أحدث الأخبار مع #سعيدعفيف،


أريفينو.نت
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
الاطباء يحذرون المغاربة من خطر قاتل لمرض يصيب اغلب الناس هذه الأيام؟
: أكد أطباء مغاربة أن الحساسية التي يعاني منها العديد من المواطنين مع بداية فصل الربيع تتطلب استشارة طبية، خاصة لمن لا يعرفون نوعية حساسيتهم. وأوضح الأطباء أن هذه المشاكل تؤثر بشكل واضح على الحياة اليومية، سواء اجتماعياً أو عملياً، وقد تصبح بعض الأعراض الناتجة عن مشاكل تنفسية مزمنة خطيرة في ظل التغيرات المناخية الحالية. وأوضح الأطباء أهمية التشخيص الطبي لفهم طبيعة الحساسية وتطور أعراضها. كما نصحوا بتجنب الأماكن المليئة باللقاح مثل الغابات والمناطق الزراعية، والتأكيد على عدم إدخال الملابس إلى غرفة النوم لتجنب تسرب اللقاح العالق بها. كما شددوا على أهمية الاستحمام بعد العودة إلى المنزل لدعم المناعة وتقليل حدة الأعراض. أوضح سعيد عفيف، اختصاصي طب الأطفال وعضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد كوفيد-19، أن الفترة الحالية تشهد ارتفاعاً في حالات الحساسية لدى المغاربة، مشيراً إلى أن بعض الأعراض تتطلب تدخلاً طبياً فورياً مثل سيلان الأنف أو الاحتقان أو التهاب الحنجرة. كما نبه إلى ضرورة استشارة الطبيب قبل تناول الأدوية. وأكد عفيف أن أنواع الحساسية التي تظهر في الربيع قد تؤثر على الأداء الاجتماعي والمهني، حيث يعاني المرضى من سيلان الأنف المستمر أو السعال الحاد أو الانتفاخ في الوجه والعينين. ونبه إلى احتمالية حدوث آثار جانبية خطيرة مثل صعوبة التنفس ليلاً والتي قد تؤدي إلى حالات اختناق، مؤكداً أهمية زيارة الطبيب للتمييز بين الأعراض. نصح الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، بضرورة تجنب الخروج في الصباح أو أثناء ذروة انتشار حبوب اللقاح. وأشار إلى أهمية إبقاء نوافذ المنازل والسيارات مغلقة لأن كثافة اللقاح تكون أقل في المساء، مشدداً على أن الحساسية ليست أمراً بسيطاً. إقرأ ايضاً وأضاف حمضي أن تداعيات الحساسية يمكن أن تكون خطيرة وتتطلب الحذر، خاصة لما تسببه من حكة في العينين والتهابات في الحنجرة والأذنين وصعوبات في التنفس، خاصة لدى مرضى الربو الذين تزداد معاناتهم خلال هذه الفترة. وأشار إلى أن بعض الأعراض البسيطة يمكن تحملها، لكن هناك حاجه لزيارة الطبيب لتجنب الآثار الجانبية الخطيرة. وأضاف أن التغيرات الحرارية تؤثر على الجسم خلال فصل الربيع ويجب الاعتراف بأن الحساسية تختلف عن الإنفلونزا الموسمية لكنها تكون مرهقة بشكل خاص لدى مرضى الحساسية الأنفية. واختتم حمضي قائلاً إن العلاج غالباً ما يكون عن طريق بخاخ أنفي أو أدوية عقاقيرية أو سائلة.


أكادير 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أكادير 24
الحساسية الموسمية في فصل الربيع تجلب تحذيرات أطباء مغاربة
أكادير24 | Agadir24 تشهد هذه الفترة من السنة انتعاشا كبيرا لأنواع مختلفة من الحساسية التي يعاني منها العديد من المغاربة، حيث يحذر الخبراء من أن بعض أعراضها لا تكون عادية ويجب عدم تركها للزمن كي يعالجها كما يظن بعض المواطنين. وأفاد هؤلاء بأن الحساسية التي تنتشر لدى عدد كبير من المغاربة مع بداية فصل الربيع تستدعي استشارة الطبيب، خصوصا بالنسبة للمرضى غير المدركين لنوعية الحساسية التي يعانون منها، مبرزين أن متاعبها الصحية تؤثر بوضوح على مختلف أنشطة الحياة، سواء من الجانب الاجتماعي أو العملي. ونبه ذات الأطباء إلى أن بعض الأعراض الناتجة عن هذه الحساسية قد تكون قاتلة في ظل التغيرات المناخية الحالية، مشددين على أهمية 'التشخيص الطبي لفهم طبيعة الحساسية ومدى تقدم أعراضها'. وتفاعلا مع هذا الموضوع، كشف الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، أن 'التداعيات الصحية للحساسية قد تكون خطيرة وتتطلب التعامل معها بحذر، لأنها قد تؤدي إلى حكة في العينين أو التهابات في الحنجرة أو الأذنين، فضلا عن صعوبات في التنفس، خصوصا لدى مرضى الربو الذين تزداد معاناتهم خلال هذه الفترة'. وأوضح حمضي أن 'بعض الأعراض البسيطة يمكن تحملها، لكن هناك أعراضا خطيرة تتطلب زيارة الطبيب لتلقي العلاج المناسب وتفادي الآثار الجانبية'، مبرزا أن 'التغيرات الحرارية تؤثر على جسم الإنسان، خصوصا أن فصل الربيع يأتي مباشرة بعد فصل الشتاء'. وشدد ذات المتحدث على أن 'الحساسية لا علاقة لها بالإنفلونزا الموسمية، لكنها تسبب إرهاقا شديدا، خاصة لدى مرضى حساسية الأنف التي تنشط بكثرة في هذا الفصل، مع العلم أن بعض أنواع الحساسية تستمر طيلة السنة'. وخلص الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية إلى أن المرضى الذين يعانون من الحساسية خلال هذه الفترة عليهم 'تجنب الخروج في الفترة الصباحية، أو أثناء ذروة انتشار حبوب اللقاح، وهي عبارة عن جزيئات عائمة في الهواء الطلق'، مشددا على 'ضرورة إبقاء نوافذ المنازل والسيارات مغلقة طوال النهار، وتلقي العلاج اللازم، والذي يكون غالبا على شكل بخاخ أنفي، أو عقاقير، أو أدوية سائلة'. ومن جهته، شدد سعيد عفيف، اختصاصي طب الأطفال وعضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد كوفيد-19، على 'ضرورة زيارة الطبيب المختص فور الشعور بأعراض مزعجة، مثل سيلان الأنف أو الشعور بالاختناق أو التهاب في الحنجرة'. وأكد عفيف على أهمية 'تناول الأدوية بحذر في هذه الفترة وبعد استشارة طبية لدى المختصين'، منبها إلى أن 'بعض أنواع الحساسية التي تظهر في الربيع تؤثر كذلك على الأداء الاجتماعي والمهني'. وأورد ذات المتحدث أن 'الكثير من المرضى يعانون من سيلان مستمر في الأنف، أو سعال حاد، أو انتفاخ في الوجه والعينين، وهذه أعراض لا تجعل معيشهم اليومي سعيدا'، مضيفا أن 'بعض الآثار الجانبية قد تكون قاتلة، إذ أن صعوبة التنفس قد تتفاقم أثناء الليل وتؤدي إلى حالة الاختناق'. وخلص الخبير نفسه إلى أن 'زيارة الطبيب لا غنى عنها في هذه المرحلة، للتمييز بين الأعراض المرتبطة بالحساسية وبين تلك الناتجة عن أمراض أخرى مشابهة'.


المغرب اليوم
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
المغرب يستمر في حملة التلقيح ضد الحصبة "بوحمرون" لرفع نسبة التغطية إلى 90%
من المنتظر أن تستمر الحملة الوطنية الاستدراكية والتعزيزية للتلقيح ضد الحصبة (بوحمرون)، بهدف رفع نسبة التغطية وتحقيق المناعة الجماعية الكافية للوقاية من هذا المرض المعدي. وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن نسبة التغطية لدى الأشخاص أقل من 18 سنة بلغت حوالي 55 بالمائة قبل أيام، ما يستدعي الاستمرار في الحملة للوصول إلى الهدف المنشود المتمثل في تغطية 90 بالمائة من الفئة المستهدفة. وفي هذا الإطار أوضحت إيمان الكوهن، رئيسة مصلحة تتبع العمل الصحي والبرامج المواطنة للوقاية بوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن الوزارة ستواصل اجتماعاتها التنسيقية مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية من أجل الاستمرار في حملة التلقيح. وقالت الكوهن، ضمن تصريح ، إن الهدف من هذه الحملة هو الوصول إلى نسبة تغطية لا تقل عن 90 بالمائة من الأطفال دون سن 18 عامًا، ما سيشكل حاجزًا وقائيًا فعالًا ضد انتشار الفيروسات، وأكدت أن نسبة التغطية باللقاح لدى من هم أقل من 18 سنة كانت قبل حوالي عشرة أيام لا تتجاوز 55 بالمائة، موردة أن الأرقام ستكون ارتفعت، لكنها لم تصل إلى النسبة المطلوبة، ما يستدعي بشكل أكيد الاستمرار في حملة التلقيح. وشددت المتحدثة ذاتها على أهمية التنسيق مع أولياء الأمور لضمان انخراطهم الإيجابي في العملية، وتعزيز الوعي بأهمية التلقيح لحماية صحة الأطفال والمجتمع ككل، واعتبرت أن استمرار الحملة أمر ضروري، محذرةً من أن التراجع عن الجهود المبذولة قد يؤدي إلى استمرار انتشار الفيروس؛ كما أوضحت أن اللقاح يساهم بشكل كبير في تقليل حدة الفيروس، ما يخفف من المضاعفات المحتملة. من جانبه قال سعيد عفيف، اختصاصي طب الأطفال وعضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد كوفيد-19 ، إن حالات الإصابة بالفيروس في تراجع ملحوظ، حتى داخل العيادات الطبية، وهو ما يعكس فعالية التلقيح في الحد من انتشار العدوى، خاصة مع حلول شهر رمضان الذي يشهد انخفاضًا في معدل الإصابات. وشدد عفيف، ضمن تصريح ، على ضرورة مواصلة حملة التلقيح للوصول إلى نسبة تغطية لا تقل عن 95 بالمائة في جميع أنحاء المملكة، محذرًا من أن أي نقص في التلقيح قد يؤدي إلى ظهور بؤر وبائية في المناطق التي لم تحقق نسبة تغطية كافية. وفي هذا الصدد أبرز المتحدث أهمية مراقبة الدفاتر الصحية للأطفال، للتأكد من مختلف اللقاحات وليس فقط لقاح الحصبة، مؤكدا أن ظهور حالات شلل في بعض الدول المتقدمة، بالإضافة إلى مرض "العواية"، يدق ناقوس الخطر، ما يستدعي تعزيز المراقبة واليقظة تجاه جميع اللقاحات، لتفادي عودة أمراض قد تهدد الصحة العامة مستقبلًا. وأوضح الطبيب ذاته أن عدد الدفاتر الصحية التي تم فحصها تجاوز عشرة ملايين، بعد أن كان العدد لا يتجاوز مليون دفتر قبل أربعة أشهر فقط، ما يعكس الجهود المبذولة لضمان تغطية شاملة. وفي هذا السياق دعا عفيف إلى تكثيف الجهود، خصوصًا من طرف الأمهات والآباء، لحماية الأطفال وضمان استفادتهم من جميع اللقاحات الضرورية؛ كما شدد على أهمية مراقبة الدفاتر الصحية للأطفال غير المتمدرسين، لضمان عدم تفويتهم أي جرعة تلقيحية قد تكون حاسمة في الوقاية من الأمراض الخطيرة.


أريفينو.نت
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
تحذير جديد: هذا المرض يضرب المغاربة هذه الأيام؟
يشهد المغرب ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية خلال الفترة الحالية، حيث لوحظت أعراض شديدة لدى بعض المصابين، مما أثار تساؤلات حول ارتباط هذه الموجة من الإصابات بفيروس كورونا. وفي هذا الإطار، أكد سعيد عفيف، الطبيب ورئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن الإنفلونزا هذا العام جاءت أشد من الأعوام السابقة، مرجعًا ذلك إلى تبعات جائحة كورونا. وأوضح أن فترات الحجر الصحي التي مر بها المغرب والعالم أدت إلى تراجع المناعة الجماعية ضد الفيروسات الموسمية، ما جعل الأعراض أكثر حدة لدى بعض المرضى. وأوضح عفيف، فغي تصريح صحفي، أن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل ارتفاع درجة الحرارة، السعال، آلام الرأس والحلق، سيلان الأنف، والتعب الشديد، وفي بعض الحالات، يمكن أن تظهر أعراض على مستوى الجهاز الهضمي مثل الإسهال والقيء. وأكد أن هذه الأعراض تكون أكثر خطورة لدى الفئات الهشة، مثل كبار السن، المصابين بأمراض مزمنة، النساء الحوامل، والأطفال. من جانبه، أوضح البروفيسور سعيد المتوكل، الطبيب المتخصص في الإنعاش وعضو اللجنة العلمية لتدبير جائحة كورونا، أن هناك صعوبة في التمييز بين الإنفلونزا وكوفيد-19 بسبب التشابه الكبير في الأعراض. وذكر أن العلامة الفارقة بين الفيروسين تتمثل في فقدان حاستي الذوق والشم، والذي يعد من الأعراض التي قد ترافق بعض حالات الإصابة بكورونا. إقرأ ايضاً وعلى الرغم من ارتفاع حالات الإنفلونزا، أكد المتوكل أن الوضع الوبائي الخاص بكورونا في المغرب مستقر، حيث لم يتم رصد أي متحور جديد للفيروس، كما أن معدلات الإصابة به منخفضة. وأوصى الأطباء بأخذ الاحتياطات اللازمة خاصة للفئات الهشة، مشددين على ضرورة إجراء اختبار الكشف عن كورونا في حال استمرار الأعراض لأكثر من خمسة أيام أو إذا كانت شديدة. كما يُنصح غير المصابين بأمراض مزمنة أو من هم دون 65 عامًا بالبقاء في المنزل أثناء فترة المرض وارتداء الكمامة عند التعامل مع الآخرين. وفي ما يتعلق بالوقاية، شدد الخبراء على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية كوسيلة فعالة لحماية الأفراد من المضاعفات الشديدة. وأكد الدكتور عفيف أن اللقاحات متوفرة في الصيدليات، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة منها للحد من انتشار المرض والتخفيف من حدته.


تليكسبريس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
المغرب يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية
يشهد المغرب ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية خلال الفترة الحالية، حيث لوحظت أعراض شديدة لدى بعض المصابين، مما أثار تساؤلات حول ارتباط هذه الموجة من الإصابات بفيروس كورونا. وفي هذا الإطار، أكد سعيد عفيف، الطبيب ورئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن الإنفلونزا هذا العام جاءت أشد من الأعوام السابقة، مرجعًا ذلك إلى تبعات جائحة كورونا. وأوضح أن فترات الحجر الصحي التي مر بها المغرب والعالم أدت إلى تراجع المناعة الجماعية ضد الفيروسات الموسمية، ما جعل الأعراض أكثر حدة لدى بعض المرضى. وأوضح عفيف، فغي تصريح صحفي، أن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل ارتفاع درجة الحرارة، السعال، آلام الرأس والحلق، سيلان الأنف، والتعب الشديد، وفي بعض الحالات، يمكن أن تظهر أعراض على مستوى الجهاز الهضمي مثل الإسهال والقيء. وأكد أن هذه الأعراض تكون أكثر خطورة لدى الفئات الهشة، مثل كبار السن، المصابين بأمراض مزمنة، النساء الحوامل، والأطفال. من جانبه، أوضح البروفيسور سعيد المتوكل، الطبيب المتخصص في الإنعاش وعضو اللجنة العلمية لتدبير جائحة كورونا، أن هناك صعوبة في التمييز بين الإنفلونزا وكوفيد-19 بسبب التشابه الكبير في الأعراض. وذكر أن العلامة الفارقة بين الفيروسين تتمثل في فقدان حاستي الذوق والشم، والذي يعد من الأعراض التي قد ترافق بعض حالات الإصابة بكورونا. وعلى الرغم من ارتفاع حالات الإنفلونزا، أكد المتوكل أن الوضع الوبائي الخاص بكورونا في المغرب مستقر، حيث لم يتم رصد أي متحور جديد للفيروس، كما أن معدلات الإصابة به منخفضة. وأوصى الأطباء بأخذ الاحتياطات اللازمة خاصة للفئات الهشة، مشددين على ضرورة إجراء اختبار الكشف عن كورونا في حال استمرار الأعراض لأكثر من خمسة أيام أو إذا كانت شديدة. كما يُنصح غير المصابين بأمراض مزمنة أو من هم دون 65 عامًا بالبقاء في المنزل أثناء فترة المرض وارتداء الكمامة عند التعامل مع الآخرين. وفي ما يتعلق بالوقاية، شدد الخبراء على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية كوسيلة فعالة لحماية الأفراد من المضاعفات الشديدة. وأكد الدكتور عفيف أن اللقاحات متوفرة في الصيدليات، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة منها للحد من انتشار المرض والتخفيف من حدته.