أحدث الأخبار مع #سكوتيابنك

سرايا الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
اختراق تطبيق TeleMessage الذي تستخدمه الحكومة الأميركية
سرايا - كشفت تقارير تقنية عن تعرض تطبيق TeleMessage، المستخدم من قبل عدد من مسؤولي الحكومة الأميركية، لاختراق أدى إلى تسريب بيانات حساسة، من ضمنها رسائل مؤرشفة ومعلومات اتصال وبيانات دخول. وبحسب تقرير نشره موقع "404 Media"، استغل أحد القراصنة ثغرة في التطبيق لاختراقه. ويُعد التطبيق نسخة معدلة من تطبيقات مراسلة مشفرة مثل "سيغنال" و"تليغرام" و"واتساب"، ويُستخدم خصيصًا لأرشفة الرسائل عبر حلول مخصصة للشركات والهيئات الرسمية. نسخة معدلة من "سيغنال" تُستخدم في الأوساط الحكومية حظي تطبيق TeleMessage باهتمام واسع خلال الأيام الماضية، بعد تقارير عن استخدامه من قِبل مستشار الأمن القومي الأميركي السابق، مايك والتز، بنسخة معدلة من تطبيق سيغنال. وتعود ملكية TeleMessage إلى شركة Smarsh الإسرائيلية، وتوفر لعملائها أدوات لأرشفة الرسائل المشفرة، بما في ذلك الملاحظات الصوتية، لتلبية متطلبات الامتثال التنظيمي في المؤسسات الرسمية والمالية. ضرر كبير ورغم أن الاختراق لم يشمل رسائل والتز أو أعضاء مجلس الوزراء، إلا أن ما تم تسريبه شمل بيانات شديدة الحساسية، من بينها محتويات رسائل، ومعلومات اتصال تابعة لمسؤولين حكوميين، وبيانات اعتماد للوصول إلى الواجهة الخلفية لتطبيق TeleMessage. ووفقاً للمصادر، تضمنت البيانات المُخترقة معلومات تتعلق بوكالات مثل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية، بالإضافة إلى شركات كبرى مثل منصة تداول العملات الرقمية "كوين بيس"، ومؤسسات مالية مثل "سكوتيا بنك". خلل في التشفير يكشف المستور وأشار تقرير "404 Media" إلى أن المشكلة تكمن في أن الرسائل التي تتم أرشفتها عبر النسخ المعدلة من التطبيقات، لا تكون محمية بتشفير شامل (end-to-end) بين تطبيق سيغنال المعدّل وخوادم TeleMessage، ما يفتح الباب أمام اختراق هذه البيانات خلال عملية النقل أو التخزين. هذا الاختراق يعيد تسليط الضوء على خطورة التعديلات على التطبيقات المشفرة، حتى وإن كانت لأغراض تنظيمية أو رقابية، ما يجعلها عرضة للهجمات في حال لم تُعزز بنظام أمان محكم.


أرقام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
سياسات ترامب تثير مخاوف مستثمري شركات النفط بشأن توزيعات الأرباح
يترقب المستثمرون صدور التقارير المالية الفصلية لعدد من كبرى شركات النفط خلال الأسبوعين الحالي والقادم، وسط مخاوف تقليصها توزيعات الأرباح وبرامج إعادة الشراء بسبب سياسات "ترامب" التي أثرت سلباً على أسعار الذهب الأسود. وأوضح "باول تشينج" محلل الأسواق لدى "سكوتيا بنك" في مذكرة، أن المستثمرين سوف يركزون بشكل أكبر على الإشارات الواردة بشأن الآفاق المستقبلية للأعمال في التقارير المالية المرتقبة وسط التقلبات الراهنة التي تشهدها أسواق السلع الأساسية. وقد تتضمن خطط الشركات لمواجهة الانخفاض الممتد لأسعار النفط تقليص عمليات إعادة شراء الأسهم، والإنفاق على المشروعات، أو اللجوء للسحب من احتياطيات الكاش حسبما ذكرت وكالة "رويترز". ورصدت "رويترز" توقعات لمحللين في عدد من الشركات، أشارت إلى أن "شيفرون" قد تخفض برامج إعادة الشراء حال استمرار ضعف أسعار النفط، وذلك في خضم جهود تقليص النفقات وتسريح العمالة التي تجريها. وتحتاج "شيفرون" ارتفاع سعر برميل خام برنت لمستوى 95 دولاراً كي تتمكن من تغطية توزيعات الأرباح، وعمليات إعادة الشراء التي قدرتها هذا العام عند ما يتراوح بين 10 مليارات دولار و20 مليار دولار. وحسب تقديرات "آر بي سي ماركتس"، يبلغ سعر برميل برنت الكافي لتغطية "إكسون" توزيعات الأرباح وعمليات إعادة الشراء 88 دولاراً. ويمكن لكل من "شيفرون" و"إكسون" تغطية توزيعات الأرباح فقط عند سعر يتراوح بين 50 دولاراً و60 دولاراً للبرميل. رجح المحللون اضطرار "بي بي" البريطانية أيضاً إلى تقليص برامج إعادة الشراء بنسبة 6% بعد تراجع سعر النفط قرب 60 دولاراً للبرميل، وهذا قد يضفي مزيداً من الضغوط على سهمها الذي يعاني من تدهور الأداء بالفعل. وذكر محللو "تي دي كوين" في مذكرة بتاريخ الحادي عشر من أبريل الجاري، أن احتمال إعلان شركات النفط عن تخفيضات للإنفاق الرأسمالي هذا الربع ضعيفة على المدى القصير. لكن الشركات قد تتخذ مثل هذه الخطوة عند الإعلان عن نتائج أعمال الأرباع السنوية التالية، وفق ما نقلت "رويترز".


26 سبتمبر نيت
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- 26 سبتمبر نيت
جائزة "جيلر" تقطع علاقاتها مع راعيها المرتبط بالكيان
قطعت جائزة "جيلر" الكندية المرموقة، علاقاتها مع راعيها الرئيسي "Scotiabank"، بعد احتجاجات واجهتها من قِبل المجتمع الثقافي والأدبي الكندي، نتيجة ارتباط البنك المذكور بشركة تصنيع أسلحة إسرائيلية. قطعت جائزة "جيلر" الكندية المرموقة، علاقاتها مع راعيها الرئيسي "Scotiabank"، بعد احتجاجات واجهتها من قِبل المجتمع الثقافي والأدبي الكندي، نتيجة ارتباط البنك المذكور بشركة تصنيع أسلحة إسرائيلية. وأعلنت مؤسسة "جيلر" في بيان، الاثنين، عن نهاية رعاية سكوتيا بنك التي استمرت 20 عاماً، وقالت إنها "تستكشف فرصاً جديدة للتعاون، وإنها ممتنة لدعم سكوتيا بنك الثابت للأدب الكندي". وقالت المديرة التنفيذية للمؤسسة، إيلانا رابينوفيتش، لصحيفة "جلوب آند ميل": "بعد المناقشات، اتفق بنك سكوتيا ومؤسسة جيلر على أن أفضل طريق للمضي قدماً هو إنهاء الشراكة مبكراً". ولم تذكر رابينوفيتش أسباب انفصال الجائزة عن البنك، علماً أنه كان من المقرّر أن ينتهي العقد الأخير بعد جائزة 2025، أي بعد عام. ويعدّ سكوتيا بنك أكبر مستثمر دولي في شركة تصنيع الأسلحة الإسرائيلية "Elbit Systems"، عبر شركتها الفرعية "1832" لإدارة الأصول. وفي نوفمبر، قالت رابينوفيتش لصحيفة "الغارديان": "لست قلقة بشأن مستقبل الجائزة فهي تتمتع بدعم مجتمعي قوي وسنتغلب على هذه التحديات." 1800 كاتب يحتجون وأعلن منظمو حملة "لا للأسلحة في الفنون" لموقع CBC الكندي، إن مقاطعتهم للمؤسسة الأدبية "ستستمر مع راعي مثير للجدل، بعد أكثر من عام من معارضة هذه الشراكة". ووقّع أكثر من 1800 كاتب، بما في ذلك الفائزة بجائزة عام 2023 سارة بيرنشتاين، على رسالة مفتوحة لدعم المتظاهرين ضد تسليح إسرائيل، بعد الحرب الإسرائيلية على غزة. وفي يوليو 2024، قام أكثر من 30 مؤلفاً كانوا مؤهّلين للحصول على الجائزة بسحب أعمالهم من الجائزة. وفي نوفمبر، تعرّضت الفائزة بجائزة عام 2024 آن مايكلز لانتقادات بسبب قبولها الجائزة، وبسبب خطاب الفائزة الذي لم يذكر فلسطين أو الاحتجاجات على شراكة الجائزة مع سكوتيا بنك. وقاطع المتظاهرون مرتين حفل توزيع جائزة جيلر في نوفمبر 2023 بسبب شراكتها مع البنك المذكور. تمنح الجائزة 100 ألف دولار كندي (56 ألف جنيه إسترليني) للفائز بها، و 10 آلاف دولار كندي للمؤلفين الذين يتم اختيارهم كل عام. وصمة عار في بيان لها، قالت مجموعة"CanLit Responds": "إن تعامل المؤسسة مع الاحتجاجات سيظل وصمة عار دائمة على إرث الجائزة، وأن مقاطعة الجائزة ستستمر طالما احتفظت "جيلر" بمؤسسة أزريلي و "Indigo Books" كجهات راعية، "وهما كيانان يموّلان القمع المستمر للفلسطينيين وإسكات حرية التعبير في كندا". بحسب صحيفة "الغارديان". كانت الاحتجاجات انطلقت ضد سلسلة المكتبات الكندية "Indigo"، مدفوعة بعلاقات مديرها التنفيذي هيذر ريسمان، بمؤسسة Heseg للجنود الوحيدين. وتقدّم المؤسسة الخيرية التي شاركت رايزمان في تأسيسها عام 2005، منحاً دراسية لأعضاء الجيش الإسرائيلي السابقين، الذين ليس لديهم عائلات في إسرائيل.


الشرق السعودية
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
جائزة "جيلر" تقطع علاقاتها مع راعيها لارتباطه بالأسلحة الإسرائيلية
قطعت جائزة "جيلر" الكندية المرموقة، علاقاتها مع راعيها الرئيسي "Scotiabank"، بعد احتجاجات واجهتها من قِبل المجتمع الثقافي والأدبي الكندي، نتيجة ارتباط البنك المذكور بشركة تصنيع أسلحة إسرائيلية. وأعلنت مؤسسة "جيلر" في بيان، الاثنين، عن نهاية رعاية سكوتيا بنك التي استمرت 20 عاماً، وقالت إنها "تستكشف فرصاً جديدة للتعاون، وإنها ممتنة لدعم سكوتيا بنك الثابت للأدب الكندي". وقالت المديرة التنفيذية للمؤسسة، إيلانا رابينوفيتش، لصحيفة "جلوب آند ميل": "بعد المناقشات، اتفق بنك سكوتيا ومؤسسة جيلر على أن أفضل طريق للمضي قدماً هو إنهاء الشراكة مبكراً". ولم تذكر رابينوفيتش أسباب انفصال الجائزة عن البنك، علماً أنه كان من المقرّر أن ينتهي العقد الأخير بعد جائزة 2025، أي بعد عام. يعدّ سكوتيا بنك أكبر مستثمر دولي في شركة تصنيع الأسلحة الإسرائيلية "Elbit Systems"، عبر شركتها الفرعية "1832" لإدارة الأصول. وفي نوفمبر، قالت رابينوفيتش لصحيفة "الغارديان": "لست قلقة بشأن مستقبل الجائزة فهي تتمتع بدعم مجتمعي قوي وسنتغلب على هذه التحديات." 1800 كاتب يحتجون وأعلن منظمو حملة "لا للأسلحة في الفنون" لموقع CBC الكندي، إن مقاطعتهم للمؤسسة الأدبية "ستستمر مع راعي مثير للجدل، بعد أكثر من عام من معارضة هذه الشراكة". ووقّع أكثر من 1800 كاتب، بما في ذلك الفائزة بجائزة عام 2023 سارة بيرنشتاين، على رسالة مفتوحة لدعم المتظاهرين ضد تسليح إسرائيل، بعد الحرب الإسرائيلية على غزة. وفي يوليو 2024، قام أكثر من 30 مؤلفاً كانوا مؤهّلين للحصول على الجائزة بسحب أعمالهم من الجائزة. وفي نوفمبر، تعرّضت الفائزة بجائزة عام 2024 آن مايكلز لانتقادات بسبب قبولها الجائزة، وبسبب خطاب الفائزة الذي لم يذكر فلسطين أو الاحتجاجات على شراكة الجائزة مع سكوتيا بنك. وقاطع المتظاهرون مرتين حفل توزيع جائزة جيلر في نوفمبر 2023 بسبب شراكتها مع البنك المذكور. تمنح الجائزة 100 ألف دولار كندي (56 ألف جنيه إسترليني) للفائز بها، و 10 آلاف دولار كندي للمؤلفين الذين يتم اختيارهم كل عام. وصمة عار في بيان لها، قالت مجموعة"CanLit Responds": "إن تعامل المؤسسة مع الاحتجاجات سيظل وصمة عار دائمة على إرث الجائزة، وأن مقاطعة الجائزة ستستمر طالما احتفظت "جيلر" بمؤسسة أزريلي و "Indigo Books" كجهات راعية، "وهما كيانان يموّلان القمع المستمر للفلسطينيين وإسكات حرية التعبير في كندا". بحسب صحيفة "الغارديان". كانت الاحتجاجات انطلقت ضد سلسلة المكتبات الكندية "Indigo"، مدفوعة بعلاقات مديرها التنفيذي هيذر ريسمان، بمؤسسة Heseg للجنود الوحيدين. وتقدّم المؤسسة الخيرية التي شاركت رايزمان في تأسيسها عام 2005، منحاً دراسية لأعضاء الجيش الإسرائيلي السابقين، الذين ليس لديهم عائلات في إسرائيل.


الشرق السعودية
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
جائزة جيلر تقطع علاقاتها مع راعيها بسبب الأسلحة الإسرائيلية
قطعت جائزة "جيلر" الكندية المرموقة، علاقاتها مع راعيها الرئيسي "Scotiabank"، بعد احتجاجات واجهتها من قِبل المجتمع الثقافي والأدبي الكندي، نتيجة ارتباط البنك المذكور بشركة تصنيع أسلحة إسرائيلية. وأعلنت مؤسسة "جيلر" في بيان، الاثنين، عن نهاية رعاية سكوتيا بنك التي استمرت 20 عاماً، وقالت إنها "تستكشف فرصاً جديدة للتعاون، وإنها ممتنة لدعم سكوتيا بنك الثابت للأدب الكندي". وقالت المديرة التنفيذية للمؤسسة، إيلانا رابينوفيتش، لصحيفة "جلوب آند ميل": "بعد المناقشات، اتفق بنك سكوتيا ومؤسسة جيلر على أن أفضل طريق للمضي قدماً هو إنهاء الشراكة مبكراً". ولم تذكر رابينوفيتش أسباب انفصال الجائزة عن البنك، علماً أنه كان من المقرّر أن ينتهي العقد الأخير بعد جائزة 2025، أي بعد عام. يعدّ سكوتيا بنك أكبر مستثمر دولي في شركة تصنيع الأسلحة الإسرائيلية "Elbit Systems"، عبر شركتها الفرعية "1832" لإدارة الأصول. وفي نوفمبر، قالت رابينوفيتش لصحيفة "الغارديان": "لست قلقة بشأن مستقبل الجائزة فهي تتمتع بدعم مجتمعي قوي وسنتغلب على هذه التحديات." 1800 كاتب يحتجون وأعلن منظمو حملة "لا للأسلحة في الفنون" لموقع CBC الكندي، إن مقاطعتهم للمؤسسة الأدبية "ستستمر مع راعي مثير للجدل، بعد أكثر من عام من معارضة هذه الشراكة". ووقّع أكثر من 1800 كاتب، بما في ذلك الفائزة بجائزة عام 2023 سارة بيرنشتاين، على رسالة مفتوحة لدعم المتظاهرين ضد تسليح إسرائيل، بعد الحرب الإسرائيلية على غزة. وفي يوليو 2024، قام أكثر من 30 مؤلفاً كانوا مؤهّلين للحصول على الجائزة بسحب أعمالهم من الجائزة. وفي نوفمبر، تعرّضت الفائزة بجائزة عام 2024 آن مايكلز لانتقادات بسبب قبولها الجائزة، وبسبب خطاب الفائزة الذي لم يذكر فلسطين أو الاحتجاجات على شراكة الجائزة مع سكوتيا بنك. وقاطع المتظاهرون مرتين حفل توزيع جائزة جيلر في نوفمبر 2023 بسبب شراكتها مع البنك المذكور. تمنح الجائزة 100 ألف دولار كندي (56 ألف جنيه إسترليني) للفائز بها، و 10 آلاف دولار كندي للمؤلفين الذين يتم اختيارهم كل عام. وصمة عار في بيان لها، قالت مجموعة"CanLit Responds": "إن تعامل المؤسسة مع الاحتجاجات سيظل وصمة عار دائمة على إرث الجائزة، وأن مقاطعة الجائزة ستستمر طالما احتفظت "جيلر" بمؤسسة أزريلي و "Indigo Books" كجهات راعية، "وهما كيانان يموّلان القمع المستمر للفلسطينيين وإسكات حرية التعبير في كندا". بحسب صحيفة "الغارديان". كانت الاحتجاجات انطلقت ضد سلسلة المكتبات الكندية "Indigo"، مدفوعة بعلاقات مديرها التنفيذي هيذر ريسمان، بمؤسسة Heseg للجنود الوحيدين. وتقدّم المؤسسة الخيرية التي شاركت رايزمان في تأسيسها عام 2005، منحاً دراسية لأعضاء الجيش الإسرائيلي السابقين، الذين ليس لديهم عائلات في إسرائيل.