logo
#

أحدث الأخبار مع #سعدالسعود

'المربعانية' جاءت دافئة و 'سعد بلع' دخل مودعا 'سعد الذابح'
'المربعانية' جاءت دافئة و 'سعد بلع' دخل مودعا 'سعد الذابح'

البلاد البحرينية

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • البلاد البحرينية

'المربعانية' جاءت دافئة و 'سعد بلع' دخل مودعا 'سعد الذابح'

وفق توقعات موقع 'أيكوويذر'، فإن زخة أو زختين من الأمطار ستهطل على البحرين اليوم الأحد 16 فبراير، فهناك احتمال بنسبة 70 % لهطول الأمطار بمعدل 2.7 ملم، مع غطاء سحابي نسبته 98 %، أما نسبة هبوب عواصف رعدية فتقدر بنسبة 14 %، وسرعة الرياح الشمالية المتوقعة 15 كيلومترا في الساعة. المكيفات 'شغالة' قد تصيب تلك التوقعات وقد 'تخيب'، فليس من السهل كما يبدو توقع الطقس في البحرين، وحسب إدارة الأرصاد الجوية بوزارة المواصلات والاتصالات، فإن طقس أمس السبت 15 فبراير كان غائمًا مع فرصة لتساقط الأمطار، والرياح شمالية غربية من 12 إلى 25 عقدة، مع تحذير من رياح سريعة، وعلى أية حال، لم يعد الشتاء كما كان لعله بسبب ظاهرة التغير المناخي، فـ 'المربعانية' التي عهدها أهل الخليج العربي شديدة البرودة تمتد أربعين يومًا من 22 ديسمبر حتى 31 يناير، مرت دافئة، كما أن الاثني عشر يومًا 'فترة السعود'، قد انقضى أولها الذي عادةً ما يأتي من 1 إلى 12 فبراير، وهو 'سعد الذابح'، الشهير بشدة البرد، وكأن 'بردًا لم يكن'، فيما دخلنا فترة 'سعد بلع'، وبعدها، أي ختام شهر فبراير، قد يأتي طالعان هما 'سعد السعود' و 'سعد الخبايا' معًا، وقد يرحلان دون أن نشعر بهما، فمكيفات المنازل والسيارات ما تزال تعمل. 'الخبايا' و 'بلع' عرف أهل الخليج قديمًا 'سعد الذابح' بأنه شديد البرودة، حتى أن القصة الغابرة تقول أن 'سعدًا' ذبح ناقته في سفر شديد البرودة ليتدفأ بجلودها، أما 'سعد بلع' فالأرض تبلع فيه الماء وتنخفض فيه البرودة، ويأتي كل من 'سعد السعود' بأجوائه الربيعية، و 'سعد الخبايا' الذي تخرج فيه الزواحف المختبئة طيلة الشتاء. 'مقرقع البيبان' ويبدو أن طالع 'مقرقع البيبان' غاب إلى الأبد! فمنذ سنين، لم تشهد دول الخليج اشتداد برودة موسم 'الشبط' أو برد 'البطين' الذي يتشكل بسبب الرياح الباردة المقبلة من سيبيريا والقطب الشمالي، وتزداد فيه سرعة الرياح.. ولهذا يسمى 'مقرقع البيبان'، وربما يسمعه الجيل الجديد في المقبل من السنين كقصة شعبية تراثية من قبيل 'أم الخضر والليف' أو 'أم حمار' أو 'بودريا'.

«العجيري العلمي»: نودِّع الشتاء في الأسبوع الأول من رمضان ولا نودِّع البرد
«العجيري العلمي»: نودِّع الشتاء في الأسبوع الأول من رمضان ولا نودِّع البرد

الأنباء

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الأنباء

«العجيري العلمي»: نودِّع الشتاء في الأسبوع الأول من رمضان ولا نودِّع البرد

أعلن مركز العجيري العلمي أن الفترة الثالثة من موسم العقارب المعروفة باسم «عقرب الدسم» هي آخر مواسم فصل الشتاء وتنتهي في الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك وتكون نهايتها في 7 مارس 2025، موضحا أنه وفي «مثل هذه الأيام نودع الشتاء ولا نودع البرد ويبدأ الانتقال إلى فصل الربيع». وأضاف المركز أن ما يميز الفترة الحالية تقلبات الجو وتذبذب درجات الحرارة بين انخفاض وارتفاع. وبين المركز أن الأسبوع الأول من بداية شهر رمضان سيصادف الطالع الثالث من موسم العقارب، وبداية الطالع الأول من موسم الحميمين المعروف باسم سعد السعود في الـ 8 من مارس 2025 ويستمر لمدة 13 يوما، وتتخللها فترة تعرف بأيام برد العجوز، حيث يشعر الإنسان ببرد نسبي بعد أيام دافئة يطلق عليها البعض (بياع الخبل عباته)، نظرا للاستعجال في ترك الملابس الشتوية للإحساس باعتدال الطقس وارتفاع درجات الحرارة النسبية. وأفاد المركز بأن مسمى هذه الفترة باسم عقرب الدسم جاء نسبة إلى امتلاء بطون الماشية من العشب الوفير، حيث تسمن أجسامها، وتزداد شحومها وأوزانها بالتزامن مع حلول فصل الربيع، وانتعاش النباتات، وازدهار المراعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store