أحدث الأخبار مع #سعدالدينالعثماني،


اليوم 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم 24
انطلاق المؤتمر الوطني التاسع لـ"البيجيدي" وسط شعارات تطالب بإسقاط التطبيع
على إيقاع أغاني مجموعة المشاهب الحماسية، انطلق صباح اليوم في بوزنيقة المؤتمر الوطني التاسع لحزب العدالة والتنمية بحضور حوالي 1700 مؤتمر، وسط شعارات تطالب بإسقاط التطبيع. وردد المؤتمرون قبيل افتتاح المؤتمر شعار « الشعب يريد إسقاط التطبيع ». كما رددوا شعار « الصحراء مغربية وغتبقى مغربية وسبتة ومليلية والجزر الجعفرية ». كما ردد المؤتمرون شعارات دعم غزة في وجه حرب الإبادة « كلنا فداء لغزة الصامدة… إدانة شعبية للجرائم الصهيونية »، و « لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله ». وبينما غابت شخصيات بارزة ميزت مسار الحزب مثل الأمين العام الأسبق سعد الدين العثماني، والوزير السابق المصطفى الرميد، وكذا الوزير نجيب بوليف، وغيرهم، حضر آخرون مثل لحسن الداودي ومحمد يتيم، ومع دخول عبد الإله ابن كيران للقاعة في مركب بوزنيقة، ارتفعت الشعارات تحية نضالية للقيادة الوطنية ». وسجل حضور عدد من الضيوف أبرزهم نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، ومحمد أوزين الأمين العام للحركة الشعبية، وامحند لعنصر القيادي في الحركة الشعبية، ومولاي امحمدالخليفة القيادي الاستقلالي. ومن الأصالة والمعاصرة حضر أحمد خشيشن، عضو المكتب السياسي، فيما غاب نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، وحضر نيابة عنه وفد برلماني يمثله محمد زيدوح وعلالي العمراوي. فيما حضرت شخصيات وفعاليات مثل خالد السفياني، منسق مجموعة العمل من أجل فلسطين وخالد الحسن، الأمين العام لمؤتمر نصرة القدس…


يا بلادي
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
حزب العدالة والتنمية يستنكر الاتفاق مع مجموعة إسرائيلية في مجال الطاقة
أعرب حزب العدالة والتنمية عن رفضه القاطع للاتفاق المبرم بين المغرب وشركة "نيو ميد إنيرجي" الإسرائيلية، الذي يهدف إلى التنقيب عن النفط والغاز في الصحراء. واعتبر الحزب أن هذا الاتفاق يشكل دليلا على "استمرار مسلسل الاختراق الصهيوني" في البلاد. كما سلط حزب المصباح الضوء، على مشاركة وزراء ومسؤولين من الكيان الصهيوني في فعاليات رسمية نظمها المغرب، مثل الدورة السابعة لمعرض "أليوتيس" الدولي في أكادير، وكذلك الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية في مراكش. تجدر الإشارة إلى أنه بعد استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وتل أبيب في 10 دجنبر 2020، بدأ المغرب في التفاوض مع الحكومة الإسرائيلية لاستكشاف فرص التعاون في قطاع الطاقة. وكان رئيس الحكومة آنذاك، سعد الدين العثماني، ووزير الطاقة والمعادن عزيز الرباح، اللذان ينتميان إلى حزب العدالة والتنمية، جزءا من هذه المفاوضات.


عبّر
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- عبّر
العثماني يوضح خلفيات القرار الملكي المتعلق بشعيرة ذبح الأضحية ويؤكد فشل الإجراءات الحكومية
تفاعل رئيس الحكومة السابق، سعد الدين العثماني، مع ماورد من تعليقات وردود فعل سواء داخل المغرب أو خارجه، مع الرسالة السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حول إحياء عيد الاضحى وفق الطقوس المعتادة وعدم القيام بشعيرة ذبح أضحية العيد. وأوضح العثماني أن الأمر لايتعلق بـ 'إلغاء شعيرة عيد الأضحى، بل لقد ختم البلاغ بحث المغاربة بإحياء شعائره 'من صلاة العيد في المصليات والمساجد وإنفاق الصدقات وصلة الرحم، وكذا كل مظاهر التبريك والشكر لله على نعمه مع طلب الأجر والثواب'، كما يقول البلاغ بالحرف'. وأضاف العثماني أن الأمر لا يتعلق بمنع ذبح أضحية العيد، بل بحث المغاربة على 'عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة. وسنقوم إن شاء الله تعالى بذبح الأضحية نيابة عن شعبنا وسيرا على سنة جدنا المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، عندما ذبح كبشين وقال: (هذا لنفسي وهذا عن أمتي)'. مشيرا إلى استعمال البلاغ للفظ نهيب، 'فهو يهيب بالمواطنين تركها طواعية'. وأشار رئيس الحكومة السابق، إلى أن 'العلة التي أودها البلاغ لهذا الحث، وهي مستويان: على المستوى الجماعي، هناك تحديات بيئية واقتصادية، أدت إلى تراجع كبير للثروة الحيوانيّة. وعلى المستوى الفردي، الظروف الصعبة، التي ستلحق ضررا بفئات واسعة من المغاربة، إشارة إلى الغلاء الفاحش في أثمنة الماشية'. واعتبر أنه 'لا يمكن أن نفهم سياق ما ورد في البلاغ إلا بمعرفة استحكام العادات الاجتماعية بالمغرب التي اقتضت اعتبار الأضحية 'واجبا اجتماعيا'، مكلفا للأسر، أدى بالكثيرين إلى بيع ممتلكات ضرورية لشراء الأضحية. ولم ينفع في ذلك التوضيحات المتتالية بكونها سنة مؤكدة، وأن من لا يملك ثمنها لا حرج عليه'. وخلص إلى أن 'ما يبين تأثير الدعوة إلى عدم ذبح أضحية العيد على المواطنين، أن ثمن الماشية في اليوم الموالي في الأسواق نقصت بحوالي 50 بالمئة، ونقص ثمن اللحوم بحوالي 30 بالمئة. فكان ذلك أكبر تخفيف على فئات واسعة من المواطنين لم يعودوا يستطيعون العيش في ظل الارتفاعات الصاروخية للأسعار، وأمام فشل الإجراءات الحكومية في التخفيف منها'.


أريفينو.نت
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أريفينو.نت
الملك لم يمنع ذبح أضحية العيد؟
اعتبر رئيس الحكومة الأسبق، سعد الدين العثماني، أن البلاغ الملكي حول إلغاء نحر أضحية عيد الأضحى 'لا يمنع المواطنين من ذبح الأضحية'. وقال العثماني، إنه 'تابع باهتمام التعليقات وردود الفعل داخل المغرب وخارجه حول البلاغ الملكي الذي أصدره الملك محمد السادس بشأن شعيرة ذبح أضحية العيد'، موضحا أن 'الأمر لا يتعلق بإلغاء شعيرة عيد الأضحى'، مشيرا إلى أن 'البلاغ قد ختم بحث المغاربة بإحياء شعائره 'من صلاة العيد في المصليات والمساجد وإنفاق الصدقات وصلة الرحم، وكذا كل مظاهر التبريك والشكر لله على نعمه مع طلب الأجر والثواب'. وشدد العثماني على أن 'الأمر لا يتعلق بمنع ذبح الأضحية، مؤكدا أن 'البلاغ حث المغاربة على 'عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة'، بقول الملك 'سنقوم إن شاء الله تعالى بذبح الأضحية نيابة عن شعبنا وسيرا على سنة جدنا المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، عندما ذبح كبشين وقال: (هذا لنفسي وهذا عن أمتي)'، ونبه إلى أن 'البلاغ استعمل لذلك لفظ نهيب، فهو يهيب بالمواطنين تركها طواعية'. وتابع أن 'الأهم فيما جاء في البلاغ هي العلة التي أوردها لهذا الحث، وهي مستويان: على المستوى الجماعي، هناك تحديات بيئية واقتصادية، أدت إلى تراجع كبير للثروة الحيوانيّة، وعلى المستوى الفردي، الظروف الصعبة، التي ستلحق ضررا بفئات واسعة من المغاربة، إشارة إلى الغلاء الفاحش في أثمنة الماشية'. ولفت الانتباه إلى أنه 'لا يمكن أن نفهم سياق ما ورد في البلاغ إلا بمعرفة استحكام العادات الاجتماعية بالمغرب التي اقتضت اعتبار الأضحية 'واجبا اجتماعيا'، مكلفا للأسر، أدى بالكثيرين إلى بيع ممتلكات ضرورية لشراء الأضحية، ولم ينفع في ذلك التوضيحات المتتالية بكونها سنة مؤكدة، وأن من لا يملك ثمنها لا حرج عليه'. إقرأ ايضاً وخلص إلى أن 'مما يبين تأثير الدعوة إلى عدم ذبح أضحية العيد على المواطنين، أن ثمن الماشية في اليوم الموالي في الأسواق نقصت بحوالي 50 بالمئة، ونقص ثمن اللحوم بحوالي 30 بالمئة، فكان ذلك أكبر تخفيف على فئات واسعة من المواطنين لم يعودوا يستطيعون العيش في ظل الارتفاعات الصاروخية للأسعار، وأمام فشل الإجراءات الحكومية في التخفيف منها'. وكان وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية؛ أحمد التوفيق، قد أعلنت يوم الأربعاء 26 فبراير 2025، أن المغرب قرر بشكل رسمي إلغاء أضحية عيد الأضحى لهذه السنة. ومما جاء في رسالة الملك التي نقلها أحمد التوفيق خلال إعلانه إلغاء شعيرة العيد، أن القرار يأتي 'أخذا بعين الاعتبار أن عيد الأضحى هو سنة مؤكدة مع الاستطاعة، فإن القيام بها في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضررا محققا بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لاسيما ذوي الدخل المحدود'.