#أحدث الأخبار مع #سكريسوءالتغذيةأريفينو.نت٢٠-٠٤-٢٠٢٥صحةأريفينو.نتخطر من نوع جديد يتهدد الشباب المغاربة هذه الايام؟اعترف الاتحاد الدولي للسكري (IDF) بنوع جديد من مرض السكري يتعلق بسوء التغذية بدلاً من السمنة، وهو إعلان تم خلال المؤتمر العالمي للسكري في بانكوك، تايلاند. يأتي هذا الاعتراف بعد سنوات طويلة من المراقبة والدراسات السريرية التي بدأت منذ عام 1955 عندما سُجلت أول حالة في جامايكا. عدم الاعتراف الرسمي سابقًا كان يعيق جهود الأبحاث والتشخيص والعلاج. وأشار البروفيسور نيهال توماس من كلية الطب في الهند أن هذا النوع الجديد يتسم بخلل في خلايا 'بيتا' في البنكرياس، مما يؤدي إلى ضعف إنتاج الإنسولين، ويظهر غالبًا في سن المراهقة أو أوائل العشرينات بسبب سوء التغذية وليس السمنة. كانت منظمة الصحة العالمية قد صنّفت هذا المرض كنوع مستقل تحت اسم 'سكري سوء التغذية' في الثمانينيات، لكنها ألغت التصنيف في عام 1999 نظراً لعدم توفر أدلة كافية في ذلك الوقت. إقرأ ايضاً ومع الاعتراف الرسمي الحالي، يأمل الباحثون في تطوير علاجات جديدة تركز على تعزيز التغذية عبر نظام غذائي غني بالبروتينات والفيتامينات وتخفيف الاعتماد على الإنسولين، لا سيما في المناطق التي تعاني من سوء التغذية. ويعتقد أن هذا المرض يعود لطفرات جينية موروثة، حيث يمكن أن ينتقل بنسبة 50% من أحد الأبوين إلى الأبناء. يأمل الخبراء أن يؤدي هذا الاعتراف إلى زيادة الاستثمارات والأبحاث لتوفير حلول علاجية لتحسين حياة الملايين في البلدان النامية.
أريفينو.نت٢٠-٠٤-٢٠٢٥صحةأريفينو.نتخطر من نوع جديد يتهدد الشباب المغاربة هذه الايام؟اعترف الاتحاد الدولي للسكري (IDF) بنوع جديد من مرض السكري يتعلق بسوء التغذية بدلاً من السمنة، وهو إعلان تم خلال المؤتمر العالمي للسكري في بانكوك، تايلاند. يأتي هذا الاعتراف بعد سنوات طويلة من المراقبة والدراسات السريرية التي بدأت منذ عام 1955 عندما سُجلت أول حالة في جامايكا. عدم الاعتراف الرسمي سابقًا كان يعيق جهود الأبحاث والتشخيص والعلاج. وأشار البروفيسور نيهال توماس من كلية الطب في الهند أن هذا النوع الجديد يتسم بخلل في خلايا 'بيتا' في البنكرياس، مما يؤدي إلى ضعف إنتاج الإنسولين، ويظهر غالبًا في سن المراهقة أو أوائل العشرينات بسبب سوء التغذية وليس السمنة. كانت منظمة الصحة العالمية قد صنّفت هذا المرض كنوع مستقل تحت اسم 'سكري سوء التغذية' في الثمانينيات، لكنها ألغت التصنيف في عام 1999 نظراً لعدم توفر أدلة كافية في ذلك الوقت. إقرأ ايضاً ومع الاعتراف الرسمي الحالي، يأمل الباحثون في تطوير علاجات جديدة تركز على تعزيز التغذية عبر نظام غذائي غني بالبروتينات والفيتامينات وتخفيف الاعتماد على الإنسولين، لا سيما في المناطق التي تعاني من سوء التغذية. ويعتقد أن هذا المرض يعود لطفرات جينية موروثة، حيث يمكن أن ينتقل بنسبة 50% من أحد الأبوين إلى الأبناء. يأمل الخبراء أن يؤدي هذا الاعتراف إلى زيادة الاستثمارات والأبحاث لتوفير حلول علاجية لتحسين حياة الملايين في البلدان النامية.