logo
#

أحدث الأخبار مع #سعدالحوطي

مواجهات مصيرية للعرب بتصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026
مواجهات مصيرية للعرب بتصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026

الجزيرة

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

مواجهات مصيرية للعرب بتصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026

يخوض عدد من المنتخبات العربية مواجهات مصيرية الخميس ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 لتعزيز آمالها في حجز بطاقة التأهل للبطولة العريقة. ويواجه المنتخب الكويتي جاره العراقي الخميس على ملعب "جذع النخلة" في البصرة بحثا عن فوز ينعش آماله في البقاء بالمنافسة. ويحتل الأزرق المركز قبل الأخير برصيد 4 نقاط فقط في مجموعته الثانية التي يتصدرها المنتخب الكوري الجنوبي بـ14 نقطة يليه العراق بـ11 ثم الأردن 9 وعمان مع 6 نقاط. ويتفق الشارع الرياضي الكويتي على حقيقة واحدة أن "التأهل ليس صعبا" إلى نهائيات كأس العالم 2026 إذا حل منتخبهم ثالثا في مجموعته أو رابعا ليخوض الملحق الثاني، وسيتوافد عدد كبير من أنصاره إلى البصرة لمؤازرته. وقال سعد الحوطي قائد المنتخب في "العصر الذهبي" في ثمانينيات القرن الماضي "أهم نقاط الأزرق اللعب الجماعي وعدم ترك مساحات بين الخطوط الثلاثة واعتماد أسلوب الضغط على لاعبي العراق والتركيز في التمرير". أما مدرب اليرموك ظافر العدواني، فقال "طريقة لعب الكويت تختلف عن سابقتها، لكن المشكلة في توظيف اللاعبين"، لافتا إلى أن أسلوب المدرب بيتسي يحقق أهدافه من خلال تنظيم دفاعي وتحولات هجومية سريعة معتبرا أن حظوظ الأزرق "ليست سهلة والتأهل بيد اللاعبين فقط". ويغيب عن التشكيلة يوسف ماجد ومشاري غنام الذي استدعي بديلا عنه أحمد الزنكي. حظوظ قطر بدوره، يسير المنتخب القطري على خيط رفيع في مبارياته المقبلة ضمن تصفيات مونديال 2026، وهو يأمل في تعزيز حظوظه بالتأهل حين يواجه كوريا الشمالية الخميس وقرغيزستان الثلاثاء في المجموعة الأولى. يحتل المنتخب القطري المركز الرابع بـ7 نقاط، متأخرا بفارق 9 نقاط عن إيران المتصدرة (16 نقطة) و6 عن أوزبكستان الثانية (13 نقطة) و3 عن الإمارات (10 نقاط) الثالثة. وأمام كوريا الشمالية متذيلة المجموعة بنقطتين، تبدو المهمة في المتناول لأكرم عفيف ورفاقه، قبل مواجهة قرغيزستان الخامسة بـ3 نقاط. ويقول نجم المنتخب القطري الأسبق عبد العزيز حسن "النقاط الست ضرورة ملحة من أجل الضغط على المنافسَين المباشرَين للوصول إلى المركز الثاني (أوزبكستان والإمارات). الأردن يبحث عن فوزه الثالث ويسعى منتخب الأردن بقيادة المدرب المغربي جمال سلامي لتحقيق فوز الثالث في التصفيات عندما يواجه ضيفه الفلسطيني الخميس ضمن الجولة السابعة. ويملك النشامى قبل هذه المواجهة 9 نقاط في المركز الثالث بالمجموعة الثانية من فوزين و3 تعادلات وخسارة وحيدة، بينما يتذيل منتخب فلسطين الترتيب برصيد 3 نقاط من 3 تعادلات و3 خسارات. ويلعب النشامى مباراتهم الثامنة مع كوريا الجنوبية المتصدرة بـ14 نقطة على أرضها، قبل آخر مباراتين مع عمان على أرضها والعراق في عمّان. جدول التصفيات الآسيوية لمونديال 2026 يوم الخميس (المرحلة السابعة) بتوقيت غرينتش: المجموعة الأولى أوزبكستان x قرغيزستان (19:00) إيران x الإمارات العربية المتحدة (19:00) قطر x كوريا الشمالية (21:15) المجموعة الثانية كوريا الجنوبية x عمان (14:00) العراق x الكويت (21:15) الأردن x فلسطين (21:15) المجموعة الثالثة إعلان تتمثل قارة آسيا بـ8 منتخبات مع احتمال ارتفاعها إلى 9 بحسب نتائج الملحق العالمي. ويشتمل الدور الثالث على 18 منتخبا قُسّمت على 3 مجموعات، تضمّ كل واحدة 6 منتخبات تتنافس بنظام الدوري من مرحلتين، بين سبتمبر/أيلول 2024 ويونيو/حزيران 2025. ويتأهل أول منتخبين من كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم، في حين يُحدّد المقعدان المباشران المتبقيان لقارة آسيا عبر الدور الرابع في ملحق قاري، في حين سيكون هنالك فرصة لمقعد إضافي من خلال دور خامس في ملحق العالمي.

الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج
الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج

بوابة الفجر

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الفجر

الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج

يخوض المنتخب الكويتي مواجهته المصيرية ضد جاره العراقي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 بروح كأس الخليج التي استضافها الأزرق أواخر العام الماضي. الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج ويلتقي الجاران غدا الخميس على ستاد "جذع النخلة" في البصرة. وبلغ المنتخب الكويتي نصف نهائي "خليجي 26" وقدم مستويات جيدة خلالها لكن الوضع مختلف في تصفيات المونديال حيث يحتل المركز قبل الأخير برصيد 4 نقاط فقط في مجموعته الثانية التي تتصدرها كوريا الجنوبية ب(14) نقطة يليها العراق (11) ثم الأردن (9) وعمان (6) نقاط. نقاط القوة ويتفق الشارع الرياضي الكويتي على حقيقة واحدة أن "التأهل ليس صعبا" لكأس العالم 2026 لأنهم يمتلكون فرص التأهل في الملحق إذا حل منتخبهم ثالثا في مجموعته أو رابعا ليخوض الملحق الثاني، وسيتوافد عدد كبير من أنصاره للبصرة لمؤازرته. لم تقتصر مساندة الأزرق الكويتي على "روح جمهوره" بل تعداه الأمر إلى الواقعية في معرفة حظوظ الأزرق أمام العراق. وقال سعد الحوطي قائد المنتخب في "العصر الذهبي" في ثمانينيات القرن الماضي عندما أصبحت الكويت أول منتخب خليجي يبلغ نهائيات المونديال، وذلك في 1982 بإسبانيا، في تصريح لوكالة "فرانس برس": "أهم نقاط قوة الأزرق اللعب الجماعي وعدم ترك مساحات بين الخطوط الثلاثة واعتماد أسلوب الضغط على لاعبي العراق والتركيز في التمرير". وأضاف: "الجمهور الكويتي متعطش لمتابعة منتخبه لا سيما بعد الظهور الجيد في كأس الخليج بالكويت". واعتبر أن "دور المدرب مهم والجهاز الإداري أيضا في توفير الراحة النفسية والمعنوية وتحديد مهام كل لاعب". مباراة دفاعية ويتفق مع الحوطي مدرب الأزرق السابق ثامر عناد ويقول: "المباراة ستكون دفاعية الطابع والاعتماد على المرتدات من خلال محمد دحام ومعاذ الأصيمع وعيد الرشيدي". وأشار إلى أن المدرب الأرجنتيني خوان أنتونيو بيتزي "يعتمد أسلوب مميز يلائم اللاعبين لأنه لا يمتلك خيارات هجومية كثيرة، لا سيما أنه يواجه منتخبا يلعب على أرضه". وحول حظوظ الأزرق يضيف عناد "الحظوظ ما زالت قائمة للحصول على المركزين الثالث أو الرابع بغض النظر عن نتيجة مباراتنا ضد العراق". أما مدرب اليرموك ظافر العدواني فقال: "طريقة لعب الكويت تختلف عن سابقتها لكن المشكلة في توظيف اللاعبين". ولفت إلى أن أسلوب المدرب بيتزي "يحقق أهدافه من خلال تنظيم دفاعي وتحولات هجومية سريعة" معتبرا أن حظوظ الأزرق "ليست سهلة والتأهل بيد اللاعبين فقط". ويغيب عن التشكيل اللاعب مشاري غنام واستدعى بديلا عنه أحمد الزنكي فيما يغيب يوسف ماجد. وحول دور اللاعبين يقول المهاجم السابق للمنتخب فرج لهيب "اللاعبون لهم دور في الهجوم تحديدا من خلال التحولات السريعة واستغلال الفرص من خلال يوسف ناصر والاستفادة منه بإشراكه في الدقائق الأخيرة نظرا لخبرته". ويرى لهيب أن الأزرق قادر على الفوز غدا "لأن الضغط الجماهيري سيكون أكبر على المنتخب العراقي". بدوره، قال مهاجم المنتخب الكويتي السابق حمد حربي: "هي مباراة ديربي حاسمة فالأزرق قدم مستوى جيدا في كأس الخليج عكس المنتخب العراقي الذي فقد لقبه".

الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج
الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج

ملاعب

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • ملاعب

الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج

اضافة اعلان يخوض المنتخب الكويتي مواجهته المصيرية ضد جاره العراقي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 بروح كأس الخليج التي استضافها الأزرق أواخر العام الماضي.ويلتقي الجاران غدا الخميس على ستاد "جذع النخلة" في البصرة.وبلغ المنتخب الكويتي نصف نهائي "خليجي 26" وقدم مستويات جيدة خلالها لكن الوضع مختلف في تصفيات المونديال حيث يحتل المركز قبل الأخير برصيد 4 نقاط فقط في مجموعته الثانية التي تتصدرها كوريا الجنوبية ب(14) نقطة يليها العراق (11) ثم الأردن (9) وعمان (6) نقاط.نقاط القوةويتفق الشارع الرياضي الكويتي على حقيقة واحدة أن "التأهل ليس صعبا" لكأس العالم 2026 لأنهم يمتلكون فرص التأهل في الملحق إذا حل منتخبهم ثالثا في مجموعته أو رابعا ليخوض الملحق الثاني، وسيتوافد عدد كبير من أنصاره للبصرة لمؤازرته.لم تقتصر مساندة الأزرق الكويتي على "روح جمهوره" بل تعداه الأمر إلى الواقعية في معرفة حظوظ الأزرق أمام العراق.وقال سعد الحوطي قائد المنتخب في "العصر الذهبي" في ثمانينيات القرن الماضي عندما أصبحت الكويت أول منتخب خليجي يبلغ نهائيات المونديال، وذلك في 1982 بإسبانيا، في تصريح لوكالة "فرانس برس": "أهم نقاط قوة الأزرق اللعب الجماعي وعدم ترك مساحات بين الخطوط الثلاثة واعتماد أسلوب الضغط على لاعبي العراق والتركيز في التمرير".وأضاف: "الجمهور الكويتي متعطش لمتابعة منتخبه لا سيما بعد الظهور الجيد في كأس الخليج بالكويت".واعتبر أن "دور المدرب مهم والجهاز الإداري أيضا في توفير الراحة النفسية والمعنوية وتحديد مهام كل لاعب".مباراة دفاعيةويتفق مع الحوطي مدرب الأزرق السابق ثامر عناد ويقول: "المباراة ستكون دفاعية الطابع والاعتماد على المرتدات من خلال محمد دحام ومعاذ الأصيمع وعيد الرشيدي".وأشار إلى أن المدرب الأرجنتيني خوان أنتونيو بيتزي "يعتمد أسلوب مميز يلائم اللاعبين لأنه لا يمتلك خيارات هجومية كثيرة، لا سيما أنه يواجه منتخبا يلعب على أرضه".وحول حظوظ الأزرق يضيف عناد "الحظوظ ما زالت قائمة للحصول على المركزين الثالث أو الرابع بغض النظر عن نتيجة مباراتنا ضد العراق".أما مدرب اليرموك ظافر العدواني فقال: "طريقة لعب الكويت تختلف عن سابقتها لكن المشكلة في توظيف اللاعبين".ولفت إلى أن أسلوب المدرب بيتزي "يحقق أهدافه من خلال تنظيم دفاعي وتحولات هجومية سريعة" معتبرا أن حظوظ الأزرق "ليست سهلة والتأهل بيد اللاعبين فقط".ويغيب عن التشكيل اللاعب مشاري غنام واستدعى بديلا عنه أحمد الزنكي فيما يغيب يوسف ماجد.وحول دور اللاعبين يقول المهاجم السابق للمنتخب فرج لهيب "اللاعبون لهم دور في الهجوم تحديدا من خلال التحولات السريعة واستغلال الفرص من خلال يوسف ناصر والاستفادة منه بإشراكه في الدقائق الأخيرة نظرا لخبرته".ويرى لهيب أن الأزرق قادر على الفوز غدا "لأن الضغط الجماهيري سيكون أكبر على المنتخب العراقي".بدوره، قال مهاجم المنتخب الكويتي السابق حمد حربي: "هي مباراة ديربي حاسمة فالأزرق قدم مستوى جيدا في كأس الخليج عكس المنتخب العراقي الذي فقد لقبه".

الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج
الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج

بوابة الفجر

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الفجر

الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج

يخوض المنتخب الكويتي مواجهته المصيرية ضد جاره العراقي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 بروح كأس الخليج التي استضافها الأزرق أواخر العام الماضي. الكويت والعراق.. قمة مصيرية بروح كأس الخليج ويلتقي الجاران غدا الخميس على ستاد "جذع النخلة" في البصرة. وبلغ المنتخب الكويتي نصف نهائي "خليجي 26" وقدم مستويات جيدة خلالها لكن الوضع مختلف في تصفيات المونديال حيث يحتل المركز قبل الأخير برصيد 4 نقاط فقط في مجموعته الثانية التي تتصدرها كوريا الجنوبية ب(14) نقطة يليها العراق (11) ثم الأردن (9) وعمان (6) نقاط. نقاط القوة ويتفق الشارع الرياضي الكويتي على حقيقة واحدة أن "التأهل ليس صعبا" لكأس العالم 2026 لأنهم يمتلكون فرص التأهل في الملحق إذا حل منتخبهم ثالثا في مجموعته أو رابعا ليخوض الملحق الثاني، وسيتوافد عدد كبير من أنصاره للبصرة لمؤازرته. لم تقتصر مساندة الأزرق الكويتي على "روح جمهوره" بل تعداه الأمر إلى الواقعية في معرفة حظوظ الأزرق أمام العراق. وقال سعد الحوطي قائد المنتخب في "العصر الذهبي" في ثمانينيات القرن الماضي عندما أصبحت الكويت أول منتخب خليجي يبلغ نهائيات المونديال، وذلك في 1982 بإسبانيا، في تصريح لوكالة "فرانس برس": "أهم نقاط قوة الأزرق اللعب الجماعي وعدم ترك مساحات بين الخطوط الثلاثة واعتماد أسلوب الضغط على لاعبي العراق والتركيز في التمرير". وأضاف: "الجمهور الكويتي متعطش لمتابعة منتخبه لا سيما بعد الظهور الجيد في كأس الخليج بالكويت". واعتبر أن "دور المدرب مهم والجهاز الإداري أيضا في توفير الراحة النفسية والمعنوية وتحديد مهام كل لاعب". مباراة دفاعية ويتفق مع الحوطي مدرب الأزرق السابق ثامر عناد ويقول: "المباراة ستكون دفاعية الطابع والاعتماد على المرتدات من خلال محمد دحام ومعاذ الأصيمع وعيد الرشيدي". وأشار إلى أن المدرب الأرجنتيني خوان أنتونيو بيتزي "يعتمد أسلوب مميز يلائم اللاعبين لأنه لا يمتلك خيارات هجومية كثيرة، لا سيما أنه يواجه منتخبا يلعب على أرضه". وحول حظوظ الأزرق يضيف عناد "الحظوظ ما زالت قائمة للحصول على المركزين الثالث أو الرابع بغض النظر عن نتيجة مباراتنا ضد العراق". أما مدرب اليرموك ظافر العدواني فقال: "طريقة لعب الكويت تختلف عن سابقتها لكن المشكلة في توظيف اللاعبين". ولفت إلى أن أسلوب المدرب بيتزي "يحقق أهدافه من خلال تنظيم دفاعي وتحولات هجومية سريعة" معتبرا أن حظوظ الأزرق "ليست سهلة والتأهل بيد اللاعبين فقط". ويغيب عن التشكيل اللاعب مشاري غنام واستدعى بديلا عنه أحمد الزنكي فيما يغيب يوسف ماجد. وحول دور اللاعبين يقول المهاجم السابق للمنتخب فرج لهيب "اللاعبون لهم دور في الهجوم تحديدا من خلال التحولات السريعة واستغلال الفرص من خلال يوسف ناصر والاستفادة منه بإشراكه في الدقائق الأخيرة نظرا لخبرته". ويرى لهيب أن الأزرق قادر على الفوز غدا "لأن الضغط الجماهيري سيكون أكبر على المنتخب العراقي". بدوره، قال مهاجم المنتخب الكويتي السابق حمد حربي: "هي مباراة ديربي حاسمة فالأزرق قدم مستوى جيدا في كأس الخليج عكس المنتخب العراقي الذي فقد لقبه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store