logo
#

أحدث الأخبار مع #سعيدالصالحي

تيفلت…لقاء تواصلي حول مستجدات قطاع التبوريدة استعدادا للاقصائيات الجهوية لكأس الحسن الثاني دار السلام
تيفلت…لقاء تواصلي حول مستجدات قطاع التبوريدة استعدادا للاقصائيات الجهوية لكأس الحسن الثاني دار السلام

تيفلت بريس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تيفلت بريس

تيفلت…لقاء تواصلي حول مستجدات قطاع التبوريدة استعدادا للاقصائيات الجهوية لكأس الحسن الثاني دار السلام

عبد العالي بوعرفي – تيفلت بريس نظمت بعد زوال يومه الأربعاء 12 فبراير 2025 الفدرالية الجهوية افن التبوريدة لجهة الرباط سلا القنيطرة والجمعية الوطنية لفن التبوريدة تحت شعار 'التبوريدة تراث مغربي والحفاظ عليه مسؤولية مشتركة' بدار الشباب عبد السلام المساري القريشي بمدينة تيفلت، لقاء تواصليا حول مستجدات قطاع التبوريدة تحت شعار 'التبوريدة موروث مغربي لامادي، الحفاظ عليه مسؤولية مشتركة' حضره باشا المدينة السيد سعيد الصالحي وقائدة الملحقة الإدارية الأولى السيدة هجر عبد الله أوموسى ورئيس الجمعية الوطنية لفن التبوريدة السيد ياسين عكاشة ونائب رئيس جماعة تيفلت مصطفى بومهدي ورئيس الفدرالية الجهوية لفن التبوريدة السيد محمد المتمور والعديد من أعضاء الجمعية والفدرالية ومجموعة من المقدمين من مختلف مدن الجهة في البداية رحب منشط اللقاء السيد حسن مسرمان الكاتب العام للفدرالية الجهوية لفن التبوريدة بالحاضرين مقدما السياق العام لهذا اللقاء التواصلي ،ليعطي الكلمة للسيد باشا مدينة تيفلت سعيد الصالحي الذي رحب بدوره بالحاضرين متمنيا باسم السيد عامل إقليم الخميسات النجاح لهذه الندوة العلمية المتميزة التي يسعى من خلالها المنظمون المساهمة في الحفاظ على فن التبوريد كموروث ثقافي لبلادنا ،مؤكدا أن السلطات الاقليمية والمحلية مستعدة لتوفير الظروف المناسبة لانجاح الاقصائيات الجهوية لمنافسات كأس الحسن الثاني للتبوريدة بدار السلام المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله ، هذه الاقصائيات الاي تنظم لأول مرة بمدينة تيفلت. وبعد ذلك شكر السيد مصطفى بومهدي نائب رئيس المجلس الجماعي لتيفلت الجمعية الوطنية لفن التبوريدة والجامعة الملكية المغربية للفروسية والشركة الملكية المغربية لتشجيع الفرس على اختيار مدينة تيفلت لاحتضان الاقصائيات الجهوية مؤكدا أن جماعة تيفلت برئاسة السيد عبد الصمد عرشان بتنسيق مع السلطات الاقليمية والمحلية ستوفر الظروف المناسبة لانجاح هذه الفعاليات ، فيما تطرق السيد محمد المتمور رئيس الفدرالية الجهوية لفن التبوريد لأهم المستجدات على مستوى التحكيم وخصوصية كل جهة بالاضافة الى الحفاظ على تقاليد التبوريد ومحاربة بعض البدع التي تمس في بعض الأحيان بقيمة هذا الموروث الثقافي . وفي بداية كلمته شكر السيد ياسين عكاشة رئيس الجمعية الوطنية مدينة تيفلت على حسن الاستقبال مشيرا الى الاسباب التي أدت إلى اختيار تيفلت لاحتضان الاقصائيات الجهوية يومي 5 و 6 أبريل وهي بالاساس النجاح الباهر الذي عرفته عروض التبوريدة خلال مهرجان تيفلت الصيف الماضي والتي أصبحت حديث القاصي والداني وتمكنت من كسب اشعاع وطني ومتابعة مكثفة فاقت كل التوقعات ،مؤكدا أن هذا الاختيار هو تكليف أكبر منه تشريف ، ولكن مدينة تيفلت ستكون كالعادة في مستوى الحدث بفضل تضافر جهود الجميع من مجلس جماعي وسلطات اقليمية ومحلية والفيدرليات والمقدمين ومحبي هذا الموروث الثقافي الذين تعج بهم منطقة تيفلت وإقليم الخميسات عموما ، وبعدها تطرق عكاشة باسهاب لمستجدات قطاع التبوريدة والتي سيتم اعتمادها لأول خذه السنة بجميع المنافسات الرسمية وأهمها أن كل منطقة يجب أن تعتمد طريقة التبوريدة الخاصة بها مثال الشرقاوية ،الخياطية ،الحيانية، الغرباوية وغيرها بالاضافة الى العودة لكل ما هو تقليدي فيما يخص السرج والترشيح للحفاظ على خاصيات المملكة المغربية الشريفة في هذا المجال لما لا وهو يحظى بالرعاية الملكية السامية. وعرف اللقاء مجموعة من التدخلات تطرق خلالها بعض المقدمين للمشاكل التي تعترضهم فيما يتعلق باقتناء البارود والتأمين وغيرها ،والتي تجاوب مع رئيس الجمعية الوطنية لفن التبوريدة بشكل إيجابي . وفي ختام هذا اللقاء الذي كان ناجحا بكل المقاييس وعرف حضورا مكثفا رفعت أكف الضراعة بالدعاء الصالح لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده ،أن يحفظه ويطيل عمره ويقر عينه بولي عهده الأمير مولاي الحسن ويشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد وأن يحفظ الأسرة العلوية كافة إنه سميع مجيب.

المرأة بين الهشاشة والتنميط  في مجموعة " بائعة الورد للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي
المرأة بين الهشاشة والتنميط  في مجموعة " بائعة الورد للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي

جهينة نيوز

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جهينة نيوز

المرأة بين الهشاشة والتنميط في مجموعة " بائعة الورد للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي

تاريخ النشر : 2025-02-10 - 02:42 pm قراءة نقدية :زينب السعود يعتمد الأدب في مجمله على نوعين من الصور : تلك المرسومة باللفظ والأخرى المحمولة على المعنى ودلالة المضمون . وما بين هاتين الصورتين تتأرجح المرأة كصورة ودلالة في كثير من الكتابات وخاصة النسائية منها . فالنمط الذي تسير عليه كثير من النصوص التي تتناول المرأة موغل في السطحية والهشاشة التي قد تكون انعكاسا حقيقيا لمجتمعات ما زالت تنظر إلى المرأة من جانب واحد جانب الحبيبة والمعشوقة والأنثى التي لا تكترث إلا بسماع كلمات الحب المبتذلة والغزل الرخيص. هذه الصورة قدمتها كثير من النصوص بقصد أو غير قصد ولكن كيف للمرأة في المجموعة القصصية " بائعة الورد " للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي أن تتمرد على الصورة المنمطة والسطحية السائدة ؟ وهل حقا تعتني قصص المجموعة برسم صورة ملامسة للواقع بعيدا عن الاختزالات والقولبة . " بائعة الورد " مجموعة قصصية تتكون من 27 قصة جاء في مقدمتها للأستاذ سعيد الصالحي : " هي قصص بصوت أنثى ليدرك الرجال أن الأنثى أفضل من يروي الحكاية، فالأنثى في بائعة الورد أم وحبيبة وابنة وزوجة، هي القوية والضعيفة والخائفة والمقدامة وهي تارة ريح وتارة رياح " .في مجموعة من سبعة وعشرين قصة قدمت الكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي المرأة بصورة تقترب كثيرا من ظاهرة النمط السائد الذي عرفناه في كثير من الكتابات النسائية ولكنها أيضا استطاعت رصد كثير من الإحالات الاجتماعية المعبرة عن واقع تعيشه المرأة في مجتمعاتنا العربية ، هذه المجتمعات التي ظلت فكرة العيب القائمة على الموروث الشعبي والاجتماعي هي المتصدرة ، وليتها اعتمدت الفكرة الإسلامية مثلا التي تواجه الفرد ذكرا كان أم أنثى بالقانون السماوي الذي يتساوى فيه الإنسان على اختلاف جنسه في مبدأ الحق والواجب . في أولى قصص المجموعة ( رواية جديدة ) تشخص الكاتبة حالة البحث عن الذات التي تتطلب من المرأة العزلة عن الآخر والغوص في أعماقها باحثة عن نفسها خاصة إذا كانت من صاحبات القلم ، فالمجتمع يحسن التصدي لما يحفره القلم النسائي إذا كان ملامسا وناقدا ومعريا لسوءات الحالة المجتمعية ، ولكننا في المقابل نجد مجموعة ممن يصفقون طويلا للمرأة التافهة فارغة الرأس والقلم إلا من بعض صور وتعبيرات أنثوية سمجة تحاكي فيها أنوثة شابها وهم الحرية والتحرر. وفي قصة " كرات ورقية بيضاء" تنقلب الأنوثة النمطية رأسا على عقب عندما تقرر بطلة القصة ( مريم) تعلم السحر والشعوذة لكسب المال بعد أن تعبت من عملها في تغسيل المتوفيات ، إن هذه الحبكة التي قد تبدو ساذجة للوهلة الأولى ما هي إلا حالة انعدام لمركزية الأخلاق والقيم التي أصبحت تعبث بحياة البعض ممن تحالف الفقر والجهل معا في محيطهما ليشكلا كائنا عملاقا يضرب بيديه خبط عشواء فيهدم هنا ويسقط مبادئ هناك . إن ربط الكاتبة بين المرأة والشعوذة التجارية التي لا ترى لها هدفا سوى جني المال من الضحايا هو نوع من الصورة المتمايلة بين حاجز الهشاشة ودائرة التنميط ولكن الحكايات تحتمل كل شيء ما دامت القصة تسير وفق معقولية النص .وفي قصة " حامل في الخمسينات" يخرج السرد الحكائي عن نمطيته التي ظلت ملازمة له في معظم قصص المجموعة ليحيلنا إلى محاكمة اجتماعية تعجيزية تواجهها المرأة منذ الأزل ، فهي إن نجت من كونها عانسا لن تنجو من كونها مطلقة وإن نجت من الإثنين قد لا تنجو من كونها لم تنجب وإن قدر لها الإنجاب ستواجهها معضلة ولادة الذكور والإناث وهكذا دواليك من دائرة ضيقة إلى أخرى يحاصرها فيها المجتمع . وفي هذه القصة تقع المرأة في دائرة غريبة وهي تواجه حقيقة أن تصبح أما في عمر الخمسين ، فهل سيتركها المجتمع ؟ لقد رسمت الكاتبة صورة أخرى من صور البؤس الاجتماعي الذي يمكن أن تواجهه المرأة في مجتمعها ، ولكن الساردة أرادت من ذلك البؤس أن يكون وردة من ورود البائعة الأنثى التي تنثر تصالحها وتقبلها لكل ما يحيط بكينونتها ، فهي تغزل من البؤس والرفض خيوطا لبناء سعادتها أو توهمها بالسعادة . إن الفكرة الهامة التي على الأدب القصصي المتناول لقضايا المرأة أن يشتغل عليها بقوة هي مدى قدرة الذات النسوية على اكتساب الهوية الذاتية التي أوجدها الخالق عليها في ظل كثير من المتغيرات القيمية وفي ظل مجتمعات تنضح بالإقصاء والتسلط والتغول في إصدار الأحكام وقولبة العنصر الإنساني ، والأدب بوصفه فعلا مؤثرا وفاعلا في إحداث الفروقات الفكري' وتغيير الأنماط الفكرية السائدة ، هو القادر على إثارة التساؤلات وتحريك الساكن وهذا ما حاولت مجموعة " بائعة الورد" القصصية فعله. تابعو جهينة نيوز على

المرأة بين الهشاشة والتنميط في مجموعة " بائعة الورد للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي
المرأة بين الهشاشة والتنميط في مجموعة " بائعة الورد للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي

الانباط اليومية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الانباط اليومية

المرأة بين الهشاشة والتنميط في مجموعة " بائعة الورد للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي

الأنباط - قراءة نقدية :زينب السعود يعتمد الأدب في مجمله على نوعين من الصور : تلك المرسومة باللفظ والأخرى المحمولة على المعنى ودلالة المضمون . وما بين هاتين الصورتين تتأرجح المرأة كصورة ودلالة في كثير من الكتابات وخاصة النسائية منها . فالنمط الذي تسير عليه كثير من النصوص التي تتناول المرأة موغل في السطحية والهشاشة التي قد تكون انعكاسا حقيقيا لمجتمعات ما زالت تنظر إلى المرأة من جانب واحد جانب الحبيبة والمعشوقة والأنثى التي لا تكترث إلا بسماع كلمات الحب المبتذلة والغزل الرخيص. هذه الصورة قدمتها كثير من النصوص بقصد أو غير قصد ولكن كيف للمرأة في المجموعة القصصية " بائعة الورد " للكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي أن تتمرد على الصورة المنمطة والسطحية السائدة ؟ وهل حقا تعتني قصص المجموعة برسم صورة ملامسة للواقع بعيدا عن الاختزالات والقولبة . " بائعة الورد " مجموعة قصصية تتكون من 27 قصة جاء في مقدمتها للأستاذ سعيد الصالحي : " هي قصص بصوت أنثى ليدرك الرجال أن الأنثى أفضل من يروي الحكاية، فالأنثى في بائعة الورد أم وحبيبة وابنة وزوجة، هي القوية والضعيفة والخائفة والمقدامة وهي تارة ريح وتارة رياح " .في مجموعة من سبعة وعشرين قصة قدمت الكاتبة لطيفة محمد حسيب القاضي المرأة بصورة تقترب كثيرا من ظاهرة النمط السائد الذي عرفناه في كثير من الكتابات النسائية ولكنها أيضا استطاعت رصد كثير من الإحالات الاجتماعية المعبرة عن واقع تعيشه المرأة في مجتمعاتنا العربية ، هذه المجتمعات التي ظلت فكرة العيب القائمة على الموروث الشعبي والاجتماعي هي المتصدرة ، وليتها اعتمدت الفكرة الإسلامية مثلا التي تواجه الفرد ذكرا كان أم أنثى بالقانون السماوي الذي يتساوى فيه الإنسان على اختلاف جنسه في مبدأ الحق والواجب . في أولى قصص المجموعة ( رواية جديدة ) تشخص الكاتبة حالة البحث عن الذات التي تتطلب من المرأة العزلة عن الآخر والغوص في أعماقها باحثة عن نفسها خاصة إذا كانت من صاحبات القلم ، فالمجتمع يحسن التصدي لما يحفره القلم النسائي إذا كان ملامسا وناقدا ومعريا لسوءات الحالة المجتمعية ، ولكننا في المقابل نجد مجموعة ممن يصفقون طويلا للمرأة التافهة فارغة الرأس والقلم إلا من بعض صور وتعبيرات أنثوية سمجة تحاكي فيها أنوثة شابها وهم الحرية والتحرر. وفي قصة " كرات ورقية بيضاء" تنقلب الأنوثة النمطية رأسا على عقب عندما تقرر بطلة القصة ( مريم) تعلم السحر والشعوذة لكسب المال بعد أن تعبت من عملها في تغسيل المتوفيات ، إن هذه الحبكة التي قد تبدو ساذجة للوهلة الأولى ما هي إلا حالة انعدام لمركزية الأخلاق والقيم التي أصبحت تعبث بحياة البعض ممن تحالف الفقر والجهل معا في محيطهما ليشكلا كائنا عملاقا يضرب بيديه خبط عشواء فيهدم هنا ويسقط مبادئ هناك . إن ربط الكاتبة بين المرأة والشعوذة التجارية التي لا ترى لها هدفا سوى جني المال من الضحايا هو نوع من الصورة المتمايلة بين حاجز الهشاشة ودائرة التنميط ولكن الحكايات تحتمل كل شيء ما دامت القصة تسير وفق معقولية النص .وفي قصة " حامل في الخمسينات" يخرج السرد الحكائي عن نمطيته التي ظلت ملازمة له في معظم قصص المجموعة ليحيلنا إلى محاكمة اجتماعية تعجيزية تواجهها المرأة منذ الأزل ، فهي إن نجت من كونها عانسا لن تنجو من كونها مطلقة وإن نجت من الإثنين قد لا تنجو من كونها لم تنجب وإن قدر لها الإنجاب ستواجهها معضلة ولادة الذكور والإناث وهكذا دواليك من دائرة ضيقة إلى أخرى يحاصرها فيها المجتمع . وفي هذه القصة تقع المرأة في دائرة غريبة وهي تواجه حقيقة أن تصبح أما في عمر الخمسين ، فهل سيتركها المجتمع ؟ لقد رسمت الكاتبة صورة أخرى من صور البؤس الاجتماعي الذي يمكن أن تواجهه المرأة في مجتمعها ، ولكن الساردة أرادت من ذلك البؤس أن يكون وردة من ورود البائعة الأنثى التي تنثر تصالحها وتقبلها لكل ما يحيط بكينونتها ، فهي تغزل من البؤس والرفض خيوطا لبناء سعادتها أو توهمها بالسعادة . إن الفكرة الهامة التي على الأدب القصصي المتناول لقضايا المرأة أن يشتغل عليها بقوة هي مدى قدرة الذات النسوية على اكتساب الهوية الذاتية التي أوجدها الخالق عليها في ظل كثير من المتغيرات القيمية وفي ظل مجتمعات تنضح بالإقصاء والتسلط والتغول في إصدار الأحكام وقولبة العنصر الإنساني ، والأدب بوصفه فعلا مؤثرا وفاعلا في إحداث الفروقات الفكري' وتغيير الأنماط الفكرية السائدة ، هو القادر على إثارة التساؤلات وتحريك الساكن وهذا ما حاولت مجموعة " بائعة الورد" القصصية فعله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store