المنتظم، على سبيل المثال مع تصوير الثدي، ومسح عنق الرحم، وتنظير القولون، العرض في المرحلة المتأخرة ويدعم العلاج الناجح. كشفت عن أكثر فحوصات السرطان شيوعًا وفعالية منها: ١- تصوير الثدي للكشف عن سرطان الثدي ٢-تنظير القولون لسرطان القولون المستقيم ٣-مسحة عنق الرحم لسرطان عنق الرحم طرق تقليل خطر الإصابة بالسرطان أكدت أنه يمكن تقليل خطر الإصابة بالسرطان من خلال: ١- الامتناع عن التدخين أو استخدام منتجات التبغ ٢- تقليل استهلاك الأغذية عالية السعرات الحرارية والمعالجة ٣- تناول المزيد من الفواكه والخضروات ٤- الانخراط في النشاط البدني المنتظم ٥- أخذ اللقاحات الموصى بها ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الخضيري: اكتشاف علاج مناعي للسرطان بديل عن الطرق الحالية ..فيديو
الخضيري: اكتشاف علاج مناعي للسرطان بديل عن الطرق الحالية ..فيديو

صدى الالكترونية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

الخضيري: اكتشاف علاج مناعي للسرطان بديل عن الطرق الحالية ..فيديو

كشف عالم الأبحاث الطبية، الدكتور فهد الخضيري، عن علاج مناعي للسرطان عبر الوريد قد يكون بديل عن الطرق الحالية لعلاج مرض السرطان. وأعطي العلاج لمشاركين لمدة 6 أشهر، حيث عالج 80% منهم بمفرده دون اللجوء للجراحة أو الإشعاع أو العلاج الكيميائي، ونجح في علاج 100% من مرضي سرطان المستقيم. العلاج يكشف للجهاز المناعي عن الخلايا السرطانية ويجعل من السهل عليه قتلها، وكانت نتائجه أفضل من التوقعات. وقال الخضيري في مداخلة مع برنامج MBC في أسبوع: 'ال 5 سنوات الأخيرة صار فيه أدوية جديدة تعمل بميكانيكية مختلفة، فميكانيكية العلاج الكيميائي القديم تعمل على قتل أي خلية تنقسم في الجسم، وهذا كان له أضرار علي المرضي'. وتابع: 'العلاجات المناعية الجديدة أو الموجهة أو البيولوجية والتي أطلق منها عام 2021 عدد 6 أدوية، وهي مخصصة لقتل نوع واحد من السرطان مثل سرطان القولون، أو سرطان الثدي'. وأضاف: 'الدواء الجديد الذي تم الكشف عنه مؤخرا يعطي نفس الخاصية للجهاز المناعي لكن لعدة أنواع من السرطان وليس تخصص واحد، وهذا شيء عظيم'.

النظام الغذائي الغني بالدهون مرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي
النظام الغذائي الغني بالدهون مرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي

المغرب اليوم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المغرب اليوم

النظام الغذائي الغني بالدهون مرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي

ترتبط السمنة بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي ، وزيادة احتمالية انتشاره إلى أعضاء أخرى. إلا أن أسباب هذا الارتباط لا تزال غير مفهومة جيداً. ووفقاً لموقع «نيوز ميديكال»، قدّم باحثون في المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان (CNIO) بيانات جديدة باكتشافهم أن النظام الغذائي الغني بالدهون يُنشّط آليات تُسهّل النقائل المسببة لسرطان الثدي. أُجريت هذه الدراسة بقيادة رئيس مجموعة البيئة الدقيقة والنقائل في المركز، هيكتور بينادو، على نماذج حيوانية لسرطان الثدي الثلاثي السلبي الذي يُصاب بنقائل في الرئة. ولكي ينتشر السرطان إلى أعضاء أخرى، يجب أن تترك الكثير من خلايا الورم الرئيسي، وتنتقل عبر مجرى الدم، وتتكاثر في عضو آخر. وأحياناً يرسل الورم الرئيسي جزيئات تُعدّل العضو المستهدف مُسبقاً، وتُهيئ ما يُعادل بيئة تستضيف خلايا الورم، وهذا ما يُسمى «البيئة المحيطة قبل النقيلية»، حيث يُمكن للخلية الورمية أن تتجذّر وتُطوّر نقائل. أظهر الفريق في دراسته الجديدة أن الفئران التي تُعاني من السمنة نتيجة الإفراط في تناول الدهون تُعاني من تغيرات تُساعد على تكوين البيئة المحيطة قبل النقيلية، في هذه الحالة في الرئتين. درع الصفائح الدموية من المعروف أن السمنة تُعزّز تخثر الدم، وهي عملية تعتمد على خلايا الدم التي تُسمّى الصفائح الدموية. في الواقع، وكما لاحظت الباحثة المؤلفة الرئيسية للدراسة، في الحيوانات التي تتغذّى على نسبة عالية من الدهون، تُحاط الخلايا التي تُطرح من الورم الرئيسي، في أثناء رحلتها عبر الدم، بعدد أكبر من الصفائح الدموية مُقارنةً بالفئران التي تتبع نظاماً غذائياً طبيعياً. وإحدى الفرضيات أن الصفائح الدموية قد تُصعّب على دفاعات الجسم اكتشاف الخلايا السرطانية؛ إذ تُشكّل الصفائح الدموية «درعاً حول خلايا الورم، مما يمنع الجهاز المناعي من التعرّف عليها والقضاء عليها». أرض خصبة للنقائل بالإضافة إلى تأثيرها في الصفائح الدموية، وجدت المجموعة أن النظام الغذائي الغني بالدهون يزيد من إنتاج بروتين الفيبرونيكتين في أنسجة الرئة حيث تنتشر خلايا الورم. يبني الفيبرونيكتين النسيج الذي يربط خلايا الرئة، مما يُسهّل تكوين بيئة ما قبل النقيلية التي تستضيف خلية الورم. كما يُمكّن خلية الورم من التفاعل بكفاءة أكبر مع الصفائح الدموية. دراسات على المرضى لدراسة آثار هذه النتائج على المرضى من البشر، شاركت وحدة أبحاث سرطان الثدي السريرية التابعة لـ«CNIO»، بقيادة ميغيل أنخيل كوينتيلا، في الدراسة. بعد تحليل عينات دم من مريضات سرطان الثدي الثلاثي السلبي، مأخوذة قبل الجراحة وبعد الخضوع للعلاج الكيميائي، لم يتسنّ التأكد من أن السمنة تُشكّل خطراً إضافياً لنشوء النقائل. ومع ذلك، وُجد أن المرضى الذين يعانون من زيادة تخثر الدم -مع زمن بروثرومبين أقصر- لديهم خطر أكبر للانتكاس بعد خمس سنوات. يقول بينادو: «يمكن أن تساعد هذه النتائج في تحديد عوامل خطر إضافية لدى مريضات سرطان الثدي الخاضعات للعلاج، مما يُسهم في تحسين الإدارة السريرية للمرض». التطبيق السريري المحتمل عندما تمّ إيقاف النظام الغذائي الغني بالدهون، وفقدت الفئران وزنها، عاد سلوك الصفائح الدموية والتخثر إلى مستوياته الطبيعية. ونتيجة لذلك، انخفض عدد النقائل. يقول بينادو: «أعتقد أن هذه النتائج، إلى جانب الدراسات السريرية التي أجرتها مجموعات أخرى، تُنبئ بمستقبل قد يُعزز فيه التدخل الغذائي أو التغييرات الغذائية، إلى جانب التحكم في نشاط الصفائح الدموية، فاعلية بعض علاجات الأورام. لن تكون هذه العلاجات علاجات مستقلة، ولكنها قد تُكملها».

تطبيق ذكي 'يخفف' التعب المرتبط بعلاج السرطان
تطبيق ذكي 'يخفف' التعب المرتبط بعلاج السرطان

التحري

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

تطبيق ذكي 'يخفف' التعب المرتبط بعلاج السرطان

طوّر فريق من الباحثين في مركز روجيل للسرطان بجامعة ميشيغان، بالتعاون مع شركة Arcascope الناشئة، تطبيقا جديدا يهدف إلى تخفيف التعب المرتبط بعلاج السرطان. يعد التعب أحد أكثر الآثار الجانبية شيوعا للعلاج الكيميائي والإشعاعي، وغالبا ما يكون أكثر حدة وأطول أمدا مقارنة بالتعب العادي، إذ قد يستمر لأسابيع أو حتى سنوات بعد انتهاء العلاج. وتعتمد الأساليب التقليدية لمواجهة التعب على الأدوية وممارسة التمارين الرياضية والتأمل، لكنها قد لا تناسب جميع المرضى. ويقول الدكتور مونيش تيواري، أستاذ الطب الباطني وعضو مركز روجيل للسرطان: 'هذه التدابير لا تناسب سوى شريحة من المرضى، لذلك سعينا إلى تطوير حل أكثر سهولة وإتاحة للجميع'. وأوضح فريق البحث أن أجسامنا تعتمد على ساعة داخلية تنظم دورة النوم والاستيقاظ، وتؤثر على عمليات مثل الهضم ودرجة حرارة الجسم. وقد أظهرت الدراسات أن أي اضطراب في هذا النظام يفاقم الشعور بالتعب ويؤثر سلبا على جودة حياة مرضى السرطان. ومن حسن الحظ، يمكن لعوامل خارجية مثل التعرض للضوء أن تساعد في إعادة ضبط الإيقاع البيولوجي. لكن، كما يوضح كالب ماير، المعد الأول للدراسة، فإن العلاجات السابقة التي اعتمدت على الضوء لم تراع الفروقات الفردية بين المرضى، حيث طُلب منهم التعرض للضوء في أوقات محددة دون مراعاة أنماطهم البيولوجية الخاصة. ولتجاوز هذه المشكلة، ابتكر الفريق تطبيق Arcasync، الذي يحلل أنماط نوم المستخدم واستيقاظه بناء على معدل ضربات قلبه ومستويات نشاطه البدني، ثم يقدم توصيات شخصية، مثل تحديد أفضل وقت للتعرض للضوء الساطع لتعزيز الطاقة اليومية. واختُبر التطبيق على 138 مشاركا يعانون من سرطان الثدي والبروستات والدم. وعلى مدى 12 أسبوعا، راقب الباحثون مستويات التعب واضطرابات النوم والقلق والاكتئاب والصحة العامة للمشاركين. وأظهرت النتائج تحسنا ملحوظا لدى المجموعة التي استخدمت التطبيق، ما يعكس فعاليته في تحسين جودة الحياة. ويقول الدكتور سونغ وون تشوي، أستاذ أمراض الدم والأورام لدى الأطفال وعضو معهد سياسات الرعاية الصحية والابتكار: 'أثبتنا أنه يمكن استخدام جهاز مدمج بسلاسة في حياة المرضى لتوجيه إيقاعاتهم البيولوجية بطريقة فعالة. وقد يكون لهذا التطبيق تأثير أوسع من الأدوية التقليدية أو برامج التمارين الرياضية، بغض النظر عن نوع السرطان'. ويعتزم الفريق توسيع الدراسة لتشمل عددا أكبر من المشاركين، مع التركيز على مدى التزامهم بتوصيات التعرض للضوء. وتشير أوليفيا والش، الرئيسة التنفيذية لـArcascope ، والتي أجرت الدراسة خلال دراستها العليا في الرياضيات التطبيقية بجامعة ميشيغان، إلى أن الفريق يطمح إلى استخدام الساعة البيولوجية لتحقيق أهداف علاجية أوسع، قائلة: 'الخطوة الأولى هي معالجة التعب، لكننا نسعى أيضا إلى تحسين فعالية الأدوية وتقليل سميتها عبر توقيت الجرعات بشكل أكثر دقة'. وأضافت: 'نهدف إلى أن تساعد الإصدارات المستقبلية من التطبيق المرضى في تحديد التوقيت الأمثل لتناول أدويتهم أو جدولة مواعيد حقنهم، ما يعظّم فعالية العلاجات ويقلل من آثارها الجانبية'. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store