logo
#

أحدث الأخبار مع #سعيدآلمكتوم،

سلطة دبي البحرية تسجّل أداءً استثنائياً في عام 2024
سلطة دبي البحرية تسجّل أداءً استثنائياً في عام 2024

البيان

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

سلطة دبي البحرية تسجّل أداءً استثنائياً في عام 2024

حققت سلطة دبي البحرية بمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، نتائج أداء استثنائية في عام 2024، متجاوزة التوقعات في مختلف مؤشرات القطاع البحري، ومعززة بذلك دور إمارة دبي كمركز عالمي رائد للابتكار والاستدامة البحرية. وأكد الشيخ الدكتور سعيد بن أحمد بن خليفة آل مكتوم، المدير التنفيذي لسلطة دبي البحرية بمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، أن الأداء المتميز لعام 2024 يعتبر محطة مهمة في مسيرة دبي نحو الريادة العالمية في القطاع البحري، مشيراً إلى أن هذا الأداء يعكس التزام المؤسسة الراسخ بتطوير بنية تحتية بحرية متقدمة، وتعزيز معايير السلامة البحرية، والتميز والابتكار، والاستدامة والامتثال، مؤكداً على مواصلة سلطة دبي البحرية تبني وإطلاق مبادرات نوعية تدعم رؤية دبي لتكون مركزاً بحرياً عالمياً من الطراز الأول، مع تسريع وتيرة التحول الرقمي وتوفير بيئة بحرية جاذبة وآمنة للمستثمرين والمشغلين من جميع أنحاء العالم. وأوضح الشيخ الدكتور سعيد آل مكتوم، بأن التقارير الصادرة عن السلطة تشير إلى النمو الملحوظ في عدد الوسائل البحرية المسجلة خلال العام الماضي، حيث بلغت 7,738 وسيلة بحرية بزيادة قدرها 14.4% مقارنةً بعام 2023، في حين وصل عدد أفراد الطاقم البحري إلى 12,226 بنسبة نمو بلغت 22.8%، مما يعكس ثقة المستثمرين والمشغلين بالبيئة البحرية المتطورة في الإمارة. وحققت الخدمات البحرية الخارجية قفزة كبيرة، إذ ارتفع عدد التصاريح الممنوحة إلى 18,058 تصريحاً، بزيادة نسبتها 35.3% عن العام السابق، وشملت التصاريح عمليات التزويد بالوقود، والتراخيص التشغيلية، وتصاريح التخفيف والرسو، مع وصول عدد أرصفة المراسي إلى 4,151 رصيف بحري في 19 مرسى بحري في الإمارة. وفي خطوة تدعم قطاع السياحة البحرية، صرح المدير التنفيذي لسلطة دبي البحرية عن ارتفاع عدد اليخوت الأجنبية الزائرة من 68 يختاً في 2023 إلى 89 يختاً في 2024، وذلك لسهولة الإجراءات وتنوع خدمات المراسي البحرية الفاخرة والمتميزة، وكذلك مبادرة منح تأشيرة الإقامة الذهبية لمالكي اليخوت الضخمة والتي لاقت ترحيباً واسعاً من مجتمع اليخوت الدولي. وأشار إلى أن عام 2024 شهد اعتماد ثلاث قرارات تشريعية تنظيمية أساسية منظمة، شملت الفحص الفني للوسائل البحرية ودليل التطقيم الآمن للوسائل البحرية وشروط وإجراءات ترخيص الطواقم البحرية، كما تم إطلاق مشروع تركيب أجهزة تتبع إلزامية للدراجات المائية الترفيهية "جت سكي" في إطار تعزيز معايير السلامة البحرية والامتثال، وكذلك تقديم خيار التسجيل لمدة عامين لمالكي الزلاجات النفاثة. وفي سياق متصل، تم إطلاق المرحلة الأولى من مشروع "مشد دبي"، أحد أكبر مشاريع الشعاب المرجانية الاصطناعية في المنطقة، بالشراكة مع مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، ممثلة في سلطة دبي البحرية، بهدف تعزيز التنوع البيولوجي البحري واستدامة البيئة. وحرصت سلطة دبي البحرية خلال عام 2024 على تسريع التحول الرقمي من خلال تفعيل بوابة "رسوم" لتسهيل عمليات الدفع الإلكترونية، وإطلاق خدمة التصاريح الذكية للإبحار بالتعاون مع شرطة دبي، إلى جانب تحسين وتقديم الخدمات عبر تطبيق "الواتساب" وقنوات "الخدمة الذاتية" وغيرها من التحسينات على الأنظمة والمنصات التي أدت الى تحسين كفاءة تقديم خدمات سلطة دبي البحرية. وتوجت هذه الجهود بحصول دبي على المرتبة الأولى عربياً، والحادية عشرة عالمياً في تقرير المدن البحرية الرائدة لعام 2024، حيث أكد تقرير منظمة "بالتيك إكستجينج" 'Baltic Exchange' للتجارة والشحن البحري ووكالة "شينخوا" - Xinhua التابعة لخدمة المعلومات الاقتصادية الصينية أن إمارة دبي ترسخ مكانتها كقوة بحرية رائدة في الشرق الأوسط مع صعودها مكانة مرموقة في القطاع البحري في نفس الوقت الذي تسعى فيه بحماس لتحقيق المزيد من النمو في المستقبل.

14.4 % نمو الوسائل البحرية المسجلة في دبي 2024
14.4 % نمو الوسائل البحرية المسجلة في دبي 2024

البيان

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

14.4 % نمو الوسائل البحرية المسجلة في دبي 2024

أعلنت سلطة دبي البحرية بمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة عن تحقيق نتائج أداء استثنائية في 2024، متجاوزة التوقعات في مختلف مؤشرات القطاع البحري، ومعززة بذلك دور دبي كمركز عالمي رائد للابتكار والاستدامة البحرية. وأكد الشيخ الدكتور سعيد بن أحمد بن خليفة آل مكتوم، المدير التنفيذي لسلطة دبي البحرية بمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، أن الأداء المتميز لعام 2024 يعتبر محطة مهمة في مسيرة دبي نحو الريادة العالمية في القطاع البحري، مشيراً إلى أن هذا الأداء يعكس التزام المؤسسة الراسخ بتطوير بنية تحتية بحرية متقدمة، وتعزيز معايير السلامة البحرية، والتميز والابتكار، والاستدامة والامتثال، مؤكداً مواصلة سلطة دبي البحرية تبني وإطلاق مبادرات نوعية تدعم رؤية دبي لتكون مركزاً بحرياً عالمياً من الطراز الأول، مع تسريع وتيرة التحول الرقمي وتوفير بيئة بحرية جاذبة وآمنة للمستثمرين والمشغلين من أنحاء العالم. وأوضح الشيخ الدكتور سعيد آل مكتوم، بأن التقارير الصادرة عن السلطة تشير إلى النمو الملحوظ في عدد الوسائل البحرية المسجلة العام الماضي، حيث بلغت 7738 وسيلة بحرية بزيادة 14.4% مقارنةً بعام 2023، في حين وصل عدد أفراد الطاقم البحري إلى 12226 بنسبة نمو بلغت 22.8%، مما يعكس ثقة المستثمرين والمشغلين بالبيئة البحرية المتطورة في الإمارة. قفزة كبيرة وحققت الخدمات البحرية الخارجية قفزة كبيرة، إذ ارتفع عدد التصاريح الممنوحة إلى 18,058 تصريحاً، بزيادة نسبتها 35.3% عن العام السابق، وشملت التصاريح عمليات التزويد بالوقود، والتراخيص التشغيلية، وتصاريح التخفيف والرسو، مع وصول عدد أرصفة المراسي إلى 4,151 رصيفاً بحرياً في 19 مرسى بحرياً في الإمارة. الإقامة الذهبية وفي خطوة تدعم قطاع السياحة البحرية، صرح المدير التنفيذي لسلطة دبي البحرية عن ارتفاع عدد اليخوت الأجنبية الزائرة من 68 يختاً في 2023 إلى 89 يختاً في 2024، وذلك لسهولة الإجراءات وتنوع خدمات المراسي البحرية الفاخرة والمتميزة، وكذلك مبادرة منح تأشيرة الإقامة الذهبية لمالكي اليخوت الضخمة والتي لاقت ترحيباً واسعاً من مجتمع اليخوت الدولي. وأشار إلى أن عام 2024 شهد اعتماد 3 قرارات تشريعية تنظيمية أساسية منظمة، شملت الفحص الفني للوسائل البحرية ودليل التطقيم الآمن للوسائل البحرية وشروط وإجراءات ترخيص الطواقم البحرية، كما تم إطلاق مشروع تركيب أجهزة تتبع إلزامية للدراجات المائية الترفيهية (جت سكي) في إطار تعزيز معايير السلامة البحرية والامتثال، وكذلك تقديم خيار التسجيل لمدة عامين لمالكي الزلاجات النفاثة. وفي سياق متصل، تم إطلاق المرحلة الأولى من مشروع «مشد دبي»، أحد أكبر مشاريع الشعاب المرجانية الاصطناعية في المنطقة، بالشراكة مع مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، ممثلة في سلطة دبي البحرية، بهدف تعزيز التنوع البيولوجي البحري واستدامة البيئة. التحول الرقمي كما حرصت سلطة دبي البحرية خلال عام 2024 على تسريع التحول الرقمي من خلال تفعيل بوابة «رسوم» لتسهيل عمليات الدفع الإلكترونية، وإطلاق خدمة التصاريح الذكية للإبحار بالتعاون مع شرطة دبي، إلى جانب تحسين وتقديم الخدمات عبر تطبيق «الواتساب» وقنوات «الخدمة الذاتية» وغيرها من التحسينات على الأنظمة والمنصات التي أدت إلى تحسين كفاءة تقديم خدمات سلطة دبي البحرية. وتوجت هذه الجهود بحصول دبي على المرتبة الأولى عربياً، والحادية عشرة عالمياً في تقرير المدن البحرية الرائدة لعام 2024، حيث أكد تقرير منظمة «بالتيك إكستجينج» (Baltic Exchange) للتجارة والشحن البحري ووكالة «شينخوا» (Xinhua) التابعة لخدمة المعلومات الاقتصادية الصينية أن دبي ترسخ مكانتها كقوة بحرية رائدة في الشرق الأوسط مع صعودها مكانة مرموقة في القطاع البحري في الوقت نفسه الذي تسعى فيه بحماس لتحقيق المزيد من النمو في المستقبل.

ليالي «الشندغة» في دبي.. رحلة في قلب التراث الإماراتي
ليالي «الشندغة» في دبي.. رحلة في قلب التراث الإماراتي

العين الإخبارية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

ليالي «الشندغة» في دبي.. رحلة في قلب التراث الإماراتي

تم تحديثه الثلاثاء 2025/3/18 01:45 م بتوقيت أبوظبي تستضيف منطقة الشندغة التاريخية في دبي فعاليات تراثية خلال شهر رمضان، تهدف إلى إحياء العادات والتقاليد الإماراتية، عبر ورش عمل للحرف اليدوية القديمة. مثل صناعة "الفنر" وحياكة "السدو"، مما يمنح الزوار فرصة لاكتشاف إرث الأجداد في أجواء رمضانية مميزة. "الفنر".. ضوء الماضي الذي لا ينطفئ لطالما كان "الفنر"، أو الفانوس التقليدي، مصدر الإضاءة الأساسي في الإمارات قبل دخول الكهرباء، إذ كان يُصنع من الحديد أو النحاس، ويُطلى غالبًا باللون الأزرق المستوحى من البحر. ولم تقتصر أهميته على الاستخدام اليومي، بل أصبح جزءًا من المشهد التراثي في القرى القديمة والفنادق والمباني الرسمية. يقول خالد المنصوري، المشرف على ورش التدريب، إن الأجداد اعتادوا إشعال الفنر باستخدام خوصة من سعف النخيل في فتيلته، مع وجود قرص في القاعدة للتحكم بدرجة الإضاءة، ليضيء الخيام والمنازل والعريش المصنوع من جريد النخيل، وهو ما يعكس بساطة الحياة آنذاك. حياكة "السدو".. خيط يربط الماضي بالحاضر تُعد حياكة "السدو" من أبرز الحرف اليدوية التقليدية في الإمارات، وتمارسها النساء البدويات باستخدام صوف الأغنام والإبل والماعز، لصناعة الخيام وتزيينها، بالإضافة إلى استخدامها في سروج الخيول والإبل. وتتميز نقوش "السدو" بألوانها الزاهية وتصاميمها المستوحاة من الطبيعة، والتي تعكس الهوية القبلية. ورغم التطورات الحضرية، لا تزال هذه الحرفة حاضرة بقوة، حيث أُدرجت عام 2011 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية في منظمة اليونسكو، كإحدى الفنون التي تحتاج إلى صون عاجل. حي الشندغة.. مرآة تاريخ دبي يتميز حي الشندغة بخصوصيته المعمارية التي تعكس حياة سكان دبي القدامى، ما يجعله وجهة ملهمة للمبدعين في مجالات الفنون والتصميم والتصوير. ويضم الحي متاحف وبيوتًا توثق تاريخ الإمارة، وأبرزها "بيت الشيخ سعيد آل مكتوم"، الذي يعود تاريخ إنشائه إلى عام 1896، وكان مقرًا للحاكم آنذاك. وإلى جانب أهميته التاريخية، يُعد البيت نموذجًا معماريًا فريدًا، يعكس تفاصيل العمارة الإماراتية التقليدية، ويشكل شاهدًا على تطور دبي عبر العقود، ليبقى حي الشندغة بمثابة بوابة تروي قصة الإمارة للأجيال القادمة. aXA6IDgyLjI2LjIzOS4xMDMg جزيرة ام اند امز UA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store