أحدث الأخبار مع #سفيتلانانوزنيتسكايا،


أخبار مصر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
«الأيربودز».. مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن #بوابة_أخبار_اليوم
«الأيربودز».. مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن #بوابة_أخبار_اليوم سماعات الرأس أو ما تسمي بـ«الأيربودز» أصبحت جزء أساسي من حياتنا اليومية، ويستخدمها البعض طوال اليوم لعزل الضوضاء أثناء العمل، أو لتشغيل الأغاني والبودكاست.وأشارت كثير من الأبحاث إلى أضرارها بفضل استخدامها غير المسئول والخاطئ الذي قد يهدد السمع بشكل دائم.ووفقاً لموقع فقد أكدت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، على المخاطر التى تسببها سماعات الرأس خاصة عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام.بـ5 خطوات.. كيفية علاج الإسهال عند الكلابوأظهرت نتائج البحث التي قامت بها الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أن سماعات الرأس تزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة، ولدى الجميع بكتريا في آذان، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الأسبوع
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
تتلف حاسة السمع.. تحذيرات من الاستخدام المفرط لسماعة الرأس والأذن
تحذيرات من الاستخدام المفرط لسماعة الرأس والأذن سارة عبد الحميد تخطت سماعات الرأس والأذن من كونها أدوات للترفيه لتصبح جزءا أساسيا من الروتين اليومي، ولكن يجهل الكثيرون أن الاستخدام المفرط أو غير الصحيح لها يمكن أن يؤدي إلى تلف دائم في حاسة السمع. تحذيرات من الاستخدام المفرط لسماعة الرأس والأذن بدورها، حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة الروسية، من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، موضحة أن أخطر المواقف لاستخدامها هي عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام. وتابعت أن استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة، مشيرة إلى أن جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، فعلى سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن. ولفتت إلى أن جلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية. وكشفت نوزنيتسكايا، أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة. ووجهت الطبيبة نصيحة للأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.


حضرموت نت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
كيف يمكن لسماعات الأذن تهديد سمعك؟
أصبحت سماعات الرأس والأذن جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، ولكن قد يؤدي الاستخدام الخاطئ أو المفرط لها إلى مخاطر صحية كبيرة تهدد السمع بشكل دائم. في مقابلة حصرية مع موقع حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، مشيرة إلى أن بعض المواقف تشكل تهديدًا حقيقيًا على صحة الأذن. أخطر المواقف التي أكدت عليها نوزنيتسكايا هي تلك التي تحدث عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام باستخدام السماعات. وقالت: 'أظهرت الدراسات العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من عدد البكتيريا داخل قناة الأذن بمقدار 11 مرة مقارنة بحالتها الطبيعية، وهو ما يشكل خطرًا كبيرًا على الأذن.' البكتيريا والفطريات: المخاطر الخفية تشير الأبحاث إلى أن جميعنا نمتلك بكتيريا في آذاننا، وعادةً ما لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية. لكن إذا ازدادت أعدادها أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، مثلما يحدث عند مشاركة السماعات مع الآخرين، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات خطيرة داخل الأذن. وقالت الدكتورة نوزنيتسكايا: 'جلد القناة السمعية الخارجية رقيق جدًا، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي إلى إتلاف هذا الجلد، مما يتسبب في التهاب القناة السمعية الخارجية.' بيئة خصبة للبكتيريا والفطريات أوضحت نوزنيتسكايا أن سماعات الرأس أو الأذن تحتفظ بالحرارة والرطوبة، مما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا والفطريات. هذا النمو يمكن أن يؤدي إلى عدوى خطيرة قد تؤثر على صحة الأذن بشكل كبير. نصائح مهمة لحماية الأذن لتجنب هذه المخاطر، نصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر باتباع بعض الإجراءات الوقائية، ومنها: تنظيف السماعات وتعقيمها باستخدام الكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل. التأكد من تنظيف سماعات الأذن من شمع الأذن المتراكم عليها بانتظام.


الأمناء
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأمناء
كيف يمكن لسماعات الأذن تهديد سمعك؟
أصبحت سماعات الرأس والأذن جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، ولكن قد يؤدي الاستخدام الخاطئ أو المفرط لها إلى مخاطر صحية كبيرة تهدد السمع بشكل دائم. في مقابلة حصرية مع موقع حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، مشيرة إلى أن بعض المواقف تشكل تهديدًا حقيقيًا على صحة الأذن. أخطر المواقف التي أكدت عليها نوزنيتسكايا هي تلك التي تحدث عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام باستخدام السماعات. وقالت: 'أظهرت الدراسات العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من عدد البكتيريا داخل قناة الأذن بمقدار 11 مرة مقارنة بحالتها الطبيعية، وهو ما يشكل خطرًا كبيرًا على الأذن.' البكتيريا والفطريات: المخاطر الخفية تشير الأبحاث إلى أن جميعنا نمتلك بكتيريا في آذاننا، وعادةً ما لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية. لكن إذا ازدادت أعدادها أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، مثلما يحدث عند مشاركة السماعات مع الآخرين، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات خطيرة داخل الأذن. وقالت الدكتورة نوزنيتسكايا: 'جلد القناة السمعية الخارجية رقيق جدًا، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي إلى إتلاف هذا الجلد، مما يتسبب في التهاب القناة السمعية الخارجية.' بيئة خصبة للبكتيريا والفطريات أوضحت نوزنيتسكايا أن سماعات الرأس أو الأذن تحتفظ بالحرارة والرطوبة، مما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا والفطريات. هذا النمو يمكن أن يؤدي إلى عدوى خطيرة قد تؤثر على صحة الأذن بشكل كبير. نصائح مهمة لحماية الأذن لتجنب هذه المخاطر، نصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر باتباع بعض الإجراءات الوقائية، ومنها: تنظيف السماعات وتعقيمها باستخدام الكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل. التأكد من تنظيف سماعات الأذن من شمع الأذن المتراكم عليها بانتظام.