logo
#

أحدث الأخبار مع #سعيدالهاجري

مشاركة إماراتية في الاجتماع الأول لوزراء خارجية مجموعة العشرين
مشاركة إماراتية في الاجتماع الأول لوزراء خارجية مجموعة العشرين

العين الإخبارية

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

مشاركة إماراتية في الاجتماع الأول لوزراء خارجية مجموعة العشرين

تم تحديثه السبت 2025/2/22 08:51 م بتوقيت أبوظبي شارك وفد رفيع المستوى من دولة الإمارات في اجتماع وزراء الخارجية الأول لمجموعة العشرين في جوهانسبرغ، برئاسة أحمد الصايغ، وزير دولة بالإمارات و"الشيربا" الإماراتي لمجموعة العشرين. ضم الوفد سعيد الهاجري مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، ومحش سعيد الهاملي سفير دولة الإمارات لدى جمهورية جنوب أفريقيا ونائب "الشيربا" الإماراتي، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية "وام". افتتح أعمال الاجتماع سيريل رامافوزا، رئيس جمهورية جنوب أفريقيا، وتضمنت الفعاليات جلستين رئيسيتين: الأولى تناولت الوضع الجيوسياسي العالمي، والثانية ركزت على أهداف مجموعة العشرين للعام 2025. كما تم خلال الاجتماع استعراض الإنجازات التي حققتها مجموعة العشرين في السنوات الأخيرة. أكد الصايغ خلال الاجتماع على التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم جهود تهدئة التوترات من خلال تغليب الدبلوماسية والحوار لبناء التفاهم المتبادل. كما أعرب عن دعم دولة الإمارات لرئاسة جنوب أفريقيا لمجموعة العشرين ولأولوياتها الرئيسية، مؤكداً أن دولة الإمارات، بصفتها ضيف في المجموعة، ستعمل على دعم تطلعات وأهداف الاقتصادات النامية والأقل نمواً في مختلف مسارات المجموعة. دعت جمهورية جنوب أفريقيا دولة الإمارات للمشاركة بصفة ضيف خلال قمة مجموعة العشرين لعام 2025 التي تنعقد تحت شعار: "التضامن والمساواة والاستدامة". وتشكل هذه الدعوة المشاركة السادسة للإمارات في المجموعة حيث شاركت في قمة المجموعة في فرنسا عام 2011 والمملكة العربية السعودية في عام 2020، وإندونيسيا في عام 2022، ثم الهند في عام 2023 والبرازيل في عام 2024. تُعد مجموعة العشرين (G20) أحد أبرز المنتديات الاقتصادية العالمية، حيث تجمع بين أكبر الاقتصادات المتقدمة والناشئة لمناقشة القضايا الحيوية التي تؤثر على الاقتصاد العالمي. تأسست المجموعة عام 1999 استجابة للأزمات المالية المتكررة، وأصبحت منذ ذلك الحين منصة رئيسية لتعزيز التعاون الدولي وصياغة سياسات اقتصادية فعالة. ومع تزايد التحديات العالمية، من الأزمات المالية إلى التغير المناخي، تبرز أهمية دور المجموعة في وضع استراتيجيات قادرة على تحقيق نمو اقتصادي مستدام. تمثل دول مجموعة العشرين نحو 85% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، و75% من التجارة الدولية، و66% من سكان العالم، مما يجعل قراراتها مؤثرة على السياسات الاقتصادية العالمية. تشمل المجموعة اقتصادات كبرى مثل الولايات المتحدة، الصين، الاتحاد الأوروبي، والهند، بالإضافة إلى اقتصادات ناشئة كالبرازيل وجنوب إفريقيا. تُعقد قمة مجموعة العشرين سنويًا بمشاركة قادة الدول الأعضاء، إضافة إلى منظمات دولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. وتناقش القمة القضايا الاقتصادية، بالإضافة إلى موضوعات أخرى مثل التغير المناخي، الأمن الغذائي، والابتكار التكنولوجي. aXA6IDMxLjU5LjE0LjIyMiA= جزيرة ام اند امز AE

بدعوى الحب.. محتال إفريقي يستولي على 12 مليون درهم إماراتي من مسنة أوروبية
بدعوى الحب.. محتال إفريقي يستولي على 12 مليون درهم إماراتي من مسنة أوروبية

24 القاهرة

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

بدعوى الحب.. محتال إفريقي يستولي على 12 مليون درهم إماراتي من مسنة أوروبية

تعرضت سيدة مسنة تحمل إحدى الجنسيات الأوروبية للاحتيال العاطفي، بعدما نجح محتال يحمل جنسية إحدى الدول الإفريقية من النصب عيلها عن طريق إيهامها بأنه يقيم في الإمارات، لتحول له جميع مدرخاتها والبالغ قيمتها حوالي 12 مليون درهم. ضحايا الاحتيال الرومانسي حذر العميد سعيد الهاجري مدير مكافحة الجرائم الإلكترونية بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي من ما يعرف باسم الاحتيال الرومانسي أو الاستدراج العاطفي، موضحا أن المحتال يتلاعب فيها عاطفيا بضحاياه ومن ثم يستنزفها. وكشف الهاجري، خلال حديث مع منصة عرب كاست عن تعرض ضحايا لعمليات استنزاف مادي ونفسي معقدة بسبب وقوعهم في شرك هؤلاء المحتالين، من بينهم امرأة أوربية مسنة خسرت كل مدخراتها والتي تصب لقرابة الـ 12 مليون درهم. وأضاف بأن ذلك جاء بعدما استدراجها محتال يحمل جنسية إحدى الدول الإفريقية، مضيفا بأن المتهم ادعى أنه شاب وسيم يقيم في دبي، فباعت المرأة كل ممتلكاتها وحولت قيمتها إليه، بالإضافة إلى ما تملكه من أموال، وانتقلت إلى دبي لتكتشف وقوعها في فخ محكم. وأشارالهاجري لـ الإمارات اليوم، بأن الإشكالية في تلك الواقعة هي أن المحتال نفسه لا يعيش في دبي، بل يقيم في إحدى الدولة الإفريقية، لافتًا إلى أن المرأة التي كانت تعاني الوحدة والفراغ في بلادها أبلغت الشرطة وتم اتخاذ كافة الإجراءات التي تساعدها. وأكد بأن فريق العمل بشرطة دبي تمكن من تحديد هوية المحتال ومكان تواجده، واجتمع مع ضابط الارتباط الخاص بالملاحقة الدولية، وتم تسليم المعلومات الخاصة بالمتهم للجهات الدبلوماسية المعنية.

الإمارات.. محتال رومانسي يستولي من امرأة مسنة على 12 مليون درهم
الإمارات.. محتال رومانسي يستولي من امرأة مسنة على 12 مليون درهم

خبرني

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • خبرني

الإمارات.. محتال رومانسي يستولي من امرأة مسنة على 12 مليون درهم

خبرني - حذر مدير مكافحة الجرائم الإلكترونية بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي العميد سعيد الهاجري من ما يعرف باسم الاحتيال الرومانسي، أو الاستدراج العاطفي. وكشف عن تعرض ضحايا لعمليات استنزاف مادي ونفسي معقدة بسبب وقوعهم في شرك هؤلاء المحتالين، من بينهم امرأة أوربية مسنة خسرت كل مدخراتها قرابة 12 مليون درهم بعد استدراجها من قبل محتال من جنسية إفريقية ادعى أنه شاب وسيم يقيم في دبي، فباعت المرأة كل ممتلكاتها وحولت قيمتها إليه، بالإضافة إلى ما تملكه من أموال، وانتقلت إلى دبي لتكتشف وقوعها في فخ محكم. وقال الهاجريإن الإشكالية في هذه الواقعة أن المحتال نفسه لا يعيش في دبي، بل يقيم في إحدى الدولة الإفريقية، لافتاً إلى أن المرأة التي كانت تعاني الوحدة والفراغ في بلادها أبلغت الشرطة وتم اتخاذ كافة الإجراءات التي تساعدها، فحدد فريق العمل هوية المحتال ومكان تواجده، واجتمع مع ضابط الارتباط الخاص بالملاحقة الدولية، وسلمت المعلومات للجهات الدبلوماسية المعنية، وانتقلت الحالة إلى دائرة أخرى. وأوضح أن هذه الجريمة أشبه إلى سلخ الضحايا، ولا تقتصر على استهداف النساء فقط، بل يقع فيها الرجال أيضاُ وإن كان بنسبة اقل، لافتاً إلى أن المحتال يتلاعب عاطفياً بضحيته حتى تقع في شباكه، ثم يبدأ في استنزافها بدم بارد بأسلوب أقرب إلى سلخ الفريسة. وأشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع التعارف سهلت لهؤلاء المحتالين استخدام ما يعرف بـ"الهندسة الاجتماعية" للضحية، فغالبية رواد هذه المنصات يعرضون كل تفاصيل حياتهم الشخصية عبر حساباتهم، فيدرس المحتال الضحية جيداً، ويحدد نقاط ضعفها ومن ثم يتلاعب بها بالتركيز على اهتماماتها. وتابع الهاجري" تخيل أن شخصاً يعرف عنك كل شيء، وضعك الاجتماعي، والمادي، وحالتك النفسية، وما إذا كنت متشبع عاطفياً أو تعاني الوحدة والفراغ، وضف على ذلك أن هذا الشخص محترف في الاحتيال، ولديه قدرة كبيرة على التلاعب".

فريسة احتيال رومانسي.. محتال يستولي من امرأة مسنة على 12 مليون درهم بـ"الحب"
فريسة احتيال رومانسي.. محتال يستولي من امرأة مسنة على 12 مليون درهم بـ"الحب"

الإمارات اليوم

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

فريسة احتيال رومانسي.. محتال يستولي من امرأة مسنة على 12 مليون درهم بـ"الحب"

حذر مدير مكافحة الجرائم الإلكترونية بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي العميد سعيد الهاجري من ما يعرف باسم الاحتيال الرومانسي، أو الاستدراج العاطفي. وكشف خلال حديث مع منصة عرب كاست عن تعرض ضحايا لعمليات استنزاف مادي ونفسي معقدة بسبب وقوعهم في شرك هؤلاء المحتالين، من بينهم امرأة أوربية مسنة خسرت كل مدخراتها قرابة 12 مليون درهم بعد استدراجها من قبل محتال من جنسية إفريقية ادعى أنه شاب وسيم يقيم في دبي، فباعت المرأة كل ممتلكاتها وحولت قيمتها إليه، بالإضافة إلى ما تملكه من أموال، وانتقلت إلى دبي لتكتشف وقوعها في فخ محكم. وقال الهاجري لـ"الإمارات اليوم" إن الإشكالية في هذه الواقعة أن المحتال نفسه لا يعيش في دبي، بل يقيم في إحدى الدولة الإفريقية، لافتاً إلى أن المرأة التي كانت تعاني الوحدة والفراغ في بلادها أبلغت الشرطة وتم اتخاذ كافة الإجراءات التي تساعدها، فحدد فريق العمل هوية المحتال ومكان تواجده، واجتمع مع ضابط الارتباط الخاص بالملاحقة الدولية، وسلمت المعلومات للجهات الدبلوماسية المعنية، وانتقلت الحالة إلى دائرة أخرى. وأوضح أن هذه الجريمة أشبه إلى سلخ الضحايا، ولا تقتصر على استهداف النساء فقط، بل يقع فيها الرجال أيضاُ وإن كان بنسبة اقل، لافتاً إلى أن المحتال يتلاعب عاطفياً بضحيته حتى تقع في شباكه، ثم يبدأ في استنزافها بدم بارد بأسلوب أقرب إلى سلخ الفريسة. وأشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع التعارف سهلت لهؤلاء المحتالين استخدام ما يعرف بـ"الهندسة الاجتماعية" للضحية، فغالبية رواد هذه المنصات يعرضون كل تفاصيل حياتهم الشخصية عبر حساباتهم، فيدرس المحتال الضحية جيداً، ويحدد نقاط ضعفها ومن ثم يتلاعب بها بالتركيز على اهتماماتها. وتابع الهاجري" تخيل أن شخصاً يعرف عنك كل شيء، وضعك الاجتماعي، والمادي، وحالتك النفسية، وما إذا كنت متشبع عاطفياً أو تعاني الوحدة والفراغ، وضف على ذلك أن هذا الشخص محترف في الاحتيال، ولديه قدرة كبيرة على التلاعب". ولفت إلى أن الإشكالية التي كانت تواجه المحتالين التقليديين هي دراسة الأشخاص الذين يستهدفونهم، لكن وفرت لهم السوشيال الميديا الحلول بكل بساطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store