logo
#

أحدث الأخبار مع #سكايسترايكر

هل تم استخدامها في لبنان؟ حقائق عن طائرة "تقتل البشر"!
هل تم استخدامها في لبنان؟ حقائق عن طائرة "تقتل البشر"!

ليبانون 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

هل تم استخدامها في لبنان؟ حقائق عن طائرة "تقتل البشر"!

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنَّ الجيش الإسرائيلي بدأ استخدام طائرات مسيرة من طراز "سكاي سترايكر" في تنفيذ مهام ضد أهداف بشرية في قطاع غزة. وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية ، فإنَّ هذه الطائرة توجد منها نسخة انقضاضية يمكن استخدامها مثل الصواريخ مرة واحدة لتنفيذ قصف جوي ضد هدف أرضي محدد لأنها أقل تكلفة من الصواريخ الموجهة من الجو، التي تستخدمها الطائرات الحربية المأهولة. 1- التصنيف: طائرة مسيرة انقضاضية 2- دخول الخدمة: 2017 3- المدى: 100 كلم 4- السرعة القصوى: 556 كلم 5- التسليح: رأس حربي شديد الانفجار 6- زمن البقاء في الجو: ساعتان 7- نظام الدفع: مُحرّك كهربائي 8- الدول التي تستخدمها: إسرائيل ، أذربيجان المهام وفقاً للطرازات: - النسخة الانقضاضية: تستخدم مرة واحدة لقصف أهداف برية - نسخة الاستطلاع: يمكنها التحليق والعودة إلى قواعدها مزايا عملياتية: 1- بصمة رادارية منخفضة 2- بصمة الصوت منخفضة 3- سهولة الصيانة 4- التشغيل بواسطة فرد واحد 5- الحجم المضغوط 6- أنظمة رؤية نهارية وليلية حتى الآن، لا توجد تقارير رسمية أو موثوقة تؤكد استخدام طائرات "سكاي سترايكر" داخل الأراضي اللبنانية. ومع ذلك، نظراً للتوترات المستمرة بين إسرائيل وحزب الله، واحتمالية تنفيذ عمليات استهداف دقيقة، فإن استخدام هذه الطائرات في لبنان يظل احتمالاً وارداً.

سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادة
سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادة

جزايرس

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادة

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. الطائرات الانتحارية تُفاقم محرقة غزّة.. سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادةقنابل ومُسيّرات مفخخة لحرق خيام النازحينيستخدم جيش الاحتلال في حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزّة أنواعا عديدة من الأسلحة والقنابل الثقيلة بما فيها الطائرات المسيّرة المفخخة أو ما تُعرف ب الطائرات الانتحارية وتتسبب في احتراق سريع للأماكن المقصوفة واشتعال واسع للنيران.ق.د/وكالات تجرأ جيش الاحتلال الصهيوني على استخدام الطائرات الانتحارية في قصف عدد من خيام النازحين بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزّة خلال اليومين السابقين بينها خيمة تعود لعائلة أبو الروس وأدى إلى مجزرة دموية راح ضحيتها 10 شهداء والعديد من الجرحى بينهم إصابات بحروق شديدة. وأشار مصدر أمني في قطاع غزّة إلى أن أغلب قصف الخيام منذ أيام يتم عبر الطائرات الانتحارية والتي تقوم بحرق الخيام وتفحيم كامل للأشخاص المتواجدين في المكان .وذكر المصدر ذاته أن هذا النوع من الطائرات يعتمد على البصمات الصوتية والبصرية بحال توفرها منوها إلى أنه تم توثيق مخلفات وحطام هذه الطائرات الانتحارية.وتطرقت وسائل إعلام داحل الاحتلال إلى استخدام اجيش الاحتلال خلال عمليات الاغتيال الأخيرة في قطاع غزّة للطائرات الانتحارية سكاي سترايكر وهو سلاح من إنتاج شركة إلبيت التابعة للاحتلال.ولا تعد هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها جيش الاحتلال الطائرات الانتحارية فقد عمد خلال جرائمه لتجريب أنواع عديدة منها سواء خلال حرب الإبادة الحالية أو خلال الحروب السابقة.*مواد متفجرة لحرق الخياموهذه أبرز الطائرات الانتحارية المسيرة التي يستخدمها جيش الاحتلال والتي بدأت بطائرة تدعى هاربي ومن ثم تم تطويرها وتحديثها وتغيير اسمها إلى هاروب ويبلغ وزنها 135 كيلوغراما وهي مزودة برأس حربي يحمل 23 كيلوغراما من المواد المتفجرة.وتعمل هذه الطائرة بواسطة منظومة رادار متطورة وترصد هدفها وتنقض عليه بالسقوط المباشر وتنفجر فوقه وتدمره وقادرة على الطيران لمدة 6 ساعات في الجو وبمسافة 100 كيلومتر ويصل ثمن الواحدة منها إلى نحو مليون دولار.طائرة سكاي سترايكر الانتحارية تعد من أبرز المسيرات وتحمل رأسا حربيا يبلغ وزنه 5 أو 10 كيلوغرامات مثبتة داخل جسم الطائرة وتتيح إصابة الهدف بدقة عالية.وبحسب موقع الصناعات الجوية التابع للاحتلال يوفر الدفع الكهربائي لنظام الطائرة الحد الأدنى للصوت ما يسمح بالعمليات السرية على ارتفاعات منخفضة كمهاجم صامت وغير مرئي ومفاجئ.وهناك نوع آخر أيضا من الطائرات الانتحارية التي يمتلكها جيش الاحتلال وهي طائرة سويتش بليد 600 وهي عبارة عن سلاح جوي متفجر يجري إطلاقه من أنبوب غاز مضغوط.وتحتوي على نظام كهربائي بصري وكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء وباستطاعتها الطيران لمدى يصل إلى 80 كلم وتبقى في الجو لمدة تزيد على 40 دقيقة وتتوفر منها نسخة أقل حجما ومدى تحمل اسم سويتش بليد 300 الانتحارية.*مسيرات خفيةولا تقتصر منظومة السلاح على هذه الطائرات الانتحارية فقط وإنما تستخدم طائرة روتم وهي مسيرة صغيرة الحجم ويجري التحكم فيها من خلال شخص واحد عبر جهاز لوحي وتقلع بشكل عمودي وتستطيع الدخول من النوافذ والأبواب للانقضاض على الهدف.وأيضا يستخدم الاحتلال طائرة أوربيتر 1 كي الانتحارية وهي نسخة معدلة من طائرة أوربيتر المخصصة للاستطلاع وجرى تعديلها لحمل عبوة متفجرة تزن 2 كغم إضافة إلى رأس حربي يزن 3 كغم لتصبح قادرة على تنفيذ مهام انتحارية.وتتميز بمهاجمة الأهداف ذات الدروع الخفيفة والأهداف البشرية ويجري التحكم فيها من قِبل المشغل بحيث تصبح قادرة بعد إعطائها المعلومات المطلوبة على الوصول إلى نقطة معينة وتنفيذ عملية مسح للمنطقة بشكل مستقل لاكتشاف هدف ثابت أو متحرك وتدميره.وخلال حرب الإبادة في قطاع غزّة ظهرت طائرات كواد كابتر بشكل لافت وبينها أنواع انتحارية واستخدمها جيش الاحتلال في عمليات الاغتيال وتصنف من الطائرات العمودية وترتفع وتطير في الهواء بواسطة 4 أو 6 مراوح أفقية وتمتلك قدرة كبيرة على أداء المناورات الجوية. وتعمل من خلال نظام دفع كهربائي صامت ما يجعلها قادرة على الاقتراب من هدفها دون ضجيج.

سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادة
سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادة

أخبار اليوم الجزائرية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار اليوم الجزائرية

سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادة

الطائرات الانتحارية تُفاقم محرقة غزّة.. سلاح صهيوني جديد في حرب الإبادة ـ قنابل ومُسيّرات مفخخة لحرق خيام النازحين يستخدم جيش الاحتلال في حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزّة أنواعا عديدة من الأسلحة والقنابل الثقيلة بما فيها الطائرات المسيّرة المفخخة أو ما تُعرف بـ الطائرات الانتحارية وتتسبب في احتراق سريع للأماكن المقصوفة واشتعال واسع للنيران. ق.د/وكالات تجرأ جيش الاحتلال الصهيوني على استخدام الطائرات الانتحارية في قصف عدد من خيام النازحين بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزّة خلال اليومين السابقين بينها خيمة تعود لعائلة أبو الروس وأدى إلى مجزرة دموية راح ضحيتها 10 شهداء والعديد من الجرحى بينهم إصابات بحروق شديدة. وأشار مصدر أمني في قطاع غزّة إلى أن أغلب قصف الخيام منذ أيام يتم عبر الطائرات الانتحارية والتي تقوم بحرق الخيام وتفحيم كامل للأشخاص المتواجدين في المكان . وذكر المصدر ذاته أن هذا النوع من الطائرات يعتمد على البصمات الصوتية والبصرية بحال توفرها منوها إلى أنه تم توثيق مخلفات وحطام هذه الطائرات الانتحارية. وتطرقت وسائل إعلام داحل الاحتلال إلى استخدام اجيش الاحتلال خلال عمليات الاغتيال الأخيرة في قطاع غزّة للطائرات الانتحارية سكاي سترايكر وهو سلاح من إنتاج شركة إلبيت التابعة للاحتلال. ولا تعد هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها جيش الاحتلال الطائرات الانتحارية فقد عمد خلال جرائمه لتجريب أنواع عديدة منها سواء خلال حرب الإبادة الحالية أو خلال الحروب السابقة. *مواد متفجرة لحرق الخيام وهذه أبرز الطائرات الانتحارية المسيرة التي يستخدمها جيش الاحتلال والتي بدأت بطائرة تدعى هاربي ومن ثم تم تطويرها وتحديثها وتغيير اسمها إلى هاروب ويبلغ وزنها 135 كيلوغراما وهي مزودة برأس حربي يحمل 23 كيلوغراما من المواد المتفجرة. وتعمل هذه الطائرة بواسطة منظومة رادار متطورة وترصد هدفها وتنقض عليه بالسقوط المباشر وتنفجر فوقه وتدمره وقادرة على الطيران لمدة 6 ساعات في الجو وبمسافة 100 كيلومتر ويصل ثمن الواحدة منها إلى نحو مليون دولار. طائرة سكاي سترايكر الانتحارية تعد من أبرز المسيرات وتحمل رأسا حربيا يبلغ وزنه 5 أو 10 كيلوغرامات مثبتة داخل جسم الطائرة وتتيح إصابة الهدف بدقة عالية. وبحسب موقع الصناعات الجوية التابع للاحتلال يوفر الدفع الكهربائي لنظام الطائرة الحد الأدنى للصوت ما يسمح بالعمليات السرية على ارتفاعات منخفضة كمهاجم صامت وغير مرئي ومفاجئ. وهناك نوع آخر أيضا من الطائرات الانتحارية التي يمتلكها جيش الاحتلال وهي طائرة سويتش بليد 600 وهي عبارة عن سلاح جوي متفجر يجري إطلاقه من أنبوب غاز مضغوط. وتحتوي على نظام كهربائي بصري وكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء وباستطاعتها الطيران لمدى يصل إلى 80 كلم وتبقى في الجو لمدة تزيد على 40 دقيقة وتتوفر منها نسخة أقل حجما ومدى تحمل اسم سويتش بليد 300 الانتحارية. *مسيرات خفية ولا تقتصر منظومة السلاح على هذه الطائرات الانتحارية فقط وإنما تستخدم طائرة روتم وهي مسيرة صغيرة الحجم ويجري التحكم فيها من خلال شخص واحد عبر جهاز لوحي وتقلع بشكل عمودي وتستطيع الدخول من النوافذ والأبواب للانقضاض على الهدف. وأيضا يستخدم الاحتلال طائرة أوربيتر 1 كي الانتحارية وهي نسخة معدلة من طائرة أوربيتر المخصصة للاستطلاع وجرى تعديلها لحمل عبوة متفجرة تزن 2 كغم إضافة إلى رأس حربي يزن 3 كغم لتصبح قادرة على تنفيذ مهام انتحارية. وتتميز بمهاجمة الأهداف ذات الدروع الخفيفة والأهداف البشرية ويجري التحكم فيها من قِبل المشغل بحيث تصبح قادرة بعد إعطائها المعلومات المطلوبة على الوصول إلى نقطة معينة وتنفيذ عملية مسح للمنطقة بشكل مستقل لاكتشاف هدف ثابت أو متحرك وتدميره. وخلال حرب الإبادة في قطاع غزّة ظهرت طائرات كواد كابتر بشكل لافت وبينها أنواع انتحارية واستخدمها جيش الاحتلال في عمليات الاغتيال وتصنف من الطائرات العمودية وترتفع وتطير في الهواء بواسطة 4 أو 6 مراوح أفقية وتمتلك قدرة كبيرة على أداء المناورات الجوية. وتعمل من خلال نظام دفع كهربائي صامت ما يجعلها قادرة على الاقتراب من هدفها دون ضجيج. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

"ذخائر جوالة" فوق لبنان وغزّة.. ماذا نعرف عنها؟
"ذخائر جوالة" فوق لبنان وغزّة.. ماذا نعرف عنها؟

ليبانون 24

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

"ذخائر جوالة" فوق لبنان وغزّة.. ماذا نعرف عنها؟

خلال حربها على غزة ولبنان، استخدمت إسرائيل ما يُعرف بـ"الطائرات الانتحارية" أو الذخائر الجوالة (Loitering Munitions)، حيث استهدفت من خلالها المدنيين. وفي ما يلي قائمة بتلك الطائرات ومعلومات عنها: 1. طائرة هاروب (Harop) - الشركة المصنعة: الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI). - النوع: ذخيرة جوالة انتحارية تُستخدم لتدمير أهداف عالية القيمة مثل أنظمة الدفاع الجوي ومراكز القيادة. - المدى: يصل إلى 1000 كم. - مدة التحليق: حتى 6 ساعات. - الحمولة المتفجرة: حوالي 20 كغ. - الاستخدام: تم استخدامها في عدة نزاعات، بما في ذلك النزاع بين أذربيجان وأرمينيا، ويُعتقد أنها استُخدمت في عمليات ضد أهداف في غزة ولبنان. 2. طائرة سكاي سترايكر (SkyStriker) - الشركة المصنعة: إلبيت سيستمز (Elbit Systems). - النوع: ذخيرة جوالة خفيفة الوزن تُستخدم في الضربات الدقيقة. - المدى: حوالي 100 كم. - مدة التحليق: حتى ساعتين. - الحمولة المتفجرة: 5 أو 10 كغ. - الاستخدام: تُستخدم في العمليات التي تتطلب دقة عالية، ويُعتقد أنها استُخدمت في عمليات ضد أهداف محددة في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store