#أحدث الأخبار مع #سكسونيا_أنهالتالإمارات اليوممنذ 9 ساعاتسياسةالإمارات اليومألمانيا تحذر من تزايد التطرف اليميني في شرق البلادحذّر مسؤول أمني بارز من أن التطرف اليميني بات يُشكل تهديداً كبيراً للديمقراطية في ألمانيا. وقال رئيس المكتب الإقليمي لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) في ولاية «سكسونيا-أنهالت» بشرق ألمانيا، يوخن هولمان، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن «العنف يتزايد في المناطق الريفية، حيث تنتشر أفكار اليمين المتطرف»، وأضاف: «نشهد تزايداً في الاستعداد لاستخدام العنف بين المتطرفين اليمينيين، من بينهم الشباب ذوو الميول التصعيدية». ومنذ عام 2022 يرصد مسؤولو الاستخبارات الداخلية تدفقاً للمتطرفين اليمينيين إلى منطقة «هارتس» الريفية، خصوصاً من ولاية شمال «الراين-ويستفاليا» الواقعة غرب البلاد، وانضم هؤلاء الأفراد بشكل متكرر إلى تظاهرات محلية يتجمع فيها أيضاً أنصار حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف. وأشار هولمان إلى أن المتطرفين اليمينيين يجدون على ما يبدو سهولة أكبر في العمل بالمناطق الريفية شرق ألمانيا، حيث يواجهون مقاومة أقل. ويكتسب حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي تصنفه ولاية «سكسونيا-أنهالت» كحزب يميني متطرف مؤكد، نفوذاً سياسياً في أجزاء من المنطقة قبل انتخابات الولاية المقرر إجراؤها عام 2026. وقال الخبير في مجال التطرف اليميني، ديفيد بيجريش، إنه نظراً إلى أسلوب حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي يتسم بالصخب والصدامية، فقد تكتسب جهود يمينية متطرفة أخرى، مثل تلك التي شوهدت في تظاهرات هارتس، زخماً.
الإمارات اليوممنذ 9 ساعاتسياسةالإمارات اليومألمانيا تحذر من تزايد التطرف اليميني في شرق البلادحذّر مسؤول أمني بارز من أن التطرف اليميني بات يُشكل تهديداً كبيراً للديمقراطية في ألمانيا. وقال رئيس المكتب الإقليمي لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) في ولاية «سكسونيا-أنهالت» بشرق ألمانيا، يوخن هولمان، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن «العنف يتزايد في المناطق الريفية، حيث تنتشر أفكار اليمين المتطرف»، وأضاف: «نشهد تزايداً في الاستعداد لاستخدام العنف بين المتطرفين اليمينيين، من بينهم الشباب ذوو الميول التصعيدية». ومنذ عام 2022 يرصد مسؤولو الاستخبارات الداخلية تدفقاً للمتطرفين اليمينيين إلى منطقة «هارتس» الريفية، خصوصاً من ولاية شمال «الراين-ويستفاليا» الواقعة غرب البلاد، وانضم هؤلاء الأفراد بشكل متكرر إلى تظاهرات محلية يتجمع فيها أيضاً أنصار حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف. وأشار هولمان إلى أن المتطرفين اليمينيين يجدون على ما يبدو سهولة أكبر في العمل بالمناطق الريفية شرق ألمانيا، حيث يواجهون مقاومة أقل. ويكتسب حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي تصنفه ولاية «سكسونيا-أنهالت» كحزب يميني متطرف مؤكد، نفوذاً سياسياً في أجزاء من المنطقة قبل انتخابات الولاية المقرر إجراؤها عام 2026. وقال الخبير في مجال التطرف اليميني، ديفيد بيجريش، إنه نظراً إلى أسلوب حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي يتسم بالصخب والصدامية، فقد تكتسب جهود يمينية متطرفة أخرى، مثل تلك التي شوهدت في تظاهرات هارتس، زخماً.