أحدث الأخبار مع #سكالي


الرجل
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
براد بيت يستعد لتحدٍّ جديد في "The Riders" الدرامية
أعلنت شركة "A24" عن عمل سينمائي جديد يجمع بين النجم العالمي "براد بيت" والمخرج الألماني المرموق "إدوارد بيرغر"، في اقتباس سينمائي لرواية "The Riders" الشهيرة التي كتبها المؤلف الأسترالي "تيم وينتون" وتم ترشيحها لجائزة "بوكر" الأدبية عام 1994. فيلم مختلف عن أعمال "Ocean's" المعتادة ارتبط اسم "إدوارد بيرغر" خلال الفترة الماضية بمشاريع ضخمة منها "Ocean's 14" ونسخة جديدة من سلسلة "Bourne"، فإن تعاونه مع "براد بيت" يأتي في عمل مختلف تمامًا عن تلك التوقعات. ووفقًا لما كشفه موقع "Deadline"، فإن الفيلم الجديد سيشكل تحولًا كبيرًا في مسيرة الثنائي بعيدًا عن أجواء الحركة والسرقة المعتادة. جاكي شان يتلقى تكريمًا خاصًا في مهرجان لوكارنو السينمائي رحلة طويلة لرواية "The Riders" نحو الشاشة تدور أحداث رواية "The Riders" حول الأب الأسترالي "فريد سكالي" الذي يُفاجأ بهروب زوجته "جينيفر" وتركها لابنتهما الصغيرة "بيلي" ذات السبع سنوات وحدها في المطار، دون تفسير. تبدأ رحلة بحثه عبر أوروبا لفهم أسباب هذا الانفصال المفاجئ، وسط صمت مطبق من الطفلة. وقد شهدت الرواية محاولات متعددة لتحويلها إلى فيلم منذ عام 2000، حيث أُعلن في أكثر من مناسبة عن مشاريع لم تكتمل، ضمّت أسماء مثل "سام وورثينغتون" و"تيموثي سبال" و"رونان كيتنغ". تعاون فني لافت ضمن إنتاج "A24" بعد سبع سنوات من تولي كاتب السيناريو "ديفيد كاججانيتش" العمل على تحويل الرواية بالتعاون مع شركة "Scott Free" المملوكة لـ"ريدلي سكوت"، جاء إعلان انضمام "براد بيت" و"إدوارد بيرغر" ليعيد المشروع إلى دائرة الضوء. وقد أدى ذلك إلى منافسة شرسة بين شركات الإنتاج، فازت بها "A24"، المعروفة بإنتاج أفلام سينمائية ذات طابع فني وجودة عالية. جدول مزدحم لـ"براد بيت" وأعمال مرتقبة لم يُعلن حتى الآن الدور الذي سيلعبه "براد بيت"، لكن من المرجح أن يؤدي شخصية "سكالي". ويأتي هذا العمل في وقت مزدحم للنجم الحاصل على جائزتي أوسكار، حيث يستعد لإطلاق فيلم سباقات بعنوان "F1" من إخراج "جوزيف كوسينسكي"، إلى جانب مشاركته في فيلم جديد للمخرج "ديفيد فينشر" تحت عنوان "The Continuing Adventures of Cliff Booth"، الذي يعيد من خلاله شخصية "كليف بوث" التي جسدها في "Once Upon a Time in Hollywood". ومن المقرر أن يبدأ تصوير فيلم "The Riders" في أوائل عام 2026 عبر مواقع أوروبية مختلفة، ما يؤكد أن جدول "براد بيت" لا يزال مزدحمًا بمشاريع ضخمة دون توقف.


أخبار مصر
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
الركود التضخمي: شبح يطارد الاقتصاد.. كيف تنجح في التغلب عليه؟
يواجه المستهلكون المنهكون، الذين يعانون بالفعل من ارتفاع الأسعار، خطراً محتملاً إضافياً: الركود التضخمي.ويُشير مصطلح 'الركود التضخمي' إلى حالة اقتصادية تتسم بارتفاع معدلات التضخم، وتباطؤ النمو الاقتصادي، وارتفاع معدلات البطالة، وهي مزيج مقلق قد يلوح في الأفق، وفقاً لعدد من خبراء الاقتصاد. وقال بريت هاوس، أستاذ الممارسة المهنية في كلية كولومبيا لإدارة الأعمال: 'إنّ سياسات الرسوم الجمركية التي تتبناها إدارة ترامب زادت بالتأكيد من خطر ارتفاع التضخم وتراجع النمو معاً'.ووفقاً لأحدث تقرير من CNBC Rapid Update، الذي يُعد متوسطاً لتوقعات 14 خبيراً اقتصادياً، فإنّ سياسات ترامب التجارية تُغذّي بيئة اقتصادية شبيهة بالركود التضخمي.من جانبه، قال غريغ داكو، كبير الاقتصاديين في 'EY Parthenon' ونائب رئيس 'الرابطة الوطنية لاقتصاديات الأعمال': 'إنه خطر أكثر وضوحاً مما كان عليه في أي وقت خلال الأربعين عاماً الماضية'.ورأت ديان سونك، كبيرة الاقتصاديين في شركة KPMG، أنّ حالة عدم اليقين بدأت بالفعل تنعكس على ثقة المستهلكين، مضيفة: 'نشهد بالفعل مؤشرات على حالة الركود التضخمي، حيث يشعر الناس بعدم الأمان الوظيفي، ويزداد قلقهم من التضخم القادم'.ما الذي قد يعنيه 'الركود التضخمي' في اقتصاد اليوم؟كان الركود التضخمي أزمة رئيسية في الاقتصاد الأميركي خلال سبعينيات القرن الماضي، حين ارتفعت معدلات البطالة والتضخم في آنٍ معاً، وسط أعباء مالية ثقيلة فرضتها حرب فيتنام وخسارة ملايين الوظائف في قطاع التصنيع.وغالباً ما يُربط الركود التضخمي في تلك الفترة بارتفاع أسعار النفط بشكل حاد، ما أدى إلى نقص الإمدادات وظهور طوابير طويلة أمام محطات الوقود. غير أنّ بعض الاقتصاديين يرون أنّ الاضطرابات النقدية، وليس فقط صدمات النفط، كانت السبب الجوهري وراء تلك الأزمة.شاهد أيضاً: الاقتصاد الأميركي على مشارف معضلة الركود التضخميوقد دفعت هذه الظروف رئيس الفدرالي الأميركي حينها، بول فولكر، إلى تبنّي سياسة نقدية صارمة عُرفت لاحقاً باسم 'صدمة فولكر'، وذلك في أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات.ورغم أنّ رفع معدلات الفائدة بشكل حاد ساعد في كبح جماح التضخم، إلا أنّ هذه الخطوة أدت أيضاً إلى ركود اقتصادي حاد يُعرّف غالباً بحدوث انكماش في الناتج المحلي الإجمالي لربعين متتاليين فضلاً عن ارتفاع معدلات البطالة إلى أكثر من 10%.هل يتكرّر الركود التضخمي؟ مراقبون يستبعدون تكرار سيناريو السبعينياتيرى دان سكالي، رئيس وحدة أبحاث السوق في إدارة الثروات لدى 'مورغان ستانلي'، أنّ الركود التضخمي لن يحدث بالطريقة نفسها التي شهدها الاقتصاد الأميركي في سبعينيات القرن الماضي.وأوضح سكالي أنّ الولايات المتحدة لم تعد خاضعة لهيمنة النفط الأجنبي كما كانت سابقاً، مشيراً إلى أنّ النقابات العمالية، التي كانت تساهم حينها في تسارع الأجور وارتفاع الأسعار، لم تعد تمثّل جزءاً كبيراً من القوى العاملة في القطاع الخاص اليوم.لكنّه أشار إلى أنّ حالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية قد تؤثّر سلباً على ثقة الشركات والمستهلكين، ما قد يدفع إلى تباطؤ في الإنفاق والاستثمار. واعتبر أنّ احتمال تباطؤ النمو، كأحد أوجه الركود التضخمي، يبقى 'مرتفعاً نسبياً'.وأضاف سكالي أنّ 'مورغان ستانلي' تتوقّع أن تنعكس التأثيرات بشكل أكبر على سوق الأسهم من خلال نتائج أرباح الشركات، أكثر من تأثيرها على الاقتصاد الكلّي.وبحسب استطلاع جديد أجرته مجلة Chief Executive، تعيد العديد من الشركات حالياً النظر في توقعاتها الاقتصادية، بما في ذلك احتمال الدخول في ركود اقتصادي، وذلك في ضوء السياسات التي تتّبعها إدارة الرئيس دونالد ترامب.من جانبه، أوضح البروفيسور بريت هاوس أنّ الركود التضخمي لا يتطلّب بالضرورة دخول الاقتصاد في حالة ركود رسمي، بل يمكن أن يحدث في ظل تباطؤ أو جمود اقتصادي دون انكماش فعلي في الناتج المحلي.أما 'كي بي إم جي' فتتوقّع حالياً دخول الاقتصاد الأميركي في ركود طفيف، مع بلوغ التضخم ذروته في نهاية الربع الثالث من العام الجاري.وقالت ديان سونك، كبيرة الخبراء الاقتصاديين في 'كي بي إم جي': 'ما نراه حالياً لا يُقارن حتى بما شهده الاقتصاد أثناء الجائحة'، في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


المغرب اليوم
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
تأخر الكشف المبكر عن سرطان القولون لدى النساء يعود لعدة أسباب
يُصيب الرجال والنساء على حد سواء، ولكن النساء أكثر عرضة لتجاهل الأعراض، لذلك يعد هذا النوع من الأورام من أخطر أنواع السرطان التي تصيب النساء اليوم. وعلى الرغم من تأثيره، تُغفل عديد من النساء علامات الإنذار المبكرة، ويعتقدن أنها مشاكل هضمية يومية أو انقطاع الطمث. وبحسب "هيلث داي"، كثيراً ما يُخلط بين علامات الإنذار الشائعة، مثل الانتفاخ والتعب أو تغيرات في عادات الأمعاء، ومشاكل هضمية أو تغيرات مرتبطة بانقطاع الطمث. وقد يُؤخر هذا من التشخيص، ما يؤدي إلى تفاقم المرض عند اكتشافه. وقال الدكتور بريندان سكالي، جرّاح أورام الجهاز الهضمي بمعهد روتغرز للسرطان في نيو جيرسي: "غالبا ما تفترض النساء أن أعراضهن مرتبطة بالنظام الغذائي، أو التوتر، أو التغيرات الهرمونية، ما يؤخر طلب الرعاية الطبية". وأضاف: "كلما اكتشفنا سرطان القولون والمستقيم مبكراً، زادت خيارات العلاج المتاحة، بما في ذلك التقنيات الجراحية قليلة التوغل التي تؤدي إلى نتائج أفضل وتعافي أسرع مع زيادة فرص الشفاء". علامات يجب الانتباه إليها • تغيرات في عادات الأمعاء: استمرار الإسهال، والإمساك، أو تضيق البراز لأكثر من بضعة أيام. • نزيف المستقيم: وجود دم أحمر فاتح في البراز، أو براز داكن وقطراني. • انزعاج في البطن: تقلصات، وانتفاخ، أو ألم. • فقدان الوزن غير المبرر: فقدان الوزن دون تغيير النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة. • التعب والضعف: تعب مستمر لا يتحسن مع الراحة. • فقر الدم غير المبرر: قد يشير انخفاض مستويات الدم في الفحوص المخبرية إلى بداية المرض. وحث سكالي على مناقشة الطبيب حال وجود "أي تغيرات"، حتى الطفيفة منها، في عادات الأمعاء أو فقدان الوزن غير المبرر. عوامل تزيد خطر الإصابة بسرطان القولون • العمر: يزداد الخطر بعد سن الـ 50. • التاريخ العائلي: إصابة قريبة بسرطان القولون أو متلازمات وراثية ذات صلة. • النظام الغذائي: تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء والمصنعة. • نمط الحياة: التدخين، والإفراط في تناول الكحول، وقلة النشاط البدني. • التاريخ الطبي: حالات مثل داء كرون، والتهاب القولون التقرحي، أو سلائل القولون قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :