أحدث الأخبار مع #سعيدالناصيري،


العالم24
منذ 5 أيام
- سياسة
- العالم24
الناصيري يطالب باستدعاء الفنانة لطيفة رأفت أمام المحكمة
واصلت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، صباح يومه الجمعة 16 ماي، جلساتها المتعلقة بملف 'إسكوبار الصحراء'، حيث خُصصت الجلسة الرابعة للاستماع من جديد إلى سعيد الناصيري، رئيس نادي الوداد الرياضي والقيادي السابق في حزب الأصالة والمعاصرة. وخلال استجوابه، عبّر الناصيري عن رغبته في استدعاء الفنانة لطيفة رأفت للإدلاء بشهادتها، موضحًا أن أقوالها السابقة تضمنّت، وفق تعبيره، معلومات 'غير دقيقة' تستدعي توضيحها أمام المحكمة. وفي رده على هذا الطلب، قال رئيس الهيئة القضائية: 'لقد سبق لك أن طلبت ذلك، وسننظر فيه في الوقت المناسب'.


أكادير 24
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أكادير 24
توتر في جلسة محاكمة سعيد الناصيري بالدار البيضاء والقاضي يوبخه: 'احترم المحكمة'
agadir24 – أكادير24 شهدت جلسة الاستماع للرئيس الأسبق لنادي الوداد الرياضي، سعيد الناصيري، صباح اليوم الجمعة 25 أبريل 2025، بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أجواء من التوتر والتشنج، وذلك خلال مثوله أمام هيئة الحكم بغرفة الجنايات الابتدائية. وظهر الناصيري أمام القضاة مرتديًا قميصًا وسروالًا أزرقين، مع حذاء أسود، وقد بدا عليه التوتر، حيث كان يتفحص وثائق الدفاع بين الفينة والأخرى مستعينًا بنظارته. وأثار أسلوب إجاباته على أسئلة المحكمة تدخلات متكررة من القاضي علي الطرشي، الذي طالبه باحترام الهيئة وعدم تجاوز حدود الجلسة. وخاطب القاضي الطرشي المتهم بلهجة صارمة قائلًا: 'واش باغي تسير الجلسة؟ احترم المحكمة راه هي اللي كاتسير الجلسة'. وأضاف مؤكدًا: 'المحكمة ماشي تلميذ عند سعيد الناصيري، والمحكمة ماشي خصم ديالك، هي حكم ومحايدة'. وفي رده على القاضي، أوضح الناصيري أن نيته لم تكن عدم احترام المحكمة، غير أن أحد محاميه تدخل لتفسير الموقف، مشيرًا إلى أن موكله يتحدث بحرقة وهو ما قد يفسر نبرة حديثه.


زنقة 20
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زنقة 20
الناصيري يفجّر معطيات جديدة ويطالب بمواجهة لطيفة رأفت وإسكوبار داخل المحكمة
زنقة 20 ا الرباط أدلى سعيد الناصيري، القيادي السابق بحزب الأصالة والمعاصرة، بتصريحات مثيرة خلال جلسة محاكمته، اليوم الجمعة، أمام غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، وذلك ضمن أطوار ما بات يعرف إعلامياً بملف 'إسكوبار الصحراء'. الناصيري تطرق في كلمته إلى علاقات فنية وشخصية قال إنها جمعت بين المغنية المغربية لطيفة رأفت وتاجر المخدرات المعروف بـ'حاج بن إبراهيم'، الملقب بـ'إسكوبار الصحراء'، مشيراً إلى وجود ما وصفه بـ'تناقضات جوهرية' في تصريحات رأفت أمام الضابطة القضائية. وفي هذا السياق، نفى الناصيري اتهامات لطيفة رأفت بخصوص استعمال فيلا 'كاليفورنيا' كـ'وكر للسهرات وتعاطي المخدرات'، مؤكداً أن الفنانة كانت تقيم بالفيلا في تلك الفترة، وأن زواجها من إسكوبار تم حسب تصريحه بتاريخ 16 شتنبر 2014، بينما وقع الطلاق في ماي من نفس السنة، وهو ما اعتبره تناقضاً واضحاً في الرواية. وأضاف المتهم أنه تعرّف على رأفت لأول مرة خلال مهرجان زاكورة في دجنبر 2013، مبرزاً أنه اطلع لاحقاً على شهادات تفيد بزواجها من إسكوبار وتنظيم حفل عشاء عائلي حضره مقربون من الطرفين. وفي ختام كلمته، طالب الناصيري هيئة المحكمة باستدعاء كل من لطيفة رأفت، و'إسكوبار الصحراء'، والبرلماني عبد الواحد شوفي، لمواجهتهم داخل الجلسة، مؤكداً أن شهاداتهم ستكون حاسمة في تفكيك غموض هذا الملف الذي يثير اهتماماً واسعاً لدى الرأي العام. من جهته صرح محامي الناصري، امبارك المسكيني، أن الملف الذي يتابع فيه موكله يتضمن وقائع 'غامضة وغير متجانسة'، تستدعي بحسب تعبيره مراجعة شاملة وإعادة النظر في مسار القضية، التي يتابع فيها إلى جانب الناصيري نحو 40 متهما. وأشار المحامي، إلى وجود 'تناقضات تقنية صارخة' في المحاضر المضمنة بالملف، من بينها الإشارة إلى محادثة عبر تطبيق 'واتساب' تعود لسنة 2009، في وقت لم يكن فيه التطبيق قد دخل المغرب وموريتانيا بعد، بل ولم يكن منتشراً عالمياً آنذاك، معتبراً ذلك دليلاً على غياب الدقة في تحرير المحاضر. وفي نقطة أخرى، لفت دفاع الناصيري إلى ما أسماه 'مغالطة' تتعلق بإحدى الوقائع المدونة في الملف، حيث تشير إلى دفع مبلغ 'مليار ونصف سنتيم' في مطعم صيني بالمغرب سنة 2013، بينما تبين حسبه، أنه لا وجود لمطعم بهذا الاسم أو بهذه المعطيات بالمملكة، مما يطرح علامات إستفهام حول مصداقية بعض المعطيات المضمنة. وأكد، أن موكله سعيد الناصيري 'مصمم على كشف الحقيقة كاملة، وإخراج الملف من حيز الخيال إلى أرض الواقع'، مشددا على ضرورة الاستماع لجميع المتهمين والأطراف الواردة أسماؤهم في الملف، من أجل ضمان محاكمة عادلة تستند إلى وقائع حقيقية لا مغالطات أو أخطاء تقنية. إلى ذلك ختم المحامي تصريحه بالتأكيد على أن الدفاع سيواصل تتبع القضية عن كثب، من أجل 'تصحيح المسار' وتمكين المحكمة من رؤية أوضح وأكثر دقة للمعطيات المتداولة في هذا الملف الشائك.


أخبارنا
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارنا
قضية 'إسكوبار الصحراء'.. تفاصيل المواجهة الساخنة بين الناصيري ورجل الأعمال اليَزيدي أمام القضاء
شهدت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء فصلاً جديداً من فصول قضية 'إسكوبار الصحراء'، بعد مواجهة مباشرة بين سعيد الناصيري، البرلماني السابق والرئيس الأسبق لنادي الوداد، ورجل الأعمال فؤاد اليزيدي، أحد المتهمين في الملف، وذلك بخصوص اتهامات تتعلق ببيع شقق وفيلات بمدينة السعيدية. الناصيري نفى بشكل قاطع مزاعم "إسكوبار" بشأن بيعه له أربع شقق وفيلة، مشدداً على أنه اشترى شقتين فقط، إحداهما عبر مقايضة بسيارة مرسيدس موديل 2014. وقال أمام المحكمة: 'صعيب نواجه شي حاجة ما كايناش... غير يجيب ليا ما يثبت، بعد ذلك يمكن للمحكمة أن تعدمني'. أما اليزيدي، فكشف للمحكمة أنه كُلّف من الناصيري ببيع شقتين، قبل أن يكتشف لاحقاً، لدى توجهه إلى مكتب التوثيق، أنهما في ملكية "إسكوبار". وأبرز في أقواله أن إحدى الشقق سُلّمت قيمتها للمالي، فيما الثانية تسلمها الناصيري، مدعماً روايته بوثائق تحويل بنكي بقيمة 65 مليون سنتيم لحساب هذا الأخير. الناصيري رفض الاتهامات، واعتبر أن الأموال تخص شققاً باعها لليزيدي من ممتلكاته الخاصة، مقدماً بدوره شيكاً بقيمة 12.5 مليون سنتيم كدليل على امتلاك الشقق، ومتهماً اليزيدي بـ"التلاعب بالتواريخ" ومحاولة تضليل المحكمة. وأضاف بنبرة حادة: 'ما يديرنيش قنطرة يدوز عليها'. القضية، التي تحوّلت إلى مادة دسمة للرأي العام، لا تزال أمام القضاء، وسط اتهامات متبادلة، ووثائق متضاربة، في انتظار كلمة الفصل من المحكمة.


زنقة 20
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- زنقة 20
هل يقلب سعيد الناصيري موازين ملف 'إسكوبار الصحراء' في جلسة الجمعة المقبلة ؟
زنقة20ا الرباط تتجه الأنظار إلى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، حيث يرتقب أن يمثل سعيد الناصيري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي والقيادي السابق في حزب الأصالة والمعاصرة، أمام هيئة الحكم في واحدة من الجلسات التي توصف بالحاسمة ضمن ما بات يعرف إعلاميًا بملف 'إسكوبار الصحراء'. في الجلسة السابقة، طلب الناصيري من المحكمة منحه مهلة إضافية، مؤكدا أنه يمتلك معطيات حصرية لم يسبق الكشف عنها، قد تُحدث، حسب قوله، 'نقلة من الخيال إلى الواقع' في هذا الملف الشائك. لكن، ما طبيعة هذه المعطيات؟ وهل ستكون كافية لقلب موازين القضية التي تلاحقه فيها تهم ثقيلة تشمل التزوير، النصب، استغلال النفوذ، والاتجار الدولي في المخدرات؟ وهل يتعلق الأمر فعلا بأوراق قوية يمكن أن تُعيد ترتيب الوقائع وتوجيه أصابع الاتهام في اتجاهات جديدة؟ أم أن الناصيري يناور فقط لكسب مزيد من الوقت وإرباك مجريات المحاكمة؟. وفي الوقت الذي يترقب فيه الرأي العام الوطني مجريات الجلسة المقبلة، يُطرح سؤال جوهري: هل ما سيكشفه الناصيري سيبقى في نطاق الملف الجنائي، أم أن تفاصيله قد تمتد إلى أبعاد سياسية؟.